هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

نيرا تاتدن

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:03، 21 مارس 2023. العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
نيرا تاتدن
معلومات شخصية

نيرا تاتدن (بالإنجليزية: Neera Tanden)‏‏ (10 سبتمبر 1970 – ) محامية، ومستشارة سياسية أمريكية من أصول هندية. تم سحب ترشيحها من قبل بايدن رئيسة للادراة والميزانية في البيت الابيض عقب رفض قاطع أبداه أعضاء بارزون في مجلس الشيوخ.[1][2]

حياتها

ولدت نيرا تاتدن في 10 سبتمبر 1970 في بيدفورد بولاية ماساتشوستس، لأبوين مهاجرين من الهند.[3] ولديها أخ واحد. انفصل والديها عندما كانت في الخامسة من عمرها.[4]

حصلت على بكالوريوس الآداب من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عام 1992. وفي عام 1996، حصلت على درجة الدكتوراه في القانون من كلية الحقوق بجامعة ييل.[5]

أثناء دراستها في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، التقت تاندين بالفنان بنجامين إدواردز، الذي تزوجته لاحقًا. ولديهما طفلان.[بحاجة لمصدر]

المراجع

  1. ^ Linskey, Annie; Stein, Jeff (29 Nov 2020). "Biden hires all-female senior communications team, names Neera Tanden director of OMB". The Washington Post (بen-US). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2020-11-30. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  2. ^ Zhao, Christina (30 Nov 2020). "Neera Tanden's stinging criticism of Republican senators may hurt confirmation chances". Newsweek (بEnglish). Archived from the original on 2020-11-30. Retrieved 2020-11-30.
  3. ^ Wadler، Joyce (4 أكتوبر 2000). "The Wonk, er, Woman Behind Mrs. Clinton". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-01. The Democratic Party, the policies that the Clintons and Hillary believe in, I feel like a living example of someone who benefited.
  4. ^ Pant، Nikhila (11 مارس 2007). "'Hillary is a role model & a friend'". تايمز أوف إينديا. مؤرشف من الأصل في 2012-11-03.
  5. ^ [1] نسخة محفوظة September 23, 2019, على موقع واي باك مشين., YLPR masthead, Issue 13.2