تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/سلمى مائير
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:02، 18 أغسطس 2023 (بوت:نقل من تصنيف:مقالات رفضت كجيدة إلى تصنيف:مقالات رفض وسمها بجيدة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
ترشيح مقالة جيدة سلمى مائير
مُراجعة المقالة: مقبولة
بدون اسم | 3 |
---|---|
مراجع مسماة | 5 |
مغلقة ذاتياً | 14 |
مراجع cs1 | 5 |
قوالب cs1 | 5 |
قوالب sfn | 52 |
قوالب صيانة | 0 |
قوالب وصلة مكسورة | 0 |
شرح |
سلمى مائير (بالعبرية: זלמה מאיר) وتُعرف أيضاً باسم الأخت سلمى (بالألمانية: Schwester Selma) (وُلِدت في 3 فبراير 1884 وتُوفيت في 5 فبراير 1984) كانت مديرة التمريض في المركز الطبي شعاري تسيديك الأصلي على شارع يافا في القدس لما ما يقرب من 50 عاماً. لسنوات عديدة كانت هي المساعد الأيمن للمدير المؤسس للمستشفى، الدكتور موشيه والاش. عملت لساعات طويلة وببنى تحتية محدودة، ودربت وأشرفت على جميع العاملين في المستشفى من 1916 إلى العقد 1930، وأسست مدرسة شعاري تسيديك للتمريض في عام 1934. لم تتزوج قط، وأقامت في غرفة في المستشفى حتى آخر يوم لها. في سنواتها الأخيرة أصبحت معروفة باسم "اليهودية فلورنس نايتنجيل" نظراً لعقود من التفاني ونكرات الذات لرعاية المرضى. في الحقيقة تأثرت كثيراً بهذه الشخصية لذا فكرت في الكتابة عنها ليس حباً في إسرائيل أو اليهود ولكن إنجازات وأعمال هذه المرأة تستحق أكثر من هذه المقالة ولتفهموا كلامي أكثر أدعوكم لقراءة المقالة والتعبير عن آرائكم وملاحظاتكم --مستخدم:Anass/توقيعي 12:35، 8 يوليو 2018 (ت ع م)
- هام: المقالة مرشحة بمناسبة يوم أرابيكا العربية الرابع عشر--مستخدم:Anass/توقيعي 19:39، 13 يوليو 2018 (ت ع م)
- مع
- ضد
- محايد
- تعليقات
- تعليق: الإشارة للزملاء في مشروع ويكي أعلام: @علاء، جار الله، FShbib، Mojackjutaily، SR5، وMH HR HRX:--أنس (راسلني) 21:05، 30 أغسطس 2018 (ت ع م)
- خلاصة: لم تُوسم المقالة كونها تُعاني من ركاكة لُغويَّة في جميع فقراتها--باسمراسلني (☎) 17:55، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)