أرابيكا:الميدان/سياسات/2013/ديسمبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

الوصلات الخارجية

لمشاهدة مثال حي عما اريد نقاشه انقر هنا.

مرحبا بالجميع ، نظرا لانها مشكلة مزمنة فاني اريد مناقشة المجتمع في مسألة الروابط الخارجية لتقنين الامور بشكل رسمي .

  • أولا الشبكات الاجتماعية : عند اضافة وصلات خارجية لاي مقالة عن شخص او مؤسسة او شركة يقوم البعض باضافة كافة روابط المواقع الاجتماعية (الفيسبوك و تويتر و جوجل + و يوتيوب و لينكدان وغيرها ) حتي اصبحت فوضى بشكل يحول الموسوعة الي ساحة دعاية. ورغم ان سياسات الموسوعة نصت بالفعل علي منع ذلك في أرابيكا ليست و وصلات خارجية . ولكن لان هذه السياسات ليس واضحة بشكل دقيق نظرا لانها وضعت في وقت لم تكن الشبكات الاجتماعية وصلت الي هذا المدي الكبير مثل هذه الايام ، لذلك علينا مجاراة تطور الاحداث لمنع اي ثغرات يتعلل بها البعض ويعتقد ان الأمر استهداف او تسير وفقا لرغبة المستخدمين الذين لديهم صلاحيات . لذلك انوي وضع سياسة صريحة تنص علي منع وضع اي روابط اجتماعية ، او استثناء حساب تويتر الرسمي في مقالات السير الشخصية (نظرا لكونه حساب شخصي بحت ) . ارجا ان نناقش هذه المسألة .
  • مواقع البيع والشراء: جميع مواقع الشراء (الكتب او المنتجات .. الخ ) عبر الانترنت يجب منعها تماما في سياسة صريحة ووجدت بالفعل احد مرشحي الاساءة قام مشكورا بوضع مرشح خاص لمنع مواقع مثل Lulu وغيرها ، ولكن اتمني ايضا ذكر فقرة صريحة في السياسات .
  • مواقع مفيدة او تعليمية: نوع يعتقد انه من انواع الدعاية الايجابية ، مثلا مقالة تتحدث عن التصوير فأجد شخصا يضع رابط لـ(موقع او مدونة) تعليمية وبها دروس مفيدة عن التصوير . بالتأكيد هذا الامر قد يبدوا مقبول لدي البعض ولكنه في الحقيقة سيساء استغلاله بشل كبير جدا وسيحول المقالات الي ساحات دعاية تحت هذه الذريعة . لذلك ارجوا منعها نهائيا درءا للشبهات . اما اذا اقتبس منها بعض المعلومات فمكانها الطبيعي هو المصادر وليس الروابط الخارجية .

هذه هي مجموعة النقاط اود طرحها للنقاش تمهيدا لاعداد مسودة سياسات اضافية ستضاف الي صفحة سياسة الروابط الخارجية . وشكرا --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 12:34، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)


  • مرحباً. إذا كان للشخصية أو المؤسسة موقع رسمي على الفيسبوك وتويتر واليوتيوب فانا ارى من المفيد جدا الاشاره اليها في المقالة حيث ان الصفحة الرسمية تعتبر معلومة مهمه للقارئ بسبب وجود العديد من الصفحات الوهمية التي تشير الى شخصيات، لذا انا مع وضع وصلة تشير الى ذلك. أما بالنسبة لصفحات البيع والشراء او الصفحات التعلمية فانا اوافقك تماماً في سياسة منعها كلياً.--Haider90 (نقاش) 13:14، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
ويمكن ايضا ان تكون وسيلة دعاية او تستغل في أمور اخرى ، خاصة اننا لا نستطيع ان نعرف اذا كانت هذه صفحة رسمية ام لا وايضا لا نستطيع تمييز الصفحات الجيدة من الصفحات السيئة ، و 90% من صفحات المشاهير لا تدار بواسطتهم انما بواسطة موظف او شخص اخر ، بالاضافة الي ان اغلب المواقع الرسمية موجد بها روابط لصفحاتهم هذه فما الفائدة من اضافتها في أرابيكا ؟ لذلك يمكن لهذه الثغرة ان يستغلها البعض لذلك اقترح ان نغلق هذا الباب تماما لدرء الشبهات --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 13:56، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • أتفق معك جزئيًا في مسألة وسائل التواصل الإجتماعي أنا أرى منع وضع روابطها ضمن الوصلات الخارجية لكن لامانع من الاستشهاد بحسابات موقع التواصل الإجتماعي (الرسمية والمؤكدة) في ذكر بعض التفاصيل التي تؤدي للموضوع. من وجهة نظري توفير صندوق معلومات يحتوي على وصلة تويتر وفيس بوك ضمن صور مصغرة لشعار كل برنامج اجتماعي. ستكون أجمل وتبدو احترافية بشكل أكبر والمستخدم اعتاد على رؤية هذه الشعارات ويعرف أنه اذا نقر عليها سيذهب للصفحة المخصصة لصاحب المقالة في وسائل التواصل الاجتماعي. لكن يجب أن تكون الحسابات موثقة من شركات التواصل الإجتماعي. أما مواقع البيع والشراء فأنا اتفق معك إلا أن تكون المقالة او الحدث متعلق بشكل مباشر بالموقع مثل أمازون. الدعاية الإيجابية إذا قدمت جزء من محتوى المقالة أو كان هذا الموقع يتناول بشكل كامل مواضيع متعلقة بالمقالة فلا أؤيد ازالة الروابط ولا أؤيد إبقائها بشكل مطلق إنما الأمر تقديري وقد يخضع للنقاش زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 13:45، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
فكرة الصندوق جيدة ولكن المشكلة هو اننا نريد ان نضع حد قانوني لهذه المواقع حتي لا يستفحل الامر . لانه اذا سمحنا اليوم بفيسبوك ممكن ان نجد غدا شخص اخر يضع حساب انستجرام وفور سكوير وغيرهم ( نحن الان نعيش في ثورة الشبكات الاجتماعية ) لذلك ارجوا مثلا ان نسمح مثلا بالموقع الرسمي وتويتر فقط مثلا . النقطة الثالثة اشكرك عليها واتفق معك وتم اضافتها وتوضيحها في الفقرة الرئيسية للنقاش --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 14:05، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@إبراهيم، بالنسبة لي أعتقد إنه يجب منع جميع روابط الشبكات الإجتماعية وحتي وإن كان صفحة رسمية للشخص أو للموقع في أحد مواقع التواصل الإجتماعي، وما يتم وضعه هو فقط الموقع الرسمي للشخص أو المؤسسة، أما المواقع المفيدة أو التعليمية فيجب أن تتحدث عن الموضوع التي تتحدث عنه المقالة بشكل مفصل (كأنها بحث) لكي تضاف، وإن لم تتوفر هذة الأشياء أو في بعض المقالات (كالمقالات عن الأشياء التاريخية أو المقالة محتواها متميز ومفصل) فلا يجب وضع قسم للوصلات الخارجية لأنه يكفي المراجع والمقالات ذات صلة، أما "مواقع البيع والشراء" فأيضاً هي ممنوعة عن الإضافة لأنه ليس لها فائدة تضيفها --Mohammedbas (نقاش) 14:46، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • أولًا أشكرك لطرح هذا النقاش، بالنسبة لقسم الشبكات الإجتماعية، أوافقك الرأي بخصوص الفيسبوك لأنه في وجه نظري المصدر الأول للفتاوي والتحريفات و كذلك تويتر و جوجل+ و لينكدإن. لأن المعلومات فيه مجهولة المصدر ومجرد كلام لا دليل على صحته وصاحبه مجهول الهوية والثقافة.
  1. بالنسبة لليوتيوب فالأمر اخف وطأة من مواقع التواصل الإجتماعي، فعلى سبيل المثال يمكن الإستعانة ببعض الأفلام الوثائقية للإرتقاء بمستوى المقالة لكن بشرط ان تكون وثائقية و ليست مصورة بغرض تحريض طرف ضد أخر أو تحتوي على أراء تخص شخصيات عامة فتثير مشاكل حول المقالة.
  2. بخصوص حساب تويتر الرسمي أؤيدك تمامًا.
  3. مواقع البيع والشراء بالتأكيد أتفق معك لسبب بسيط إنها ليست موسوعية ولا تضيف شيئًا للمقالة فالموسوعة ليست دليل لشراء المنتجات. لكن قفز لذهني موقع اردت أن أسالك عنه هل موقع Goodreads ضمن مواقع البيع و الشراء أو المواقع الدعائية؟ أراه مفيدًا بدرجة كبيرة فما رأيك؟
  4. بالنسبة للمواقع التعليمية، معك حق بشأن إنها دعائية لكن إستفادة القارئ أكبر من أن تكون دعاية للموقع، لو قسنا على ذلك الكتب التي نستعين بها كمادة علمية نروج لها وكذلك مواقع الصحف الإلكترونية لن يكون الأمر مقبولًا. لكن يا حبذا لو اكتفينا بمنع الرجوع للمنتديات لأن 99% مما يكتب هناك جريمة في حق اللغة وجريمة في حق الموسوعة ولا أبالغ حين اقول جريمة.--مي هاشم نقاش 14:55، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@Ibrahim.ID: أتفق معك في أن أهمية الوصلات الخارجية تكون في وضع وصلة لموقع منظمة دولية مثل الأمم المتحدة مثلا في مقالة عنها، أو في وضع إحصاءات أو مراجع أو خبر يوثق ما ذُكر في المقالة، لكن وضع عدد من وصلات لمواقع وقنوات التواصل الاجتماعي لا فائدة منه وغير مجدي، غير أن هذه القنوات على فيسبوك ويوتيوب وغيرها تستخدم لأهداف دعائية وربحية، ولا أظن أن ويكيبديا هي المكان المناسب لذلك -- سمير الشرباتي راسلني 15:03، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@May Hachem93: موقع يوتيوب هو موقع ربحي بحت، ويستفيد صاحب القناة عليه من المشاهدات ماديًا، ربما إضافته في المراجع مقبول، لكن غير مقبول بالنسبة لي وضع قناة يوتيوب لشخصية ما في مقالة. -- سمير الشرباتي راسلني 15:05، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@Samir I. Sharbaty: وهذا ما قصدته الإستعانة بمحتوى اليوتيوب إذا كان مناسبًا و يضيف للمقالة كتسهيل على القارئ فالمؤسسة لا ينقصها شهرة لذلك الإستخدام في حدود الملحوظية والضرورة في بعض المقالات --مي هاشم نقاش 15:17، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@Ibrahim.ID: اذا لم يكن هناك شيء يدل على ان صفحة الفيس او تويتر رسمية ومؤكدة فيجب حذفها اما الصفحات المؤكدة فهي موجودة وكثيرة والتفريق بينهم مسؤلية المحرر. اما ماتفضل فيه زياد فهو بالضبط ماافكر فيه وهي فكرة رائعة. واذا اشتهر انستجرام مستقبلا اي انه اصبح من الشهرة ما يوافق الفيسبوك فلا مانع من اضافته ايضا ولكل حادث حديث في ذلك الوقت لكن الان ارى ان نقتصر على (الفيسبوك وتويتر واليوتيوب) اذا توفرت للشخص او المؤسسة حسابات رسمية في جميعها او احدها--Haider90 (نقاش) 16:16، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  •  تعليق: شكرا لكم ولكن دعوني اوضح بعض النقاط. @May Hachem93: بالنسبة لجودريدز هو ليس بموقع بيع كتب انما هو للتقيم والنقاش حولها (موقع مرحب به) انما اتحدث عن مواقع بيع الكتب . اليويتوب انا اتحدث عن القناة وليس الفيديو . لان الفيديو قد يحتوي علي معلومات وثائقية وموسوعية هامة .
@Haider90: اذا سمحنا لـ3 مواقع سنجد انفسنا طوفان من المواقع . المواقع الاجتماعية اصبحت منتشرة بكثرة وفي ازدياد . ثانيا وهو الاهم : الموقع الرسمي بالتأكيد يحتوي علي جميع روابط الشبكات الاجتماعية . فلماذا اذن نضيفها في أرابيكا ؟ هذا هو هدفي الاساسي وما اتحدث عنه --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 17:03، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
لا إفراط ولاتفريط السياسة ستمنع وجود اي موقع اجتماعي اخر لذا لن تكون هناك فوضى اما مسالة ان الموقع الرسمي يحتوي على الوصلات فقد يرد عليك شخص ويقول اذن من الافضل ان لانكتب السيرة الذاتية ايضا لان القارئ يستطيع ان يطالعها بنفسه من الموقع الرسمي فهدفنا نقل المعلومات وتهذيبها ووضعها هنا. نعم لو منعنا وجود اي موقع سيكون من السهل انشاء بوت يزيل كل وصلات الفيسبوك من الموسوعة وبالتالي "يرتاح بالنا" من هذه المسالة لكن مع هذا ارى ان وجود هذه الوصلات مفيد وهذا رايي والموضوع متروك لكم--Haider90 (نقاش) 18:21، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • @Ibrahim.ID: هل من الممكن أن تعطينا أمثلة للصفحات المخالفة من وجهة نظرك حتى يتضح الأمر بصورة أفضل؟؟ -- سمير الشرباتي راسلني 20:22، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • no ضدانا ضد اي قيود تفرض على مواقع التواصل خاصة تويتر وفيسبوك وجوجل بلاس لان بالفعل توجد صفحات رسمية وموثقه من قبل الاشخاص بهذي المواقع وايضا رايت كثير من صفحات الممثلين والمشاهير والسياسيين في مقالات ويكي فرنسية والمانية وانجليزية يكون هناك روابط تصل للمشاهير --ابوهايدي (نقاش) 21:58، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • رجاء خاص تكفون طلبتكم توقفو عن اقتراح سياسات تعطل وتاخر مسير الموسوعة العربية انظرو الى الموسوعات التي تخطت المليون مقالة جميع سياساته سهلت وبدون تعقيد انظرو الى الجانب المشرق لا تنظرون الجانب السلبي من الموضوع اتمنى ان لا يطبق هذا الاقتراح --ابوهايدي (نقاش) 22:14، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@ابوهايدي: هذا غرضه الحفاظ على الموسوعة من التخريب و للإرتقاء بمستوى المعلومات الموجودة وليس تعقيدًا.--مي هاشم نقاش 23:08، 14 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@ابوهايدي: ارجوا منك التروي وقراءة هذا المثال حتي تعرف عن ماذا ننقاش ..

no ضد و مع أنا أؤيد حذف روابط صفحات الفيسبوك وتويتر وكل وسائل التواصل الأجتماعي حتي لا تحدث فوضي والأكتفاء بالموقع الرسمي مثل أرابيكاالإنجليزية مثال (سياسي) باراك أوباما و موسيقي كيتي بيري واضعين فقط المواقع الرسمية لكن أنا ضد حذف روابط اليوتيوب في المقالات مثل مقالات الأغاني والأناشيد الوطنية ألخ فتلك المقالات تعتمد علي سماع القارئ للأغنية.--أحمد توفيق (نقاش) 00:42، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@أحمد توفيق: لم يتطرق احد مطلقا الي الفيديوهات علي يوتيوب .. انما اتحدث عن القناة channel التي يأتي شخص ما ويصنع لها متابعة subscribe .. نفس الموضوع ايضا مع صفحة فيس بوك حينما يفعل لها اعجاب او like .. مثل هذه الصفحات الاجتماعية او الحسابات مع زيادتها ستحول أرابيكا الي فوضي دعائية ربما يستغلها البعض ايضا . ولذلك اطلب اليوم تقنينها --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 13:55، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • مع حظر الربط إلى صفحات تواصل اجتماعي وهواتف ونحوه، فهذا ليس غرض أرابيكا، والصفحات الرسمية صعب التاكد منها ومن الممكن سرقتها احيانا، والواقع يقول ان كثيرون يسيئون استخدام الموسوعة للترويج الى صفحاتهم، واتمنى لو يمنع بوت هذا النوع من الروابط الا في الحالات الاستثنائية --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 12:54، 16 ديسمبر 2013 (ت ع م)
    • مع التشديد في مسألة الوصلات الخارجية. أرى أن الوصلات الخارجية يجب أن تستخدم في حالة واحدة فقط وهي للربط مع صفحات رسمية (مثلا مقال جامعة دمشق يعطي رابط لموقع الجامعة) لكن عدا هذه الحالة لا أرى إدراج وصلات خارجية. اذا كان هناك وصلة بها معلومات جيدة فالاجدر أن تكون في خانة المصادر.--الدبونينقاش 15:33، 17 كانون الأول 2013

مثال حي لفهم فكرة النقاش

يرجي الاهتمام بالنقاط التي تنتهي بـ لانها تعني ملاحظة هامة ..

1- لدينا مثلا مقالة عن فنان شهير . ولنفرض انه عمرو دياب مثلا ، هذا المطرب لديه بالفعل صفحات رسمية علي فيس بوك وتويتر ويوتيوب ولذلك وفقا لراي البعض سنضيفها الي الوصلات الخارجية . ولاننا في ثورة الشبكات الاجتماعية كل فترة يظهر موقع شهير. قام شخص اخر باضافة صفحاته علي لينكد ان وانستجرام و vine و soundcloud الان اصبح عدد الروابط الخارجية 10 صفحات اجتماعية
مع العلم بان بعض هذه الصفحات - قد - تعرض اعلانات ترويجية لألبومات المطرب او حفلاته ايضا عمرو دياب لديه موقع رسمي مضاف عليه جميع روابط المواقع الاجتماعية الـ10 السابقة والمستقبلية ايضا

2- مقالة اخري عن شخصية غير شهيرة ولكنها تحظي بالملحوظية . وليكن مثلا: شاعر له بعض المؤلفات منشأ الصفحة ايضا قام باضافة 10 روابط اجتماعية له مثل مقال عمرو دياب .
بالتأكيد لن يمكنك ان تمنعه طالما وافقت مسبقا علي مقالة عمرو دياب والا فاننا ستكون ضد الحيادية والمساواة ومباديء الموسوعة نفسها - ايضا لا يمكنك ان تقول المطرب السابق لديه صفحات رسمية فهذه ايضا صفحات رسمية للشاعر - ايضا لا يمكنك ان تقول ان هذه الصفحات تروج له في حين ان الصفحات الاخري

3- مقالة عن شركة او شخصية سياسية مقبلة علي انتخابات ، وفقا لما سبق سيقوم المنشأ بادراج صفحاته الاجتماعية الي مالا نهاية بسبب عدم وجود قانون منظم لها وايضا من مبدأ المساواة من صفحات المشاهير . وبالتأكيد 99% من هذه الصفحات مستغلة دعائيا لصالحه

هناك مقالة تتحدث عن فن التصوير ، قام شخص ما بادراج موقع او مدونة بها دروس عن التصوير ( لم يقتبس منها اي معلومات ) في فقرة الوصلات الخارجية (لا اتحدث عن المصادر)
البعض قد يقول لا باس فهو موقع مفيد . ولكن سيأتي شخص اخر ويضيف موقعه او موقع صديق ايضا يتحدث عن التصوير ، هنا سنجد انفسنا امام سيل من المواقع مثل هذا النوع .


'ما الذي اقترحه ؟'
1- اختصار المسألة وحصرها علي الموقع الرسمي وتويتر ( حيث انه موقع شخصي بحت ولا يسمح بدعايات واسعة) . وبذلك نمنع فوضي هذه المواقع تؤثر علي الموسوعة + منع الطريق علي اي شخص يبحث عن الدعاية + ايضا لان الموقع الرسمي ايضا يحتوي علي كافة الروابط الخارجية فلا داعي لتكرارها في أرابيكا.

2- عدم اضافة اي مواقع سواء مفيدة او غير مفيدة في الوصلات الخارجية ( الا اذا كان موقع يتحدث عن المحتوي بشكل مباشر ( لو مثلا مقالة عن قانون كرة القدم، نضع رابط نص هذا القانون علي موقع الفيفا) . يذلك نغلق الطريق علي اي شخص يبحث عن الدعاية . لانك لا يمكن ان تقول ندع هذا الموقع ولا نسمح باخر( سيتحول الامر حسب الاراء الشخصية وسيكون غير محايد ).

هذا ببساطة هو ملخص ما اريد ان اناقشه وشكرا --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 00:03، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)

  • وهل سوف تمنعون موقع الطماطم الفاسدة و بوكس أوفيس موجو و قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت ودليل السينما العربية واليوتيوب وتويتر --ابوهايدي (نقاش) 08:38، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@ابوهايدي: لم يتطرق احد مطلقا الي هذه المواقع ولا اطالب بمنعها ، وانما محور الحديث كله علي مواقع الشبكات الاجتماعية Social Network يكون للشخص او المنظمة صفحات له عليها وياتي السمتخدمون يصنعون لها اعجاب - اشتراك - تابع - +1 ) الي آخره . ولان هذه الصفحات غالبا تستغل في الدعاية مما قد يؤثر علي أرابيكا بالسلبوهدم لفكرتها فاني اطالب بتقنينها وشكرا --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 14:02، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)

 تعليق: أرى أنه من الأفضل الإكتفاء في حال المؤسسات والشخصيات المعروفة بالموقع الرسمي. وبالتأكيد ستتوافر هناك روابط جميع الصفحات الرسمية لشبكة التواصل الإجتماعي. وهذا سيزيل عبئ صيانة كل هذه الروابط عن مجتمع المساهمين--Asaifm (نقاش) 19:13، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

لماذا التجاهل !

كيف على المحرر أن لايرد عندما أناقشه في نقل مسمى المقالات ! لقد قمت بكتابة رد في صفحة نقاش مستخدم:Hope(N Forever)#نقل مسمى المقالات

 أخي الفاضل لاحظت أنك تقوم بنقل مسمى بعض المقالات إلى عنوانها الإنجليزي مثل [[بالوون فايت]] 
وقد نقلتها من عنوانها الذي أراه هو الأدق حرب البالونات (لعبة فيديو) 
و أيضاً قمت بنقل الهوبيت (كتاب) وهو أيضاً برأيي أدق كونه موضح فيه أنه كتاب إلى [[ الهوبيت]] و أيضاً 
أسطورة زيلدا: وصلة بين العالمين قمت بنقلها إلى [[ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز ]] وهو عنوان غير مفهوم ! 
لابأس في أن يكون تصنيفها أجنبي ''ألعاب ذا ليجند أوف زيلدا'' ولكن اسم المقال يختلف. 
لذا أنا الآن أنبهك حتى لاتصبح الموسوعة العربية مليئة بهذه العناوين. 

ولكنه مع الأسف الشديد لم يلقي بالاً لردي هذا ولا حتى لردي الثاني ، لقد قام بإرجاع مسمى مقالة حرب البالوانات (لعبة فيديو) إلى بالوون فايت - ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز - و الهوبيت ، لم يبدي أي اهتمام لردي مع أن ردي كان تنبيهاً له لو أنه كان يريد هذا المسمى فهناك الموسوعة الأجنبية! هل من المعقول التجاهل هذا من بعض المحررين! فهل ترون نقل مسمى المقالات هذا مناسب ! أنا لم أقم بإرجاع مسمى المقالات لأنني على علم أنه سوف يقوم بإرجاعها دون أن يبدي أي مبالاة لأي نقاش ، فمع الأسف هناك بعض من المحررين لايهتمون بالأخذ والإعطاء و أكثر ما يثير غيظي هو تجاهل رد ! --فاطمة  نقاش 00:06، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)

لك أن تطلبي إزالة صلاحية المحرر منه أرابيكا:طلبات صلاحيات --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 12:59، 16 ديسمبر 2013 (ت ع م)

أرابيكا:ملحوظية (ويب)

هناك أمر فيمال يخص ملحوظية المواقع : لم أجد ما يثمن عدد الزيارات المطلقة للموقع التي قد تعرضها مثلا alexa مع أن هذه الإحصائيات تساعدنا في الحكم ليس بالقطع على أهمية الموقع و تساعد على الحكم هل يحتفظ به أم لا في الموسوعة --بشـــونـد☯ ✉نقاشـــ✎ 15:21، 15 ديسمبر 2013 (ت ع م)

مع اتفق معك اليكسا ليست الا مجرد احصاء ولكنها ليست دليل قاطع او معيار رئيسي . المعيار الاساسي للحكم علي ملحوظية موقع هو : ان يتبع الموقع مؤسسة شهيرة ورسمية - ان يكون الموقع حائز علي جوائز - ان تتحدث عن وسائل الاعلام المعروفة - وجود لقاءات تلفزيونية او صحفية معه - وجود مواقع معروفة تتحدث عنه - ان يكون الموقع قديم ومسجل منذ 3 سنوات علي الأقل - ان يكون ترتيبه جيد علي مستوي الزيارات ، اعتقد ان السياسات الحالية تشتمل علي اغلب ما سبق تقريبا--مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 14:41، 16 ديسمبر 2013 (ت ع م)

تسمية مقالات الأفلام الأجنبية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لعدم وجود سياسة واضحة في ويكبيديا العربية تحدد الطريقة التي يجب أن نتبعها عند تسمية مقالات الأفلام الأجنبية حصل الكثير من الخلاف بين المحررين، لذا رأيت أن نطرح هذا النقاش لنقرر ما هي الطريقة ولتقرر الإدارة ما الأفضل.. في فريق السينما العالمية نقوم بترجمة اسم الفيلم ترجمةً حرفية.. مع إنشاء تحويلاتٍ باسم الفيلم باللغة الإنجليزية وطريقة نطقه "السبيلينق".. وهذه الطريقة المتبعة أيضاً في تسمية مقالات الكتب والروايات وغيرها.. وهي الأفضل برأيي وأجد أغلب المحررين يتبعون هذه الطريقة..

إلا أن الأخ @Hope(N Forever): يرى بأنه لا يجب علينا ترجمة اسم الفيلم إلا بعد صدور النسخة العربية منه وأن نقوم بكتابة اسمه بطريقة النطق.. وأعتقد بأن هذه الطريقة خاطئة.. لأن الأفلام لا تصدر باللغة العربية جميعها.. حتى وإن صدرت لا يصح أن نسميها بالاسم الذي أطلقته عليه مؤسسة الدبلجة.. خذ كمثال فيلم "أسطورة مريدا" تمت تسمية المقال هنا بالاسم الذي صدرت به النسخة العربية وهذا لا يصح لأن اسم الفيلم الرسمي والمتعارف عليه عالمياً هو "شجاعة" أو "Brave".. بينما كان من الأفضل وضع قسم في المقال يتحدث عن النسخة العربية منه لأنه بالأساس فيلم أجنبي.. كما أن تسمية المقال بطريقة النطق سيجعل هنالك الكثير من الأسماء الغريبة في أرابيكا مثل مقال ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز، وبالتأكيد سيكون هناك خلاف على طريقة الكتابة ذاتها.. أما بالنسبة للأخ @Mustafa Selim: فوجهة نظره وأقتبس ما قال في صفحة نقاش فيلم مجمد التي تمت إعادة تسميتها إلى فروزن:" لا أري انه يوجد فائدة من تسمية الأفلام بالعربية وهي افلام ليست عربية! , يمكنك انشاء تحويلة من العربية إلي الأجنبية! ".. أنا أرى أن أتكون التحويلات باللغة الإنجليزية أو بطريقة نطقها ليقود الشخص الباحث عن الفيلم إلى المقال بعنوانه العربي، وليس كما قال الأخ.. كما أن ترجمة اسم الفيلم طريقة متبعة في أرابيكا الفرنسية وغيرها.. شكراً لكم.. --Shbib Al-Subaie (نقاش) 03:30، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)

  •  تعليق: ارى اننا نتبع اسلوب ترجمة حرفية للافلام والمسلسلات مع وجود تحويلة بالنطق الانجليزي اما الالعاب الفيديو ارى من الخطا ان نترجم اسماء فالافضل نطق الاسم الانجليزي لانه من المستحيل ان تكون اسامئ المقالات مثل حرامي سيارات او نداء الواجب او الشر المقيم او حرفة منجم الذهب --ابوهايدي (نقاش) 04:07، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@Shbib Al-Subaie: أخي العزيز أنني شخصياً عندما ابحث عن فيلم أبحث عنه بالإنجليزية لأنني لا أعرف ترجمته مثل رجل من حديد (فيلم) عندما سأبجث لن أحاول أن أترجمه ولا أري أنه يوجد فائدة من تسمبة الأفلام بهذه الطريقة، مثال آخر بلو ستريك (فيلم) ترجمة الاسم الشعاع الأزرق من منا أو من الباحثين سيفكر أن يبحث بهذه الطريقة عن فيلم أجنبي باللغة العربية وأري أن مظهرها جمالاياً ليس لطيف، أرجو أن تكون فهمتُ وجهة نظري. --مستخدم:Mustafa Selim/توقيعي 05:09، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)
يبدو أن الفكرة لم تتضح، مثلاً الفيلم الذي ذكرته، بلو ستريك يكون هو عنوان التحويلة لتقود الباحث إلى مقال الفيلم الذي يكون اسمه "الشعاع الأزرق".. هذا أفضل بكثير من أن يكون عنوانه بطريقة النطق.. ومنها يعلم الباحث ما المقصود باسم الفيلم.. --Shbib Al-Subaie (نقاش) 05:27، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  •  تعليق: رأيي الشخصي ... يتم ترجمة الأسم اذا كان قابل للترجمة ويعطي معني جيد ومعروف مثل (سيد الخواتم) (شفرة دافنشي) (الراقص مع الذئاب ) ..الخ .. بينما نستخدم الاسم النطقي مع الاسماء التي لا تقبل الترجمة او تعطي معني سخيف مثلما قال الاخ ابو هايدي .. للعلم كلا الطريقتين صحيحتين وواردتين في سياسة تسمية المقالات --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 14:52، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  •  تعليق: من وجهة نظري أن يتم تعريب إسم الفيلم، مثلاً قراصنة الكاريبي (فيلم)، الرجل الحديدي (فيلم)، المذهلون الأربعة (فيلم)، مع تحويلات بالإسم الأصلي بالأحرف الأجنبية. فنحن حين نشاهدون فيلماً أجنبياً على القنوات التفزيونية العربية مترجماً بطريقة إحترافية نلاحظ حين ظهور إسم الفيلم ترد ترجمته بهذه الطريقة في الأسفل بشريط الترجمة.--حبيب نقاش 17:50، 20 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  •  تعليق: بعض الأسماء يصعب ترجمتها مثل Fast and furious (اقترح ترجمة ولا تقل سريع وغاضب) وكذلك Pro Evolution Soccer لعبة شهيرة جدًّا ولكني لا أعرف كيف يُترجم اسمها للعربية لحد الآن، بعض الأسماء كتابة عنوانها بالإنگليزية هو الأفضل مثل أفاتار (التجسد!). Kuwaity26 (نقاش) 21:48، 25 ديسمبر 2013 (ت ع م)
في الأرابيكات الأخرى يقومون بترجمة الاسم.. وهذا برأيي الصحيح.. بالنسبة لملاحظة الإخوة أبو هايدي وإبراهيم.. كون ترجمة اسم الفيلم تعطي معنىً سخيفاً هذا لا يعد عائق.. هذا هو اسم الفيلم أصلاً في لغته الأصلية.. Call of Duty معناه الصحيح هو نداء الواجب.. وفيلم Resident Evil يعني الشر المقيم.. ومثله فيلم Avatar أيضاً.. لماذا نعتبر هذه العناوين سخيفةً ونكتبها بطريقة النطق لإضفاء بعض الرسمية عليها، مع أن منتجي هذه الأفلام أسموها بهذا الاسم؟!!.. كما أنه لا يمكن أن تكون هنالك كلمة لا يوجد لها ترجمة في اللغة العربية، جهل المترجم بالكلمة لا يعني أن أحداً آخر لا يعرفها.. --شبيب السبيعي..ناقشني 00:09، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • بصراحة لستُ ممَّن يعرفون الكثير عن الأفلام، لكن بصورة عامة، أعتقد أن الترجمة هي الحل الأمثل في معظم الحالات. فكما قال الأخ شبيب، كون الاسم يبدو سخيفاً عند ترجمته لا يعني أن الترجمة غير صالحة، فقد يكون الاسم سخيفاً بلغته الأصلية أيضاً، فتلك ليست مشكلتنا نحن. مع ذلك، أقترح وضع استثناءٍ للأفلام التي اشتهرت لدرجة أن لها أسماءً دارجة باللغة العربية، ومن ثم قد يكون من الأفضل استعمال هذه الأسماء واعتبارها استثناءً من القاعدة العامة. مثلاً، الجميع يسمّي فلماً مثل أفتار باسمه الأجنبي، لن تسمع أحداً على أي موقع عربي يسميه "التجسد"، لكن من جهةٍ أخرى.. فإن العديدين يكتبون اسم سيد الخواتم بصورته العربية، لعلَّ الأفضل في هاتين الحالتين هو اتباع التسمية المعروفة فقط --عباد (نقاش) 01:18، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م).

 تعليق: من سياسات أرابيكا لا أبحاث أصلية ، أي فلم أجنبي يجب ان يترجم حرفياً كما هو ، وعندما يدبلج الفلم رسمياً يسمى المقال بناء على سياسة تسمية المقالات ، فمثلاً عندما تنشىء مقالة تتحدث عن فلم Resident Evil بالشر المقيم وليس ريزدنت إيفل فهنا يصبح بحث أصيل وتصبح أرابيكا العربية مؤلف بينما أرابيكا هي مصدر ثانوي للمعلومات وكذلك التسميات ، لا أقبل كقارىْ زائر لأرابيكا مثلاً ان يقوم مستخدم ويكيبيدي وليس مختص في مجاله بترجمة الفلم ، لأن الامر لا يتعلق بصحة الترجمة ودقتها بقدر ما يتعلق بشيوع العنوان وأُلفته وأصل البحث --بدارين 08:55، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

شكراً لك أخي محمد.. بالنسبة لسياسة لا أبحاث أصلية ذكر فيها "أرابيكا مصدر معلومات ثانوي وليس رئيسي حيث يجب أن تكون المعلومات موجودة من قبل" هذا صحيح وينطبق على الأبحاث والأشياء الأخرى، ولكن ليس الأفلام، فأغلب الأفلام لو بحثت عنها في ستجدها بالاسم الإنجليزي وليس مترجماً.. الأفلام التي تم إصدراها بشكل رسمي يتم تغيير عنوانها من الترجمة إلى المسمى الرسمي العربي كمثال فيلم ملكة الثلج الذي ذكرت ديزني اسمه في صفحتها على الفيس بوك.. هذه نقطة.. النقطة الثانية، الالتزام بهذه القاعدة ستخلق لنا مشكلة ألا وهي التسميات الغريبة والمنفرة، خذ كمثال تسمية هذا المقال لشركة نيتنيدو "نينتندو إنترتينمنت أنالسيس أند دفيلوبمنت"، وتسمية "ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز" للعبة أسطورة زيلدا: وصلة بين عوالم، وأخيراً فيلم هروب هارولد وكومار من خليج غوانتانامو الذي لو اتبعنا ما قلت سيكون اسمه "هارولد آند كومار اسكيب فروم غوانتانامو باي"!! وفي حال طبقنا السياسة على الأفلام.. هل يعني هذا أنه يجب علينا ذكر مصدر التسمية الرئيسي لكل مقال نكتبه؟!! --شبيب السبيعي..ناقشني 10:07، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
ربما يمكن تجاوز القاعدة في بعض الحالات لكن ربما من الخطأ تجاوز قاعدة الابحاث الأصلية من أجل بضعة أفلام ، ساوضح لك لماذا يجب التمسك بسياسة الابحاث الأصلية ، لنفترض مثلاً انني شاهدت فلم The Legend of Zelda: A Link Between Worlds وجئت أبحث عنه ، في البداية كمشاهد لفلم باللغة الإنجليزية سابحث عنه بهذه اللغة وبالأحرف الإنجليزية وهذا الصحيح ولكن نحن نترجم حرفياً لان العناوين يجب أن تكتب بأحرف عربية فقط ، لكن لن أبحث عن أسطورة زيلدا: وصلة بين العالمين كما أنني لو شاهدت كقارىء هذا العنوان في أرابيكا فإنني حينها سأقول بأن أرابيكا تؤلف وتختلق أسماء وهي بذلك تتحول من موسوعة تعتمد على مصادر اخرى الى مصدر أساسي في المعلومات وربما يحق لي كقارىء أن اسأل ما هو اختصاص الشخص الذي يترجم في أرابيكا ؟ ، أضف الى ذلك ان الترجمة التي اصطنعتها أرابيكا ليست مشهورة وهذا يخالف أيضا سياسة تسمية المقالات وربما تقل احتمالية وصل القارى الى المعلومة ، ومن جديد أرى ضرورة الترجمة الحرفية وربما يُمكن تجاوزها في بعض الأفلام ؛ أي أن الترجمة تكون استثنائية وليست أساسية ، وهذا مجرد رأي --بدارين 10:52، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
الموسوعة العربية من الطبيعي أن تعتمد التسمية العربية ولك أن تصنع تحويلا من العوان باللغة الأصلية--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 15:13، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
سياسة الأبحاث الأصلية لا خلاف عليها أخي محمد، لكن نحن هنا نتحدث عن عنوان وليس محتوى، لا يحق لنا أن نكتب في مقال الفيلم أي محتوى بدون مصدر وهذا ما لا نفعله هنا لكي لا تكون الموسوعة مصدراً معتمداً.. العنوان ليس له دخل في المحتوى ولا تنسى بأن في مقدمة كل فيلم يذكر اسم الفيلم باللغة الإنجليزية بين الأقواس أي أنه لا يوجد إنكار للاسم الأصلي.. كما أن القارئ كذلك لن يبحث في الموسوعة عن فيلم The Legend of Zelda: A Link Between Worlds باسم "ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز" بل سيكتب اسمه باللغة الإنجليزية، والحل بسيط وهو كما ذكر الأخ عبد المؤمن بإنشاء تحويلة بالاسم الأصلي له.. أمر آخر الترجمة لا تعني التعريب، كما قام مجمع اللغة الإفتراضي بالاتفاق على تعريب كلمة Bluetooth بـ"القارن".. --شبيب السبيعي..ناقشني 16:17، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • النقاش طال جدا ارى اننا نجعل الامر متروك لمنشى المقالة مع افضلية لترجمة بعض اسماء الافلام والالعاب الى العربية لانها اجمل عندما تكون بالعربية--ابوهايدي (نقاش) 16:24، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
أهلاً أبو هايدي.. بالعكس طول النقاش يعني القرب من الوصول إلى نتيجة.. كما أنني لم أبدء النقاش إلا لوضع سياسة وليس لتركه على ذوق المحرر.. فقد حصلت معركة على طريقة تسمية فيلم ملكة الثلج (فيلم 2013) قبل أن يتم إصدار الاسم الرسمي العربي.. وحقيقةً لا أريد لمثل هذه المشاكل أن تتكرر.. --شبيب السبيعي..ناقشني 16:30، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
  • الحل جدا سهل هو اضافة وصلة لنطق اسم الفيلم بالانجلبزية سوال هل توصلتم الى اجماع بخصوص اسماء العاب الفيديو خصوصا ان العاب الفيديو في بعض الاحيان تستخدم اسم غريب يوحي الى اللعبة بدون وجود اسم عربي لكلمة--ابوهايدي (نقاش) 17:04، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

 تعليق: يبدو أن الأخ محمد عمارة قد وجد لنا حلاً في النقاش في الأسفل .. --شبيب السبيعي..ناقشني 20:03، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

  • الحل سهل: (1) نترك لكاتب المقال أن يختار التسمية التي يراها مناسبة بحسب خبرته (2) نضع داخل المقال قسم بعنوان "التسمية" أو ما شابه، وبداخل هذا القسم، نسرد الأسماء المختلفة بالعربية والإنكليزية مع التهجئة المختلفة. وهكذا، سنستغل قدرات محرك البحث ليرشد أي باحث عن الموضوع مهما كانت التسمية. هذا ما أفعله عادة. أنظر مثلا مقالة تعلم مدمج. ما رأيكم؟ --أبولؤيتواصل معي 09:36، 4 فبراير 2014 (ت ع م)
شكرا ابو لؤي لكن أنا لا أوافق. أرى أن أي إسم (اذا كان مترجم وسيكون إسم المقالة) فيجب أن يكون هناك مصدر عربي واحد على الأقل لتوثيق الإسم. كما أنني أرى أن كتابة مقالة بلا أي مصدر عربي لن تضيف شيء ولا تفيد أحد، اذا كانت المقالة 100% مترجمة فالافضل مراجعة المقالة الاصلية بدلا من محاولة قراءة «ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك بتوين ورلدز».--الدبونينقاش 09:50، 4 شباط 2014
صحيح، أنا كقارىء لا أقبل أن يأتي ويكيبيدي ويختلق تسمية على مزاجه ليفرضها على القارىء العربي ويحول أرابيكا إلى مصدر أولي، موضوع ترجمة الأسماء (أفلام،أغاني وغيرها) يجب أن تحوي على مصدر موثوق وإلا فيجب أن تترجم حرفياً كما تلفظ، كنت قد وضحت أكثر في القسم بالأسفل --بدارين 10:15، 4 فبراير 2014 (ت ع م)

أنا معكم

لكنكم تخلطون شعبان برمضان. حسب ما أفهم من تعليقاتكم، نحن كلنا نريد نوعية أفضل للمقالات لكننا نضع الحلول الخطاء.. أريدكم النظر إلى موضوع نوعية المقالات من أربع زوايا:
  1. بحسب مباديء الويكي واعتمادا على نظريات الفوضى والعبثية التي هي أساس العمل الويكيبيدي، إن نوعية معلومات الموسوعة ترتفع مع ارتفاع عدد المحررين. إذا،لتحسين نوعية المقالات، يجب جذب عدد أكبر من المحررين (وبالطبع، سيزيد عدد المخربين).
  2. إن العمل الويكيبيدي هو من أنواع "التعلم التحويلي" أي أن نفسية ومباديء الشخص تتحول وتتطور كلما زاد تعاطيه مع العمل الويكيبيدي. وهذه تمر بأكثر من 5 مراحل (أسميهم: الجاهلي، المراهق، البالغ، المنتج، الحكيم،...). ولا يكون الويكيبيدي مفيدا في تحسين نوعية المقالات إلا بعد أن يصل ألى المرحلة الثالثة. لذلك، من أجل الحصول على نوعية عالية من المقالات، يجب أن يكون هدفنا الثاني هو مساعدة المستخدمين في الوصول إلى مرحلة "البلوغ". لا تنسوا، التحول من مرحلة إلى أخرى صعب جدا (أنا أكيد أنكم اختبرتم هذه الصعوبة كلكم). أكثرية المحررين يهربون بوسط المرحلة الثانيه (أي المراهقة).
  3. يعتمد الإنتقال من مرحلة إلى أخرى في العمل الويكيبيدي على خبرة أساسية واحدة: التفكر بعد ارتكاب الأخطاء. أي شخص لا يتفكر، لن يصبح أرابيكا حقيقيا. لذلك، يجب أن يكون هدفنا الثالث السماح للمحررين بارتكاب الأخطاء، منثم مساعدتهم ليلاحظوا أخطائهم ليتطوروا. أهم شيء، أن نثق بهم.
  4. بسبب رداءة مقالات الأرابيكا العربية، لا يهتم بها إلا عدد قليل من ذوي المعرفة والخبرة. بالتالي، أكثرية المحررين يأتون من عامة الناس الذين يحبون المعرفة لكن لا يفقهون العمل الأكاديمي. هؤلا يبدأون "كجاهليين" وبسبب التعاطي الفوقي معهم، لا يصلون إلى المرحلة الثانية ويهربون. وهؤلاء، بسبب حبهم للمعرفة، ممكن أن يصبحوا مستخدمين فاعلين إن وصلوا للمرحلة الثالثة. لذا، يجب أن يكون هدفنا الرابع لتحسين نوعية المقالات، تشجيع "الجاهليين الجادين" على التحرير والتطور للوصول للمرحلة الثالثة.
بناء على هذه المعطيات الثلاث، يكون حل المسألة الأساسية (أي تسمية المقالات الأجنبية) ليس بوضع قواعد لدقائق الأمور، بل بالثقة بالمحررين الجدد والسماح لهم باستعمال خبرتهم الذاتية (وحتى ولو كانت متواضعة) وتصحيح أخطاءهم، عبر النقاشات البناءة، لينتقلوا الى مراحل تحريرية أعلى. لاحظوا أن ارتفاع عدد المحررين النافعين، سيحسن نوعية المقالات، وبالتالي، سيجذب ذوي الخبرة للإنضمام إلى التحرير، مما يرفع النوعية أكثر، وهكذا دواليك. وهذا ما نسميه positive spiral. ملاحظة: بحسب الويكيبيدا الإنكليزية، ليكون عندنا 400 ألف مقالة ذات نوعية عالية، يجب أن يكون عدد مسجلي الأرابيكا حوالي مليوني شخص، منهم 3 ألاف محرر فاعل، 150 إداري، وبالتالي، سيكون هناك 300 ألف مخرب. لتحسين مقالاتنا، ليكن نصب أعيننا زيادة عدد المحررين وليس وضع قوانين يهربهم. وعنا بلبنان منقول: "قل كلمتك وامشي". وأنا مشيت.--أبولؤيتواصل معي 20:53، 4 فبراير 2014 (ت ع م)

ترجمة اسماء أنواع

الكثير من أنواع الحيوانات المكتشفة حديثًا أو تلك التي لا يعرف عنها العامة، لا توجد لها ترجمة عربية واضحة. يقوم منشأ مقالة ما وكمثال لو أحببت أن أنشأ مقالة بالعربية عن هذه الفصيلة الحيوانية Archaeolemuridae فإما أن اترجمها حرفيًا "أرتشايوليموريداي" ( كما كان يفعل أيمن (: ) أو أجد معناها بالبحث في أصل الكلمة "ليموريات بدائية" أو أجد المقالة التي تحول إليها واسميها "ليمور سعدان". كلهم من ترجمتي أنا منشأ المقالة ولا يوجد أي مصدر يدعم هذه الترجمة (هذا توضيح)

  • لذلك أقترح إنشأ رسالة توضيحة على هذه الشاكلة هنا، حتى توضح للقارئ العادي أو حتى المحرريين أن هذه ترجمة شخصية للمنشأ قد تكون صحيحة أو خاطئة وليس لأرابيكا أي مسؤلية في ذلك، واقتبس من السياسة
    «في حال انعدام تعريب شائع أكثر من غيره، نلجأ للتعريب من اللغة الأصلية للمصطلح—فمثلا، يعرب المصطلح اللاتيني الأصل من اللغة اللاتينية وليس من اللغة الإنكليزية، وذلك وفق قواعد التعريب.»
    إذًا فهي تسمح للمحرر بأن يترجم بنفسه فكما قلت في هذه الحالات الخاصة يجب تنبية القارئ على أن هذه الترجمة ترجمة شخصية قد تكون من شخص غير متخصص. أرائكم.-- مُحمّد عمارة راسلني 17:48، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

 تعليق: هل يمكنك إنشاء صفحة تستخدم القالب؟ أنا في المجمع لا أمانع وأرى أننا يجب أيضا أن نبدأ مبادرات للنقاش والتباحث مع المجتمع الأكاديمي في مختلف المجالات بخصوص تعريب المصطلحات.--Asaifm (نقاش) 18:12، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

مع ولست مجرد مؤيد لفكرتك فحسب بل أنني كنت في انتظار شيء من هذا القبيل، وأرجو منك أن تنشيء قالبا مناسبا لمثل هذا الأمر نضعه في المقالات التي نترجم عنوانها بتلك الطريقة. ولتكن صيغته على سبيل المثال "اسم هذه المقالة هو ترجمة صوتية قام بها منشيء المقالة ولا توجد مصادر تثبت صحتها. وثق هذه الترجمة بالمصادر أو اقترح ترجمة أفضل في صفحة نقاشها" -- سمير الشرباتي راسلني 18:34، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@Samir I. Sharbaty: هذا هو القالب مستخدم:emara/ملعب ستجد علامة استفهام في مقابلة عنوان المقالة بها نموذج لهذا التنبية. -- مُحمّد عمارة راسلني 19:06، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@Emara: اعذرني لم أر الوصلة حيث كنت أتصفح من الهاتف. -- سمير الشرباتي راسلني 11:26، 27 ديسمبر 2013 (ت ع م)

مع مع الإقتراحات التي وضعتها أخي لكن لدي تعليق في الأسفل --بشـــونـد☯ ✉نقاشـــ✎ 19:51، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

 تعليق: كي نعطي لكل ذي حق حقه يجب تشكيل دوائر لمختصين عرب لكل إختصاصه نتجه لهم وقت الحاجة لأخذ الرأي مثلا في حالة ترجمة أسماء الأحياء : لو كان لدينا مختص في علم الأحياء لتمكنا من أن نقترح عليه الإسم و نتشاور معه أو معهم يكون الطرح افضل و أوثق و أدق --بشـــونـد☯ ✉نقاشـــ✎ 19:51، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

بخصوص هذا يا @Bachounda: فالعبرة بالمصادر والمراجع وليست بأفراد حتى لو كانوا متخصصين فهي إجتهاد شخص ككل إجتهاد ما لم يوثق في مرجع أو مصدر-- مُحمّد عمارة راسلني 20:18، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

مع فعلًا لاحظت صعوبة ترجمة هذه الأسماء ونظرًا لصعوبة الوصول للمصطلح الصحيح وللأمانة العلمية ابتعد عن تلك النوعية من المقالات هذا الإقتراح ربما يشجع على تحرير المقالات الخاصة بالأحياء، ومع إقتراح بشنودة فيما يخص تشكيل دوائر للمختصين.--مي هاشم نقاش 20:22، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

  • مع مع ضرورة كتابة المصطلح الانجليزي بمقدمة المقالة وربطها بالويكي داتا (اللغات الأخري) .. والسبب هو المساعدة في ايجاد الصفحة بسهولة عند البحث في جوجل ... فجوجل يتعرف تلقائيا علي المقالة حتي لو بحث عنها بالمصطلح الانجليزي وبالتالي سيسهل العثور عليها . ام بالنسبة للقالب الذي اقترحه الاخ emara افضل ان يكون القالب في شكل صندوق وليس ايقونة ... لان الايقونة قد لا يلاحظها احد بينما الصندوق افضل --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 22:50، 26 ديسمبر 2013 (ت ع م)

 تعليق: منذ متى يُسمَح بترجمة الأسماء واختلاق المحتوى وأين ذلك من سياسة البحث الأصيل ؟ ، كما وضحت أعلاه بخصوص الأفلام فإنني أرى هنا أيضاً أنه يتوجب ترجمة حرفية للأسم ما دام لا يوجد مرجع عربي لها ، ليس من واجبنا إختلاق الأسماء إلا إذا أردنا ان تتحول أرابيكا من مصدر ثاني وثالث للمعلومات إلى مصدر أولي لها --بدارين 07:04، 27 ديسمبر 2013 (ت ع م)

@بدارين: سياسة "لا أبحاث أصلية" هي تخص المحتوى، كذلك هذه المقالات وعنوينها هي عن مصادر أجنبية إذًا نحن لا نقدم بحث أصلي. كذلك اعتمدت في اقتراحي على سياسة عناوين المقالات فهي تسمح بالتعريب وقد استوثقت من جزء منها، لذلك الفكرة العامة لمقترحي هي أن الترجمة قائمة بالفعل لكن يجب تنبية القارئ لذلك هذا كل ما في الأمر وليس له أدنى علاقة بالمحتوى وكونه أصلي أم ثانوي. تحياتي-- مُحمّد عمارة راسلني 08:38، 27 ديسمبر 2013 (ت ع م)
يا محمد، لا أعتقد أنَّ ترجمة إسم كائن حي تٌعتبر بحثًا أصليًّا، فالعارف بالأسماء العلميَّة ويستطيع تمييز المعاني اللاتينيَّة يُمكنه استخراج الإسم بسهولة، فهو يُترجم الإسم اللاتيني بتعبير آخر. إذا شئنا الانتظار حتى يُترجم إسم كائن حديث الاكتشاف فسوف نتظر طويلًا طويلًا: حكومات دولنا لا تتألَّف إلَّا بمخاضٍ عسير، فكيف حال شيء ثانوي كهذا --مستخدم:باسم/توقيع--: 09:00، 27 ديسمبر 2013 (ت ع م)
أتمنى أن لا يكون رأيي مشتت للنقاش . العنوان يتقاطع كالمحتوى في بعض الحالات ويصبح بحث أصيل ، زميل باسم ليس دائماً يمكن استخراج الأسم فالأسماء في بعض الحالات لا يصح ترجمتها ، هناك مثلاً انواع طيور تُرجمت في أرابيكا وبعد فترة ظهر أن المراجع العربية قد حوت إسم مخالف ، سأوضح قصدي أكثر عن أهمية الفرق بين ترجمة أرابيكا والتي تعتبر بحث أصيل وبين المرجع ، لنأخذ مثلاً Spectacled Spiderhunter والتي ترجمها أحدهم صائد العنكبوت ذو الهالات وبعد ذلك تبين أنها صائد العناكب أبو نظارة ومثال آخر Triceratops أي تريسراتبس فهل يجوز ترجمتها بما يعنيه المعنى ؟ أنا قرأت مثلاً ان كلمة Dinosaur ديناصور كلمة معربة معناها عظاءة مرعبة ولو فرضنا أن Dinosaur عُرف حديثاً فهل سنقبل بأن نسميه عظاءة مرعبة وهل يجوز لأرابيكا أن تختلق المسميات ؟ هناك أيضا ثيروبودا Theropods هل يمكن أن يصبح المقال (قدم الوحش) ؟ --بدارين 13:18، 27 ديسمبر 2013 (ت ع م)
@بدارين: ملاحظتك هي نفسها ملاحظتي وأظن أن هناك لبس في الأمر، أنا لا أريد أن يكون عنوان المقالة عائق أمام المنشأ، فلو لاحظت ما يظهر عن وضع المؤشر على علامة الأستفهام ستقرأ هذا :«عنوان هذه المقالة هو ترجمة شخصية من منشأها، فإذا توافرت لديك مصادر تدعم هذه الترجمة أو ترجمة أخرى، فمن فضلك أضف ذلك في صفحة نقاش المقالة.» فهي بهذا قدمت ثلاث فوائد:
  1. عرفت من يقرأ المقالة أن اسم هذا النوع أو الجنس قد قام بترجمته المنشأ وليست ترجمة معتمدة أي قد تكون خطأ.
  2. أتاحت الفرصة للمنشأ على بداية المقالة دون الخوف من أن تكون هناك مشكلة في ترجمة الاسم لأن القارئ نوه لذلك.
  3. قد يكون هناك أحد يعرف الاسم العربي المدعوم بمصادر لكنه يجهل كيفية التغيير لذا تم توجيهه إلى صفحة النقاش.-- مُحمّد عمارة راسلني 21:06، 28 ديسمبر 2013 (ت ع م)
جيد أن توضع العبارة في المقالات سوى الأسماء ، لأن الأسماء أصلاً لا يصح ترجمتها في أرابيكا ، هل يجوز لأحد الإجتهاد لترجمة iPod Shuffle كـ"آيبود خلط ورق اللعب" إذا لم يقبل بالترجمة الحرفية آي بود شفل ؟ كما أن اختيار العنوان المترجم حرفياً ليس عائقاً أمام المنشىء ؟ قبل أشهر استفسرت عن ترجمة Universitas 21 واستغربت لاحقاً كيف أن الزملاء لم يعترضو على طلبي على الرغم أنه اسم لا يترجم ، وكذلك مقالة Selfie وفي حينها قلت لنفسي هل صحيح أن أترجمها على مزاجي وأجعل الترجمة متداولة للقارىء العربي ؟ هذا بحث أصيل ولا يصح إلا الترجمة الحرفية ، وموضوع المصادر ليست فقط لمعرفة الترجمة فموضوع الترجمة ليس بالمعقد ولكن الفكرة أنه لا يجوز لأرابيكا اختلاق اسم غير متداول للقارىء ، سأرجع بخصوص ترجمة Spectacled Spiderhunter فهذه رغم ترجمتها الخاطئة إلا أن الموضوع يتزقف على زمن قصير حتى يعرف المرادف له الموجود في المراجع بينما محاولة ترجمة iPod Shuffle هو خاطىء --بدارين 04:52، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)

مرحبا، رأيي في هذا الموضوع قد يعرفه البعض، ودخلت في نقاشات طويلة حوله. ملخض ما أرى: ترجمة أسماء أو مصطلحات بحث أصلي خالص والموسوعة بها مقالات كثيرة لا معنى لها بسبب السياسة التى تسمح بإنشاء مقالات بلا أي مصدر عربي. قد يقول قائل أن الإصرار على إيجاد مصدر عربي سـ «يقتل» الموسوعة لكن أنا أرى أن الترجمة من قبل غير المختصين تقتل الموسوعة بل اللغة العربية أيضا. ببساطة إذا أراد شخص أن يكتب عن نبات أو حيوان ما فعليه إيجاد مصدر لتوثيق إسم المقال، وإلا فلا حاجة لمقال عن الموضوع.--الدبونينقاش 16:22، 31 كانون الثاني 2014