تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/الرومانية الكاثوليكية في أفغانستان
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:47، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
الرومانية الكاثوليكية في أفغانستان
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 13 شهرًا
مقدم الطلب: أنس (راسلني) | تاريخ الطلب: 10 أغسطس 2018، 14:36 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
الرومانية الكاثوليكية في أفغانستان هي جزء من الكنيسة الرومانية الكاثوليكية حول العالم تحت القيادة الروحية للبابا في روما. هناك عدد قليل جداً من الكاثوليك في هذا البلد الذي يغلب على سكانه المسلمون - أكثر من 200 شخص فقط يحضرون القداس في الكنيسة الصغيرة الوحيدة - إذ أنه كان من الصعب الحصول على حرية الدين في الآونة الأخيرة وخاصة في ظل نظام طالبان السابق.
لماذا هذه المقالة؟ بكل بساطة لأن المقالة جيدة على أرابيكا الإنجليزية والبرتغالية ، ولكن هناك سببين أهم جعلاني أفكر في تطوير هذه المقالة وترشيحها:
- أولاً: أردت تسليط الضوء على معاناة الأقليات الدينية من التمييز والاضطهاد والنبذ في البلدان المتشددة دينياً مثل أفغانستان، السعودية، موريتانيا وغيرهم.
- ثانياً: بسبب قلة المحتوى المُتعلق بالكاثوليكية في أرابيكا العربية (ومن هنا أشكر الزميل Exmak على إنشائه مشروع ويكي كاثوليكية)--أنس (راسلني) 14:36، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
التعليقات
باسم
- المقالة غير صالحة، فهي أولًا تُعاني من ركاكة لُغويَّة في عدَّة جوانب، ثُمَّ أنَّ كاتبها، بدايةً من تعليقاته، وصولًا إلى مُحتوى المقالة نفسه، يُسيء إلى الإسلام. مُعالجة الموضوع سطحيَّة وليس هُناك من تعمُّق أو بحث في مُختلف جوانب الموضوع، ولو كانت ترجمة عن نسخة أجنبية بالأمر نفسه ينطبق على تلك النسخة. المقالة أقرب إلى الشطب بسبب عيوبها وليس إلى الترشيح--باسمراسلني (☎) 18:15، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: أهلاً، بدايةً فتعليقط يجب أن يكون حول محتوى المقالة وليس تعليقاتي، كيف استنتجت أني أسيء إلى الإسلام؟ ليكن في علمك أني أحب جميع الديانات كيفما كانت حتى وإن كنت أنتقدها، الدول التي ذكرتها هي من ضمن الدول الأكثر تشدداً وفق هذا المصدر وليست الدول الإسلامية وحدها هي المتشددة بل هناك دول أخرى مثل بورما والصين، لذا لا تتهمني بالإساءة إلى الإسلام من فضلك، أما بخصوص المقالة، فأرجو أن لا تكتفي بقولك أنها غير صالحة وكفى فبهذه الطريقة لن تتقدم الموسوعة العربية على الإطلاق، لماذا لا تذكر لي بعض هذه الجمل التي تُعاني من الركاكة مثلاً وتشرح لي ذلك كما يفعل المستخدمون في المُراجعة أما ما قلته أنت فلا يُعد مُراجعة مطلقاً (تفقد مُراجعة لمقالة في النسخة الإنجليزية وستفهم)، فبالطريقة التي استعملتها أنت لن يجعل المقالة تصلح سواء الآن أو فيما بعد، وحبذا لو منتحتني مصادر لمعلومات أخرى حول المقالة فهذا ما وجدته، وأتعجب من قضية التوسع والتعمق هذه؟ لماذا تذكرون هذه النقطة وقتما تشاؤون فقط أهناك مقالات مثل البروة، اعتمد كاتبها على الترجمة فقط ولم يضف أي مرجع عربي في حين أنها منطقة فلسطينية لو بحثت عنها لوجدت عدة مراجع عربية فلماذا لم تذكر هذه النقطة هناك وصوتت ب مع دون اعتراض--أنس (راسلني) 19:01، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- مقالتك غير صالحة، وكل الفقرات دون استثناء تحتاج إعادة صياغة، وكلامك في الترشيح وفي المقالة مُسيء للإسلام، ومُعالجة الموضوع سطحيَّة جدًا--باسمراسلني (☎) 19:14، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: مسيء للإسلام؟ يُرجى إعطائي أمثلة من فضلك ووضحت لك بعض الأمور الأخرى لكنك وكعادتك تحاول الإصرار على رأيك، وهذا ممنوع منعاً كلياً وتصرفاتك هذه قد تؤدي إلى منعك، أُعيدها مرة أخرى لا تعترض من أجل الاعتراض وما قُمت به أنت لا يُعد مراجعة--أنس (راسلني) 19:25، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- التزم حدودك يا ولد كي لا أمنعك بنفسي، اقرأ تعليقك تعرف أين التطاول واعلم أنك في موسوعة عربية وأمام مجتمع عربي له خصوصياته الثقافية. عندما تقول أن المسيحية اندثرت في أفغانستان جراء الغزوات الإسلامية فهذا تزوير صريح ولو استند إلى مصدر. المسيحية كانت أساسًا مُحاربة من الفُرس منذ ما قبل الفتح الإسلامي لأنها كانت تمثل غزوًا بيزنطيًّا ثقافيًّا بالنسبة لهم، وكانوا يحاربونها بطرق مختلفة منها القتل والاضطهاد ومنها تشجيع اليهود على الحلول مكان المسيحيين ومنها تشجيع المجوس وحتى البوذيين. ولما فتح المسلمون المناطق التي تشكل أفغانستان المعاصرة بالكاد وجدوا فيها مسيحيين، وذكرهم معدوم تقريبًا في المصادر العربية والإسلامية، لكن القلة التي كانت موجودة اعتنقت الإسلام مع سائر الأهالي. ثم عندما تقول أن هناك «ضغوط اجتماعية لعدم التحول لديانات غير إسلامية»، هل هناك ديانات إسلامية؟ وما هي تلك الضغوط الاجتماعية؟ الإسلام أساسًا يُحرَّم الخروج منه وليس المُجتمع من يُحرمه. أخيرًا مقالتك لا تتطرق للاضطهاد الذي عانى منه المسلمون في أفغانستان على يد الكاثوليك قديمًا وحديثًا، ولم تذكر مساعي الجمعيات التبشيرية لفرض مذهبها على أهالي القرى مقابل المال والغذاء ومن خلال التعليم ومن خلال جمعيات الإغاثة التي أتت إلى أفغانستان على متن الدبابات الأمريكية أو مُستترة بستارها. يُضاف إلى هذا الركاكة اللُغوية للمقالة--باسمراسلني (☎) 20:23، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: لا تهددني فالموسوعة ليست لك وحدك! ولنكن منطقيين أنت أكبر مني سناً لا يجب عليك أن تتصارع مع واحد أصغر منك بكثير، على أية حال هذا ليس هو موضوعنا، بخصوص المقالة فكلامك غير منطقي أيضاً فطالما يوجد مصدر فالمعلومة صحيحة، أم أنكم تريدون في أرابيكا العربية ما يوافق معتقداتكم فقط وما يخالفها فوجب حذفه رغم أنه مُدَعَّم بمصدر، ولكن عموماً حتى أكون محايداً فسوف أستبدل كلمة "غزوات" ب"فتوحات" لأن هذا هو المصطلح الذي يعجبكم، ومن جهة أخرى فهل تستطيع إعطائي المصدر الذي أحذت منه تلك المعلومة التي ذكرتها (بالطبع لن أضع "باسم" في المصادر)، وبالنسبة للنقطة الأخيرة حول الاضذهاد الذي تعرض له المسلمون على يد الكاثوليك فُرجى إعطائي مصدراً لذلكك أيضاً حتى أذكره، أما عن قضية الركاكة اللغوية فسلأُعيد مُراجعة المقالة لعل وعسى أجد ما يمكن إصلاحه، وشكراً لك--أنس (راسلني) 15:26، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- اعرف حدودك يا ولد، واعتبرني أهددك أو اعتبرني ألاطفك، لا أهتم، ما أن تنبس بنبسة فقط فيها ذرة إهانة فسوف أمنعك دون تردد. السن لم يعد يُشكل فارقًا فأنت تحتاج من يؤدبك. على فكرة كلمة غزوات ليست مُسيئة لكن أوصافك هي المُسيئة. ابحث بنفسك تجد المصادر ولا تتوقع مني أي مُساعدة--باسمراسلني (☎) 18:13، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: كما قلت هذا ليس المكان الأنسب لهذا الكلام إن أٍدت فأرسله لي على شكل رسالة أما هذه الصفحة فاسمها مُراجعة، وبما أنك لم تضع مصدراً لكلامك فهذا لا يعني إلا شيئاً واحداً أن هذا الكلام من رأسك ولا مصدر له، ولا تتوقع مني أن أضيف هذا الكلام، وأن تعتبرني أسيء إلى الإسلام فذاك شأنك أنت--أنس (راسلني) 18:34، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- فإذًا مقالتك مرفوضة من الآن--باسمراسلني (☎) 18:35، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: لا مشكلة لدي المهم أني ساهمت في إثراء المحتوى العربي . على فكرة لست أنت من سيؤدبني، والدي هما الوحيدان اللذان بإمكانهما ذلك--أنس (راسلني) 18:37، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- أدعو لهما بالتوفيق--باسمراسلني (☎) 18:38، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: لا مشكلة لدي المهم أني ساهمت في إثراء المحتوى العربي . على فكرة لست أنت من سيؤدبني، والدي هما الوحيدان اللذان بإمكانهما ذلك--أنس (راسلني) 18:37، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- اعرف حدودك يا ولد، واعتبرني أهددك أو اعتبرني ألاطفك، لا أهتم، ما أن تنبس بنبسة فقط فيها ذرة إهانة فسوف أمنعك دون تردد. السن لم يعد يُشكل فارقًا فأنت تحتاج من يؤدبك. على فكرة كلمة غزوات ليست مُسيئة لكن أوصافك هي المُسيئة. ابحث بنفسك تجد المصادر ولا تتوقع مني أي مُساعدة--باسمراسلني (☎) 18:13، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: لا تهددني فالموسوعة ليست لك وحدك! ولنكن منطقيين أنت أكبر مني سناً لا يجب عليك أن تتصارع مع واحد أصغر منك بكثير، على أية حال هذا ليس هو موضوعنا، بخصوص المقالة فكلامك غير منطقي أيضاً فطالما يوجد مصدر فالمعلومة صحيحة، أم أنكم تريدون في أرابيكا العربية ما يوافق معتقداتكم فقط وما يخالفها فوجب حذفه رغم أنه مُدَعَّم بمصدر، ولكن عموماً حتى أكون محايداً فسوف أستبدل كلمة "غزوات" ب"فتوحات" لأن هذا هو المصطلح الذي يعجبكم، ومن جهة أخرى فهل تستطيع إعطائي المصدر الذي أحذت منه تلك المعلومة التي ذكرتها (بالطبع لن أضع "باسم" في المصادر)، وبالنسبة للنقطة الأخيرة حول الاضذهاد الذي تعرض له المسلمون على يد الكاثوليك فُرجى إعطائي مصدراً لذلكك أيضاً حتى أذكره، أما عن قضية الركاكة اللغوية فسلأُعيد مُراجعة المقالة لعل وعسى أجد ما يمكن إصلاحه، وشكراً لك--أنس (راسلني) 15:26، 11 أغسطس 2018 (ت ع م)
- التزم حدودك يا ولد كي لا أمنعك بنفسي، اقرأ تعليقك تعرف أين التطاول واعلم أنك في موسوعة عربية وأمام مجتمع عربي له خصوصياته الثقافية. عندما تقول أن المسيحية اندثرت في أفغانستان جراء الغزوات الإسلامية فهذا تزوير صريح ولو استند إلى مصدر. المسيحية كانت أساسًا مُحاربة من الفُرس منذ ما قبل الفتح الإسلامي لأنها كانت تمثل غزوًا بيزنطيًّا ثقافيًّا بالنسبة لهم، وكانوا يحاربونها بطرق مختلفة منها القتل والاضطهاد ومنها تشجيع اليهود على الحلول مكان المسيحيين ومنها تشجيع المجوس وحتى البوذيين. ولما فتح المسلمون المناطق التي تشكل أفغانستان المعاصرة بالكاد وجدوا فيها مسيحيين، وذكرهم معدوم تقريبًا في المصادر العربية والإسلامية، لكن القلة التي كانت موجودة اعتنقت الإسلام مع سائر الأهالي. ثم عندما تقول أن هناك «ضغوط اجتماعية لعدم التحول لديانات غير إسلامية»، هل هناك ديانات إسلامية؟ وما هي تلك الضغوط الاجتماعية؟ الإسلام أساسًا يُحرَّم الخروج منه وليس المُجتمع من يُحرمه. أخيرًا مقالتك لا تتطرق للاضطهاد الذي عانى منه المسلمون في أفغانستان على يد الكاثوليك قديمًا وحديثًا، ولم تذكر مساعي الجمعيات التبشيرية لفرض مذهبها على أهالي القرى مقابل المال والغذاء ومن خلال التعليم ومن خلال جمعيات الإغاثة التي أتت إلى أفغانستان على متن الدبابات الأمريكية أو مُستترة بستارها. يُضاف إلى هذا الركاكة اللُغوية للمقالة--باسمراسلني (☎) 20:23، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
- @باسم: مسيء للإسلام؟ يُرجى إعطائي أمثلة من فضلك ووضحت لك بعض الأمور الأخرى لكنك وكعادتك تحاول الإصرار على رأيك، وهذا ممنوع منعاً كلياً وتصرفاتك هذه قد تؤدي إلى منعك، أُعيدها مرة أخرى لا تعترض من أجل الاعتراض وما قُمت به أنت لا يُعد مراجعة--أنس (راسلني) 19:25، 10 أغسطس 2018 (ت ع م)
Michel Bakni
مرحباً، قرأت النقاش المتشنج في الأعلى، وأتمنى أن لا يتحول النقاش إلى صراع شخصي، والانتباه لاستخدام الألفاظ العدائية، أنا أتفق مع @باسم: بأن المقالة غير صالحة، وسأبين أسبابي في الرد في الأسفل، ولكني لا أتفق معه بالطريقة التي أدار فيها الحوار، وخاصة اللهجة التهديدية، التي لا تنتمي إلى أرابيكا.
- مقدمتك يا @أنس: تخرق أحد ركائز ويكبييديا، وهي الحيادية، وإذا كنت قد تبنيت وجهة نظر سلفاً، فالمقالة ستكون منحازة، أما المصدر الذي ذكرته للبلدان المتشددة فهو مصدر ضعيف في هذا السياق، لأنه يمثل واجهة سياسي لتيار منخرط بالصراع أصلاً، ولا يؤخذ بالتالي بشهادته.
- الآن أنا أريد أن أسأل هل هناك موضوع للمقالة أصلاً ؟ ودعني أقتبس من مقالتك نفسها، "ولكنها غير مفتوحة للمواطنين المحليين" و "تشكَّل الجالية الكاثوليكية في أفغانستان بشكل أساسي من الأجانب" وأيضاً " أكثر من 200 شخص فقط يحضرون القداس في الكنيسة الصغيرة الوحيدة". إن الموضوع هو عن الجالية الكاثوليكية الأجنبية في أفغانستان، وليس عن الكاثوليكية الرومانية في أفغانستان.
- تناول موضوع العلاقة بين الأديان، يجب أن يتم بحذر، واستخدام الكلمات يجب أن يكون بعناية، وهذه ليست الحالة في هذه المقالة، التي تحتوي على تعميم أو مغالطات منطقية لا أراها صحيحة، مثلاً: "إذ أنه كان من الصعب الحصول على حرية الدين في الآونة الأخيرة وخاصة في ظل نظام طالبان السابق." طالبان خارج السلطة منذ أكثر من 17 سنة، واستخدام تعبير الآونة الأخيرة غير صحيح.
- أخيراً المقالة صغيرة جداً بالحجم ولا تتناول الموضوع من كل جوانبه، وهي تقدم وجهة نظر أحادية الجانب، لذلك فهي غير موسوعية.
خلاصة: من وجهة نظري، المقالة غير حيادية، وغير موسوعية، وصغيرة الحجم، وهي بالتالي لا تستحق الترشح، بالإضافة إلى أن موضوع المقالة نفسه غير مفهوم. --MichelBakni (نقاش) 09:07، 12 أغسطس 2018 (ت ع م)
علاء
مرحبًا، المَقالة تحتاج لتطوير كثير جدًا وتحسين وتحييد أيضًا، وأُكرر على نفس مُشكلتك بأنَك تُترجم نصًا حرفًا وبالتالي تُضيع لذة اللغة العربية في ربط الجُمل وجعل العبارات سلسة ومفهومة، وأيضًا مقالات مثل هذه إن احتوت على معلومات خلافية يجب توضيح كُل شيء بمصدر، وأيضًا المُطالع لصفحة نقاش المقالة الإنجليزية يجد اعتراضات على عدم اكتمال المقالة وعدم توضيح العديد من المعلومات -- عَلاء راسِلني 09:57، 12 أغسطس 2018 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.