أرابيكا:إخطار الإداريين/أخرى/2022/أبريل

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:42، 20 يناير 2024 (استبدال النص - 'وب:' ب'أرابيكا:'). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

طلب استرجاع صفحة ميريت الحريرى

السلام عليكم ميريت الحريرى صنفت ضمن اقوي ٢٠٠ سيدة عربية ٢٠٢٢ و حصلت على العديد من الجوائز خبيرة تجميل و ممثلة ارجو المساعدة في انشاء الصفحة تحياتي. (محمد.) — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Mohamedabdell (نقاشمساهمات)

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. فلتنتظر الرد في صفحة طلبات الاسترجاع. شكرا لك. --Dr-Taher (نقاش) 06:10، 1 أبريل 2022 (ت ع م)

  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

الدرجة الكاملة

ممكن اعرف سبب حذف صفحة برنامج الدرجة كاملة البرنامج موجود علي جميع منصات قناة الناس ولية تم الحذف والقالب مفهوش غلط ياريت ان يتم استرجاع الصفحة Bassamsaber1 (نقاش) 23:41، 2 أبريل 2022 (ت ع م)

مرحبا @Bassamsaber1:، السبب المذكور هو (مقالة غير موسوعية)، وبالفعل الأسلوب غير موسوعي وليس فيه من المصادر ما يوضح الملحوظية. --Dr-Taher (نقاش) 12:44، 5 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى

هذه شكوى تحريرية على المحرر فيصل، بسبب جدالنا المستمر في كل نقاش ندخل فيه معا، حيث أني لا أطيق تعليقاته ولا أعتقد أنه يطيق تعليقاتي، إضافة إلى ما يحدث من فوضى وضياع للنقاش خاصة وأنه بات يظن أني أساهم لغرض خلق جدالات أو كما يقول: «توقف عن الجدال، ولا تبحث عنه لتُضيع وقتك، لأنك أنت تتبع مبدأ "خالف تُعرف" في كل النقاشات وليس هذا النقاش فقط، توقف عن هذه التصرفات والسلوكيات المزعجة» وفي كلامه أفتراض واضح لسوء النية (لا أدعي أني أفضل منه في هذا الجانب) وسوء فهم أيضا (لست هنا لأبرر تعليقي) لذا أطلب التالي:

  1. أن لا يعقب على أي تعليق لي في أي ميدان، وبدوري لن أعقب على تعليقاته
  2. أن لا يشير لي في أي نقاش وبدوري لن أشير أليه

وهذا كله لمصلحة مجتمع أرابيكا ومن المفترض أن يوافق عليه بحكم أنه أرقى من أن يضيع وقته مع عابث مثلي، لذا أرجو من باقي الإداريين النظر في هذه الشكوى،.اباالحسن راسلني 03:02، 11 أبريل 2022 (ت ع م)

  • بخصوص طلباتك، يحق لي التعقيب على أي تعليق أراه مخالف أو غير سليم، ويحق لي إرسال تنبيه لك في حال مخالفتك لأي سياسة، فأنا إداري وهذا من صلب عملي الإداري، ولا يحق لك تقييدي من صلاحياتي التي صوت لي المجتمع بتطبيقها. لذلك طلباتك مرفوضة، الأهم أن تبتعد عن سلوكياتك المزعجة، واتهاماتك الباطلة. هذا كل شيء. تحياتي.--فيصل (راسلني) 03:45، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
@فيصل: لم أتحدث عن أي تنبيهات، أهلا بك في صفحة نقاشي إذا أرتكبت أي مخالفة تحريرية، بخصوص تعقيبك على أي تعليق لا يعجبك، لست الإداري الوحيد هنا إذا كان هناك خطأ يمكن أن يعقب عليه إداري آخر، ملاحظة جانبية:لا يحق لك رفض شكوى أنت طرف فيها.اباالحسن راسلني 03:50، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
اباالحسن وائل مرة أخرى ذكرت لك، يحق لي التعقيب على أي تعليق أراه يعرقل أي نقاش، أو تعليقات غير سليمة أو غير صحيحة، يحق لي التعقيب عليها طالما لم أُخالف أي سياسة أو إرشاد، وأنا ذكرت بأن طلباتك مرفوضة لأنه الطلبات أصلاً بها تقييد لصلاحياتي الإدارية. وأنت ليس لديك الحق أن تقول بأن "هذا الإداري لا أُريده يتعامل معي" وهذا "الإداري لطيف وجميل أُريده يتعامل معي"، الأمور لا تسير بهذه الطريقة نهائيًا. نحنُ كمجتمع لدينا سياسات وإرشادات نلتزم بها أثناء النقاش فقط لا غير. أما طلباتك غير المنطقية، فهي مرفوضة سلفًا، وأنا لم أرفضها أصلاً ولم أضع خلاصة، بل ذكرت رأيي بأنها "مرفوضة سلفًا" لأن لا أحد يملك تقييد تعليقاتي وآرائي وردودي طالما أنها وفق السياسات. تحياتي.--فيصل (راسلني) 04:03، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
@فيصل: ما علاقة صلاحية الإدارة بموضوعنا؟؟ ما دمت تعلق بصفتك إداري فلن نحرز أي تقدم، من حقي أن أطلب أن لا أتعامل مع المحرر س إذا كنا ندخل في دوامة جدالات كلما تحدثنا بقصد أو عن غير قصد، فيصل رجاء أفهمني يمكنك منعي من التحرير إذا أرتكبت مخالفة تستحق، أنا أطلب منك أن لا تدخل في نقاش معي كمحرر، فلا أنا قادر على ضبط نفسي ولا أنت، هذه الشكوى لغرض التهدئة لا أكثر، وقد جربت هذا الحل مع الزميل حسن ونجح، أقبل حتى ولو لفترة مؤقتة، شهر مثلا.اباالحسن راسلني 04:12، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
اباالحسن وائل، مرة أخرى، لا أحد يملك تقييد تعليقاتي وردودي كمحرر طالما أنها وفق السياسات، لا أحد، يجب أن تصل لك هذه الفكرة، أنا هُنا ملتزم بالسياسات والإرشادات في كل تعليقاتي، وسجل منعي خالي من المنع. أنا قادر على ضبط نفسي، بدليل عدم مخالفتي للسياسات، إذا أنت غير قادر على ضبط نفسك فهذا الأمر يعود لك، طالما لا تُريد من المستخدم الفلاني أن يعقب على تعليقاتك، وغير قادر على ضبط نفسك، بالتالي لا تضع تعليقاتك بالميدان ولتكن تعديلاتك في نطاق المقالات فقط حتى تستريح. عزيزي حتى تصل لك الفكرة بكل وضوح، أنا هُنا فرد من أفراد المجتمع قبل أن أكون إداري ومحرر، أضع ردودي وتعليقاتي لأي مستخدم كان، طالما تعليقاتي غير مخالفة للسياسات والإرشادات، يجب أن تفهم هذه الفكرة جيدًا، لأن لا أحد يملك منعي من ردودي وتعليقاتي.--فيصل (راسلني) 04:21، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
  •   خلاصة: حق التعليق مكفول للجميع بشرط الالتزم بقواعد الأدب والتعامل مع الموضوع وليس الشخص، وأما الإشارة فغرضها لفت انتباه المُشار إليه وليس فيها إساءة. وبالتالي فما تطلبه يا @أبا الحسن: مرفوض. وبصورة عامة للأسف سلوكك بات مُزعجًا، فأنت تفترض سوء النية بالرغم من قولك عن نفسك «حيث أني لا أطيق تعليقاته» و «..لا أدعي أني أفضل منه في هذا الجانب» و «..يضيع وقته مع عابث مثلي»، وكذلك افتراض أن عدم الأخذ برأيك هو عملُ مُتعمد، أي أنه إما «الأخذ برأيك» أو تتهِم الإداري بتعمد تجاهلك مثل قولك «..ودائما ما تضرب آرائي بعرض الحائط» و «..ستمرر المقالة رغم أنفي». وأخيرًا أُذكِّر نفسي وأُذكِّرك بقول الله تعالى لسيد الخلق سيدنا محمد : «ولو كنت فظًا ...»، فاختيار الألفاظ واللين في الكلام يُرقق القلوب ويمنع افتراض سوء النية. شكرا لكم. --Dr-Taher (نقاش) 04:16، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
@Dr-Taher: أنا لم أقصد الأنتقاص حين قلت «..ستمرر المقالة رغم أنفي» حيث كنت أقصد ((ستُمرر)) ولا علاقة لفيصل بالجملة كاملة، وهذه الشكوى كلها هي محاولة لحل مشكلة قديمة، على كل أنا أعدك وأعد فيصل بعدم الدخول في نقاشات جانبية مع أي مستخدم على أمل فتح صفحة جديدة منه ومني والسلام.اباالحسن راسلني 04:22، 11 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

حذف صفحة دون أي مبرر حقيقي وموضوعي على الإطلاق

تم حذف صفحتي  ثانوية صلاح الدّين الأيوبي - باتنة دون وجه حق ولا أي سبب مقنع ولا مبرر موضوعي عبد الواحد بن دعاس (نقاش) 16:56، 8 أبريل 2022 (ت ع م)

مرحبا، فلتنتظر الرد في صفحة طلبات الاسترجاع. شكرا لك. Dr-Taher (نقاش) 20:41، 8 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

غسان إسماعيل

مرحباً ، يرجى أعطائي صلاحية لأنشاء مقالة عن غسان إسماعيل غسان إسماعيل (نقاش) 22:59، 13 أبريل 2022 (ت ع م)

مرحبا @غسان:. بدايًة فإنشاء المقالات لا يحتاج إلى صلاحية، وأما الصلاحيات فلها شروط واجب تحقيقها للحصول عليها، وأخيرا لا يصح أن تكتب عن نفسك لأن ذلك فيه تعارض مصالح، فإذا كُنت تُحقق هذه الشروط فسيأتي من يكتب عنك. شكرا لك. Dr-Taher (نقاش) 00:02، 14 أبريل 2022 (ت ع م)
نعم اشكرك لكن انا لست غسان إسماعيل
مقالة غسان إسماعيل غير قابلة للأنشاء بسبب أنشائها وحذفها عدت مرات سبب انتهاك معاير السير الشخصية
وعند طلب انشائها يظهر ليس لك الصلاحية لأنشاء غسان إسماعيل يرجى منحي الصلاحية لأعادة أنشائها
تحياتي غسان إسماعيل (نقاش) 02:07، 14 أبريل 2022 (ت ع م)
  • دمية جورب مخالفة. --Dr-Taher (نقاش) 03:09، 14 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

ارجو الإهتمام بهذه الصفحة أرابيكا:طلبات مراجعة المقالات

ارجو النظر وتنسيق هذه الصفحة الخاصة بطلبات مراجعة المقالات ليتمكن الأعضاء من مراجعة تعديلاتهم --زياد راسلني✉️ 13:57، 18 أبريل 2022 (ت ع م)

زياد محمد، هذه الصفحة تختص بإخطارات الإداريين فقط، الصفحة التي وضعتها فهي من مهام المحررين. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 02:11، 19 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى ضد أُسَامَة قام بحذف مقالتي بدون سبب

طلبت انشاء مقالة باسم وكالة النجوم الاعلامية وقام بحذفها = هذه الوكالة انها وكالة حقيقية وتم اضافة كافة المعلومات في المقالة وانها من الوكالات الاعلامية المعروفة في العراق وتحديدا بغداد ولديها مواقع رسمية على الويب وايضا في المواقع التواصل .والوكالة هيه مصدقة ومعتمدة رسميا في العراق وتوجد ايضا كتب رسمية تثبت ذلك من الجهات الرسمية في دولة العراق مثل هيئة الاعلام والاتصالات العراقية و وزارة الثقافة.وايضا لها مقر عام ورسمي في العراق وتحديدا في بغداد المنصور.وهيه وكالة اعلامية تهتتم بنشر الاخبار العراقية والفنية داخل العراق.وشكرا لكم Iraqi Meedia Network (نقاش) 03:27، 19 أبريل 2022 (ت ع م)

@Iraqi Meedia Network:، أولاً، الزميل أسامة لم يحذف المقالة المذكورة، بل حُذفت 3 مرات بواسطة 3 إداريين مختلفين، وهذا يعني أن المقالة مخالفة إذ لا تستوفي معايير الملحوظية. كما أن اسم المستخدم الذي استخدمته لنفسك مخالف وسيعرضك للمنع ما لم تقدم طلباً لتغييره كما أشار عليك الزملاء في صفحة نقاشك. --Mervat (نقاش) 10:53، 19 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

تخريب في صفحة "أحمد بن أحمد بن علي فرَج" وتعديلها لتدل على شخصية مزورة

  • يدعي انه يعمل في قناة تدعى هلا لندن ولكن عند التحقق من صفحة القناة لايود ذكر له او لبرنامجه [3]
  • أخير ، يدعي انه فاز بجائزو=ة حفل تكريم جائزة الاسكندرية للابداع الفني في صفحته في الفيسبوك مع العلم ان هذا الجائزة لا توجد بتاتا. [4]

أسف لطرح الموضوع هنا ولكني حاولت تعديل الصفحة لصيغتها الاصلية ولكن منعت لان التغير كبير ويعتبر كتخريب. Wikiexa (نقاش) 13:19، 16 فبراير 2022 (ت ع م)

  تعليق: استُرجعت النسخة الأصلية من الصفحة، حيث كانت النصوص جميعها قد أُضيفت بواسطة Mr.Arbed. ولكن السؤال الذي يحتاج لإجابة حاليًا، بأنه Adil Faouzi هل يمكنك توضيح سبب هذا التعديل؟ مع العلم أنَّ الزميلة وسام كانت قد أزالت النص المُضاف سابقًا. ما حصل هُنا يشبه تقريبًا قرصنة المحتوى الذي يقوم به البعض، مثال خاص:فرق/55555052. تحياتي --علاء راسلني 14:21، 16 فبراير 2022 (ت ع م)

أيضًا Adil Faouzi، يبدو أنك على تواصل مُباشر مع الشخصية أو من يُروج لها! حيث مثلًا هذه الصورة رُفعت يوم 12 فبراير 2022 من حساب Eslammsolimann30، وأنت أضفتها للمقالة في 13 فبراير 2022. إضافةً لإجراءك عدة تعديلات تنسيقية بالمقالة. --علاء راسلني 14:25، 16 فبراير 2022 (ت ع م)

  صراحةً أُفضل الإشارة للزملاء الإداريين لمطالعة الأمر، كون لاحظت أيضًا مقالة نبيل فقيه (كُتبت في 31 يناير 2022) ومقالة سيمو لايف (كُتبت بالعربية في 17 ديسمبر 2022، وبالإنجليزية في 18 ديسمبر 2022)، أيضًا مقالة أوبونتيا (كُتبت العربية في 30 يناير 2022، والإنجليزية في 28 يناير 2022). تحياتي --علاء راسلني 14:32، 16 فبراير 2022 (ت ع م)

@Avicenno، Dr-Taher، FShbib، Glory20، Freedom's Falcon، Ibrahim.ID، Memelord0، Meno25، Mervat، Michel Bakni، Mohamed Ouda، Nehaoua، إسلام، باسم، بندر، جار الله، سامي الرحيلي، Ajwaan، صالح، علاء، عمرو بن كلثوم، فيصل، محمد أحمد عبد الفتاح، وسام، وولاء: --علاء راسلني 14:32، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
  •   تعليق: بالبداية، سأتحدث بصراحة، وحتى نُسمي الأمور بمسمياتها. حسب خبرتي بالتعامل مع المقالات والحسابات المدفوعة مُنذ سنوات، فالمقالات المذكورة أعلاه هي مقالات مدفوعة غير مصرح بها. بالتالي ما يترتب عليه هو الآتي: حذف كل المقالات المخالفة، وسحب كل صلاحياته، مع منع فترة زمنية حسب التدرج الموجود في سجل المنع، المنع الأخير كان شهر كامل، فالمنع القادم يكون "3 أشهر" وتكون هذه الفرصة الأخيرة، ولو اقترح أي زميل المنع الدائم فلن أُعارض، لأن سجل المنع مليء بعمليات المنع. تحياتي.--فيصل (راسلني) 14:51، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
  • مرحباً، هذه قرصنة محتوى صريحة. أرى منع المستخدم 3 أشهر مع تهديد بالمنع النهائي لو عاد للمخالفة كون له مخالفات سابقة منع بسببها وهي ليس جديداً جاهلاً بالقواعد والسياسات. Michel Bakni (نقاش) 16:22، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
  • واضح من الإطلاع المبدئي بأنها مساهمات مدفوعة غير معلن عنها، انا مع المنع الدائم.--بــندر (نقاش) 18:15، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
  • سبق أن رشحتُ مقالة من إنشاء Adil Faouzi (ن) وذكر وقتها أنه طُلب منه إنشاء المقالة، مما يزيد من شبهة المساهمات المدفوعة، في حال ثبت أن هناك مساهمات مدفوعة، أرى إعطاء Adil Faouzi (ن) فرصة أخيرة والاكتفاء بالمنع ثلاثة أشهر، مع سحب الصلاحيات، حتى يستعيد ثقة المجتمع مجددًا، وإن عاد يُمنع بشكلٍّ دائم، تحيّاتي للجميع. -- وسام (نقاش) 18:25، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
الزميلة وسام بخصوص تعليقك بأن رشحتي مقالة للحذف وكانت من إنشاء Adil Faouzi، أعتقد حدث لك لبس بسبب تشابه الأسماء. المقالة من إنشاء مستخدم آخر وهو Adil2015adil. وُجبت التنويه. تحياتي.--فيصل (راسلني) 19:15، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
شُكرًا لانتباهك زميلي فيصل فعلًا حصل ذلك بسبب تشابه الأسماء. تحيّاتي. -- وسام (نقاش) 21:33، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
  • أهلاً. آسف على التأخر في الرد نظراً لانشغالي طيلة اليوم. لقد مر وقت طويل حقيقة منذ دخلت في نقاش، حيث قررت تفادي ذلك والتركيز بشكل أكبر على العمل وإنشاء المقالات، ولكن هذا نقاش لم أتوقعه بتاتاً، ومن جهتي أود أن أؤكد أنني أتقبل أي قرار يتم اتخاذه من طرفكم وأن ما سيرد الآن من كلام غايته ليس إقناعكم بالعدول عن رأيكم لأني منذ أن أنشأت حسابي هذا قبل 7 سنوات من الآن وأنا أتلقى اتهامات تبدو منطقية للوهلة الأولى ولكنها في حقيقية الأمر ما هي إلا مُصادفات جاءت في سياق غريب (لن أكذب عليكم إن قلت أنني أنا عن نفسي أستغرب وأبدأ التشكيك في نفسي حتى وإن لم يكن لي يد في ما تم اتهامي به)، وأعلم أني رغم محاولاتي تبرير ما وقع، فلن أغير أمراً لأن القرار تم اتخاذه بالفعل (هذا ما استفدته من خلال أسباب المنع السابقة التي تعرضت لها)، ففي المرة الأولى تم اتهامي بأني دمية جورب، وفي المرة الأخرى قام أحد الإداريين بحظري لمجرد خلاف معه، هذا فقط ما أتذكره لأني أردت الدخول إلى سجل المنع الخاص بي لكن للأسف لم أجد أية مدخلات سابقة، ولا أعرف السبب. فلن أكذب عليكم إن قلت أني بدأت التحرير في أرابيكا وأنا بعمر ال13 سنة، وكنت متحمساً لأني اعتقدت أني سأكون وسط مجتمع منفتح ويمسك بيد الشخص حتى يكون نموذجاً يُحتدى به، لكني اكتشفت أنه ولمجرد نوعية مقالاتي وأفكاري لم يعد أحد يرغب في وجودي هنا، وأنا أتفهم الأمر، ويتم اختلاق أي سبب لحظري أو لمنعي، وهذا ما دفعني لتجنب الخوض في النقاشات تجنباً لأية مشاكل، لكن يبدو أن أجذب النقاشات في كل الأحوال. وسيراً على منوالكم هذا في حب التشكيك ونظرية المؤامرة، أود التنبيه إلى أن المستخدم الذي فتح هذا النقاش موجود على أرابيكا منذ 4 سنوات ولم يقم إلا ب3 تعديلات فقط إحداها هذا النقاش. ألا يبدو هذا غريباً بعض الشيء؟ أشعر وكأني مُستهدف!

بخصوص المقالة المطروحة موضوع النقاش، فقد راسلني أحد المستخدمين على الفيس بوك (موجود على صحفتي الشخصية بالمُناسبة) يطلب المُساعدة، حيث ذكر لي أنه أنشأ مقالة لممثل مصري يستوفي المعايير لكن تم تحويلها إلى مقالة أخرى، فقمت بتفقد الشخصية على الإنترنت لتأكد من استيفاءها معايير السير الذاتية، وبعد أن وجدت عدداً لا بأس به من المراجع تتناول هذه الشخصية قررت إعادة إنشاء المقالة تحت اسم أحمد فرج والتي كانت مجرد تحويلة، فهذا لم يكن تزويراً ولكن الأسماء تتشابه، والمًستخدم الذي راسلني هو من قام برفع الصورة وطلب مني إضافتها للمقالة، وقمت بذلك. والآن نمر إلى السؤال الذي ينتظر الجميع إجابته وهو هل لي علاقة بالشخصية أو أني أعرفها؟ لا، هل دُفِع لي مُقابل هذه التعديلات؟ لا، فقد أمضيت فترة لا بأس بها على الموسوعة ولدي خبرة مُتواضعة وكما أقول في كل نقاش فأنا قد قرأت كل إرشادات أرابيكا منذ أول حظر لي، ومنذ ذلك الحين وأنا أتفادى مُخالفتها، فأنا على علم كافِِ بكون المقالات المدفوعة غير المُصرح بها تؤدي بصاحبها إلى المُسائلة لأن أرابيكا بكل بساطة ليست منصة للإعلانات، وقد سبق أن عُرضت علي مبالغ مالية مُغرية منذ فترة من أجل إنشاء مقالات لمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي ويوتيوبرز ورفضت ذلك، لأني لن أخاطر بصلاحياتي وكل المجهود والسمعة التي بنيتها هنا على الموسوعة، فكوني محرراً هنا هو أمر أعتز وأفتخر به، وأكتبه على كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي. الأسئلة التي قد تُطرح في هذا السياق هي: هل المُستخدم الذي راسلني له علاقة بالشخصية صاحبة المقالة؟ لا أعلم، لكن أشك في ذلك حقيقة (لكن شكي لن يهم في كل الأحوال، فلنكن واقعيين الأنظار كلها متجهة إلي). هل هناك من طريقة لأتبث أني لم يتم الدفع لي مُقابل تعديلاتي وأني أردت فقط مُساعدة المستخدم مع مقالته؟ لا أعلم كذلك.

بخصوص كون الممثل ضمن طاقم مسلسل ولاد الناس، فهي مأخوذة من الموقع الرسمي له ولم آت بها من فراغ، أما عن كونه مذيعاً على قناة هلا لندن هي معلومة مأخوذة من هنا وهنا، أما بخصوص كونه فاز بجائزة فهذا مذكور على صفحته على الفيس بوك وليس على مقالة أرابيكا، فهنا لا نضيف إلا المعلومات التي لها من المراجع ما يؤكدها.

بخصوص المقالات التي ذكرها @علاء: فهي مقالات أنشأتها من تلقاء نفسي، فمنذ أن بدأت مساري هنا على أرابيكا وأنا أكتب مقالات عن شخصيات سياسية، أحزاب سياسية وممثلين خاصة المغاربة منهم من الصفر (أي أنها غير موجودة على أي نسخة، كما هو الحال بالنسبة للمقالات التي ذكرتها)، فهل إنشائي لمقالة عن شخصية ليس لها مُقابل في النسخ الأخرى، يعني أنها مقالات مدفوعة؟ لا أجد منطقاً في هذا لأكون صريحاً. أليست مقالة أمين رغيب على سبيل المثال شبيهة بمقالة سيمو لايف التي قمتم بحذفها؟ فإنشائي للمقالات يكون من تلقاء نفسي وليس لأن أحدهم دفع لي مُقابل إنشائها، فأي مقالة لها من المراجع ما يكفي أنشِئها حتى وإن لم تكن موجودة على أرابيكا الإنجليزية أو الفرنسية، فلماذا التبعية للغات الأخرى دائماً؟ فكما ستُلاحظون من خلال مساهماتي فهناك مقالات أقوم بترجمتها من النسخ الأخرى، ومقالات أنشئها حصرياً على أرابيكا العربية، وأخرى على عدة نسخ وهكذا... لماذا لم يقع ذكركم لمقالة زكرياء الغفولي مثلاً؟ أم لأن النسخة الفرنسية سابقة عن العربية؟

في الختام، كل ما أعرفه هو أن المتهم بريء حتى تتبث إدانته، وطالما لم يتم تقديم أدلة تُفيد أني تلقيت قدراً من المال مُقابل إنشاء هذه المقالات فلا أرى أن منعي هو أمر منطقي، استنادكم على حدسكم وشككم على كافِِ (كنتُ لأتفق معكم لو كانت هذه المقالات إعلانات ومدحاً للشخصيات)، فكلنا قادرون على الشك، وأنا قادر على إحضار العديد من المقالات التي يُمكن أن يشك في أنها مدفوعة، لكنها في نهاية الأمر، يمكن كما لا يمكن أن تكون كذلك، لأنه ببساطة لا توجد طريقة لمعرفة ذلك.

مُلاحظة 1: في حالة قررت في المستقبل أن أنشأ مقالات مدفوعة، فلن أكون غبياً لدرجة أن أنشِأها بحسابي الأساسي. مُلاحظة 2: إذا كان شككم يرضيكم، فيمكنكم حذف أي مقالات من إنشائي منذ بداية مساري على أرابيكا، والتي ترون أنها ربما أُنشئت مُقابل الأموال، كما لا أُمانع حظري في حالة كان هذا يرضيكم، وإن كانت طريقة معينة يمكنني استعمالها لتأكيد عدم انخراطي في إنشاء مقالات مدفوعة، فاقتروحها علي.

تحياتي--عادل فوزي (راسلني) 22:06، 16 فبراير 2022 (ت ع م)

Adil Faouzi بالبداية كلامك طويل، وسأركز فقط على النقاط الهامة، أرجو أن لا تفكر بأفكار المؤامرة، وبأنك مُستهدف، هذه الأفكار والمصطلحات مللنا منها. كل محرر أو مستخدم يقوم بالمخالفات، يقول بأنهُ مستهدف وأنها مؤامرة ضده. ثانيًا، قيامك بإنشاء مقالة مخالفة، أليس كان من المفترض التأكد قبل الإنشاء؟ ومعرفة تاريخ المقالة؟ أما بخصوص "المتهم بريء حتى تثبت إدانته" أولاً بعيدًا عن المقالات سواء كانت مدفوعة أو غير مدفوعة، أنت مستخدم قديم ولديه صلاحيات وقرأت السياسات، وقمت بشكل مُتعمد بمخالفة السياسات وإنشاء مقالات مخالفة (ليست مقالة واحدة بل مقالات)، هذا يتطلب إزالة الصلاحيات كونها إساءة لاستخدام الصلاحية، مع منع وفقًا لسجل المنع. وهذا أيضًا يعني منع لمدة 3 شهور. أما بخصوص مدفوعة أم لا، الله ميزنا بالعقل، عُندما نرى محرر يقوم بإنشاء مقالات متكررة لشخصيات غير ملحوظة، فهذا يعني بأنهُ يبحث عن مصلحة ما، هُناك فائدة من وراء ذلك. وأيضًا خبرتنا كإداريين طوال هذه السنوات، تُساعد في تحليل المساهمات ومعرفة ما إذا كانت مدفوعة أم لا، ونطرح رأينا وقرارنا للمجتمع. كيف تُريد أن نُثبت إدانتك؟ هل تُريد أن نخترق جهازك وقراءة المحادثات مثلاً حتى نُثبت إدانتك؟ أو اختراق حسابك البنكي لمعرفة الأموال التي دخلت إلى حسابك؟ هذه أمور تعجيزية وهزلية طبعًا، لأننا لسنا جهة تحقيق. عمومًا، كما نرى من بعض الزملاء الإداريين فهم يؤيدون سحب الصلاحيات بسبب الإساءة، مع منع لمدة 3 شهور. تحياتي.--فيصل (راسلني) 23:46، 16 فبراير 2022 (ت ع م)
@فيصل: لنتفق على مسألة منذ البداية، أرابيكا هي موسوعة تطوعية فحظري وإزالة صلاحياتي يعني فقدان محرر كانت له على الأقل بصمة في الرقي بالمحتوى العربي، ولذلك قلت سابقاً أن كلامي لن يغير شيئاً ولا أريده أن يغير شيئاً لأن القرار محسوم. لكن الفكرة التي أردت إيصالها، هي أنّ كل من يتم اتهامه بمخالفة السياسات والقوانين سواء أكان ذلك عن قصد أم بدون قصد، له الحق في الدفاع عن نفسه، وله الحق في أن يقول بأنه "مظلوم" أو "مُستهدَف"، لكن السؤال هو كيف ستتأكد أنت كإداري من كونه فعلاً كذلك، أم أنه يلعب دور الضحية ليُبعِد الشكوك عن نفسه؟

هو أمر صعب بطبيعة الحال، فلا يمكنك قراءة أفكار الشخص لمعرفة ما إذا كان يكذب أو يقول الحقيقة، بمعنى أنه أمر تعجيزي، وعليه، قد يُكذَّب الصادق، ويُصدَّق الكاذب.

أعيد ما ذكرت سابقاً في سبيل التأكيد، المقالة موضوع النقاش أنشأتها بطلب من مُستخدم هنا على أرابيكا (وليس خارجها)، دون تلقي أية أموال، لكن أعترف أنّني ارتكبت خطأ وهو تفقد المراجع التي تتناول الشخصية على الإنترنت فقط دون تفقد تاريخ المقالة.

بخصوص المقالات الأخرى، فهي مقالات أنشأتها بنفسي دون أن يُطلب أو يُدفع لي مُقابلها، ومن يُتابع مُساهماتي سيعرف أنّني كنت أنشئ مقالات مُشابهة لشخصيات منذ انخراطي في الموسوعة قبل 7 سنوات.

أتقبل كل كلامك، وأراه وجهة نظر منطقية ولها من الصحة ما لها، لكن قولك: "قمت بشكل مُتعمد بمخالفة السياسات وإنشاء مقالات مخالفة"، هو أمر أرفضه كل الرفض، فخبرتك كإداري هو أمر تُحترم عليه، ولا نقاش فيه، لكن أن أليس هذا استخداماً لنفوذك لفرض رأيك؟ وهنا لا أخصك بالذكر بالتحديد، بل كل الإداريين الذين وافقوا على المنع، حتى دون الإطلاع على مساهماتي، لأن نسبة كبيرة من مقالاتي هي عن شخصيات، وكون عدد منها جاءت متتالية في فترة زمنية قصيرة لا يعني بالضرورة أنها لغرض معين؟ فما الذي جعلكم تصلون إلى هذه الخلاصة وبسرعة البرق حتى قبل الاستماع إلي، متجاهلين بذلك مكانتي كمحرر قديم، وسياسة افتراض حسن النية، خاصة أنه لم يتم منعي سابقاً بسبب إنشاء مقالات مدفوعة (بدليل ثابت بطبيعة الحال).

نعم كلامي طويل، ولكن يتوجب عليك قراءته بالكامل وأخذ كل نقاطه بعين الاعتبار، فالقاضي لا يستمع لنصف الحديث الجاني فقط.

وفي الختام، أنا لست غبياً. فقد قضيت في الموسوعة ما يكفي من الوقت لأكتسب خبرة (وطرق التلاعب مع السياسات، لنكون أكثر صدقاً)، وعليه، فلو رغبت في إنشاء مقالات مدفوعة فغالباً، سأفعل ذلك بحساب آخر غير حسابي الرئيسي لتفادي الوقوع في هذا المشكل، لكنني لم ولن أفعل سواء بحسابي هذا أو بحساب آخر.

تحياتي--عادل فوزي (راسلني) 00:47، 17 فبراير 2022 (ت ع م)

◀ Adil Faouzi أرى أن مقالة نبيل فقيه وأوبونتيا حديثتا الإنشاء، هل يمكن أن تشرح كيف تعرَّفت أنت على هذه المواضيع قبل الكتابة عنها؟ محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 00:31، 17 فبراير 2022 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: تماماً كما تنشئ أنت مقالاتك. فكما أرى من خلال مساهماتك أنك تنشئ مقالات مُترجمة من نسخ أخرى. لكن ما هو الدافع؟ ربما لأنك صادفتها بينما كنت تقرأ وأبديت اهتماماً بها، أو لأنك تحتاجها في مقالات أخرى. نفس الأمر ينطبق علي. في الفترة الأخيرة، أصبح لدي اهتمام بمجال التجارة الإلكترونية والبيع المُباشر، وبما أنني أبحث كثيراً في هذا المجال بدأت أُصادف مقالات على الإنترنت ونشراو لشخصيات وشركات يُقال أنها "رائدة" في المجال فقررت إنشاء مقالات عن بعضها خاصة ممن لهم مراجع كثيرة، ولهذا ستجدني أنشأت مقالة عن سيمو لايف، وهو مشهور مغربياً ومغاربياً والكل يعرفه، لدرجة أن شهرته تفوق شهرة بعض الفنانين والمغنيين، وكنت صادفت مقالاً صحفياً عن شركة اسمها كيونت لأجد أن لها مقالة بالفعل على الموسوعة، فعملت على تحسينها وإعادة كتابتها وفق تعليمات أرابيكا، وكذلك بالنسبة لشركة أوبونتيا، إذا لاحظت، فكل هذه المقالات تصب في نفس التوجه، وهذا ما يفسر كونها متتالية بهذا الشكل. فالمسألة مسألة اهتمام وليس له علاقة بربح مادي، وليس لدي مانع في حذفها إن كنت مخطئاً بشأن ملحوظيتها أو استيفاءها للمعايير، لأني أنشأت مقالات مشابهة قبل سنوات وأشهر ولم يتم تنبيهي إلى كونها لا تستوفي الشروط حتى أتفاداها في المستقبل.

بخصوص مقالة نبيل فقيه، فقد أنشأتها لسبب وهو مُطالعتي لأوراقه البحثية حول الجراحة التجميلية والترميمية للوجه والفكين، وأرى أنه يحقق ذات ملحوظية الطبيب بول ناصيف الذي قرأت إحدى أبحاثه واكتشفت أنه له مقالة على أرابيكا الإنجليزية وكنت أخطط لترجمتها للعربية كذلك.

هذا كل ما في الأمر، تحياتي--عادل فوزي (راسلني) 01:09، 17 فبراير 2022 (ت ع م)

◀ Adil Faouzi طلب منك مستخدم أن تنشئ مقالة عن أحمد فرج، وقلت أنه مستخدم هنا في أرابيكا أو تعني أنه وضع طلبه لك هنا في صفحة نقاشك؟ أين يوجد الطلب؟ محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 01:36، 17 فبراير 2022 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح:، الشخص الذي راسلني قال أنه مستخدم جديد على أرابيكا وكان يحاول إنشاء مقالة عن أحمد فرج لكن "تم حذفها" حسب قوله رغم أنها تستوفي المعايير وأرسل لي محتوى مقالته، وما إذا كنت أستطيع مساعدته بهذا الخصوص، فقررت بعد أن وجدت أن للشخصية عدد لا بأس به من المراجع، أن أقوم بطلب استرجاع المقالة المحذوفة والعمل على تحسينها، لكن اكتشفت أن المقالة لم تكن في الواقع محذوفة كما اعتقد المستخدم، لذا قررت حذف التحويلة، وإعادة إنشاء المقالة من الصفر.

المستخدم راسلني عبر الفيس بوك (هناك رابط يؤدي إليه في صفحتي) وليس عبر صفحة نقاشي.--عادل فوزي (راسلني) 01:51، 17 فبراير 2022 (ت ع م)

مرحبًا ◀ Adil Faouzi عادةً، عندما تُحذف مقالة نطلب من منشِئها طلب استرجاعها ولو كانت ملحوظة، وليس إعادة إنشائها من طرفكم، فبهذا الفعل تقمصت دور الإداريين، والمقالة هنا حوّلها إداري [5] للمرة الأولى وهو بمثابة حذف، ثم تراجع إداري آخر [6] عن حذف التحويلة وهذا بمثابة تأكيد آخر، ثم يطلب منك مستخدم ما إنشاء المقالة، فتُنشِئها متغاضيًا عن كل هذه القرارات بكل بساطة، لو صرحت بأنك لم تُطالع تاريخ المقالة وأنك كنت غافلًا عن ذلك ربما يدفع الشبهة عنك، لكن يبقى الأمر غير مستساغ لأن مثل هذه الطلبات وجب أخذ الحذر والحيطة قبل القيام بها تحياتي عادل امبارك راسلني 10:34، 19 فبراير 2022 (ت ع م)
@Nehaoua:، شكراً على هذه المُلاحظة، كما وضّحت سابقاً، لمّا راسلني المُستخدم قال أن المقالة محذوفة، وطبعاً كمحرر له إلمام بأساسيات الموسوعة، فأنا على علم بأن أول خطوة يجب القيام بها هي التقدم بطلب لاسترجاع المقالة مع توضيح الأسباب، لكن حينما كتبت اسم الشخصية "أحمد فرج" وجدت أن هناك بالفعل صفحة تحت هذا الاسم، لكن هي مقالة؟ لا كان مجرد تحويلة، وفعلاً لم أُطالع تاريخ الصفحة، لأني لو فعلت كنت سأكتشف بأن المقالة هي محل نزاع ولكن أقوم بإنشائها من الأساس، فللأسف خطئي كما سبق لي وذكرت هو أني توجهت مباشرة إلى جوجل للبحث عن مدى تحقيق الشخصية للملحوظية، لكن هل كنت أعرف بأنه كانت هناك مُحاولات سابقة لإنشاء المقالة وتراجع عنها إداريون؟ لا للأسف.

هل هذا سيُبعِد عني الشبهة؟ لا طبعاً، لكن وجب التوضيح وحسب، لأني فعلاً ارتكبت خطأ (غير مقصود، ولكنه يبقى خطأ) وأنا الآن أجني ثماره. تحياتي--عادل فوزي (راسلني) 22:53، 19 فبراير 2022 (ت ع م)

  • الزملاء الكرام، هل هناك جديد في هذا الموضوع لوضع خلاصة له؟ --Dr-Taher (نقاش) 03:28، 14 أبريل 2022 (ت ع م)
    مرحبًا ◀ Dr-Taher أجد أنه من المعقول أن يوجه للمستخدم تنبيه شديد وأقله سحب صلاحياته «وأنا الآن أجني ثماره»، وأن يبدأ بانطلاقة جديدة (إعطاء المُستخدم فُرصة أخيرة رغم ان آخرها كان في 2018) لا أجد في المنع لمدة ثلاثة أشهر دون سحب الصلاحيات رادعًا، لكن يبقى خيارًا تحياتي عادل امبارك راسلني 23:19، 14 أبريل 2022 (ت ع م)
  •   خلاصة: بناء على النقاش أعلاه، فأن المستخدم Adil Faouzi (ن) قام بإساءة استخدام صلاحياته، بالتالي تم إزالة صلاحية المحرر منه، وإزالة صلاحيتي "مسترجع" و "مراجع" بالتبعيه، وتم منع المستخدم لمدة 3 شهور بناء على سجل المنع بسبب إنشاء مقالات لشخصيات غير ملحوظة مع شبهات بوجود مساهمات مدفوعة. أرجو أن يعود المستخدم بعد 3 شهور بصفحة جديدة، لأن هذه الفرصة ستكون الأخيرة له، لو كرر أي نوع من أنواع المخالفات بعد عودته، سيُعرض حسابه للمنع الدائم. تحياتي.--فيصل (راسلني) 18:08، 19 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

أدارة النفايات في عمان

سلام عليكم

لقد شاركت في مسابقة وكتبت مقال أدارة النفايات في عمان وقد تم حذف المقال بسبب وجود عنوان مشابه لمقال اخر قد نشر وهذا بسبب وجودد عدة مشتركين في المسابقة لنفس الموضوع وهوه أدارة الموارد والنفايات في عمان ولكن مقالي هوه مختص بادارة النفايات في عمان ولقد بحثت قبل كتابة المقال لعنوان مشابه لنفس السياغة ولكن لم اجد ثم كتبت المقال .أرجوا تفهم الموقف وأسترجاع المقال لحين الانتها من المسابقة من ثم رح أعدل المقال بما يتناسب مع الموضوع أو حذفه .وشكرا Anwar alrawahi (نقاش) 08:02، 22 أبريل 2022 (ت ع م)

وعليكم السلام Anwar alrawahi، هذه الصفحة ليست مخصصة للاسترجاع، قدم طلبك في طلبات الاسترجاع.--فيصل (راسلني) 00:57، 25 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

طلب في ويكي بيانات

هذه الصفحة مقفلة والمشكلة ان القالب لا يتوفر على اضافة معلومات لذا مضطر التعديل على هذه الصفحة، وقد وفرت صورة أكثر ملائمة [7] ارجو اضافة هذه الصورة [8] Mohmad Abdul sahib(راسِـلني)

مرحبا @محمد: لا يمكن ملئ الصندوق يدويا بل يجب الاعتماد على ويكي بيانات، على كل حال   تم استبدال الصورة في ويكي بيانات، تحياتي لك.--أبو هشام (نقاش) 15:28، 23 أبريل 2022 (ت ع م)
  هذا القسم منظور، ويمكن أرشفته.

شكوى ضد ميشيل في إساءته الأدب مع تراث الأمة

الشكوى ضد المستخدم @ميشيل: في النقاش حول السياسة حيث وصف كلامي «لذا نصر أن تكون الكتب التراثية في راس القائمة» بأنه «هراء من النخب الأول» وعبارتي الكاملة عن الموضوع:

«تعقيبا على 3 عبارتك تظهر أن موثوقية المصادر التراثية إنما هي بسبب مراجعة وتحقيق المختصين لها، وبمعنى أن كل علماء الأمة الذين جاءوا بعد زمن المؤلف واطلعوا عليه وأثنوا عليه وصححوا ما ظهر فيه من أخطاء ليس لهم أي دور في زيادة الموثوقية حتى يأتي محقق عصري ويحقق الكتاب، وهذا خطأ، لذا نصر أن تكون الكتب التراتثية في راس القائمة لانه تمت مراجعتها على يد أجيال من العلماء، وليس مجرد أقران، أو تلغى القائمة من أصلها و يكتفى بإرشاد أرابيكا:مصادر موثوقة.»

وعبارته «هراء من النخب الأول» لا يصح أن تكون في نقاش عادي، فما بالك عندما يكون النقاش عن تراث وعلماء الأمة، كما أن للمستخدم سابقة في تصنيف كثير من العقائد والمقدسات الإسلامية بالأساطير، لذا نرجو منه الاعتذار عن هذه العبارة وتوسيع صدره للنقاش. حبيشان (نقاش) 08:48، 20 أبريل 2022 (ت ع م)

مرحباً،
أعتقد أن هذه الشكوى تلخص المشكلة في التعامل معك تحديداً، وهي أنك تنصب نفسك وصياً أخلاقياً على الموسوعة ومدافعاً عن تراث الأمة، وما تفعله يسيء لك شخصياً ولهذه الأمة.
المشكلة أنك تُفسر كل نص بطريقة حرفية فتفرغه من مضمونه، وحتى تفسيرك لما كتبتُه أنا يدخل في هذا النطاق، فأنا قلت أن رأيك هو هراء من النخب الأول، ولم اقل أن تراث الأمة هو هراء من النخب الأول كما تقول. الآن لماذا هذا الرأي هراء وعديم القيمة؟ لأنه ببساطة ينطلق من منظور ذاتي ضيق، يعني افترض مثلاً أننا قبلنا كلامك، سيأتي لنا جماعة الماركسية ويقولوه نفسه، ثم سيأتي عشاق ريال مدريد ويقولوه نفسه، ونعلق في مصيبة ليس لها مخرج.
عليك أن تفهم أن قيمك الأخلاقية ومرجعيتك تنطبق على ذاتك فقط، فتوقف عن فرضها على الآخرين بهذه الطريقة، فقط لأنها ما تعتقده وتؤمن به. أنت حر، آمن بما تشاء، واعتقد بما ترغب، ولكن عندما تحدث الآخرين وتناقشهم عليك أن تفهم هذا حق للآخرين مثلما هو حق لك. فتوقف عن قياس الآخرين بمسطرتك وتوقف عن الوصاية الأخلاقية في الموسوعة.
المشكلة التي لم تفهمها حتى الآن، مع أن عدة زملاء سابقاً قد أشاروا بها إليك هي أن: الموسوعة ليست منتدى إسلامي بل هي موسوعة فيها كل الأشكال والألوان، ونحن لا نعامل التراث الإسلامي ولا التراث المسيحي ولا أي تراث آخر أي معاملة تفضيلية، بل نعطي كل تراث حقه ومكانه الطبيعي حسب المصادر.
بخصوص بداية النقاش، فقد رددت عليك وأضفت بنداً في السياسة هو أن كتب التراث المحققة تعامل معاملة الكنب التي أعدها مختصون، فلم يعجبك ذلك، وجئت بكلام غريب عجيب. يا سيد حبيشان نحن لا نناقش محتوى الكتب ولا من أجازها ودققها ونقلها، ولكن نناقش طبعة الكتاب التي ستستشهد بها، وهنا يأتي دور المحقق والمراجع ومعلومات المطبعة وسنة النشر، وطبعاً لن نقبل أن تقول لنا، بأن هذا المعروف من الدين بالضرورة أو لأن علماء الأمة قد أجازته (وفي السياق الموسوعي هذا يعني هراء لا قيمة له). الصواب هو أن عليك أن تثبت ذلك، وهذا يعني أن عليك أن تضع المصادر والمراجع التي تدعم كلامك، وأقوى المراجع هي الدراسات المراجعة من الأقران (بما فيها الدراسات الإسلامية)، ثم تأتي الكتب التي حققها أو راجعها المختصون بعدها، وهذا ما هو معمول به في كل مؤسسة بحثية أو موسوعة في العالم، حتى علماء الأمة، لم يكونوا ليقبلوا بما تقوله، فلو لم تسند كلامك إلى سند أصيل فلا قيمة له، والسند هنا هو الكتاب أو المرجع الذي استشهدت به، والذي يلزم أن يكون خضع لمراجعة المختصين قبل طبعه.
أخيراً بخصوص مشاركتك في نفاش السياسة، فهي مشاركة مُعطلة لا هدف لها إلا العرقلة، فمن يقرأ ردك الطويل يقول أن السياسة بالغة السوء ولا تصلح، ولكن في الوقت نفسه هذه السياسة راجعها وأقرها عديد الزملاء ممن لهم سنوات من الخبرة ولم يكتب أي منهم إلا ملاحظة أو ملاحظتين، والسياسة بالأصل مرتكزة (بتصرف) على النص الإنكليزي الذي راجعه عشرات المستخدمين في أرابيكا الإنكليزية حتى وصل لهذا الشكل، ومن غير المقبول أن تضرب بكل هذه الخبرات المتراكمة عرض الحائط، وتكتب كلاماً ليس له أساس كما فعلت.
لو أردت أن تناقش في أي ميدان، فعليك أن تتعلم أن تسمع وجهة نظر الآخرين وتحاول إدماجها في وجهة نظرك، فلو خرجت من النقاش كما دخلته، ولم تتغير وجهة نظرك، فهذا ليس نقاشاً بل هو فرضٌ للرأي ولن يقبل أحد معك في ذلك. Michel Bakni (نقاش) 10:31، 20 أبريل 2022 (ت ع م)
بخصوص هذه العبارة:"كما أن للمستخدم سابقة في تصنيف كثير من العقائد والمقدسات الإسلامية بالأساطير" فهذا كلام خطير ومجتزأ من نقاش طويل حول تعريف الأسطورة لتوحيد الاصطلاح واجتزاؤك منه غير مقبول أبداً بهذا الشكل. وأنا لم أضع أبداً في أي مكان رأيي الشخصي في هذه المسألة، أرجو من أحد الإداريين شطب هذه العبارة لأنها غير صحيحة، وتندرج في إطار الهجوم الشخصي. Michel Bakni (نقاش) 10:51، 20 أبريل 2022 (ت ع م)
يا @Michel Bakni: أنت تدعو في موسودة السياسة إلى الحرفية في دعوتك لعدم تصويب الأخطاء الإملائية، كما أنك تفسر كلامي بطرق ملتوية، فماذا تعني لك التراتبية التي وضعتها للمصادر الموثوقة، هل هي المفاضلة بين طبعات الكتاب نفسه؟! أرى أن هذا شيء ليس قليل الفائدة فحسب بل يؤدي إلى نتائج معكوسة، فمؤدى كلامك: إذا نشر متخصص بحثًا في دورية محكمة ثم أعاد نشره بعد تنقيحه نشرًا ذاتيًا، فيكون طبعة البحث المنشور في الدورية المحكمة أعلى موثوقية من الطبعة الأخرى المنقحة التي نشرها المتخصص نشرًا ذاتيًا، بل إن النشرة الذاتية لا يجوز الاعتماد الكامل عليها في الاستشهاد بل يجب أن تُقرن بمرجع آخر، فأين الهراء يا ميشيل في كلامي أم في كلامك. حبيشان (نقاش) 10:53، 24 أبريل 2022 (ت ع م)
مرحباً،
أنت تخلط الأمور بين نطاق المقالات ونطاق النقاشات.
عند النقل من المصدر عليك أن تنقل حرفياً في الاقتباسات، وأن تنقل الفكرة بأماة كما هي في حالة إعادة الصياغة، ولا يمكنك أن تُصحح الخطأ لو كان 100% خطأ ولو كنت متأكد من ذلك 100%. يعني مثلاً لو قال كاتب ما أن الأرض مسطحة، أو لو قال أن عدد الجنود التي شاركت بتلك المعركة كان مليوناً، ونحن نعرف أن الأرض كروية، وأن عدد الجنود كان أقل بكثير، لا يمكنك أن تُصحح هذا الخطأ، ولا يمكنك أن تغير ما قاله الكاتب وعليك أن تلتزم بما يوجد في المصادر كما وردت وتنسبها لأصحابها طبعاً، وممنوع أن تفسرها ولا يُقبل أن تضع رأيك أو أن تفسر المعلومة أو تأولها، بل عليك أن تبحث عن مصدر آخر خطَّأ المصدر الأول وتستشهد به في الهامش.
عند تفسير سياسات أرابيكا، لا نلتزم بالحرفية بل نعتمد الحس السليم، والسياسات ليس قوانين ملزمة تشمل كل الحالات، والتأويل عند التفسير يكون مسؤولية المحرر أو الإداري. ووظيفة السياسات والإرشادات هي مساعدة المحرر في تأويل النص في السياسة.
بخصوص حالة النشر في مقالة ثم في كتاب، المادة المنشورة في المقالة أكثر موثوقية طبعاً، لأن المحتوى راجعه مختصون وأجازوه ونُشر بصورة مستقلة عن المؤلف، أما الكتاب فقد يحتوي تعديلات لاحقة أجراها المؤلف ربما لا يُوافق عليها المختصون، ويظل للكتاب قيمته ولكن موثوقيته أقل.
بخصوص المفاضلة بين طبعات الكتب، نعم يوجد مفاضلة أيضاً حسب المُحقق والطبعة، بخصوص المحقق قد لا يكون المحقق أو دار النشر محايدين، وقد يحاولان تلميع مسألة ما أو إخفاء مسألة أخرى، أو حذف مقاطع من الكتاب أو إجراء تعديلات فيه قد لا ينتبه إليه القراء، وهذا تفعله الرقابة في دولة عربية عديدة، وأكيد طبعة غير حاضعة للرقابة أكثر موثوقية من طبعة معدلة، وأحياناً الكاتب نفسه قد يُصدر نسخة منقحة، وهي أعلى موثوقية من النسخ الأصيلة لأتها منققحة ومراجعة أكثر. وبخصوص التحقيق، يختلف حسب المخطوطة التي حُقق منها العمل، فبعض المخطوطات يوجد شكوك حولها أو حول الوضع اللاحق فيها، وبعض المحققين قد يكونون محل شبهات لعدم حياديتهم. ببساطة: نعم يمكن التفضيل بين طبعات الكتاب نفسه، ويمكن التفضيل بين النسخ المحققة. Michel Bakni (نقاش) 11:31، 24 أبريل 2022 (ت ع م)
  •   تعليق: مرحباً؛ بصراحة لستُ مطلعاً بشكلٍ جيد على المشكلة الأساسية ولا أفهم سبب الشكوى بوضوح. @حبيشان: بعيداً عن الآراء الشخصية لا يمكن أن تكون الكتب التراثية في رأس القائمة، فالكتب التراثية تتجه نحو آراءٍ شخصية بشكل كبير نسبياً؛ هذا لا يعني أنّها ليست مراجع لكنها ليست في رأس القائمة. مثال:
    • يعقوب بن إسحاق الكندي أب الفلسفة العربية وعراب النهضة العباسية. إذا أردت الحديث عن أعماله فألجأ أولا لما نٌشر من رسائلة، بعدها أنظر للأبحاث التي دريت أفكاره وفككت معانيها وطبعاً هذه الدراسات ستحمل وجهين وجه مؤيد لفكره ووجه معارض ووجه يتحدث عن ايمانه ووجه يضعه بصف الزنادقة، أنا هنا أتعامل مع كل هذه المعلومات بحيادية فأرابيكا ليست موسوعة تبشيرية فنحن لا نُبشر أحد بفكر أو نحاول تغليب رأي على الآخر، بل نعرض وجهات النظر ولكل أن يرى كما يشاء. أمّا الكتب التراثية بشكلٍ عام تتعامل معه كأب للفلسفة العربية وتبجله بشكلٍ كبير وبذلك لا يمكن أن أتخذ من ذلك مرجعاً أولياً.
    • كارل ماركس مثال آخر، فتراث الحركات الماركسية يصنع منه نبياً فوق الخطأ ولا يمكن أن أكون حيادياً إذا اطلعت على التراث الماركسي فقط.
  • ماذا قصدت بعبارة علماء الأمّة أرابيكا لا تُمثل أيّة أُمّة صحيح أنها أرابيكا العربية لكنها تعرض الآراء بحيادية نسبية ولا تُمثل رأي الأُمّة العربية.
  • أخيراً فبخصوص اعتبار بعض المعتقدا أساطير بصراحة أنا لا أتفق مع اعتبارهم أساطير، لكن أرابيكا لا تسير بهذا الشكل، فكما قلت لك نحن لسنا تبشيريين ولا علاقة لنا بنشر أي فكر عند الناس، لإزالة تصنيف هذه المعتقدات من الأساطير نحتاج لإجماع علمي عالمي، بعض الأفكار لا تتناسب مع مواقفنا ولا عقيدتنا والحل لتغيير ذلك هو العلم، إذا كان ذلك مُزعحاً لنا فأرابيكا ليست مكاناً لتغيره، علينا أن ندرس ونحصل على درجات علمية عالية جداً بعدها نقترح على المجتمع العلمي العالمي بالحجة والدليل أنّ هذه ليست أساطير، فإذا اقتنع نُزيلها من تصنيف الأساطير وإذا اقتنع نصف وبقي نصف نعرض وجهتي النظر وإذا لم يحدث إجماع فلا يمكن إزالتها فأرابيكا ليست مكاناً لتغيير العلوم، بل مكانٌ يأخذ من العلوم فقط. تحياتي --عُمر (نقاش) 12:36، 20 أبريل 2022 (ت ع م)
    @عمر: أرجو أن تقرأ كلامي في نقاش السياسة حتى تلم أكثر بالمقصود، وعبارتي الأصلية هي «لم يذكر في ترتيب المصادر الكتب التراثية التي صدرت من مئات السنين واطلع عليها فئام من علماء وتناولوا ما فيها بالفحص والتدقيق، هذه ينبغي أن تتصدر القائمة.». حبيشان (نقاش) 10:57، 24 أبريل 2022 (ت ع م)