هذه مقالةٌ جيّدةٌ، وتعد من أجود محتويات أرابيكا. انقر هنا للمزيد من المعلومات.

أبو سعيد فرج بن إسماعيل

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 11:06، 1 يناير 2024 (استبدال قوالب (بداية قصيدة، بيت ، شطر، نهاية قصيدة) -> أبيات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
والي مالقة
أبو سعيد فرج بن إسماعيل
فترة الحكم
1279 - قرابة 1310
الدولة المرينية
إسماعيل بن فرج
معلومات شخصية
الاسم الكامل فرج بن إسماعيل بن يوسف بن نصر
تاريخ الميلاد 8 رمضان 646 هـ / 1248م
تاريخ الوفاة 14 ربيع الأول 720 هـ / 24 أبريل 1320م (العمر 72)
اللقب والي مالقة
الديانة الإسلام
الزوج/الزوجة فاطمة بنت الأحمر
عائلة بنو نصر

أبو سعيد فرج بن إسماعيل بن يوسف بن نصر (8 رمضان 646 هـ / 1248م - 14 ربيع الأول 720 هـ / 24 أبريل 1320م) أمير أندلسي من سلالة بني نصر الذين حكموا مملكة غرناطة. كان مستشارًا مقربًا للسلطان أبي عبد الله محمد الثاني (1273-1302) وأبي عبد الله محمد الثالث (1302-1309). كما شغل منصب والي مالقة بين 1279 حتى أوائل 1310. ولد أبو سعيد عام 1248 لإسماعيل بن نصر والي مالقة وشقيق السلطان محمد الأول. بعد وفاة إسماعيل بن نصر، شارك أبو سعيد في مقاليد الحكم، حيث أصبح صديقًا لابن عمه محمد الثاني. وعندما أصبح الأخير سلطانًا، أصبح أبو سعيد مستشاره في السياسات الاقتصادية والعسكرية. تزوج فاطمة ابنة محمد الثاني. وفي عام 1279 أصبح واليًا لمدينة مالقة - أهم ميناء في مملكة غرناطة - التي كانت المملكة قد استعادتها مؤخرًا بعد تمرد قام به بنو إشقيلولة منذ عام 1266، ثم احتلها المرينيون لفترة قصيرة عام 1278. نفذ أبو سعيد سياسات لتهدئة السكان وتحسين الوضع الاقتصادي للمنطقة، وكذلك شرع في بناء السفن لتعزيز القوات البحرية في غرناطة. كما قاد أيضًا قوات مالقة في حملات مختلفة في شبه الجزيرة الإيبيرية، بما في ذلك ضد المتمردين وضد السلطنة المرينية.

استمر واليًا على مالقة في عهد السلطان محمد الثالث، الذي كان هو وزوجته يتمتعان بعلاقات طيبة معه. وقاد حملة غرناطة لغزو سبتة في شمال إفريقيا عام 1306. في 708 هـ اعتقل أبو الجيوش نصر بن محمد أخاه السلطان محمد السلطان، وأصبح أبو الجيوش سلطانًا (1309 - 1314)، حينها ساءت علاقة أبي سعيد مع السلطان، وفي عام 1311 بدأ تمردًا لتتويج ابنه إسماعيل، واستولت قواته بالفعل على عدة قلاع مختلفة وهزمت السلطان في المعركة، قبل أن تجبر على العودة إلى مالقة بعد فشلها في محاصرة العاصمة. بعد هذه الانتكاسة؛ عُزل من منصبه واليًا لمالقة، وسجنه ابنه إسماعيل حتى وفاته عام 1320. في مرحلة ما بعد سجنه، أعاد إسماعيل التمرد ونجح في تولي العرش باسم إسماعيل الأول، وحكم من 1314 إلى 1325م.

نشأته

محمد الأول عم أبي سعيد ومؤسس مملكة غرناطة.

ولد أبو سعيد فرج في 8 رمضان 646 هـ،[ar 1] الموافق عام 1248م، وهو ابن إسماعيل بن نصر شقيق الغالب بالله محمد الأول مؤسس الدولة النصرية بغرناطة. عيّن السلطان أخاه إسماعيل واليًا على مالقة، وهو المنصب الذي شغله حتى وفاته عام 1257م. عند وفاة إسماعيل؛ أدخل السلطان محمد ابن أخيه أبا سعيد البالغ من العمر تسع سنوات إلى بلاطه في غرناطة، وغادر مالقة التي أصبح واليها أبو محمد بن إشقيلولة.[1]

في بلاط غرناطة

أصبح أبو سعيد صديقًا لابن عمه السلطان المستقبلي محمد الثاني،[1] وفي تلك الأثناء، أصبحت مالقة مركزًا لتمرد بني إشقيلولة الذي بدأ عام 1266 واستمر لما يقرب من عقدين. وعندما توفي محمد الأول عام 1273 وحل محله محمد الثاني، أصبح أبو سعيد مستشار السلطان الجديد الموثوق به. وعلى الرغم من صغر سنه، كان معروفًا بذكائه وتقديم المشورة في الأمور الاقتصادية والعسكرية.[2][3] كان لأبي سعيد الفضل في قرار السلطان بتوسيع وتوحيد أراضي المملكة واستبدال المراعي بالأراضي المزروعة.[3] وتزوج أبو سعيد فاطمة ابنة محمد الثاني عام 664 هـ (1265/1266م) تقريبًا، لكن المُؤرخة الحديثة ماريا خيسوس روبيرا ماتا تشكك في دقة هذا التاريخ؛ حيث أن فاطمة من مواليد 659 هـ؛ بالإضافة إلى أن النص يخلط بين العروس على أنها ابنة محمد الأول (بينما كانت فاطمة حفيدته)، وتقترح أن تاريخ الزواج الحقيقي كان أقرب إلى ولادة الطفل الأول للزوجين إسماعيل في عام 1279.[4] في ذلك العام، استعادت سلالة النصريين مالقة أخيرًا من السلطنة المرينية في المغرب.[5] حينها عُين أبو سعيد في منصب والده السابق والياً لمالقة.[2] فغادر في 11 فبراير 1279 إلى مالقة، بينما من المحتمل أن فاطمة بقيت في البداية في قصر الحمراء لتلد إسماعيل الذي ولد في 3 مارس.[6]

والي مالقة

مملكة غرناطة عام 1306م.

كانت مالقة ثاني أكبر مدينة في مملكة غرناطة بعد العاصمة، ومينائها على البحر الأبيض المتوسط الأكثر أهمية، والتي بدونها كانت غرناطة ستصبح معزولة جبليًا وفقًا للمؤرخ ليونارد باتريك هارفي.[7] أُعيد احتلال مالقة بعد تمرد استمر لأكثر من عقد من الزمان، حيث شكلت إدارة المدينة تحديًا صعبًا.[8] استعان أبو سعيد بابن عيسى الكاتب، ونفذ السياسات بشيء من الحزم والرفق، وفقًا لابن الخطيب فإن أبا سعيد استطاع الفوز برضا العامة وتحسين الأوضاع الاقتصادية، كما أصبح ثريًا من عائدات الضرائب.[9][10] وشرع في بناء سفن كبيرة في مالقة،[3][11] يذكر ابن الخطيب أنه كان يعتني بابنه إسماعيل، الذي تلقَّب بـ «نعمة أبيه».[9][10] كما أنجب ابنًا آخر أسماه محمد.[12]

لم يكن حكام بني نصر يتمتعون بالسلطة الإدارية على ولاياتهم فحسب، بل كانوا أيضًا قادة للجيش. لعبت قوات مالقة تحت قيادة أبي سعيد دورًا فعالًا في حرب محمد الثاني ضد السلطنة المرينية، وفي إعادة نقاط النفوذ المختلفة للمرينيين في شبه الجزيرة الإيبيرية إلى حكم غرناطة.[9] كما قام بحملات عسكرية حيوية بشكل أساسي في المنطقة القريبة من مضيق جبل طارق، بما في ذلك الجزيرة الخضراء وجبل طارق وطريفة.[6] وفي 1295-1296 قاد حملة فاشلة لقمع تمرد في رندة، لكن انتهى التمرد أخيرًا عندما أُرسل أبو عبد الله بن الحكيم كاتب محمد الثاني وشقيق زعيم المدينة المتمرد للتفاوض.[13]

توفي محمد الثاني عام 1302 وخلفه نجله محمد الثالث صهر أبي سعيد.[9] وفقًا لابن خلدون، كان أبو سعيد يتمتع بثقة السلطان الكاملة، الذي أبقاه واليًا على مدينة مالقة طوال فترة حكمه.[11] فكان أبو سعيد مسؤولًا عن غزو سبتة عام 1306 على شاطئ شمال إفريقيا باسم محمد الثالث،[9] واستطاع أبو سعيد إشعال تمردٍ في المدينة ضد المرينيين في عام 1304، وسيطر على سبتة بنو الأزافي، وهي عشيرة محلية.[14] ومع ذلك في 12 مايو 1306، وصل أسطول غرناطة بقيادة أبي سعيد، ورحب به المؤيدون المحليون واستولى على المدينة دون قتال.[15] أدى احتلال سبتة إلى منح غرناطة سيطرة إستراتيجية على جانبي مضيق جبل طارق، لكن سرعان ما شكل المرينيون وأرغون وقشتالة - جيرانها الثلاثة الأكبر - تحالفًا ضد غرناطة.[16]

تمرده

في 14 مارس 1309 أُطيح بمحمد الثالث في انقلاب نظَّمه أخوه غير الشقيق أبو الجيوش نصر بن محمد. وفي الوقت نفسه هاجم التحالف الثلاثي للمرينيين وقشتالة وأرغون مملكة غرناطة، وانتهت الحرب بخسائر مختلفة لغرناطة، بما في ذلك عودة سبتة إلى المرينيين في 20 يوليو 1309.[17] عاد أبو سعيد إلى مالقة بعد هذه الخسارة وواصل دوره والياً هناك، لكن لم يتمتع أبو سعيد وزوجته فاطمة بعلاقة جيدة مع السلطان نصر،[11] كما وجد أن السلطان الجديد لا يحظى بشعبية بين الأمراء،[10] وكان نصر مكروهًا لتكريس نفسه لدراسة العلوم، وبناء الأسطرلاب، ودراسة الفلك بدلًا من العمل في شؤون الدولة، كما كان يميل إلى التودد إلى المسيحيين بسبب والدته المسيحية، وتفضيله ارتداء الملابس على الطريقة القشتالية، وعلاقاته الوثيقة مع فرنالندو الرابع ملك قشتالة.[18] كما عين محمد بن الحاج الذي نشأ في الأراضي المسيحية وزيرًا له،[10] مما زاد من إثارة الشكوك حوله. وفي تلك الأثناء التقى فصيل من الأمراء بأبي سعيد وطلب منه المساعدة في التمرد على نصر ومحاولة الانقلاب عليه.[19]

أثار أبو سعيد تمردًا مسلحًا في عام 1311 في مالقة، وأعلن أن ابنه إسماعيل أحق بالعرش، لأنه حفيد السلطان محمد الثاني من ابنته فاطمة.[10][20] شكل مجلسًا منافسًا من الأمراء مواليًا لابنه في مالقة، وفي العام نفسه غزا جيشُه قلاع أنتقيرة ومربلة وبلش مالقة، ثم تقدم الجيش باتجاه غرناطة، وهزم جيش السلطان نصر في معركة في مكان يُسمى العطشة في فيجا بغرناطة، وفقد السلطان نصر حصانه واضطر إلى الركض عائدًا إلى غرناطة سيرًا على الأقدام. ولم يكتفِ بذلك، بل شرع أبو سعيد في محاصرة العاصمة،[ar 2] لكنه كان يفتقر إلى الإمدادات اللازمة لحملة مطولة، وعندما اكتشف أن نصر قد تحالف مع فرديناند الرابع، سعى أبو سعيد إلى السلام وتمكن من الاحتفاظ بمنصبه والياً لمدينة مالقة مقابل الاعتراف بنصر سلطانًا لغرناطة.[10][21]

سقوط أبي سعيد وصعود إسماعيل

قلعة شلوبينية التي استخدمها النصريون سجنًا للعائلة المالكة، حيث سُجن أبو سعيد حتى وفاته.

خوفًا من انتقام السلطان، أرسل أبو سعيد ابن عيسى للتفاوض على صفقة سرية مع المرينيين، والتي كان من المقرر أن يتنازل فيها عن مالقة مقابل ولاية سلا في شمال إفريقيا. وعندما علم أهل مالقة بذلك، اعتبروها خيانة. وانتفضوا وخلعوه لصالح ابنه إسماعيل.[22] ظل أبو سعيد حرًا على الرغم من أن إسماعيل أبقاه تحت المراقبة في مالقة. ولكن اشتبه في أن أبو سعيد حاول الفرار، وأسره مواطنو مالقة. ووصل إسماعيل قبل أن يتأذى والده. وأمر بسجن والده ونقله إلى قلعة كارتاما.[23]

أعاد إسماعيل التمرد على السلطان نصر بمساعدة والدته فاطمة وعثمان بن أبي العلاء قائد مشيخة الغزاة في مالقة.[21][24] ومع تقدم إسماعيل نحو غرناطة، تضخم جيشه وفتح سكان العاصمة أبواب المدينة له.[25] وحوصر نصر في قصر الحمراء، وافق على التنازل عن العرش والنفي إلى وادي آش.[25] تولى إسماعيل العرش عام 1314، وأمر بنقل والده أبي سعيد إلى سجن العائلة المالكة في قلعة شلوبينية. وبقي في هذه القلعة ممنوعًا من تجاوز أبوابها حتى وفاته.[25]

وفاته

توفي في 24 أبريل 1320 الموافق 14 ربيع الأول 720 هـ.[26][27] نُقل جثمانه إلى العاصمة ودُفن في المقبرة الملكية بقصر الحمراء بالقرب من قبر محمد الثاني.[28] حضر جنازته إسماعيل الأول وكبار الشخصيات في غرناطة.[27] وبعد عدة قرون مع حرب غرناطة، استخرج آخر سلاطين بني نصر محمد الثاني عشر رفات المقبرة إلى موندوجار، وهي جزء من منطقة البشرات التاريخية.[29]

ذكر لسان الدين بن الخطيب أنه كان على قبره نقشًا من الرخام ما نصه:[ar 3]

أبو سعيد فرج بن إسماعيل هذا قبر علم الأعلام، وعماد دين الإسلام، جواد الأجواد، أسد الآساد، حامي الثغور وممهد البلاد، المجاهد في ذات الله حق الجهاد، شمس الملك وبدره، وعين الزمان وصدره، الكريم الأخلاق، الطاهر الذات والأعراق، الذي سار ذكره في الآفاق، وخلد من فضائله ما تتحلى به ظهور المنابر وبطون الأوراق، كبير الإمامة النصرية، وعظيم الدولة الغالبية، فرع الملك وأصله، ومن وسع الأنام عدله وفضله، مخلد الفخر الباقي على الأعصار، والعمل الصالح الذي ينال به الحسنى وعقبى الدار، بسلالته الطاهرة الكريمة المآثر والآثار، الإمام الرضي ناصر دين المختار، المنتخب من آل نصر ونعم النسب الكريم في الأنصار، الهمام، الأكبر، الأشهر، المقدم، المرحوم، الأطهر، أبو سعيد بن الإمام الأعلى، ناصر دين الإيمان، وقاهر عبدة الصلبان، صنو الإمام الغالب بالله، ومجهز الجيوش في سبيل الله، سهام العدا، وغمام الندى، وضرغام الحروب، ذي البأس المرهوب، والجود المسكوب، بطل الأبطال، ومناخ الآمال، المجاهد، الظاهر، المقدس، المرحوم، أبي الوليد بن نصر، قدس الله مضجعه، ورقاه إلى الرفيق الأعلى ورفعه. كان، رضي الله عنه، وحيد عصره، وفريد دهره، علت في سماء المعالي رتبه، وكرم من أمير المسلمين صهره ونسبه، فلا يزاحم مكانه، ولا يدانى منصبه، نفذت أحكامه في الشرق والغرب، ومضت أوامره في العجم والعرب، إلى أن استأثر الله به، فكانت وفاته ليلة الخميس الرابع عشر لشهر ربيع الأول من عام عشرين وسبعمائة، وكان مولده يوم الجمعة الثامن لشهر رمضان المعظم من عام ستة وأربعين وستمائة، فسبحان الله الملك الحق، الباقي بعد فناء الخلق:
سلام على قبر المكارم والمجد
مقام الرضى والفوز والبشر والسعد
مثابة إحسان ومعهد رحمة
ومستودع العلياء والسر والعد
فيا أيها القبر الذي هو روضة
تفوح شذى أذكى من المسك والند
لك الفضل إذ حملت أرضى أمانة
تؤدى بإكرام إلى جنة الخلد
ففيك من الأنصار من آل نصرهم
همام كريم الذات والأب والجد
وقسم أمير المسلمين ابن عمه
ونخبة بيت الملك واسطة العقد
وحامي ذمار الدين ناصره أبو
سعيد عماد الملك في الحل والعقد
ليبكي أمير العدوتين بواجب
من الحق أبناء الوغى وبنو الرفد
وتبكي بلاد كان مالك أمرها
أفاض بها النعماء سابغة الورد
أقام بها العدل والفضل سنة
بإنصاف مستعد وإسعاف مستجد
وتبكي أسى ملء العيون لفقده
وبالحق لو فاضت نفوس من الوجد
فيا أيها المولى الذي لمصابه
بدا الحزن حتى في المطهمة الجرد
لك الله ما أعلى مكارمك التي
تسير بها الركبان في الغور والنجد
وحسبك أن أورثت خير خليفة
وأبديت منه للورى علم الرشد
إمام هدى أعماله لهي رحمة
تنال بها الزلفى من الصمد الفرد
عليك من الرحمن أزكى تحية
توفيك من إحسانه غاية القصد

أبو سعيد فرج بن إسماعيل

مراجع

فهرس المراجع

باللغة العربية
  1. ^ ابن الخطيب (2003)، ص. 206
  2. ^ عنان (1997)، ص. 166
  3. ^ ابن الخطيب (2003)، ص. 205-206
باللغة الإنكليزية
  1. ^ أ ب Fernández-Puertas 1997، صفحة 1.
  2. ^ أ ب Fernández-Puertas 1997، صفحة 2.
  3. ^ أ ب ت Rubiera Mata 1975، صفحة 128.
  4. ^ Rubiera Mata 1975، صفحات 128–129.
  5. ^ Arié 1973، صفحات 72–73.
  6. ^ أ ب Vidal Castro.
  7. ^ Harvey 1992، صفحة 158.
  8. ^ Rubiera Mata 1975، صفحات 129–130.
  9. ^ أ ب ت ث ج Rubiera Mata 1975، صفحة 130.
  10. ^ أ ب ت ث ج ح Fernández-Puertas 1997، صفحة 4.
  11. ^ أ ب ت Boloix Gallardo 2016، صفحة 277.
  12. ^ Boloix Gallardo 2016، صفحة 276.
  13. ^ Arié 1973، صفحات 79–80.
  14. ^ Harvey 1992، صفحة 169.
  15. ^ Rubiera Mata 1969، صفحة 112.
  16. ^ O'Callaghan 2011، صفحة 122.
  17. ^ O'Callaghan 2011، صفحة 127.
  18. ^ Rubiera Mata 1975، صفحة 131.
  19. ^ Vidal Castro 2004، صفحات 361–363.
  20. ^ Rubiera Mata 1975، صفحات 131–132.
  21. ^ أ ب Rubiera Mata 1975، صفحة 132.
  22. ^ Fernández-Puertas 1997.
  23. ^ Fernández-Puertas 1997، صفحات 4–5.
  24. ^ Catlos 2018، صفحة 343.
  25. ^ أ ب ت Fernández-Puertas 1997، صفحة 5.
  26. ^ Rubiera Mata 1975، صفحة 133.
  27. ^ أ ب Boloix Gallardo 2016، صفحة 279.
  28. ^ Fernández-Puertas 1997، صفحة 6.
  29. ^ Arié 1973، صفحة 198.

بيانات الكتب

باللغة العربية

  • ابن الخطيب، لسان الدين (2003). الإحاطة في أخبار غرناطة، فرج بن إسماعيل بن يوسف بن نصر (ط. الأولى، 1424 هـ). دار الكتب العلمية، بيروت. مؤرشف من الأصل في 2022-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-07.
  • عنان، محمد عبد الله (1997). دولة الإسلام في الأندلس، جـ 5 (ط. الرابعة، 1417 هـ - 1997م). مكتبة الخانجي، القاهرة. مؤرشف من الأصل في 2022-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-07.

باللغة الإنجليزية