الشيوعية النسائية الدولية

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 14:24، 27 نوفمبر 2023 (أطلقت - أُطلقت). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

أُطلقت الشيوعية النسائية الدولية كفرع مستقل من الأممية الشيوعية الدولية في أبريل 1920 لهدف تقدم الأفكار الشيوعية عن النساء. الشيوعية النسائية الدولية قد اعددت لتلعب نفس دور الحركة النسائية الدولية التي لعبته مؤسسة الفلاح الأحمر الدولية لأجل المزارعين الفقراء ودور الدولية الحمراء للنقابات العمالية لأجل حركة العمال الدولية.

الشيوعية النسائية الدولية

الفاعليات الشيوعية النسائية الدولية كانت تدار بواسطة شخص عرف كسكرتارية الشيوعية النسائية الدولية. أعاد تسميه هذا الشخص اللجنة التنفيذية للقسم النسائي وجعله قسم تابع للجنة التنفيذية الشيوعية الدولية وأطلقت مجلته في مايو 1952.

عندما كان القسم النسائي (جانوتل) في الحزب الشيويعي الروسي في بعض لنجاح من تمكين المرأة السوفيتية في بعض العمال الادارية في الإتحاد السوفيتي الروسي، كانت الشيوعية النسائية الدولية وسكرتارية الشيوعية النسائية قد أثبت فشل مطلق خارج حدود الاتحاد السوسيفيتي الروسي. القسم النسائي من اللجنة التنفيذية لقب بي في أغسطس عام 1930 لأن الحزب الروسي كان قد أنهي توظيف الكومنترن بشكل ما من أجل دعايا للنساء.

التاريخ التنظيمي

التأسيس

الأممية الثانية، التي سبقت الشيوعية الدولية بحوالي 3 عقود، كان قد تم إنشاؤها على أسس سياسية والمساواة الاجتماعية بين النساء والرجال.[1] الأحزاب الاشتراكية الإقليمية المختلفة التي شملت مشاركات من النساء على رغم من كونهم ممنوعين من حقهم في التصويت في العديد من الأماكن وكان حق التصويت للنساء لديه هدف مبرمج في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين وحركة جذرية . تم قعد مؤتمر مميز من الاشتراكين في بيرن، سويسرا في عام 1915، قد جمع فيه عناصر من القادة الاشتراكين العالمين سويا مثل ألكسندرا كولونتاي، اينيسا ارماند وكلارا زيتكين لمشاركة التجارب المتشابه ووضع جداول متماثلة .

اقل من 18 شهر بعد الثورة الروسية في نوفمبر 1917، شيوعية دولية جديدة كان تم تأسيسها في موسكو من أجل تعويض المؤتمر الثاني الدولي الذي تم تحطيمه بشدة من قبل الحرب العالمية الأولى. كان هناك جهد موازي للتعريف علي الاشتراكين الثوريين النساء من أوروبا وأمريكا. هذا جعل شكل الأممية الشيوعية النسائية يرأسها مؤسسة تعرف ب سكرتارية الشيوعية النسائية الدولية ، تم أنشأها في موسكو من قبل الكونتوم في أبريل 1920.[2]

كانت سكرتارية النساء الدولية دائرة إداريّة صغيرة من نص دزينة الأعضاء أو اقل. ثمانية من النساء تم تسميتهم الهيكل نفسه من ضمنهم سته روسيين—كولونتاي زوجة لينين ناديجدا كروبسكايا، ليودميلا ستال، زلاتا ليلينا، كونكورديا سامويلوفا وامرأة معروفه للتاريخ فقط باسم سيميلوفيا - كذلك الهولندي هنرييت رولاند، هولست وروزا بلوش من سويسرا.[3] أمينه المنظمة الثورية الألمانية المخضرم كلارا زتكن.

المؤتمر الدولي من الشيوعية النسائية تم عقد من 30 يوليو حتى 2 أغسطس، 1920 في موسكو متزامن مع مؤتمر الكومنترن الثاني العالمي.

قد سمع الممثلون تفاصيل من النظام لذا أطلق عليهم «مندوبي الاجتماع» الذي تم عقده في الجمهورية السوفيتية الروسية الذي حضر سويا مجالس من النساء المنتخبة الآتي يمثلوا مصانع وقرى من أجل جهد تحركهم على الوظائف الإدارية الحكومية وبناء مشاركة نسائية من القرى والمصانع السوفيت وايضا في الحزب الشيوعي الروسي.

التطور

في بداية عام 1922 مقر الرئيسي من الشيوعية النسائية الدولية تم نقله من موسكو لبرلين.[4]

كلارا زتكن كانت ممثلة سكرتارية النسائية الدولية من أجل العمل الشيوعي عبر النساء في مؤتمر الكومنترم الرابع، تم قعده في موسكو في خريف 1922، كانت تسلم تقارير في يوم الإثنين، 27 مايو، 1922.[5] عبرت زتكن ان السكرتارية قد وصلت عملها تحت «التوجيه الحالي والقيادة» من اللجنة التنفيذية من الشيوعية الدولية ، هيئة إدراه الكومنترن.[4] زتكن خص بها مدح خاص من حركة الشيوعية النسائية في بلغاريا وألمانيا، لأنها قد أنشأت لجان نسائيه مميزه للعمل من قبل النساء، زعمت ان تلك اللجان قد «أصبحت قوة» في تلك الأمم.[4] علي صعيد اخر في بولندا وبريطانيا لم يتم إنشاء منظمات مماثلة، مع تلك الأحزاب بدل من الإصرار على دمج النساء في منظمة حزب منتظم.[4] العمل عبر النساء جعل زتكن تعاني من أعباء كثيرة .

زتكن سلطت الضوء على يوم المرأة العالمي (8 مارس) كواحد من النشاطات الرئيسية من حركة الشيوعية النسائية ، ووصف اليوم على أنه مظاهرات دولية ك حملة من الحزب، توضيح للحرب من الشيوعية ضد الرأسمالية، كانت بداية معاناة لجيش من الملايين المظلومين والمستغلين الذين كان يجب أن يتم جمعهم وتدريبه وجعله مستعد.[4] أشارت أيضا زتكن المكان المهم الذي تلعبه نشاطات النساء في العمالة الدولية التي تدعم حملات السوفيت الروسية من تمويل لأغاثه المجاعات.[4] مرددا زيتكن، هيرثا ستورم من ألمانيا نادت لزيادة عدد المؤسسات للنساء في المصانع واتحاد التجارة وأشارت مجددا لثناء مميز للمؤسسات البلغارية في الاعتبار.[4]

الكونجرس العالمي الرابع أقر رسميا وجهات نظر زيتكين في القرار الذي اعتمده، مشيدا كفائه «الهياكل الخاصة» لأعضاء الحزب الشيوعي النسائي. مثل سكرتارية النساء الإقليمية، واعاده تصحيح ذلك مع الأسف، بعض من الأقسام قد فشلت جزئيا وكليا ان تقوم بواجبها في ترويج منظم للعمل الشيوعي عبر النساء، وفشلهم في خلق مؤسسات لا غنى عنها.[6]

الجهاز الرسمي

نشرت الشيوعية النسائيه الدوليه مجلة شهريه تسمى " Die Kommunistische Fraueninternationale" (الشيوعية الدوليه من النساء). كان قد تم نشر حصيلة 25 مشكلة في أول خمس سنوات من نشر المجلة من 1921 ل 1925.[7] 1300 صفحة من المحتوى قد تم نشره في صفحات تلك المجلة.[8]

Die Kommunistische Fraueninternationale ضمنت مقالات تتعامل حركات النساء من حول العالم وتغطية التعامل مع مشاكل النساء في سوفيت روسيا.

الهدف الرئيسي من منشورات الأجندة هو الترويج للمنظمه لنشر يوم المرأة العالمي كجميع الأعياد الثوريه العالمية في أنحاء العالم وبناء دعم عالمي من أجل مؤسسه الدعم الأحمر. ضمنت مسائل اخري من التشديد على التحريض ضد النزعه العسكرية والفاشيه وتضخم الأسعار وكذلك التعليم لدعم حقوق المرأة الانجابيه.

أعضاء من حزب الشيوعية الدوليه طرحوا أيضا مجلات تهدف من قراء النساء في تلك الفترة، ضمنت compagna (رفيق نساء)، منشورات من الحرب الشيوعي الإيطالي وde voorbode (المذيع) تم طرحها من قبل الحزب الشيوعي الهولندي.[4] تشيكوسلوفاكيا كان لديها مجلات مثل الاحزاب السابقه، باللغة التشيكيه Kommunistka (الشيوعية النسائيه)، العضو الألماني المسمى kommunistin، نشر من أجل السوديت والمنشور الإقليمي Žena (امرأه).[9]

اعاده التنظيم

في الخامس عشر من مايو عام 1925، قررت اللجنة التنفيذية للشيوعيه الدولية إعادة تنظيم الحركة النسائية الشيوعية. أصبحت الامانه الدولية للمرأة من الآن فصاعدا تعرف رسميا بقسم النساء في اللجنة التنفيذية، وفقا لقرار اللجنة التنفيذية للشيوعيه الدولية.[10] كان هذا التغيير ليكون غير معلن، ومع ذلك، مع نفس القرار الذي يصرح بجنون ان«في العروض التقديمية للجمهور العام، انه من الجيد، لأسباب تكتيكية الحفاظ علي اسم الأمانة الدوليه للمرأة» في نفس الوقت قررت اللجنة التنفيذية للشيوعية الدولية بإيقاف إعلان الجهاز الرسمي لقسم المرأة، اDie kommunistische Fraueinternationale ة، نظرا لاسباب مالية.[11]

تم نقل المقر الرئيسي للحركة النسائية الشيوعية المعاد تنظميها من برلين الي موسكو في عام 1926 كجزء من القرار بتخفيض الحالة الشبه مستقرة للامانه الدولية للمرأة السابقة.

في اواخر رييع عام 1926، تم عقد اجتماع دولي رابع الحركة النسائية الشيوعية في موسكو.في حين أن الاجتماعات السابقة كاتت تعرف الي حد ما "بالمؤتمرات للنساء الشيوعية، كانت جلسة عام 1926 سوف تعرف باسم " المؤتمر العالمي حول العمل بين النساء"، وهو تغيير يهدف الي زيادة التعبير عن المكانة المنخفضة لقسم النساء في التسلسل الهرمي البيروقراطي[12] أو الديواني حضر المؤتمر الرابع ثماني عشر مصوتا من المندوبين وسبعة واربعين لا يحق لهم التصويت. كان التجمع خاضعا للسيطرة من قبل ممثلي ECCI وهما بالميرو تولياتي وأوتوم جيشك، حيث ترأسوا افتتاح وختام للإجراءات. كما قد تم تحديد مسار الإجراءات من قبل هيئة من المندوبين من الاتحاد السوفيتي حيث كانوا، وفقا لكلمات إدوارد هاليت كار، “مسيطرين علي النقاش ويضعوا بكل ثقة الخط للآخرين للمتابعه والتقليد" كان الغرض النهائي من هذا التجمع، حسب تقدير Carr ، هو "تأسيس السلطة" لECCI وأمانه المرأة علي أنشطة الشيوعيات خارج الاتحاد السوفيتي. كان النظام السوفيتي "لاجتماعات المندوبات النسائية -التجمعات التحريضية للمرأة غير الحزبية – محل اهتمام مره اخري[13]

كذلك مسألة ما إذا كان علي الأحزاب الشيوعية ان تنشئ منظمات نسائية ذات عضوية غير شيوعية إلى حد كبير.[14] كان قرار فرض النموذج السوفيتي لاجتماعات المندوبات النسائية قد اتخذ قبل انعقاد المؤتمر.[13] على الرغم من عدم القدرة علي تطبيق المفهوم خارج الشروط المحددة لUSSR، لم يتم تقديم أي تحد رسمي للقرار الداعي لتطبيق النظام. وبالمثل، اعتُمد موافقة علي إنشاء منظمات جماهيرية تضم أيضا نساء من غير الحزب على الرغم من تقرير المندوبين الألمان عن التجربة السلبية في هذا الصدد، حيث وقفت المنظمات الجديدة معارضة لقسم النساء في الحزب الشيوعي الألماني.[13]

التصفية

بينما في الاتحاد السوفيتي، ظهر عدد قوي من الحركة النسائية الشيوعية تحت إدارة الحزب الشيوعي الروسي للنساء جانوتل، كانت منظمة التساء العاملات فب الاحزاب الاخري في جميع انحاء العالم تتلقي بعض الاحيان اهتمام قليل بالنسبة للأنشطة الاخري للأحزاب للشيوعية المرتبطه بال كومنترم.[13]

عُقد مؤتمر اخير في أغسطس عام 1930 من قبل الأمانه النسائية حيث ضمت رؤساء من قسم النساء للاحزاب الشيوعية من أوروباو الولايات المتحدة سويا.[10] ترأس المؤتمر من قبل روث أوفرلاخ، رئيسة قسم النساء في الحزب الشيوعي الألماني يالتوافق مع العودة الي الخطاب المتطرف وسياسات ما يسمي بالفتره الثالثة، شددت اوفرلاخ علي ضروره شاركه النساء في «مهام خاصة» مثل التدخل الجسدي في نقل المتظاهرين عبر خطوط الاعتصام.

كانت ECCI في ذلك الوقت مصممه علي زياده تقليل مكان النداءات المحددة للنساء، ومع ذلك، تم إرسال اثنين من المفوضين إلى الاجتماع وهما الزعيم الشيوعي الفنلندي المنفي اوتو فيلي كوسينن وبوريس فاسيلييف. أعلن فاسيلييف ان قسم النساء أثبت انه غير قادر علي تحديد وتدريب القائدات والنشطات في الإضراب أو تطوير النساء من اجل المقاومة الجسدية للعنف من الشرطة أو المتظاهرين وبالتالي يجب حلها علي الفور دون مزيد من النقاش. تم القضاء علي جانتول للحزب الشيوعي لعموم الاتحاد في عام 1930. على الرغم من انهاء النظام السوفيتي والمنظمات الدولية، ظل قسم النساء متواجد في بعض الاحزاب الشيوعية لسنوات عديدة بعد هذا التاريخ، ولكن تم تقليل نشاط هذه المنظمات وتقليل وجودها.

مؤتمرات الشويعيه النسائيه الدوليه

المؤتمر المكان التاريخ تعليق
المؤتمر الدولي الأول من الشويعيه النسائيه موسكو 30 يوليو - 2 أغسطس 1920
المؤتمر الدولي الثاني من كونجرس النساء موسكو يونيو 1921 حضره 82 مندوبًا من 28 دولة. قرارات في

Die Kommunistische Fraueninternationale, pp. 203–212.

مؤتمر من المراسلين النساء الدوليين برلين يناير 1922 مندوبون من 9 دول وممثلون عن الأمانة الدولية للمرأة.
المؤتمر الدولي الثالث من الشويعيه النسائيه موسكو 1924
المؤتمر االدولي الرابع من اجل العمل الشويعي للنساء موسكو 29 مايو - 10 يونيو 1926 18 صوتا و47 مندوب استشاري.
مؤتمر النساء اللائي حضرن احتفالات الذكرى العاشرة موسكو نوفمبر 1927 وصفه المؤرخ جان جاك ماري بأنه "مؤتمر تزييني بحت" للسياح. (ماري، "قسم النساء في الكومنترن، الصفحة 281.)
مؤتمر رؤساء أقسام المرأة في الحزب الشيوعي موسكو أغسطس 1930 المؤتمر الختامي الذي نظمته أمانة المرأة.

قراءة متعمقة

  • Jean-Jacques Marie, "The Women's Section of the Comintern, from Lenin to Stalin," in Christine Fauré (ed.), Political and Historical Encyclopedia of Women. New York: Routledge, 2003; pp. 275–285.
  • Elizabeth Waters, "In the Shadow of the Comintern: The Communist Women's Movement, 1920-43", in Sonia Kruks, Rayna Rapp, and Marilyn B. Young (eds.), Promissory Notes: Women in the Transition to Socialism. New York: Monthly Review Press, 1989.

المراجع

  1. ^ "Socialism in one Country, 1924–1926. Volume I. By <italic>Edward Hallett Carr</italic>. [A History of Soviet Russia.] (New York: Macmillan Company. 1958. Pp. x, 557. $7.50.)". The American Historical Review. 1959-07. DOI:10.1086/ahr/64.4.960. ISSN:1937-5239. مؤرشف من الأصل في 2021-03-03. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  2. ^ Kellogg، Paul (6 يونيو 2013). "Towards the United Front: Proceedings of the Fourth Congress of the Communist International, 1922, by John Riddell". Socialist Studies/Études Socialistes. ج. 9 ع. 1. DOI:10.18740/s4z30k. ISSN:1918-2821. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  3. ^ Christine، المحرر (2 يونيو 2004). Political and Historical Encyclopedia of Women. Routledge. ISBN:9780203505939. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د John، المحرر (1 يناير 2012). Toward the United Front. BRILL. ISBN:9789004207790. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  5. ^ John، المحرر (1 يناير 2012). Toward the United Front. BRILL. ISBN:9789004207790. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  6. ^ John، المحرر (1 يناير 2012). Toward the United Front. BRILL. ISBN:9789004207790. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  7. ^ Sproat، Liberty P. (1 يناير 2012). "The Soviet Solution for Women in Clara Zetkin's Journal Die Kommunistische Fraueninternationale, 1921-1925". Aspasia. ج. 6 ع. 1. DOI:10.3167/asp.2012.060105. ISSN:1933-2882. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28.
  8. ^ Kellogg، Paul (29 مايو 2017). "Coalition building, Capitalism and War– Review article of John Riddell, To the Masses: Proceedings of the Third Congress of the Communist International, 1921". Socialist Studies/Études Socialistes. ج. 12 ع. 1: 169. DOI:10.18740/s49p9z. ISSN:1918-2821. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11.
  9. ^ Paul R. (6 يناير 2009). Terror by Quota. Yale University Press. ص. 251–280. ISBN:9780300134254. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  10. ^ أ ب Jackson، George؛ McDermott، Kevin؛ Agnew، Jeremy (1998-10). "The Comintern: A History of International Communism from Lenin to Stalin". The American Historical Review. ج. 103 ع. 4: 1223. DOI:10.2307/2651222. ISSN:0002-8762. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  11. ^ John (4 يونيو 2018). The Communist Movement at a Crossroads. BRILL. ISBN:9789004366787. مؤرشف من الأصل في 2020-04-14.
  12. ^ Daniels، Robert V. (1972-06). "Foundations of A Planned Economy, 1926-1929. Volume 1, in two parts. A History Of Soviet Russia. By Edward Hallett Carr and R. W. Davies. New York: Macmillan, 1971 [London, 1969]. Part 1: pp. xv, 1–452. Part 2: pp. 453-1023. $12.50 each". Slavic Review. ج. 31 ع. 2: 428–429. DOI:10.2307/2494356. ISSN:0037-6779. مؤرشف من الأصل في 2019-12-11. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  13. ^ أ ب ت ث Carr، Edward Hallett (1976). "Foundations of a Planned Economy 1926–1929". DOI:10.1007/978-1-349-01345-6. مؤرشف من الأصل في 2018-06-08. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  14. ^ Edward Hallett (1971). Foundations of a Planned Economy 1926–1929. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 290–311. ISBN:9781349008957. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)