هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

عدد ضحايا كلينتون

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 01:58، 21 سبتمبر 2023 (Reformat 3 URLs (Wayback Medic 2.5)) #IABot (v2.0.9.5) (GreenC bot). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بيل وهيلاري كلنتون

عدد ضحايا كلينتون هي نظرية مؤامرة تؤكد أن الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون وزوجته هيلاري كلينتون اغتالوا ما بلغ مجموعه خمسين شخصًا أو أكثر.[1][2][3] طور الناشر في موقع نيوزماكس كريستوفر رودي، وعضو الكونغرس مارجوري تايلور غرين، وآخرين أجزاء كثيرة منها. كانت مثل هذه الاتهامات موجودة على الأقل منذ التسعينيات، عندما اتهم فيلم بعنوان ذا كلينتون كرونكل (سجلات كلينتون)، من إنتاج لاري نيكولز وروّج له القس جيري فالويل، بيل كلينتون بارتكاب جرائم متعددة بما في ذلك القتل. فضحت صحيفتا ليدجر في ليكلاند، وشيكاغو تريبيون، وموقع سنوبس وغيرهم نظرية المؤامرة هذه، فأشاروا إلى سجلات الموت التفصيلية، والدائرة الكبيرة غير المعتادة من المساعدين المحتملين لدى الرئيس، وحقيقة أن العديد من الأشخاص المدرجين في القائمة مجهولو الهوية، أو ما زالوا على قيد الحياة.[4][5]

الضحايا المزعومين

سي. فيكتور رايزر الثاني

فيكتور رايزر الثاني الرئيس المشارك للتمويل الوطني لبيل كلينتون. توفي في حادث تحطم طائرة مع ابنه وثلاثة آخرين في 30 يوليو 1992، خلال رحلة صيد. اعتقد منظرو المؤامرة أن الحادث كان متعمدًا. صرح المجلس الوطني لسلامة النقل بما يلي:[6][7]

تأخر الطيار في قرار عكس مساره وفشل في الحفاظ على السرعة الجوية أثناء المناورة. العوامل المتعلقة بالحادث هي: التضاريس الجبلية والسقف المنخفض.

ماري موهان

ماري موهان كانت متدربة في البيت الأبيض، في أوائل صيف عام 1997، قُتلت بالرصاص خارج ستاربكس في ضاحية جورجتاون بواشنطن العاصمة. دخل السارق المتجر وأطلق النار على موهان بعد أن حاولت أخذ مسدسه. ثم أطلق النار على اثنين آخرين من موظفي ستاربكس وهرب خوفًا من ظهور رجال الشرطة. ومع ذلك، يعتقد منظرو المؤامرة أن موهان قُتلت بأمر من كلينتون. وفاتها مشابهة لموت سيث ريتش بعد 19 عامًا.[8]

فينس دبليو. فوستر

عُثر على نائب مستشار البيت الأبيض فينس دبليو. فوستر ميتًا في فورت مارسي بارك في فيرجينيا، خارج واشنطن العاصمة، في 20 يوليو 1993. وخلص تشريح الجثة إلى إصابته بطلق ناري في فمه، ولم يُعثر على جروح أخرى في جسده. حكمت التحقيقات الرسمية أنه مات منتحرًا، لكنه ما يزال موضوعًا لنظريات المؤامرة التي تفيد بأنه قُتل بالفعل على يد آل كلينتون لمعرفته الكثير.[9]

سيث ريتش

دفعت جريمة القتل التي لم تُحل عام 2016 لعضو اللجنة الوطنية الديموقراطية سيث ريتش منظري المؤامرة إلى التكهن بأن هيلاري كلينتون رتبت لوفاته، استندت النظرية إلى تقرير فوكس نيوز، الذي سُحب لاحقًا، بأن ريتش كان مسؤولًا عن إطلاق ويكيليكس لرسائل البريد الإلكتروني الخاصة باللجنة الوطنية الديمقراطية خلال الحملة الرئاسية للولايات المتحدة لعام 2016. في الواقع، سرق المخترق المرتبط بالروس «غوسيفر 2.0» رسائل البريد الإلكتروني الخاصة باللجنة الوطنية الديموقراطية. روجت شخصيات يمينية بارزة مثل ألكس جونز، ونيوت جينجريتش، و شان هانيتي لعناصر مختلفة من هذه النظرية.[10][11]

جيفري إبستاين

عُثر على المُدان بالتحرش الجنسي جيفري إبستاين، المحتجز بتهم اتحادية تتعلق بالإتجار بالأطفال، ميتًا في زنزانته في مركز متروبوليتان الإصلاحي شديد الحراسة في مانهاتن في 10 أغسطس 2019. أعلن التشريح الرسمي لاحقًا أن سبب الوفاة كان الانتحار شنقًا. أدت وفاته إلى نشر نظريات المؤامرة على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة فيما يتعلق ببيل كلينتون والرئيس دونالد ترامب. بعد ساعات من وفاة إبستاين، أعاد ترامب تغريد مزاعم بأن وفاة إبستاين كانت مرتبطة بكلينتون، بما في ذلك الوسم #ClintonBodyCount.  قالت لين باتون، المعينة من قبل ترامب في وزارة الإسكان والتنمية الحضرية،  «هيلاري فعلتها!!» واستخدمت الوسم #VinceFosterPartTwo في منشور على الإنستغرام حول وفاة إبستاين. استخدم المعلق السياسي دينيش دسوزا الوقت الذي قضاه في مركز إصلاحي فيدرالي لإعطاء الصلاحية لنظرية المؤامرة التي تقول إن الزوجان كلينتون كانا مسؤولان عن وفاة إبستاين.[12][13]

المراجع

  1. ^ Nelson، Lars-Erik (4 يناير 1999). "Conspiracy Nuts Hit New Low With The Body Count". نيويورك ديلي نيوز. New York. مؤرشف من الأصل في 2020-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  2. ^ Marcotte، Amanda (29 أغسطس 2016). "The Clinton BS Files: "Lock her up" isn't really about emails – the right's been accusing the Clintons of murder for decades". صالون. مؤرشف من الأصل في 2020-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-07.
  3. ^ Moore, Kayleigh (25 Oct 2018). "Investigating Rhetoric's of the 'Clinton Body Count'". Medium (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-14. Retrieved 2019-08-14.
  4. ^ "Clinton Body Bags". سنوبس.كوم. 24 يناير 1998. مؤرشف من الأصل في 2020-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-12.
  5. ^ Page، Clarence (11 يناير 1998). "Ron Brown Murder Plot Has Too Many Holes". شيكاغو تريبيون. مؤرشف من الأصل في 2015-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-07.
  6. ^ "ANC92FA116". المجلس الوطني لسلامة النقل. 6 سبتمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2003-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-02.
  7. ^ "Victor Raiser, 52, Financial Aide In Clinton Presidential Campaign". نيويورك تايمز. 2 أغسطس 1992. ص. 46. مؤرشف من الأصل في 2019-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-02.
  8. ^ Franklin، Roger (29 يونيو 2000). "Murder to mistresses: Clinton cops the lot". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-02.
  9. ^ Kessler، Glenn (25 مايو 2016). "No, Donald Trump, there's nothing 'fishy' about Vince Foster's suicide". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-05.
  10. ^ Folkenflik، David (1 أغسطس 2017). "Behind Fox News' Baseless Seth Rich Story: The Untold Tale". Morning Edition. الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2020-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  11. ^ Palma، Bethania (16 مايو 2017). "Fact Check: Did DNC Staffer Seth Rich Send 'Thousands of E-Mails' to WikiLeaks Before He Was Murdered?". سنوبس.كوم. مؤرشف من الأصل في 2017-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03.
  12. ^ Sullivan، Margaret (1 أغسطس 2017). "You don't have to believe everything in that Seth Rich lawsuit. What's been confirmed is bad enough". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03.
  13. ^ Weigel، David (20 مايو 2017). "The Seth Rich conspiracy shows how fake news still works". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-03. {{استشهاد بخبر}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)