بوابة:اليونان القديمة/مقالة مختارة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 02:58، 22 أغسطس 2023 (نقل أحمد ناجي صفحة بوابة:اليونان القديم/مقالة مختارة إلى بوابة:اليونان القديمة/مقالة مختارة: توحيد مع اليونان القديمة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 0.

المقالات المختارة

مهم جدا !!

استحدث التصنيف

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

الميثولوجيا الإغريقية (باليونانية: Ελληνική μυθολογία)‏ هي مجموعة الأساطير والخرافات التي آمن بها اليونانيون القدماء، والمهتمة بآلهتهم، وشخصياتهم الأسطورية الأخرى، وطبيعة العالم، وتعتبر أساس ممارساتهم الدينية والطقوسية. كانت الميثولوجيا جزءاً من الدين في اليونان القديمة، وجزء من الدين في اليونان المعاصرة، كما أصبح يمارسها اليوم بعض الأشخاص خارج اليونان. يهتم العلماء المعاصرون بدراسة هذه الأساطير لفهم الحياة الدينية والسياسية في اليونان القديمة إضافة إلى معرفة نشأة هذه الأساطير بحد ذاتها.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

عصر هلنستي أو العصر الهيلينستي فترة في التاريخ القديم كانت فيها الثقافة اليونانية تزخر بالكثير من مظاهر الحضارة في ذلك الحين. وقد بدأت بعد وفاة الإسكندر الأكبر عام 323 ق.م، واستمرت حوالي 200 سنة في اليونان وحوالي 300 سنة في الشرق الأوسط. ويستخدم اصطلاح هيلينستية لتمييز هذه الفترة عن الفترة الهلينية وهي فترة الإغريقيين القدماء التي اعتبرت أوج عبقرية وعظمة الفكر والعلوم والفلسفة الإغريقية في ظل الامبراطورية الأثينية. وقد استحدث مصطلح هلنستية المؤرخ ج. ج. درويسين وخلال هذه الفترة، أصبحت الثقافة الإغريقية في أوج انتشارها في أوروبا وآسيا. وينظر لها بالعادة على أنها مرحلة انتقالية بين الهيلينية، بل مرحلة تراجع وتفسخ، في عبقرية الفكر الهيليني في أوج ازدهاره حتى ظهور الامبراطورية الرومانية.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

الحروب اليونانية الفارسية هي سلسلة حروب بين الإمبراطورية الأخمينية والدويلات اليونانية بدأت في عام 499 ق.م وانتهت في 449 ق.م. بدأ الصراع بين اليونانيون والفرس عندما احتل كورش الكبير منطقة إيونية اليونانية عام 547 ق.م. عانى الفرس في السيطرة على سكان إيونية ذوي النزعة الاستقلالية فعينوا عدة طغاة ليحكموا المدن في المنطقة، مما شكل مشاكل كثيرة لليونانيين والفرس على حد سواء.

في عام 499 ق.م، بدأ أريستاغوراس طاغي ميليتوس حملة عسكرية لغزو جزيرة ناكسوس بدعم فارسي. لكن الحملة فشلت وقبل إقالة أريستاغوراس، حرض منطقة آسيا الصغرى تحت الحكم الهيلينستي إلى تمرد ضد الفرس. كانت هذه بداية الثورة الإيونية التي استمرت حتى 493 ق.م وجرت عدة مناطق في آسيا الصغرى إلى النزاع. حصل أريستاغوراس على دعم عسكري من أثينا وإريتريا، وفي 498 ق.م، استولت هذه القوات اليونانية على عاصمة الفرس في المنطقة سارديس وحرقتها.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

أسبرطة أو سبارتا (باليونانية: Σπάρτη)‏ مدينة يونانية كانت تعرف بأنها دولة مدينة في اليونان القديمة تقع على جانب نهر يوروتاس في جنوب شرق إقليم بيلوبونيز. ظهرت على أنها كيان سياسي حول القرن العاشر قبل الميلاد، عندما غزاها الدوريين خلال 650 قبل الميلاد، أصبحت النزعة العسكرية مهيمنة على السلطة في اليونان القديمة. تأسست حوالي عام 900 قبل الميلاد، عبر تجمع أربع قرى هي: لمناي، ميسوا، كينوسورا، بيتاني. واشتهرت أسبرطة بمجتمعها العسكري الذي ينشأ أبناءه بصفة أساسية على القتال. ووفقًا للأساطير اليونانية، فمؤسس أسبرطة هو لاكديمون، ابن زوس/زيوس) تاجيت، وقد سماها على اسم زوجته ابنة يوروتاس.

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

أثينا (باليونانية: Αθήνα)‏ هي عاصمة اليونان وأكبر مدنها. يعود اسم المدينة إلى أثينا إلهة الحكمة الإغريقية. يبلغ عدد سكان المدينة اليوم حوالي 729,137 نسمة ومع ضواحيها والمناطق المجاورة حوالي 3,753,726 نسمة (إحصاءات يناير 2005). تقع أثينا في جنوب اليونان على سهل أتيكا بين نهري إليسوس وكيفيسوس، محاطة من ثلاثة جهات بقمم جبال هي هيميتو (1,026 مترا) وبينديلي (1,109 مترا)، وبارنيثاس (1,413 متر). تطل من الجهة الرابعة على الخليج الساروني الواصل إلى البحر الأبيض المتوسط. يبلغ تاريخ المدينة حوالي 5000 سنة، لتعد بذلك أحد أقدم مستوطنات أوروبا، وتُعد المدينة مهد الحضارة الغربية والديمقراطية. أعلنت أثينا عام 1985 كأول عاصمة ثقافية لأوروبا. أضيف الأكروبولس عام 1987 ودير دافني عام 1990 في أثينا إلى قائمة اليونسكو للتراث العالمي. أقيمت في أثينا أول ألعاب أولميبية في العصر الحديث عام 1896 وبعدها بحوالي قرن أجريت الألعاب الأوليمبية الصيفية 2004 فيها أيضاً.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت  

عجائب الدنيا السبع (أو عجائب الدنيا السبع في العالم القديم) تشير إلى منشآت رائعة من العصور الكلاسيكية القديمة, التي تم ذكرها في العديد من الكتيبات الإرشادية السياحية التي اشتهر تداولها بين السياح في اليونان القديمة. لا سيما في القرنين الأول والثاني قبل الميلاد. أبرز هذه الكتيبات هو كتيب ألفه أنتيباتر الصيداوي وفيلون البيزنطي, يضم الكتيب سبعة عجائب تقع جميعها حول حوض البحر المتوسط. وتم تأليف عدة كتب تبعت الكتيب الأصلي وسردت في أغلب الأحيان سبعة عجائب. هرم الجيزة هو العجيبة الوحيدة التي مازالت سليمة نسبياً حتى وقتنا الحالي.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

الألعاب الأولمبية القديمة نظرا للأساطير الوثنية في اليونان، كان لابد من ربط هذه الألعاب بالديانة الوثنية عندهم، فقد كانت الألعاب تقام على شرف عدد من الألهة الأغريق. وتذكر إحدى الأساطير بأن طاعونا قد ضرب اليونان وأشار الرهبان إلى ضرورة القيام بنشاط يرتبط بألهتهم وبذلك ظهرت الألعاب الأولمبية. و كان أول ظهور للألعاب الأولمبية على شكل سباق جري على الأقدام لبعض الفتيات، وكان السباق على الحصول على منصب راهبة للالهه الوثنية هيرا، ومن ثم يقام سباق آخر للفتيات على منصب راهبة الشعائر الدينية في المعبد. وبهذا كانت الألعاب الأولمبية مرتبطة بهيرا فقط وذلك في بدايات ظهورها، ولكن رهبان معبد الاله زيوس لم يعجبهم هذا الأمر (لمعتقدات إسطورية وثنية) فصمموا على إقامة ألعاب رياضية منظمة على شرف زيوس نفسه، وكانت البداية في صنع تمثال الاله زيوس والذي يعد من عجائب الدنيا السبع في العالم القديم.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

حرب طروادة أو حصار طروداة وهي الحرب التي كانت بين الإخائيين الإغريق الذين حاصروا مدينة طروادة وأهلها ودامت عشر سنين، واحدة من أشهر الحروب في التاريخ وذلك لخلودها في ملحمتي هوميروس الإلياذة والأوديسة اللتان تحدثتا عن بعض أحداث حرب طروادة، ففي الإلياذة رويت أحداث السنة التاسعة من الحرب وهي سنة غضب آخيل، وفي الأوديسة حُكيت الكثير من الأحداث السابقة للحرب إبان رواية حكاية عودة أوديسيوس ملك إيثاكا وأحد القادة في حرب طروادة.

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت  

الحرب البيلوبونيسية (431 ق.م.- 403 ق.م.) بسبب التوسعات الاستعمارية والتجارية لأثينا على حساب كورنث حليفة إسبرطة فاندلعت الحرب أما عن جماعة أثينا فكانت تتكون من: أثينا – يوبويا – الجزر الكيكلادية – المدن الأيونية (وكلها شكلت الاتحاد الديلي)، بالإضافة لأكارنانيا وثيساليا. أم حلفاء إسبرطة فكانوا: أغلب البيلوبونيسوس – بويوتيا – مقدونيافوكيس. بينما بقيت أمكنة مثل إبيروس وأيتوليا وكريت كذلك أرغوس وأخايا (الوحيدتان في البيلوبونيسوس) على الحياد. وكتب ثوسيديدس أكبر مرجع يعتمد عليه لهذه الحرب، ولم تكن الحرب الأولى المسماة بالبيلوبونيزية فقد كانت هناك حرب قبلها عام 460 ق.م. وكانت بين أثينا والمدن البيلوبونيسية وانضمت إسبرطة بعد 5 أعوام.

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت  

الطب اليوناني القديم لقد كان أهم الحوادث في تاريخ العلوم اليونانية في عصر بركليز (القرن الخامس قبل الميلاد) نهضة الطب القائم على العقل لا على الخرافة، ذلك أنّ الطب اليوناني قبل ذلك الوقت كان وثيق الارتباط بالدين إلى حد كبير، وكان كهنة هيكل أسقليبيوس لا يزالون يقومون بعلاج المرضى، وكان العلاج في هذا الهيكل يقوم على خليط من الأدوية التجريبية والطقوس الدينية والرُقى السحرية التي تؤثر في خيال المريض وتطلق عقاله، وليس ببعيد أنهم كانوا يلجؤون إلى التنويم المغناطيسي وإلى بعض المخدرات، وكان الطب الدنيوي ينافس الطب الديني ويحاول أن يتغلب عليه، وكان أنصار هذا وذاك يعزون منشأ علمهم إلى أسكليبيوس، ولكن الأسكليبيوسيين غير الدينيين كانوا يرفضون الاستعانة بالدين في عملهم، ولا يدَّعون أنهم يعالجون المرضى بالمعجزات، وقد أفلحوا شيئا فشيئا في إقامة الطب على قواعد العقل.

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت  

النحت في اليونان القديمة كان للفن في اليونان القديمة أثرًا هائلًا على إثراء ثقافة الكثير من البلدان العصور القديمة ومروًا بالوقت الحاضر، لا سيما في مجالات النحت والهندسة المعمارية. بلغ النحت في اليونان القديمة درجة المثالية في الفن الجمالى بقدر ما كان يمكنه الوصول وحده إلى الإبداع البشري. وعلى الرغم من أن اليونان كانت قد ازدهرت في كافة الفنون الجميلة، إلا أنه لم يبرز واحدًا منهم كما برز النحت. شمل الفن اليوناني القديم كافة أنواع النحت معتمدًا بشكل أكبر على البرونز والرخام كمواد خام تستخدم في فن النحت، وأخذ في تطبيق فنه على المواضيع الأساسية مثل الأسطوريين و المحاربين، والذى أضاف لهم في الفترة الأخيرة العديد من بورتريهات الشخصيات التاريخية. وقد شكلت هذه الأعمال أبرز سماته في أفضل أوقات تطور هذا الفن، ومن أشهر الأعمال ظهرت أعمال النحات اليوناني فيدياس، حيث التعبير عن الواقعية المثالية وحسن نحت الأعضاء بشكل متناسق ومنتظم والابتعاد عن كل ما هو ممل ووحشي من الملامح الغامضة مع دقة المعالم والتفاصيل التناغم والجمال في الأشكال مزينًا ببراعة التنفيذ.

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت  

مسرح إغريقي لقد نشأت التراجيديا واتخذت أصولها الأولى من الأغاني الديثورامبية وهي عبارة عن طقس من الطقوس الدينية تؤدى في عبادة الإله (ديونيزوس أو ديونيسوس Dionysos أو باخوس Bacchus) والاحتفال به. وتقسم الأعياد التي تتم فيها هذه الطقوس والاحتفالات إلى ثلاثة وهي: أعياد ديونيزوس الكبرى أو أعياد المدينة، أعياد العصير، الأعياد الريفية. وأما الدراما اليونانية فكانت، وحتى بعد تطورها ونضوجها في القرن الخامس قبل الميلاد على يد "اسخيلوس" ومعاصريه ومن جاءوا بعدهم، كانت جزءاً لا يتجزأ من طقوس الاحتفال بالإله ديونيزوس في "عيد الديونيزيا الأكبر". قناع مسرحي يمثل ديونيسيوس، متحف اللوفر.

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت  

معركة سالاميس هي معركة بحرية وقعت في العام 480 قبل الميلاد بين تحالف من المدن اليونانية القديمة والإمبراطورية الفارسية في إطار الحروب الفارسية اليونانية. جرت المعركة بالقرب من بحر إيجة في مضيق سالاميس بين البر اليونانى وجزيرة سالاميس، وهي جزيرة في الخليج الساروني بالقرب من أثينا. وتمثل هذة المعركة القمة في تاريخ مرحلة الغزو الفارسي الثاني لبلاد الإغريق التي بدأت في عام 480 قبل الميلاد. وفيها تمكن الأثينيون وحلفاؤهم بقيادة ثيمستوكوليس من هزيمة الأسطول الفارسي الضخم (800 مركب) الذي جاء لغزو بلادهم بأسطول صغير (380 مركب). في بداية الأحداث قامت قوات صغيرة من اليونانيين بسد ممر ثيرموبيلاي في محاولة لصد الجيش الفارسي، بينما التحمت السفن اليونانية بقيادة أثينا بالأسطول الفارسي بالقرب من مضيق آرتميسيوم. كانت نتيجة المعركة التي وقعت في ثيرموبيلاي هي تدمير مؤخرة الجيش اليوناني بالكامل، أما معركة آرتميس فقد انتهت بخسارة كبيرة في صفوف الجيش اليوناني وتراجع للجيش اليوناني إثر معركة ثيرموبيلاي. وقد سمح هذا التراجع للفرس بغزو بويوتيا وأتيكا، بينما إنسحبت القوات اليونانية إلى موقع بالفرب من جزيرة سالاميس وبدأت الاستعداد للدفاع عن برزخ كورنث.

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت  

الفلسفة اليونانية نشأت وتأسست الفلسفة اليونانية في القرن السادس قبل الميلاد واستمرت خلال الفترة الهلنستية، وتناولت مجموعة واسعة من المواضيع، بما في ذلك الفلسفة السياسية، والأخلاق، والميتافيزيقيا، علم الوجود، والمنطق، وعلم الأحياء والبلاغة، وعلم الجمال. العديد من الفلاسفة اليوم اعترفوا بأن "الفلسفة الغربية ليست سوى سلسلة من حواشي أفلاطون". تمثل الفلسفة اليونانية، في تاريخ الفلسفة الغربية، اللحظة الأولى في تطور الفكر الفلسفي. ومن وجهة نظر كرونولوجية، تم تعريف هذه المرحلة بالفترة التي تبدأ من القرن السابع قبل الميلاد حتى انتهاء أكاديمية أثينا في ال529 وفقا لمرسوم جستنيان.

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع
أضف مقالة جديدةحدّث محتوى الصفحة

لا مقالات !! أضف مقالة