هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

نجيب القسوس

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:27، 7 أكتوبر 2023 (بوت:نقل من تصنيف:فلكلوريون أردنيون إلى تصنيف:عاملون أردنيون في التراث الشعبي). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
نجيب القسوس
معلومات شخصية

نجيب سليمان القُسوس (1926 - 1994) شاعر أردني. ولد في الكرك. حصل على الثانوية العامّة في 1943. عمل معلّمًا مدّة، ثمّ التحق بالقوّات المسلّحة وعمل فيها خمسة عشر عامًا. له دواوين ومؤلفات مطبوعة ومخطوطة. [1][2][3][4]

سيرته

ولد نجيب سليمان القسوس في مدينة الكرك في سنة 1926، وأنهى دراسته الثانوية العامة في مدرستها الثانوية سنة 1943. عمل مدرساً في مدينة ماحص مدّة أربع سنوات، ثم في صافوط والفحيص من 1942 حتى 1949. التحق بعدها بالقوّات المسلّحة الأردنية فرع الخدمات الطبية الملكية سنة 1949، وتقاعد سنة 1964 برتبة وكيل. وعاد بعد تقاعده إلى مسقط رأسه الكرك، وعمل بعد ذلك سكرتيراً للمحكمة الكنائسية فيها من 1966 حتى 1975.
توفي فْي مسقط رأسه عام 1994.

مهنته الأدبية

نظم نجيب القسوس الشعر وهو في سن الثالثة عشرة، وأخذ ينشر قصائده في بعض الصحف والمجلات المتوافرة آنذاك. له دراسات أدبية متعدّدة، منها: دراسة مطوّلة عن شعر رشيد زيد الكيلاني، ودراسات في فلسفة الديانة المسيحية، كما كتب دراسات في النقد الأدبي، والفلكلور الشعبي قدّمها على شكل مقالات في مجلّة أفكار، ومجلّة الفنون الشعبية، وفي صحيفة الرأي والدفاع. وله مساهمات في مجال البرامج التلفازيّة، والإذاعة الأردنية، وله آثار مخطوطة في الشعر.
من دواوينه المطبوعة أغنية الفجر، 1990 وملامح من التراث الشعبي في محافظة الكرك، دراسة فلكلورية، 1994.

مراجع

  1. ^ نجيب القسوس | وزارة الثقافة نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ نجيب القسوس (1926-1994) | وزارة الثقافة نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002. بيروت، لبنان: دار الكتب العلمية. ج. المجلد السادس. ص. 345.
  4. ^ إميل يعقوب (2009). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة (ط. الأولى). بيروت: دار صادر. ج. المجلد الثالث. ص. 1329.