هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
مقدمة هذه المقالة بحاجة لإعادة كتابة لتتوافق مع أسلوب الكتابة في أرابيكا.
هذه المقالة أو أجزاء منها بحاجة لإعادة كتابة.

الإباحية في اليابان

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 09:23، 17 ديسمبر 2023 (الرجوع عن تعديل معلق واحد من Gurm6 إلى نسخة 65067211 من محمد أحمد عبد الفتاح.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

فن الإباحية في اليابان يتميز بعدة صفات تجعله مختلفاً ومميزاً عن فن الإباحية في الغرب.[1] ينعكس من خلاله ثقافة اليابانيين ونظرتهم للجنس وبسبب هذا توجد الكثير من الأفعال الجنسية بين المغايرين جنسياً والمثليين والمتحولين جنسياً؛ بالإضافة إلى الفيتيش الجنسي والتفضيلات الجنسية لأشياء أو أشخاص غير نمطيين (البارافيليا).

بدءاً بالقصص الجنسية والمطبوعات الخشبية قبل القرن العشرين، تطور فن الإباحية الياباني إلى فئات فرعية فريدة. تتضمن هذه الفئات الفيديوهات الإباحية والمجلات التي تعتمد على ممثلين بشكل مباشر، بالإضافة إلى فئات إباحية من المانغا (ضمن القصص المصورة اليابانية)، و ألعاب الكمبيوتر الإباحية لكل من أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الألعاب، وأيضاً من الأنميعلى شكل رسوم متحركة تصور نشاطات جنسية مختلفة.

بحسب القانون الياباني وحتى منتصف التسعينات، كان يجب على أي مادة إباحية يتم إنتاجها بطريقة قانونية أن تفرض رقابة على الأعضاء التناسلية للممثلين والممثلات وأيضاً أن تفرض رقابة على أي تصوير أو تمثيل لشعر العانة. أما بالنسبة للشرج فيتم مراقبته فقط عند التلامس أو الإيلاج. هذا النوع من الرقابة يمتد أيضًا إلى الرسوم المتحركة (هنتاي) وألعاب الفيديو والأنمي. بمحاولات للتلاعب بهذا النوع من الرقابة ولتلبية احتياجات شهوات جنسية معينة قام الممثلون والمنتجين بإبراز مواد غير مرئية ونادرة في الإباحية الغربية. من الاصناف اليابانية الفريدة هي بوكاكيه وجوككيون وأوموراشي و تينتاكيل إروتيكا (الجنس بالمجسات أو الأذرع). أما بالنسبة لصنف لوليكون الجنسي الذي ساهم جدلياً بالقوانين التي تنظم الفن الإباحي التي تتعلق بظهور القصّر في المواد الإباحية، و الذي اعتبر قضية تتعلق بحرية التعبير سواء في داخل أو خارج اليابان.

التاريخ

قبل القرن العشرين

شونغا Shunga أو الصور الخشبية كانت تطبع بكل الحالات التي يمكن تخيلها. الإستخدامات الحقيقية لها لا تزال محل للنقاش ولكنها كانت على الأغلب تمثل الإستعمالات الحديثة للمواد الإباحية التي تتضمن الإٍستمناء والظهور المشترك مع الحبيب.

بعد استعراش مييجي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر تناقصت تدريجياً المواد الإباحية المنشورة بسبب ضغوط من الحكومة.

خلال القرن العشرين

في أواخر فترة حكم تايشو وأوائل فترة حكم شووا، ظهرت حركة فنية تدعى ايرو غورو نانسينسو والتي تعني حرفياً «شهوي غريب غير منطقي» متأثرة بأعمال منحدرة من أوروبا. كان استخدام التعابير الجنسية غير مقيداً في الروايات وفن المانغا لكن تم تطبيق نظام رقابة صارم على الصور والأفلام.[2] بعد الحرب العالمية الثانية، المادة 175 من القانون الذي يجرم الإباحية كان القانون الرقابي الوحيد الذي بقي سارياً.[3]

متأثرة بمجلات مثل بلاي بوي طُبعت العديد من المجلات الإباحية بعد الحرب العالمية الثانية بفترة قصيرة. في الوقت الذي كانت فيه مقالات بلاي بوي تتمحور حول أسلوب الحياة الأمريكي، معظم النساء لم يكن من أصول آسيوية وكانت تُجرى المقابلات مع أفراد غير معروفين في اليابان وحتى الموضة والرياضة كانت أمريكية. ما يعلل ظهور فيتيش (شهوة جنسية) وصنف جنسي جديد يُعرف ب يومونو والذي يعني حرفياً (أشياء غربية)[4]

في بدايات الستينات بدأت العديد من استوديوهات الأفلام إنتاج «ألأفلام الوردية». بنظام رقابة يمنع إظهار الأعضاء التناسلية ولكن على غرار ذلك كان يسمح بحرية التعبير عن أي شيء. تنوعت هذه الأفلام لتشمل جميع الأنواع والأصناف بما في ذلك الإغتصاب والعبودية. خلال فترة الستينات كانت تُنتج الأفلام الوردية من قبل صانعي أفلام مستقلين ذوي ميزانية منخفضة مثل كوجي واكاماتسو ولكن في 1971 بدأ أستوديو نيكاتسو الرئيسي بإنتاج هذا النوع من الأفلام أيضاً.

بدءاً من عام 1971 بدأت المجلات الموجهة للمثلية بالظهور، منها بارازوكو. هذا المجلات المثلية كانت مصممة لشرائح معينة في المجتمع، مثل مجلة بادي التي كانت تشمل ذكوراً بالغين أصغر في العمر، أيضاً مجلة سامسون التي كان موجهة للرجال الممتلئين أو السمينين ومجلة جي-مين التي تضم رجالاً مفتولي العضلات.

الثمانينات

أدى انتشار الفيديوهات الإباحية في الثمانينات إلى بيع المزيد من أفلام البالغين بسبب امتلاك العائلات اليابانية في ذاك الوقت لجهازي تلفاز على الأٌقل وأجهزة عرض فيديو. هنالك شائعة غير مدعمة تقول أن أجهزة عرض الفيديو المنزلية VHS ارتفعت مبيعاتها على خلاف جهاز أجهزة Betamax لأن أعداد كبيرة من أفلام البالغين أصدرت على شكل أشرطة VHS. القليل منهم كان يباع على شكل أقراص مدمجة.[5]

استخدام الالعاب على أجهزة الحاسوب الشخصية بلا قيود على المحتوى المعروض باستناء قوانين الرقابة كانت تعتبر مرادفة لإستخدام ألعاب البيشوجو لأن قلة من اليابانيين كانوا يملكون أسباباً لاستخدام ألعاب الفيديو على هذه المنصات على عكس أجهزة الحاسوب الخاصة بتشغيل ألعاب الفيديو.

في أواخر الثمانينات توسع سوق الدوجينشي ويُقدّر أن حوالي نصف هذا السوق كان يتضمن مواد إباحية. اجتاحت مشاكل المُلكية الفكرية السوق لكنه كان مكاناً شائعاً للبدأ قبل الظهور الأول على المجلات المهنية والمحترفة. فن الياوي بدأ أيضاً في سوق الدوجينشي.

التسعينات

يقول جون كار، المستشار الحكومي للمملكة المتحدة بما يتعلق بسياسة أمن الأطفال على الإنترنت، أن ثلثي الصور الاباحية الموجودة على الإنترنت من أواخر التسعينات قد يكون مصدرها اليابان. أكمل قائلاً «نحن نعتقد أن المواد الإباحية التي تتضمن أطفالاً بأي شكل من الأشكال تروج لقيم وتعزز رسالة مضمونها أنه من المقبول الإعتداء على الأطفال جنسياً. هذا يساعد البيدوفيليين (المتحرشين بالأطفال) على تبرير أفكارهم وتصرفاتهم وينزع الحساسية والتعاطف من المجتمع ككل.» بعد فرض قانون يغرم استغلال الأطفال في المواد الإباحية عام 1999 يُعتقد ان النسبة انخفضت إلى 2%. لكن بعد ذلك اتجهت شركات إنتاج إباحية الأطفال لإصدار وإنتاج رسوم أنيمي أو أفلام تتضمن بالغين يرتدون ملابس كالأطفال، بحسب ما قالته منظمة ECPAT التي تُعنى بإنهاء دعارة الأطفال وإستغلال الأطفال في المواد الإباحية وأيضاً التجارة بالأطفال لغايات جنسية.[6]

القرن الواحد وعشرون

- قدمت النساء في اليابان شكاوى تتعلق بخداعهم في عقود عمل «عرض أزياء» والتعرض للإجبار لصنع مواد إباحية[7] ويوجد أيضاً مطالبات لقوانين صارمة لتنظيم هذا القطاع.[8]

- تم تقديم إقتراح لقانون يعطي الممثلات في المواد الإباحية الحق في منع بيع أي فيلم أو فيديو يظهرن فيه بعد مرور 5 سنوات من تاريخ إصداره.[9]

القوانين والحركات

قوانين الرقابة

بموجب المادة 175 من قانون العقوبات الياباني يتم معاقبة من يبيع أو ينشر مواداً مخلة بالآداب بدفع غرامة أو السجن. اشتملت الوثيقة الأصلية في عام 1907 على المادة 175 وبقيت من دون تغيير نسبي[10] إظهار شعر العانة والأعضاء التناسلية للبالغين كان يعتبر مخلاً للآداب[11] والافلام الإباحية أظهرت باستمرار مشاهد جنسية بحجب الأعضاء التناسلية للممثل باستخدام البكسلة. ولكن درجة رقابة العضو الذكري قد تختلف أحياناً. أعمال المصور كيشين شينوياما Waterfruit و Santa Fe كانت على الأرجح أول من أظهر شعر العانة. هذا وتنتسب العديد من شركات إنتاج الأفلام إلى جمعيات أخلاقية ترشدهم إلى ما هو مقبول وغير مقبول. منها جمعية نيهون لأخلاقيات الأفلام، ومنظمة أخلاقيات برمجيات الحاسوب، وجمعية المحتويات اللينة.

الدين والإباحية

الديانة الأصلية المتبعة في اليابان هي شينتو Shinto أو ما تسمى أحياناً كامي نو ميتشي. وهي قائمة بشكل رئيسي على مبدأ الروحانية والإيمان بأن الكائنات الخارقة توجد في الطبيعة. لا يعتبر آلهة وإلهات ديانة الشينتو مرجعية للأخلاقيات والكمال بل على العكس من ذلك، هم موجودون في الطبيعة وعليه فالشهوة الجنسية موجودة داخلياً وبشكل فطري فيها وهذا ما يجعل العادات الدينية لا تتعارض مع وجود المواد الإباحية في المجتمع الياباني.

إباحية الأطفال

حيازة مواد إباحية تستغل أطفالاً حقيقيين جنسياً هو أمر مخالف للقانون في اليابان منذ عام 2014.[12] بعد ضغوطات دولية من الأمم المتحدة واليونيسيف أصبح نشر مواد إباحية للأطفال غير مقبولاً بحكم القانون في عام 1999. مع ذلك، فرّق القانون بين الإباحية المتشددة والإباحية الملطفة المنتشرة كثيراً في اليابان، مثل برنامج جونيور آيدول ومراكز إعلام لوليكون مثل أكيهابارا ونيبونباشي وبالمعظم في المتاجر اليابانية.[13] تم رفع دعاوى قضائية من قبل المدعين تحت مظلة النظام القانوني الفريد في اليابان ونتج عنها البعض من الأحكام المالية مع اختلاف نسبي في التنفيذ باختلاف الإقليم أو الولاية.

في حزيران 2008, تم تقديم مشروع قانون يقترح حظر امتلاك مواد إباحية للأطفال وتم عرضه في اليابان ولكن مجلس النواب الياباني فشل في تمريره.[14] في 15/7/2014 تم فرض غرامات لحيازة مواد إباحية للأطفال كنتيجة لمراجعة القانون.[15]

الإعتداء الجنسي

في عام 1999 قدرت كل من ميلتون دياموند وأياكو أوشيياما أن إزدياد انتشار المواد الإباحية في اليابان منذ عام 1970 يرافقه انخفاضٌ في حالات العنف الواردة.

في عام 2016 قدمت مجموعة حملات التأييد Human Rights Now ادعاءات تشير أن بعض النساء اللواتي يظهرن في المواد الإباحية قد تم إجبارهن على فعل ذلك.[16] دعت المجموعة إلى تقديم مقترح لسن قوانين تنظم عمل شركات الإنتاج وتساعد من تعرض لأي اعتداءات من الممثلين والمؤديين.[17]

الأصناف الفرعية من الإباحية اليابانية

من الأصناف الفرعية العديدة للفن الإباحي الياباني:

  1. لوليكون (Lolicon) اختصار مصطلح (Lolita complex)  أو عقدة لوليتا: يشمل هذا النوع الفتيات في مرحلة ما قبل البلوغ ومرحلة المراهقة وتكون أعمارهن بين ال 6-11 عاماً. يكون هذا النوع عادة على شكل رسوم متحركة إباحية (Anime) لأن العمر القانوني الذي يسمح بالظهور في الأفلام الإباحية في اليابان هو 18 عاماً.
  2. شوتاكون (Shotacon) اختصار مصطلح (Shoutarou Complex) أو عقدة شوتارو: هذا الصنف يشبه إلى حد كبير صنف لوليكون من حيث العمر وهو بين 6-11 عاماً لكنه يشمل صبياناً في مرحلة المراهقة ومرحلة ما قبل البلوغ ويكون هذا الصنف أيضاً على شكل رسوم متحركة (Anime)  لأن العمر المسموح للتمثيل في الافلام الإباحية في اليابان هو 18 عاماً.
  3. ياوي (Yaoi) الذي يعني حب الفتيان أو الصبيان: يظهر هذا الصنف رجلين بالغين في علاقة مثلية. يستهدف هذا الصنف عادة الفتيات البالغات. عادة ما يظهر هذا الصنف رجلاً أنثوياً أو خاضعاً (uke) ورجلاً ذكورياً أو مهيمناً (seme).
  4. بارا (Bara) ويعني حب الرجال: هو صنف فرعي من صنف الياأوي (Yaoi). يُظهر هذا النوع الرجال بدرجات مختلفة من العضلات والسمنة وشعر الجسم، بطريقة مشابهة لما يدعى بال beefcake الذي يعني رجلاً جذاباً أو bear الذي يشير إلى رجل بجاذبية أقل وشعر جسم كثيف كالدب. على عكس ال Yaoi، عادة ما يُصنع البارا من رجال مثليين لرجال مثليين ويركز على العوائق والتحديات التي يواجهها المثليون في اليابان.  
  5. يوري Yuri الذي يعني حب الفتيات: يظهر هذا الصنف امرأتين بالغتين في علاقة سحاقية. الجمهور المستهدف يكون عادة الذكور أو السحاقيات لكنه أقل شعبية من صنف Yaoi.
  6. الإباحية من أجل النساء: وهو صنف فرعي جديد يستهدف النساء، يصور الرجال المثيرين جنسياً Eromen يلبون الاحتياجات الجنسية للنساء.[18][19]

دوجين Dojin والمحاكاة

دوجين تعني حرفياً «أعمال المعجبين» والتي قد تحتوي أحياناً على إباحية مقلدة من رسوم Anime مشهورة، وألعاب ورسوم Manga.

أنيمي

الإباحية في رسوم الأنيمي تُعرف في الغرب باسم Hentai هنتاي ولكن في اليابان تُعرف بأنيمي البالغين. هذا الصنف له شعبية كبيرة في اليابان ويُبقي بشكل عام على نفس الأسلوب من الصور والرسوم المتحركة الموجودة بالأنيمي المعتاد. مصطلح hentai يعني حرفياً «تحول» أو «إنسلاخ» ولكن في استخدام بديل وفي سياق الفجور فإنه يعني «نمط منحرف» أو «شخص منحرف».

الألعاب

الألعاب الموجهة للبالغين هو صنف من أصناف ألعاب الفيديو. وهذا الصنف غير معروف نوعاً ما خارج اليابان بسبب العديد من المشاكل، منها الثقافية والترجمة. يدعى هذا الصنف باليابانية باسم bishōjo games أو pretty girl games ألعاب الفتاة الجميلة. تندرج هذه الألعاب تحت أسماء أخرى عند المعجبين المتحدثين باللغة الإنجليزية مثل لعبة Sim للمواعدة ولعبة هينتاي/لعبة H. تقوم شركات مثل JAST USA و MangaGamer بترجمة قصص المواعدة والروايات المرئية إلى اللغة الإنجليزية للسوق الناشئة خارج اليابان. بالنسبة لألعاب الفيديو المخصصة للبالغين، تقييم +18 تم ابتكاره من منظمة أخلاقيات برامج الحاسوب أو جمعية Contents Soft لكنه لم يدرج في منظمة تقييم ترفيه الحاسوب.

الإنترنت

أدب المعجبين والذي يوجد غالباً على المواقع الإلكترونية لا يقتصر فقط على الشخصيات الخيالية بل يستخدم عادة شخصيات حقيقية. قد يستهجن الاشخاص الذين لا يشاهدون التلفزيون الياباني هذا النوع من الأدب. كتّاب الدوجينشي يستخدم عادة شبكة الإنترنت للترويج عن منتجاتهم من خلال عروض تمهيدية للأعمال الجديددة، وعنوان سري يمكن من خلاله إيجاد أعمال إضافية وعينة من الألعاب. يوظف هؤلاء الكتاب أيضاً كتاباً وفنانين جدد. العديد من محركات البحث المخصصة للبالغين تساعد في إيجاد الموقع الذي يبحث عنه الشخص بدلاً من الحاجة للبحث في جميع المواقع التجارية التي تدرج جميع الكلمات المفتاحية. العديد من أعمال الدوجينشي توجد في المواقع التي تجمع الفن وتجعل البحث عليها مجانياً.

تحتوي العديد من المواقع على صور ترحيبية موسمية وتكون غالباً إباحية، من المواقع المرتبطة والأصدقاء الذين يتردددون على مواقعهم. مثال على هذه الصور هي صورة عيد الميلاد الترحيبية التي تضم فتاة ترتدي زي سانتا مع مراحل خلعها للملابس.

الحيوانات الإثني عشر من علم الأبراج الصيني تسمح بوجود تنوع لشخصية الفتاة القطة.

المجلات

من الوسائل الإعلامية المشهورة في نشر المواد الإباحية هي المجلات والفيديوهات. تتعرض المجلات التي تنشر فن الماجنا Manga أو الصور للرقابة ويتطلب لشراءها أيضاً عمراً معيناً.

تفرض بعض المحليات في اليابان على هذه المجلات أن تكون محكمة الغلق عند بيعها في محلات غير مخصصة للبالغين فقط. ولكنه ليس غريباً أن تجد مجلات غير إباحية تحتوي على صور تعري. العديد من المجلات وخصوصاً الصحف الأسبوعية تشمل صور عارية وتنشر العديد من الصور المشابهة لصور الصحيفة البريطانية «الصفحة الثالثة». وعليه طالما أن هذه الصور لا تشمل أي تصوير لأعضاء جنسية أو أفعال جنسية فلا يمكن اعتبارهم مواد إباحية ولذلك تجدهم معروضين للبيع في الأماكن العامة بحرية.[20] الكتابات الطائفية (التي تتضمن اعترافاً عن أسرار الشخص الدفينة وفي هذا الحالة تعني الأسرار الجنسية) لكلا الجنسين موضوع شائع في مجلات الرجال والمجلات الإباحية.

مانجا

المانجا التي تحتوي مواد إباحية تستهدف النساء والرجال ويكتبها أيضاً الرجال والنساء ويطلق عليهم اسم مانغاكا. هذا الفن يطلق عليه غالباً اسم هنتاي Hentai.

الفيديو

تحتوي العديد من أفلام الإباحية للبالغين عناوين قدد تشير إلى وجود قصّر أو تشير إلى تصوير جريمة فعلية. لكن هذا العناوين التي تكتب وتنشر بموافقة الهيئة التنظيمية لصناعة الأفلام اليابانية لا تكسر أي قوانين يابانية. من الحيل المشهورة التي يتم استخدامها هي استبدال جزء من العنوان بحرف أو استخدام كلمة مشابهة صوتياً.

على سبيل المثال: فيديو بعنوان «حفلة لفتيات بعمر19 عاماً» يمكن أن يباع بعنوان مثل هذا «حفلة لفتيات بعمر 1X عاماً». الكلمة (joshisei (女子高生 التي تعني حرفياً «طالبة مدرسية» لا يمكن استخدامه في عنونة هذا الفيديوهات لأنه يشير إلى فتاة أقل من 18 عاماً وبالتالي يصبح غير قانونياً لها التمثيل في فيلم إباحي.

الكلمة المستحدثة ذات اللفظ المتجانس 女子校生) joshisei) والتي تعني الفتاة الطالبة يتم استخدامها بشكل واسع في عنونة الفيديوهات بدون مخالفة قوانين الرقابة. ويُشاهد هذا في الواقع في مناطق مشهورة في اليابان مثل Akihabara أو Den Den Town في طوكيو وأيضاً Osaka.

المصادر

  1. ^ NEIL M.؛ DONNERSTEIN، EDWARD (1984). Pornography and Sexual Aggression. Elsevier. ص. xv–xviii. ISBN:978-0-12-466280-3. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  2. ^ Miriam (4 أبريل 2007). Erotic Grotesque Nonsense. University of California Press. ص. 108–142. ISBN:978-0-520-22273-1. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  3. ^ "cambodia-article-19-analyses-draft-penal-code-sept-21-2009-1pp". Human Rights Documents online. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  4. ^ Rites of Realism. Duke University Press. 31 ديسمبر 2020. ص. 27–31. ISBN:978-0-8223-8461-8. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  5. ^ Christ، Julian P.؛ Slowak، André (2009). "Why Blu-Ray vs. HD-DVD is not VHS vs. Betamax: The Co-Evolution of Standard-Setting Consortia". SSRN Electronic Journal. DOI:10.2139/ssrn.1626224. ISSN:1556-5068. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  6. ^ Spisak، April. (2007). "Art for Kids: Comic Strips: Create Your Own Comic Strips from Start to Finish (review)". Bulletin of the Center for Children's Books. ج. 60 ع. 9: 383–383. DOI:10.1353/bcc.2007.0312. ISSN:1558-6766. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  7. ^ "ABC News AIDS Poll, June 1990". ICPSR Data Holdings. 3 مايو 1991. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  8. ^ "ABC News/Washington Post October Politics Poll, October 2002". ICPSR Data Holdings. 27 أغسطس 2003. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  9. ^ Japanese Adult Videos in Taiwan. Routledge. 3 أبريل 2014. ص. 29–45. ISBN:978-1-315-81877-1. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  10. ^ Godinho، Jorge A. F. (2013). "The Macau Penal Code and Other Penal Laws in English Unofficial Translation". SSRN Electronic Journal. DOI:10.2139/ssrn.2235536. ISSN:1556-5068. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  11. ^ Zanghellini، Aleardo (20 مايو 2009). "Underage Sex and Romance in Japanese Homoerotic Manga and Anime". Social & Legal Studies. ج. 18 ع. 2: 159–177. DOI:10.1177/0964663909103623. ISSN:0964-6639. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  12. ^ Perper، Timothy؛ Cornog، Martha (2002-03). "Eroticism for the masses: Japanese manga comiss and their assimilation into the U.S." Sexuality and Culture. ج. 6 ع. 1: 3–126. DOI:10.1007/s12119-002-1000-4. ISSN:1095-5143. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  13. ^ "Hamilton, George, (born 27 June 1967), Chief Constable, Police Service of Northern Ireland, since 2014". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  14. ^ Anonymous (25 أغسطس 2016). "Interactive comment on "Brief communication: Organochlorine pesticides in an archived firn core from Law Dome, East Antarctica" by M. Bigot et al". dx.doi.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  15. ^ Lugo-Ocando، Jairo A. (25 نوفمبر 2020). "Remembering Brian McNair: 10 December 1959–5 September 2020". Porn Studies: 1–2. DOI:10.1080/23268743.2020.1845514. ISSN:2326-8743. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  16. ^ "Senso: The Japanese Remember the Pacific War". 29 أبريل 2015. DOI:10.4324/9781315700816. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  17. ^ "Remarks at Third World Conference on Disaster Risk Reduction, Sendai, Japan, 14 March 2015". dx.doi.org. 16 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  18. ^ Davis، Lloyd (2017). "Ian George Jamieson, 2 March 1957 – 2 February 2015". New Zealand Journal of Ecology. ج. 41 ع. 2. DOI:10.20417/nzjecol.41.26. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  19. ^ "1.2. Monthly exports of ICT goods (NACE 30+32), Ireland, January 1997-February 2006, Japan, June 2002-April 2006". dx.doi.org. مؤرشف من الأصل في 2019-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-27.
  20. ^ Eigo de hanasu "Nihon no nazo" Q & A : gaikokujin ga kikitagaru 100 no why = 100 tough questions for Japan. Tōkyō: Kōdansha Intānashonaru. 1996. ISBN:4-7700-2091-0. OCLC:36532375. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27.