تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/نقد القرآن (ترشيح أول)
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:36، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 04:36، 2 يوليو 2023 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
20 أغسطس 2020 نقاش لحذف نقد القرآن
- غير حيادية، وعبارة عن نشر أيدلوجيات خاصة، والموسوعة ليست مكان لمثل ذلكمستخدم:PROF.NOUR/sign 15:23، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- إبقاء مقالة موسوعية توثق أراء وتصورات بمصادر موثوقة وموثقة ، وتورد أراء مختلفة عن القرآن، فأين الخلل؟، يمكن وضع قوالب صيانة مثل {{تحيز}} في حالة وجود تحيز فعلي ومبرر–عادل امبارك راسلني 16:16، 20 أغسطس 2020 (ت ع م)
- حذف مقالة تسيئ للمسلمين بشكل عام، ورموزهم المقدسة، وخاصة القرآن الكريم، النبي محمد ﷺ، وهي تمثل أيديولوجيات وأجندات خاصة الهدف منها الإساءة للإسلام والمسلمين .مستخدم:PROF.NOUR/sign
- إبقاء ليس عندي مانع ان تحذف هذه المقالة مقابل حذف مقالة نقد الكتاب المقدس لكن بما أنه لا يبدوا هناك أي نية لحذف مقالة نقد الكتاب المقدس فأنا مع إبقاء هذه المقالة. Declod (نقاش) 2:58، 21 أغسطس 2020
- خلاصة: إبقاء لا سبب كافي للشطب.--جار الله (نقاش) 23:00، 21 أغسطس 2020 (ت ع م)