تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
التكملة والذيل والصلة
التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية | |
---|---|
التكملة والذيل والصلة | |
غلاف كتاب التكملة
| |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | رضي الدين الصغاني |
اللغة | العربية |
الناشر | دار الكتب، القاهرة |
تاريخ النشر | 1970 |
النوع الأدبي | معجم |
الموضوع | تكملة ونقد كتاب تاج اللغة وصحاح العربية |
التقديم | |
عدد الأجزاء | 6 |
الفريق | |
المحقق | مجموعة من المحققين |
مؤلفات أخرى | |
العباب الزاخر واللباب الفاخر، نقعة الصديان فيما جاء على الفعلان، الموضوعات، الشوارد | |
تعديل مصدري - تعديل |
التكملة والذيل والصلة أو تكملة الصحاح هو معجم لغوي مرتب على القافية[1] استدرك به الحسن الصغاني على ما فات الجوهري في تاج اللغة وصحاح العربية.[2] بلغت إضافاته ما يقرب ستين ألف مادة أغفلها الجوهري،[3] كما عمد فيه إلى نقد الجوهري إضافة إلى لغويين آخرين نحو ابن دريد وابن فارس وغيرهما،[4] منوِّعًا بين نقد تداخل الأصول والشواهد والتعليق على التفسيرات اللغوية الخاطئة،[5] وقد تنوعت مصادره بين كتب اللغة وكتب الحديث ودواوين الشعر ومعاجم البلدان وغيرها. كما اهتم لاحقوه بعمله هذا فالفيروزآبادي كثيرًا ما نقل منه[6] خصوصًا وأنه نسخه بيده،[7] حتى أن المرتضى الزبيدي قد ذهب إلى أكثر من النقل فألف كتابًا سماه بالاسم نفسه.[8]
طبع الكتاب باسم: التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية، في ستة أجزاء، نشرته دار الكتب بالقاهرة ابتداءً من سنة 1970م إلى غاية سنة 1979م.
التعريف بالمؤلف
الحسن الصغاني[9] الملقب بالرَّضِيّ الصَّاغاني (577 - 650 هـ = 1181 - 1252 م)،[2] فقيه محدث، لغوي حنفي.[10] ولد في لاهور في شهر صفر سنة 577 هـ، عند قدومه بغداد أرسله المستنصر بالله سفيرًا إلى الهند.[11] من شيوخه: أبو الفتوح نصر ابن الحصري بمكة والقاضي خلف بن محمد الحسناباذي، والنظام محمد بن حسن المرغيناني باليمن وسعيد بن محمد ابن الرزاز ببغداد.[11] وقد شهد له الذهبي بنبوغه ومكانته، إذ قال عنه في سير أعلام النبلاء: «وكان إليه المنتهى في معرفة اللسان العربي»،[11] وقال كذلك في العبر: «وله بصر بالفقه والحديث مع الدين والأمانة».[12]
تسمية الكتاب ونسبته لمؤلفه
تسمية الكتاب
ورد ذكر الكتاب باسم: التكملة، مختصرًا في عدة مراجع منها تاج العروس حيث ذكره الزبيدي في أكثر من موضع بهذا الاسم،[13] وهناك من ذكره باسم التكملة على الصحاح،[14][15] كما ذكرته بعض المصادر باسم: التكملة والذيل والصلة.[5] وهو الاسم الذي اختاره الصغاني لكتابه إذ قال في مقدمته: «هذا كتاب جمعت فيه ما أهمله أبو نصر إسماعيل بن حماد الجوهري رحمه الله في كتابه، وذيلت عليه، وسميته كتاب "التكملة، والذيل والصلة" غير مدع استيفاء ما أهمله، واستيعاء ما أغفله»،[16] ثم هناك التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية وهو الاسم الذي طبع به الكتاب.[17]
نسبته للمؤلف
ما من خلاف بين العلماء في نسبة التكملة للصغاني، فالسيوطي قد ذكر ذلك صراحة في قوله: «وألف الإمام رضي الدين الصغاني التكملة على الصحاح ذكر فيها ما فاته من اللغة».[18] وذكره الكوكباني في فك القاموس[19] وكذلك نسبه له علماء اعتمدوا على التكملة في كتبهم ومصنفاتهم، كبطال الركبي[20] والزبيدي حيث نسبه له في مواضع عديدة من تاج العروس.[21] وأيضًا نسبه له الذين ترجموا له، كابن الساعي،[22] وبهاء الدين الجندي.[23]
طبعة الكتاب
نشرت دار الكتب بالقاهرة الكتاب في ستة أجزاء على امتداد 10 سنوات، إذ حَقق الجزء الأول عبد العليم الطحاوي، وراجعه عبد الحميد حسن، سنة 1970 م، وفي السنة الموالية حقق إبراهيم إسماعيل الأبياري الجزء الثاني الذي تكلف محمد خلف الله أحمد بمراجعته، وفي 1973 م حقق محمد أبو الفضل إبراهيم الجزء الثالث وراجعه محمد مهدي علام، ثم بعدها بسنة حقق الطحاوي الجزء الرابع وراجعه عبد الحميد حسن، بينما لم يُحقق الجزء الخامس إلا سنة 1977 م من طرف الأبياري وراجعه محمد خلف الله أحمد، وأخيرًا في 1979 م حقق أبو الفضل إبراهيم الجزء السادس وراجعه محمد مهدي علام.[24]
نسخ الكتاب
لكتاب التكملة والذيل والصلة نسخ عدة، منها أربع نسخ اعتمدها المحققون في عملهم:[7]
- نسخة دار الكتب والوثائق القومية تحمل رقم 3 لغة، نسخها محمد بن عبد المعز سنة 642هـ.
- نسخة رقم 41 لغات بمكتبة الشيخ عارف بالمدينة ومنها نسخة مصورة بدار الكتب والوثائق القومية.
- نسخة من جزئين بمكتبتي أحمد الثالث، الجزء الأول رقم 1522، ومكتبة كوبرلي الجزء الثاني رقمها 2705، نسخها الفيروزآبادي بخطه سنة 754 هـ ومنها صورة بمعهد المخطوطات بجامعة الدول العربية.
- نسخة رقم 1181 بمكتبة سراج الدين المصورة عن نسخة قفوش، مكتبة أحمد الثالث وهي كذلك من مصورات معهد المخطوطات بجامعة الدول العربية، وتنتهي إلى حرف الصاد.
كما توجد نسخة جامعة الملك سعود، تحت رقم 3937، وهي نسخة من الجزء الأول نسخها الناسخ أحمد بن محمد السرياقوسي، توجد منها صورة على موقع الجامعة.[25]
مصادر التكملة
اعتمد الصغاني لتصنيف كتابه على مصادر عديدة فقد ذكر في آخر التكملة أنه اعتمد على ما يزيد على ألف مصدر منها: «كتب غرائب الحديث، كغرائب أبي عبيدة وأبي عبيد والقتبي والخطابي والحربي، والفائق للزمخشري والملخص للباقرجي والغريب للسمعاني وجمل الغرائب للنيسابوري ومن كتب اللغة ودواوين الشعراء وأراجيز الرجاز وكتب الأبنية وتصانيف محمد بن حبيب كالمنمق والمؤتلف وما جاء إسمين أحدهما أشهر من صاحبه وكتاب الطير وكتاب النخلة وجمهرة النسب لابن الكلبي وأخبار كندة له وكتاب افتراق العرب له وكتاب المعمرين له وكتاب سيوف العرب المشهورة له وكتاب اشتقاق أسماء البلدان له وكتاب ألقاب الشعراء له وكتاب الأصنام له والكتب المصنفة في أسماء خيل العرب وكتاب أيام العرب وكتب المذكر والمؤنث والكتب المصنفة في أسامي الأسد وفي الاضداد وفي أسامي الجبال والمواضع والبقاع والأصقاع والكتب المؤلفة في النبات والأشجار وفي ما جاء على فعال مبنيا والكتب التي صنفت فيما اتفق لفظه وافترق معناه والكتب المؤلفة في الآباء والأمهات والبنين والبنات ومعاجم الشعراء لدعبل والآمدي والمرزباني والمقتبس له وكتاب الشعراء وأخبارهم له وكتاب التصغير لابن السكيت وكتاب المبنّى والمكنّى له وكتاب معاني الشعر له وكتاب الفرق وكتاب القلب والإبدال له وكتاب إصلاح المنطق له وكتاب الألفاظ له وكتاب الوحوش للأصمعي وكتاب الهمز له وكتاب خلق الإنسان له وكتاب الهمز لأبي زيد وكتاب يافع ويفعة له وكتاب خبئة له وكتاب أيمان عيمان له وكتاب نابه ونبيه له وكتاب النوادر له وللأخفش ولابن الأعرابي ولمحمد بن سلام الجمحي ولأبي الحسن اللحياني ولأبي مسحل وللفراء ولأبي زياد الكلابي ولأبي عبيدة والكسائي وكتاب المكنى والمبنى لأبي سهل الهروي والمثلث أربع مجلدات له والمنمق له وكتاب معاني الشعر لأبي بكر ابن السراج والمجموع لأبي بكر الخوارزمي ثلاثة مجلدات وكتاب الآفق لابن خالويه وكتاب اطرغش وابرغش له وكتاب النسب للزبير بن بكار وكتاب المعمرين لابن شبه ولابي حاتم والمجرد للهنائى والزينة لابي حاتم وكتاب المفسد من كلام العرب والمزال عن جهته له واليواقيت لابي عمر الزاهد والموشح له والمداخل له وديوان الادب وميدان العرب لابن عزيز والتهذيب للعجلى والمحيط لابن عباد وحدائق الآداب للأبهرى والبارع للمفضل بن سلمة والفارخ له وإخراج ما في كتاب العين من الغلط له والتهذيب للازهري والمجمل لابن فارس وكتاب الاتباع والمزاوجة له وكتاب المدخل إلى علم التحت له وكتاب المقاييس له وكتاب الموازنة له وكتاب علل مصنف الغريب له وكتاب ذو وذات وكتاب الترقيص للازدي والجمهرة لابن دريد والزبرج للفتح بن خاقان وكتاب الحروف لأبي عمرو الشيباني وكتاب الجيم له والزاهر لابن الأنباري والغريب المصنف لأبي عبيد وكتاب التصحيف للعسكري وكتاب الجبال لابن شميل وضالة الأديب لأبي محمد الأسود وفرحة الأديب له ونزهة الأديب له وسقطات ابن دريد في الجمهرة لأبي عمرو وفائت الجمهرة وجامع الأفعال».[26][27] وهناك كذلك كتاب الاعتقاب لأبي تراب.[28]
منهج الكتاب
لهذا الكتاب صلة وثيقة بالصحاح فقد اتبع الصغاني نهج الجوهري في ترتيب المعجم على القافية،[1] كما تمحور عمله حول جانبين رئيسين؛ هما: التكملة والنقد: فقد أكمل واستدرك فيه ما فات الجوهري، إذ أضاف حوالي ستين ألف مادة للتكملة كان صاحب الصحاح قد أغفلها،[3] وتجده في استدراكه ينحو إلى تعليل أحكامه في مواضع، بينما يطلقها بلا تعليل في مواضع أخرى.[10] كما أظهر سعة باع في النقد إذ انتقد تداخل الأصول، وانتقد الشواهد وما يرتبط بها، كنقده الاستشهاد ببعض الأحاديث الضعيفة وتكملة الشواهد الشعرية أو تصحيح اسم قائلها،[5] كما نبه على التصحيف والتحريف، إضافة إلى نقده للتفسيرات اللغوية الخاطئة.[29] إلا أنه لم يتبع ترتيبًا محددًا في عرضه لنقده فهو تارة ما يورد نقده في أول كلامه حول مادة معينة، أو في وسطه، وفي مواد أخرى يترك الأمر إلى النهاية، كما أنه أحيانًا يورد الكلمة في موضعها من الصحاح ويذكر نقده للأصول لكنه في أحيان أخرى ينقلها إلى موضعها الصحيح ثم يوضح ذلك هناك.[1] وكثيرًا ما اعتمد الاختصار في تنبيهاته، حتى أنه كان كثيرًا ما يكتفي بدليل واحد ليثبت حكمه.[10] ومن منهجه كذلك في نقد تداخل الأصول، تجنبه الجزم بالأمور مالم يتبين صحتها، فهو كثيرًا ما يبدي شكه أو تردده.[30] وهو في نقده لم يركز على الصحاح وصاحبه وإنما نقد كلًا من ابن دريد، والأزهري، وابن عباد، وابن فارس، وغيرهم.[4]
نقد الكتاب
كثيرًا ما أصاب الصغاني في استدراكه لما فات الجوهري وفي نقده له، إلا أنه أحيانًا ما خطَّأَ صاحبَ الصحاح مع أنه كان على صواب.[31] ورغم أنه استأنس بآراء بعض العلماء المتقدمين؛ كالخليل، وابن دريد، والأزهري، وابن جني، والزمخشري، إلا أنه أغفل ابن بري بشكل تام فهو لم يذكره في مصادره التي نص عليها في خاتمة كتابه، كما لم يذكره قط في ثناياه؛ وهذا ربما يحمل على الظن بأن الصغاني لم يطلع على أعمال ابن بري.[32] كما أن هناك مؤاخذات بخصوص الشواهد الشعرية التي لحق جزء منها بعض التصحيف والتحريف والخلل في الوزن العروضي وكذا اختلاف روايتها عما جاءت عليه في دواوين أصحابها أو مصادرها.[33]
تأثير التكملة
لقد كان الفيروزآبادي من بين الذي تأثروا بكتاب التكملة فعلى الرغم من اعتماده على الصحاح للجوهري في مادته وطريقة عرض الموضوعات إلا أنه اعتمد في إضافاته على كتاب التكملة[6] كما أن الزبيدي قد نقل عنه في تاج العروس[34] وذهب إلى أبعد من ذلك فألف كتابًا استدرك به على القاموس المحيط للشيرازي، متأثرًا بالصغاني في نهجه[35] وتسميته، فسماه التكملة والذيل والصلة لما فات صاحب القاموس من اللغة.[8][36]
كتب لها الاسم نفسه
اهتم جملة من العلماء بتكميل كتب سابقيهم وأعطوا لمؤلفاتهم أسماءً تدل على صلتها وتكميلها لتلك الكتب، ومنها: كتاب تكملة تاريخ الطبري لمحمد بن عبد الملك الهمداني.[37] وكتاب التكملة فيما تلحن فيه العامة، لأبي منصور موهوب الجواليقي.[38] إلى جانب التكملة والذيل والصلة للصغاني هناك كتاب التكملة والذيل والصلة للزبيدي[39] صاحب تاج العروس كما أن هناك كتبًا أخرى درج العلماء والباحثون على اختصار اسمائها واكتفوا باسم التكملة عند الإشارة إليها:
- التكملة، لأحمد بن محمد البشتي، وقد سماه كذلك لأنه قصد به تكملة كتاب العين المنسوب للخليل بن أحمد.[40]
- التكملة لكتاب الصلة، لابن الأبار، كتاب في التراجم، جعله ابن الأبار تكملة لكتاب الصلة لابن بشكوال.[41] وهو كتاب مطبوع نَشرتْهُ دار الفكر بلبنان سنة 1995 م.
- التكملة، كتاب في اللغة لأبي علي الحسن بن أحمد الفارسي.[42]
- التكملة، كتاب في الحساب لعبد القاهر بن طاهر البغدادي.[43]
- التكملة للمنذري،[44] مطبوع بعنوان: التكملة لوفيات النقلة، حققه بشار عواد معروف ونشرتْه مؤسسة الرسالة (الطبعة 3 سنة 1985).[45]
المراجع
فهرس المراجع
- ^ أ ب ت تداخل الأصول، ج 2، ص903.
- ^ أ ب Q113504685، ج. 2، ص. 214، QID:Q113504685 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ أ ب تداخل الأصول، ج 2، ص899.
- ^ أ ب تداخل الأصول، ج 2، ص906.
- ^ أ ب ت البحث اللغوي عند العرب، ص 252.
- ^ أ ب تداخل الأصول، ج 2، ص 922.
- ^ أ ب تقديم تحقيق التكملة، صفحات من 9 إلى 11.
- ^ أ ب "ص602 - الدليل إلى المتون العلمية -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-16.
- ^ "ص220 - قلادة النحر في وفيات أعيان الدهر - الكمال إسحاق -". الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-25.
- ^ أ ب ت تداخل الأصول، ج 2، ص904.
- ^ أ ب ت Q120648548، ج. 16، ص. 441، QID:Q120648548 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ Q121011063، ج. 3، ص. 265، QID:Q121011063 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ انظر مثالاً لا حصراً الصفحات: 277 (ج18)، 308 (ج25)، 536 (ج12)، 423 (ج11) من تاج العروس
- ^ "ص181 - البلغة الى أصول اللغة -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ "ص36 - إيضاح المدارك في الإفصاح عن العواتك -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-14.
- ^ "ص3 - التكملة والذيل والصلة للصغاني -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية، على موقع: archive.org. ص. غلاف الكتاب.
- ^ "ص76 - المزهر في علوم اللغة وأنواعها -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ "ص44 - فلك القاموس -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ "ص179 - النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ تاج العروس، ص35 و79.
- ^ "ص345 - الدر الثمين في أسماء المصنفين -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-11.
- ^ Q116753104، ج. 2، ص. 403، QID:Q116753104 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ "معلومات عن كتاب التكملة للصغاني". 25 فبراير 2021. مؤرشف من الأصل في 2020-08-06.
- ^ "مخطوطات > التكملة والذيل والصلة > الصفحة رقم 1". makhtota.ksu.edu.sa. مؤرشف من الأصل في 2009-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-04.
- ^ تقديم تحقيق التكملة، صفحتين 7 و8.
- ^ "ص127 و128- الجاسوس على القاموس -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-16.
- ^ "ص420 - أبو تراب اللغوي وكتابه الاعتقاب". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-26.
- ^ تداخل الأصول، ج 2، ص900.
- ^ تداخل الأصول، ج 2، ص905.
- ^ تداخل الأصول، ج 2، ص909.
- ^ تداخل الأصول، ج 2، ص907.
- ^ مجلة مجمع اللغة العربية الأردني، محمد جواد النوري، الصفحة 172، العدد 58، يناير، يونيو 2000.
- ^ تاج العروس، ج 13 ص 93.
- ^ البحث اللغوي عند العرب ص268.
- ^ التكملة والذيل والصلة لما فات صاحب القاموس من اللغة، المرتضى الزبيدي، ص11، الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية القاهرة 1986. تحقيق مصطفى حجازي (مقدمة المحقق)
- ^ "تكملة تاريخ الطبري". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
- ^ "التكملة والذيل على درة الغواص = التكملة فيما يلحن فيه العامة". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-13.
- ^ التكملة للزبيدي، على موقع: archive.org. مؤرشف من الأصل في 2015-03-19.
- ^ Q120716567، ج. 1، ص. 28، QID:Q120716567 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ "ص571 - مناهج التأليف عند العلماء العرب -". المكتبة الشاملة الحديثة. مؤرشف من الأصل في 2021-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-12.
- ^ التكملة لأبي علي الفارسي، على موقع: archive.org. مؤرشف من الأصل في 2015-04-04.
- ^ Q120648872، ج. 1، ص. 471، QID:Q120648872 – عبر المكتبة الشاملة
- ^ تاج العروس، ص135
- ^ التكملة للمنذري، على موقع: archive.org. مؤرشف من الأصل في 2015-03-19.
معلومات المراجع
- عبد الرزاق بن فراج الصاعدي (1422هـ/2002م). تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم (ط. الأولى). المملكة العربية السعودية: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|سنة=
(مساعدة) - مرتضى الزبيدي. تاج العروس من جواهر القاموس. دار الهداية. مؤرشف من الأصل في 2021-03-09.
- عبد الحميد حسن (1970). تقديم تحقيق كتاب التكملة والذيل والصلة لتاج اللغة وصحاح العربية (ط. الأولى). القاهرة: دار الكتب. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16.
- أحمد مختار عمر (1988). البحث اللغوي عند العرب (ط. السادسة). القاهرة: عالم الكتب.