هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

كنيسة سان ماكسيم طبرقة

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 16:45، 17 أغسطس 2023 (بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
كنيسة سان ماكسيم طبرقة
معلومات أساسيّة
كنيسة سان ماكسيم طبرقة
بديل=Image illustrative de l’article Église Sainte-Maxime de Tabarka|لاإطار|446x446بك|Façade de l'église dans les années 1950.

صورة للواجهة الرئيسية للكنيسة سنة 1950.
تقديم
المذهب كاثوليكية
نهاية الاشغال وبداية الاستغلال 1891
تاريخ نهاية الاستغلال 1964
التصنيف والحماية قائمة المعالم الاثرية المصنفة والمحمية بتونس (2016)
الموقع
البلد حدود|رتبة=noviewer|20x20بك|Drapeau de la Tunisie تونس
الولاية جندوبة
المدينة طبرقة
الموقع الجغرافي بالخريطة 36° 57′ 21″ nord, 8° 45′ 18″ est

خريطة

كنيسة سان ماكسيم طبرقة ، الواقعة في مدينة طبرقة في ولاية جندوبة قي تونس ، هي كنيسة كاثوليكية بنيت خلال فترة الحماية الفرنسية في صهريج اثري روماني قديم. ثم تم غلقها نهائيا في سنة 1964 ، وتضم حاليا متحفًا صغيرًا.

الوجود المسيحي في طبرقة

كان الوجود المسيحي في المدينة سنة 1540 ، اثر تواجد مهاجرين من ايطاليا وذلك قصد الصيد البحري وتجارة المرجان عندما مُنحت المنطقة لجنوة . ويضمن الكهنة الدعم الروحي لهؤلاء السكان الذين يقدر عددهم بنحو 2 000 شخص. وبعد قرنين من الزمان ، وبعد استعادت علي Iباشا للمكان سنة 1741 قام بإنهاء الوجود المسيحي.في المدينة وقام بالقبض على جميع السكان واستعبادهم .

طبرقة خلال فترة الاحتلال الفرنسي

لم يتم إنشاء رغاية جديدة في طبرقة إلا بعد قيام الاحتلال الفرنسي سنة 1883 ، بعد عودة العديد من الإيطاليين للاستقرار في المدينة واستغلال الميناء.[1] وتخليدا للقديسة مكسيم الذي كان سيصبح ، حسب الأسطورة ، رئيس دير طبرقة في القرن 7 السابع بعد أن هربت من يد الجنسيريك الذي أراد أن يفرض عليها زوجًا.

المذكرات و المراجع

  1. ^ Saloua Ouerghemmi, Les églises catholiques de Tunisie à l'époque coloniale. Étude historique et architecturale, éd. Université de Tunis-Université François Rabelais de Tours, Tours, 2011, ص. 98 .