أرابيكا:الميدان/لغويات/2017/أبريل

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 18:41، 1 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

مشكلة الجيم والغين المماثلة لـ G

مرحباً بالجميع، كما نعلم هناك خلاف لغوي تجاه ترجمة حرف (G) .. فالمدرسة الشامية تستخدم (الغين) والمدرسة المصرية (الجيم)، هذه المسألة من أبرز الخلافات في اللغة العربية وتم مناقشتها عشرات المرات في الميدان وهي في الحقيقة (نقاش بيزنطي) ليس له نهاية، ولذلك نحتاج لوضع قواعد عامة ترضي جميع الأطراف:

  • سياسة التسمية ربما حسمت هذه الجزئية وهي اختيار (الأسم الاكثر شيوعاً في المصادر)، وربما أيضاً هذه الطريقة أيضاً لقيت توافق بين المتحدثين بالعربية عموماً، فالجميع يستخدم تسمية (إنجلترا) - (يوغوسلافيا) - (جغرافيا) - (فوتوغرافيا) وغيرها وغيرها برغم اختلاف جنسياتهم واختلاف المدارس ، لذلك لوضع أي تسمية يجب أولاً البحث عن الأسم الأكثر شيوعاً في المصادر ثم يتم وضع التسمية عليه.
  • في حالة إذا لم تحسم (الاسم الشائع) التسمية بالنسبة للمسميات المركبة (الأكثر من كلمة)، يتم اللجوء للأسم الفردي الأكثر شيوعاً، كمثال: جورج - غافلن - غاز .
  • في حالة عدم وجود تسمية أكثر شيوعاً نستخدم قاعدة التناغم والتوافق harmonize، يعني إذا كانت معظم المقالات الأخرى تستخدم تسمية معينة يتم وضع التسمية بناء عليها،.
  • في حالة عدم تحقق الشرط الأول والثاني والثالث: يصبح الأسم الذي أنشأت عليه المقالة هو الثابت ويبقى كما هو عليه (سياسة تقبل الأمر الواقع) مالم يتوفر فيما بعد الشرط الأول والثاني والثالث لاحقاً.

الشيء الذي يجب ان نتفق عليه وبشدة هو:

  1. عدم الإصرار على فرض أي طريقة بالقوة، فهذه الطريقة قد تشعل حرب تحريرية بلا أي داعي.
  2. التوقف عن العصبية والنزعة الشوفينية، ليس لمجرد ان دولتك تستخدم تسمية معينة (بـ الغين أو الجيم) ان تقوم بفرض هذه التسمية على الأخرين.
  3. محاولات التشدق بالأقوال الفقهية والنحوية ليس لها جدوى (كل تيار يمتلك حجج قوية)، لذلك القواعد السابقة كافية كي لا نتحيز لتيار على حساب تيار أخر.
  4. الاعتقاد الشخصي لاي عدد من المستخدمين ليس كافي لحسم أي تسمية، يجب وضع ما يثبت شيوع تسمية على تسمية أخرى.

ارجو مناقشة هذه النقطة لكي نضع مسودة، ثم نناقش عليها وتتوافق عليها اراء لكي تصبح هناك معايير وخطوات ثابته، وبناء علي ما يتفق عليه الجميع سيتم ظبط كافة التسميات، ومنع أي شخص من خرق هذه القاعدة مجدداً ، وشكراً لكم --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 06:03، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

نقطة إضافية: لا يجب مطلقاً التعامل مع تسمية اي كانت على أنها خاطئة لمجرد استخدام (الجيم) أو (الغين)، هذه الظاهرة تكررت كثيراً ووجدت أشخاص يقومون بالنقل بلا نقاش لمجرد الإعتقاد الشخصي --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 06:13، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@Ibrahim.ID: سياسة تقبل الأمر الواقع ما تزال صفحة خواطر، لذا دعونا نُحوِّلها إلى سياسة فعليَّة. وأُفضِّل أن نزيد عليها نُقطة تتعلَّق بعدم تبديل المكتوب أساسًَا في متن المقالة بناءً على ما هو شائع لأننا بِهذا الحال سنحكم على كُل ما هو «إنكليزي» أن يُصبح «إنجليزي»--مستخدم:باسم/توقيع--: 06:56، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
 تعليق: المُسميات الطِبية فيما يَخص الجيم والغين تَخضع للقواميس الطِبية بدايةً ثُم الشيوع، مع التحيةمستخدم:علاء/توقيع 07:37، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
 تعليق: أنا الG اترجمه إلى ج وليس غ فمثلاً Google اترجمه جوجل والفظه كوكل--سولذرنقاشي 09:23، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
 تعليق:@Ibrahim.ID: أعدتنا إلى دوائر النقاش السابقة التي لا طائل ولا فائدة منها، عندما ذكرت بأن ال (G) تنطق (ج) أو (ق) حسب المنطقة وحصرت المشكلة في أن النطق يعتمد على نطق أهل المنطقة وما هو شائع. حقيقة هذا ليس ما نسعى أليه، بل نسعى أن يكون النطق صحيحا أقرب إلى الواقع واقرب إلى نطق اللغة الأم. ولا أحد ينكر أو ينفي بأن نطق حرف (G) متغير، ويختلف نطقه حسب موقعه مع موقع الحرف الصوتي الذي يسبقه أو يليه في الكلمة، فالحرف الصوتي هو من يحدد لنا النطق الصحيح فربما يكون بالـ (ج) = (ge) أو (غ) = (ga) أو حتى (ق) = (go) في بعض الأحيان، ولكن المتفق عليه فأنه لا يوجد حرف صوتي عربي واحد يعبر عن حرف الـ (G). ويعلم الكثير من الزملاء بأني لست متحيزا مع حرف ضد أخر ولكني متحيزا للنطق الصحيح السليم الأقرب للحقيقة. لذا أرجو أن لا يستمر النقاش في حصر المشكلة في قالب (النطق حسب المنطقة) أو (الاسم الشائع) ويغض النظر عن النطق الصحيح. كما أرجو من الجميع الاطلاع على هذه الصفحة التوضيحية التي هي تحت التطوير وفيه شرح تبسيطي للموضوع، كما يمكن المشاركة في تلك الصفحة بالإضافة والتطوير والتعديل حسب الحاجة من قبل جميع الزملاء. تحياتي للجميع وشكرا.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 14:55، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@باسم نعم سنعمل عن تفعيل هذه السياسة، وبالنسبة للنقطة الثانية إذا كان هناك أسم أكثر شيوعاً (مثل انجلترا) فيجب استبدال اي مسميات أخرى ولا ينطبق عليه قاعدة (تقبل الأمر الواقع)، فمن غير المنطقي الاحتفاظ بتسمية غير شائعة وهناك اسم شائع، هذا سيفتح الباب للخلافات بلا نهاية.
@علاء فكرة القواميس ليست جيدة: هناك قواميس تطبق المنطوق المصري وهناك قواميس تطبق المنطوق الشامي، وكلطرف سيكون له حجج قوية، الأفضل هو اتباع القواعد الثلاثة التي تم الإشارة عليهم.
@سامي أي قاعدة قد تظن أنها صحيحة ليست كذلك بالنسبة لغيرك، فالنطق مختلف عند مختلف الدول العربية فعلياً وهو ما يعيدنا لنقطة الصفر، المسودة التي وضعتها جيدة ولكن المشكلة أنها تعتمد على الإدراك والمفهوم الشخصي للمستخدم وهذا خطأ فادح، يجب ان نضع قواعد عامة وليس هناك قاعدة ترضي جميع الأطراف سوى فكرة (شيوع الأسم)، فهذه هي التي أجبرت المتحدثين المصريين على استخدام (فوتوغرافيا) وليس ( فوتوجرافيا)، وأجبرت الأخرون على استخدام (سامسونج جالاكسي) وليس (سامسونج غالاكسي) وهكذا، فكرة القواعد الصوتية جيدة ولكنها للأسف ليست معممة بالشكل الكافي والشيوع أفضل --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 17:42، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

إبراهيم محق؛ المقالات يتبغي أن تتم تسميتها حسب الاسم الأكثر شيوعا في المصادر. --Meno25 (نقاش) 18:18، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

مع اقتراح جيد. طبعاً الزميل سامي سيحاول بمسودته إقناعنا أن مراده هو النطق الصحيح في اللغة الأصلية، وأنا حاولت إقناعه في السابق أن المسألة لا تتعلق بالنطق ولكن بكتابة النطق، فجميعنا نعرف كيف ننطق Google، وجميعنا نختلف في كتابتها، والسبب ليس في جهلنا بنطق الكلمة بلغتها الأصلية، ولكن في نطق حرف الجيم في اللغة العربية، فهو يختلف من منطقة إلى أخرى، فأنا على سبيل المثال أنطق كل جيم في تحدثي بالعربية الفصحية بالطريقة ذاتها التي ننطق بها Google، وهو نطق صحيح أقرته المجامع اللغوية تماشياً مع واقع اللغة، بل وهناك من يرى أن الجيم القرشية هي تحريف عن الجيم الأصلية اليمنية، فعلى كل حال أصبح رمز (ج) يستعمل في العربية للإشارة إلى صوتين مختلفين، وهو الحرف الوحيد من حروف الهجاء الذي يرمز إلى صوت /g/، فلا عجب بعد ذلك إذا نُقِل الصوت إلى العربية بحرف الجيم. تبرز بعد ذلك مشكلة أخرى، وهو أن (ج) يرمز لصوتين مختلفين، في نطاق العربية لا فرق بين الصوتين، ولكن في اللغات الأخرى هناك فرق واضح، في سبيل حل هذه الإشكالية طرح اللغويون عدة حلول، ولكن تغيير (ج) إلى (غ) ليس واحداً منها، لأنَّ استعمال حرف (غ) يحمل العيوب ذاتها، وربما أكثر، فمثلما يوجد صوت الجيم في اللغات الأخرى فهناك أيضاً صوت الغين، /ɣ/ أو /ʁ/، وهو يوجد في لغات عالمية عديدة، وبإمكانك تخيل كارثة نقل صوت /g/ إلى اللغة العربية باستعمال الغين في اسم يوجد فيه صوت الغين الأصلي، ولكن المشكلة تصبح أخف باستعمال حرف الجيم، لأنه يستعمل في الأصل للإشارة إلى صوت /g/. وعلى كل حال النقل بينهما هو تعديل عبثي فارغ المعنى والقيمة، فهو نقل من ترجمة بها مشكلة إلى ترجمة أخرى بها نفس المشكلة، الحل الأمثل لهذه الإشكالية، وهو الحل الذي يوصي به معظم المختصين في اللغة، هو استعمال الكاف الفارسية (گ) للرمز إلى صوت الجيم غير المعطشة، نحن لا يمكننا أن نفرض على المستخدمين استعمال هذا الرمز بسبب عدم شيوعه، لذا ساقترح تعديل في السياسة، بحيث تنص على جواز استعمال الجيم أو الغين، ومنع النقل بينهما، في الوقت الذي يجوز فيه النقل من الغين أو الجيم إلى الكاف الفارسية، وهذا سيحل الإشكالية تماماً. Krzys kurd (نقاش) 18:22، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

@Krzys kurd: الكاف المعقودة او العجمية مرفوضة رفضاً تاماً في النقاشات السابقة لأنها ليست حرف عربي، ولا يمكن حتى اعتبارها (حل وسط) بل سيفتح علينا كم ضخم من المشاكل بلا حدود --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 20:26، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

 تعليق: ليس لدينا مشكلة في الأسماء الشائعة، مشكلتنا في الأسماء الجديدة غير الشائعة، وحتى لا نطيل الجدال العقيم، فأني أطلب باعتماد سياسة جديدة تعتمد نطق ال (ge) بحرف (ج)، و(ga) بحرف (غ)، و(go) بحرف (ق) للأسماء المترجمة من اللغة الإنجليزية إلى العربية.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 18:52، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)

@سامي الرحيلي: أخي العزيز كلامك قد يبدو صحيح ظاهرياً ولكن كلها ليس حقيقياً، كمثال: (go) = ق ليست قاعدة مثلاً، شركة Google تستخدم رسمياً حرف الجيم و90% من المصادر المعروفة كذلك، كلمة Yugoslavia = يوغوسلافيا عند 99% من المراجع والكتب العربية، لذلك لا يمكننا افتراض هذه النظرية، الاسم الشائع لا يمكن ان يختلف عليه أثنان وكما اوضحت ان شيوع الاسماء جعل بعض الدول تتقبل بعض المسميات حتى ولو كان ضد قواعدها --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 20:26، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
أخي الفاضل @Ibrahim.ID: أنا أتحدث عن استخدامها في الأسماء الجديدة، وليس الأسماء الشائعة، ولقد أوضحت ذلك في بداية تعليقي السابق ويبدو انك لم تلحظ ذلك. أضافة أن شركة Google لم تستخدم يوما تسمية "جوجل" أو أي تسمية عربية أخرى لها بل كانت تستخدم Google.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 01:54، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@سامي الرحيلي: أنا فهمتك، ممكن نجعلها الشرط رقم 3 أو 4 (كمعيار إرشادي)، في حالة عدم وجود اسم شائع، ما رأيك ؟ --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 03:11، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  • رأيي وباختصار أن مسودة أخي سامي هي الأكثر تنظيما ولكن ستبرز إشكالية الخلاف حين يكون اللفظ الصحيح مخالفا للفظ الشائع وأنا أؤيد استعمال اللفظ الشائع حتى لو لم يكن النطق الصحيح باللغة الأصلية لأنه ينبغي أن يتغير مبنى الكلمة غير العربية عند دخولها للعربية وأنا ضد استعمال الحروف غير العربية. ليكن الحكم في هذه المسألة بالتحديد هو مؤشرات جوجل google trends لأنها مسألة ذوق في الكتابة ليس إلا---Avicenno (نقاش) 20:37، 22 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  •  تعليق: أريد أن أوضح أن استخدام حرف الجيم للتعبير عن G لا يمكن اتباعه في لغات كالكورية مثلاً لأن الاسم الواحد قد يحتوي على حروف G و J متعددة مثلاً 장정 لو أردنا كتابتها بالطريقة الشائعة فستصبج جانج جونج وهذا لا يعبر عن النطق الصحيح وأقرب كتابة صحيحة هي جانغ جونغ، وأيضاً أسماء مثل 박준희 وبين 박근혜 وهذه الأسماء تكتب باك جُن هي وباك غُن هي ولا يمكن استخدام نفس الحرف للتعبير عن الصوتين، وربما في الإنجليزية يمكن تفادي الأمر أما هنا فلا. ما أريد قوله أنه يجب استبعاد اللغة الكورية وأي لغة مشابهة من أي فرض رأي الآن أو في أي سياسة مستقبلية، وأنا صراحة أرى أن استخدام حرف الغين يعتبر محايداً تماماً.--مستخدم:Sayom/توقيع 14:13، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)

@Sayom: مع احترامي لرأيك ولكن هذا ليس محايد على الإطلاق، بل أهدرت حق نحو 45% من متحدثي اللغة العربية ممن يستخدمون حرف الجيم كبديل للـ(G)و هذه المشكلة منذ أكثر من قرن، لذلك نحن نبحث عن حل وقواعد لها (وليس ترجيح كفة على حساب كفة أخرى) --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 19:38، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)

موقفي في نقاط:

  • على افتراض أن اللغة العربية الفصحى لا تتضمن صوت الجيم غير المعطشة (مثلما في جوجل)، فهذا في رأيي غير ذي أهمية، إذ أقر مجمع اللغة العربية في مصر بجاوز استخدام حرف ج لتعريب الصوتين الجيم المعطشة وغير المعطشة، وفي مصر يستخدم أحيانًا حرف چ للإشارة إلى الجيم المعطشة في الأسماء الأجنبية (چوكوف، چاك شيراك).
  • حتى إن لم يكن هناك إقرار من مجامع اللغة بجواز استخدام ج لتعريب الجيم غير المعطشة، فإن هذا الاستخدام واسع الانتشار في أكثر من بلد ويستخدمه العامة والمترجمون المحترفون. ورأيي أيضًا، أن قضية تعريب الجيم غير المعطشة ليست قضية تخص صلب اللغة العربية، رأي المجامع فيها يمكن أن يوزن بوزن يختلف عن رأيها في القضايا المتعلقة بالكتابة والتحدث بكلمات اللغة العربية ذاتها.
  • بافتراض أن الجيم غير المعطشة غير فصيحة مرة أخرى، فالقول بأنه يجب الاعتماد على نطق اللغة العربية الفصحى عند التعريب هو قول غير سليم في رأيي، لأن التعريب يعني كتابة كلمات لا تنتمي لهذه اللغة. هذه المحاججة قرأتها في منتدى على الإنترنت، ولا أستطيع التفكير في رد لها.
  • وجود تعريب الجيم غير المعطشة بالكاف الفارسية گ مقبول في رأيي، عل الأقل من ناحية أنها طريقة تستخدم حرفًا لا يحتمل فيه أن يتغير نطق الاسم بالعربية عن نطقه بلغته الأم، مثلما حدث مع كلمات استقرت بحرف الغين: فوتوغرافيا، غانا. إلا أن التعريب بالكاف الفارسية ينطوي على أكثر من مشكلة تقنية ومشاكل أخرى. لا أقبل منع التغيير من ج إلى غ والعكس وترك المجال مفتوحًا للتغيير إلى گ؛ إن الذين يكتبون بالكاف الفارسية في الموسوعة وخارجها، إذا بحثوا على الإنترنت عن اسم يحتوى جيمًا غير معطشة سيستخدمون هم أنفسهم الجيم أو الغين. هذا مع الإشارة إلى أن محركات البحث (مثل جوجل) لا تتعامل مع أجزاء الصفحات بتعامل واحد، شريط التصفح له تعامل والوصلات لها تعامل آخر، ومتن الصفحة أو محتواها الرئيسي يختلف عن الحاشية وهكذا، فأعتقد أن متن مقالات أرابيكا يجب أو يستحسن أن يتضمن إحدى صيغتين الجيم أو الغين فقط. وإذا تركنا المجال مفتوحًا للتغيير إلى گ، فما الذي يمنع محررًا أو مجموعة من المحررين إلى قلب كل ج وغ في الموسوعة إلى گ في أيام قليلة باستخدام الأوتو ويكي أو البوت؟ سننهي استخدام الطرق الشائعة التي أجازتها مجامع لغوية في مقابل طريقة تتبعها أقلية وتنطوي على مشاكل تقنية.
  • لتعريب الجيم غير المعطشة كنت أستخدم الجيم أحيانًا والغين أحيانًا أخرى، خاصة إذا وجدت أن الاسم الأجنبي يتضمن جيمًا معطشة، فكنت أقلب الجيم غير المعطشة إلى غ. وفقًا لما لدي الآن من معلومات وإدراكات، أصبحت الغين خيارًا سيئًا، لم أكن أدرك أن استخدامها والتوسع فيه قد يؤدي إلى تغير نطق الكلمات بالعربية عن نطقها في لغتها الأصلية. إذا احتوى الاسم الأجنبي على الجيم غير المعطشة والمعطشة معًا، فإني أقترح على من يفضلون الجيم لا الغين أن يكتبوا النطقين بالجيم، مع الإشارة في الهامش أو في صدر المقالة إلى أن إحدى الجيمين معطشة والأخرى غير معطشة مع إمكانية استخدام چ في الهامش.
  • أقترح منع التغيير في جميع الاتجاهات: ج، غ، گ، والقاف (ق) التي تستخدم في المغرب العربي أيضًا. وهذا مشار إليه في صفحة تقبل الأمر الواقع التي تصرح بذاتها أنها خواطر، لكن الأمثلة الواردة فيها تعبر عن توافق. وهذه الصفحة مستقرة منذ سنوات وسنوات ويعلم بها الجميع. وفي سبيل الوضوح، لتتضمن الصفحة التي تشير إلى تعدد طرق التعريب المستخدمة في أرابيكا الحقائق العلمية حول فصاحة الجيم غير المعطشة و/أو عدم فصاحتها وقرارات المجامع اللغوية والصعوبات التقنية التي تعترض الكاف الفارسية وغيرها.
  • لتحسين الوصولية إلى محتوى المقالات، أقترح أن يكون هناك هامش لكل اسم أجنبي يُحتمل أن تكون هناك أكثر من طريقة لكتابته. لكلمة مثل ستالينجراد، فليوضع في الهامش سطر مثل: ستالينجراد، ستاليغراد، ستالينگراد. هذا يضمن دخول المقالة ضمن نتائج البحث لأي محرك بأي طريقة كتابة يستخدمها الباحث، على افتراض أن أحدًا سيستخدم الكاف الفارسية! والأمر أيضًا ينطبق على أسماء بها أصوات ڤ وپ، مثل ڤلاديمير پوتين. هذا أيضًا سيساعد في إزالة أي لبس قد يقع فيه القارئ الذي لا يعرف مثلًا أن الجيم في كلمة مثل جروزني تعني جيمًا غير معطشة.
--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:28، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@محمد أحمد عبد الفتاح: نحن هنا لسنا في نقاش مفتوح، ولا نناقش هذه المسألة حالياً، بل نريد النقاش حول قواعد مقترحة لعلاج هذا الجدل بطريقة سليمة قد ترضي جميع الأطراف، أرجوك لا ترجعنا لنقطة الصفر وندور في حلقات مفرغة --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 19:38، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  • @Ibrahim.ID: عفواً إبراهيم ولكن يبدو أنك فهمتني خطأ. ما قصدته بحرف محايد ليس في فرض الاستخدام على الجميع ولكن في الأمثلة التي وضعتها الخاصة باللغة الكورية وما يشابهها من اللغات كما ذكرت في ردي السابق.--مستخدم:Sayom/توقيع 21:20، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@Sayom: الاستدلال الذي قمت به في حد ذاته خاطيء، لماذا؟ لأنه عند ترجمة كلمة من الكورية إلى العربية ستصبح (غ) بحسب النطق (مع العلم بأنه ليس لديهم جيم خفيفة)، بالنسبة للانجليزية ليس بها بها حرف صوتي مثل الغين ولذلك يكتبوها (G) وينطقوها بشكل مختلف عن الكورية ولذلك القياس نفسه خاطيء، ولكن على كل حال أشكرك على وجهة نظرك وبشكل عام وكما قلت (يجب استبعاد اللغة الكورية وأي لغة مشابهة من أي فرض رأي الآن)، نحن نحتاج لوضع قاعدة تظبط هذه الأمور في أرابيكا، لأنه من غير المنطقي وضع قاعدة تنص على أن (G=غ) أو اعتبارها حرف محايد لأنه ليس كذلك (هناك أطراف تتبنى هذا الرأي ولذلك ليس محايداً) --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 22:12، 23 ديسمبر 2016 (ت ع م)

خطوة تأخرت كثيرًا وأعتقد أن النقاط التي إقترحها الأستاذ إبراهيم معقولة، وأنا أؤيد تمامًا تفعيل سياسة تقبل الأمر الواقع وأن تصبح سياسة رسمية في الموسوعة حتى يتوقف أسلوب فرض الرأي بالقوة الذي يمارسه علينا بعض الناس هنا، ولكن عندي تحفظ على النقطة الثالثة المتعلقة بـ (إذا كانت معظم المقالات الأخرى تستخدم تسمية معينة يتم وضع التسمية بناء عليها) لأنه أن تكون معظم المقالات الأخرى تستخدم تسمية معينة فهذا ليس دليلًا على الشيوع، لأن من الممكن أن تكون هذه المقالات أُنشئت بواسطة عدد قليل من المستخدمين لا يعبر عن الأغلبية، بل وأننا نرى في بعض الأحيان أغلب المقالات التي تتعلق بموضوع معين أنشئها مستخدم واحد، ثم كيف ستكون النسبة التي سنستند عليها في حساب معظم المقالات؟ هل يجب أن تكون النسبة 60% أم 70% أم 80% أم 90% من المقالات؟ ومن الذي سيقوم بحساب هذه النسبة سوى المستخدم الذي يريد أن يغير عنوان هذه المقالة أو تلك؟ ومن الذي سوف يحاسبه إذا كانت النسبة أقل من النسبة المحددة (بإفتراض أنه ستكون هناك نسبة محددة للأغلبية)؟ لهذه الأسباب أنا غير مقتنع تمامًا بفعالية هذه النقطة لأنها قد تدخلنا في متاهات، ولكن بقية النقاط هي جيدة جدًا.

إلا أننا لدينا مشكلة أخرى وهي الأكثر أهمية وهي أنه قد حدث بالفعل نقل لعدد كبير جدًا من المقالات من الـ (ج) إلى (غ)، هذه المقالات قام منشؤها بإستخدام حرف الـ (ج) في العناوين وفي متن المقالات وظلت هكذا لسنوات ثم جاء بعد ذلك من يغيرها إلى الـ (غ) بقرار فردي بحت وليس وفقًا لسياسة، بل والأسوأ من ذلك هو حذف التحويلات التي تحتوي على حرف الـ (ج)، مثلًا مقالة ستيفن هوكينج التي أُنشئت في 2005 ظلت بهذا العنوان حتى الشهر الماضي عندما قام الإداري سامي الرحيلي ليس فقط بنقل المقالة إلى ستيفن هوكينغ ولكنه ايضًا حذف التحويلة التي كانت هي عنوان المقالة لمدة 11 سنة وهي الآن وصلة حمراء!!! وبما أنه إداري فبالتأكيد كان يعلم تمامًا أن هذا الفعل هو تخريب ولكنه فعله على كل حال لأنه أراد أن يمحو تمامًا النطق الذي لا يعجبه من الموسوعة، وما فعله مع مقالة ستيفن هوكينج فعله مع مقالات أخرى أيضًا.

لذلك أرجو أن يكون تطبيق سياسة تقبل الأمر الواقع بأثر رجعي، بحيث يحق لأي شخص أن يقوم بإرجاع العنوان الأصلي لأي مقالة سواء كانت المقالة أُنشئت بإستخدام الـ (ج) أو الـ (غ) (أو طلب إرجاعها في صفحة طلبات النقل في حالة وجود العنوان كتحويلة)، وهذا الإرجاع يتضمن التغييرات التي حدثت في متن هذه المقالات أو حتى في متن المقالات الأخرى التي لم يحدث تغيير لعنوانها ولم ينقلها أحد، ولكن حدث تغيير الـ (ج) إلى الـ (غ) أو تغيير الـ (غ) إلى الـ (ج) في متنها، وخاصة أن هذا الأمر يسهل إثباته والتحقق منه.

لذلك أرجو أن يتم إضافة نص إلى سياسة الأمر الواقع ينص على أن الأمر الواقع هو العنوان الأصلي الذي أنشأ به مُنشئ المقالة المقالة، وليس العنوان الجديد لأن العنوان الجديد هو نفسه دليل على عدم تقبل الأمر الواقع.--Twilight Magic (نقاش) 02:04، 24 ديسمبر 2016 (ت ع م)

@Twilight Magic: تحتاج إلى الدقة فيما تكتب فالمقالة في الأصل، كان أسمها (ستيفن هوكينغ) قبل أن ينقلها أحدهم، والتحويلات حاليا لا داعي منها عندما تنقل إلى ويكي داتا، فعند البحث من خلال محركات البحث أو أو داخل أرابيكا ستصل للمقالة، أضافة إلى أن التحويلة الحمراء لا تصل إلى أي مقالة.--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 02:20، 24 ديسمبر 2016 (ت ع م)
@سامي الرحيلي: مصدر كلامي هو أول نسخة من تاريخ المقالة، المكتوب ستيفين هاوكينج وليس ستيفن هوكينغ، ثم بتاريخ 11 فبراير 2006 نقل Chaos المقالة من ستيفين هاوكينج إلى ستيفن هوكينغ في هذا التعديل، ثم في 2009 نقل Meno25 المقالة إلى ستيفن هوكينج في هذا التعديل وذكر أن سبب النقل هو استرجاع نقل كاوس، وظلت المقالة بهذا العنوان حتى قمت أنت بنقلها في الشهر الماضي، أي أن تاريخ المقالة يخبرنا أن المقالة أُنشئت أصلًا باسم ستيفين هاوكينج وليس ستيفن هوكينج أو ستيفن هوكينغ، أنا أعتذر عن قولي بأن المقالة أُنشئت باسم ستيفن هوكينج لأني عندما إطلعت على تاريخ المقالة في المرة الأولى كان تركيزي منصبًا على حرف الـ (ج) فقط ولم أنتبه لبقية الحروف، وأعتذر عن قولي أن هذا عنوان المقالة لمدة 11 سنة لأن العنوان السابق منذ 2009 أي منذ 7 سنوات.
المهم أنك أستاذ سامي في 9 نوفمبر الماضي عندما نقلت المقالة قمت بحذف تحويلتين فيهما حرف الـ (ج) هما ستيفن هوكينج وستيفين هاوكينج، ولكنك أبقيت على تحويلتين أخرتين فيهما حرف الـ (غ) هما ستيفن هوكنغ وستيفين هوكينغ، إذا كانت التحويلات غير ضرورية فلماذا حذفت فقط التحويلات التي تتضمن حرف الـ (ج) بينما أبقيت على التحويلات التي تتضمن حرف الـ (غ)؟ للأسف هذه ليست المقالة الوحيد التي فعلت فيها ذلك ولكنك فعلت نفس الشيء مع مقالات أخرى.--Twilight Magic (نقاش) 04:06، 24 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  •  تعليق: لن نصل لنتيجة ما دمنا نسخصن الموضوع أو نحاول إظهار أن الخطأ ينصب على الزميل سامي فهناك زملاء غيره كانوا يقومون بهذا النوع من التغيير لكن لن أذكرهم لتعميم الموضوع وعدم شخصنته. المهم في الأمر من ناحية إجرائية كان يجب مراسلة المستخدم الذي قام بالنقل ومن ثم لو استمر الأمر يتم طرحه في الميدان وليس أن نبدأ باسترجاع النقلات والحروب ثم نتجه للميدان وأنا شخصيا راسلت أخي سامي حول ذات الموضوع وأطلعني على المسودة والتي لا أراها منحازة لطرف لكن هذه المسألة لن يحسمها إلا مؤشرات جوجل google trends في نظري. أرجو إبداء الرأي في هذه النقطة--Avicenno (نقاش) 09:32، 24 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  •  تعليق:، اود الإشارة إلى مداخلة سابقة في نقاش ذو علاقة هنا، وأشدد على الآتي، في الغالب لن نصل أبدا إلى توحيد في طرق الكتابة، لكننا نحتاج للتوافق على طريقة لتوضيح اللفظ، وهو امر يحتاج لأفكار ونقاشات معمقة للموازنة بين الخيارات وليس مكانا للتعصب والشوفينية، وطرق اللفظ للغات الاخرى تستوجب بالتعريف إستخدام حروفا غير عربية (وتذكر بشكل واضح بتنويه "وتلفظ كذا")، أما ما عدا ذلك، فكما أورد المساهمون الآخرون عقيم، وأرى انه لن يفضي إلا إلى إحتكاك وحروب تحرير وسياسات فاشلة.--ميسرة (نقاش) 10:42، 24 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  • فرقة ألكسندروف العسكرية مثال لوضع طرق الكتابة الأخرى في الهامش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:50، 25 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  • الزميل عبد الفتاح جاء برد طويل يعتقد أنه يحسم المسألة. أنا شخصيا أستعمل أي منهما ولا فرق فمثلا في مقالتي دروسوفيلا ميلانوجاستر استعملت التسمية الشائعة وأستعمل الغين عندما يكون أشيع. أذكر أنه كان هناك نقاش مع الزميل Makki98 (ن) في مقالة ألكسندر فلمنغ والذي قال أن لديه مبررات قوية لاستعمال الغين وليس الجيم ولذلك ستجد لكل طرف حججه ولن ننتهي. لنترك كل شيء على حاله ونتبع مؤشرات جوجل--Avicenno (نقاش) 23:20، 28 ديسمبر 2016 (ت ع م)
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا أرى في حالة عدم توافر الشروط الثلاثة التي تم ذكرها، بأن يستبدل حرف g لحرف الكاف؛ لأني رأيت في البداية والنهاية والذي كان عن التاريخ للإمام الحافظ أبي الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي، المولود في عام 700 هجرية والمتوفي 774 هجرية، وهذا يعد تاريخ قديم نسبيا، وقام باستبدال حرف g لحرف الكاف، فمثلا ذكر كلمة الإنكليز في كتابه بهذه الكتابة. أحمد ناجي (نقاش) 21:15، 3 أبريل 2017 (ت ع م)

البيتريكور

مرحبا؛ يفرح الناس ويغتبط البشر عند نزول المطر، ولرائحة التراب بعد هطوله أريج محبوب. علمياً تعود الرائحة إلى مركب جيوسمين الكيميائي؛ أما أدبياً فأغلب الظن أن العرب وصفته بمسمى غير عنوان المقالة الحالي : البيتريكور؛ فهل من اقتراحات لتعريب العنوان؟ وشكراً. --Sami Lab (نقاش) 20:10، 26 مارس 2017 (ت ع م)

رائحة المطر، أريج المطر. لكن ليس هناك مصدر. ساحاول البحث في المصادر أكثر لاحقا--Avicenno (نقاش) 20:56، 26 مارس 2017 (ت ع م)
  •  تعليق: لم يستخدم مصطلح رائحة المطر إلا في هذا الوضع فقط (أي رائحة التربة بعد هطول المطر)، لذا أجد أن هذا التعريف مناسب لتعريب العناوين الأجنبية.. Muhends (نقاش) 16:46، 28 مارس 2017 (ت ع م)
  •  تعليق:مرحباً. استغرق بحثي في المعاجم العربية (لسان العرب، القاموس المحيط، العباب الزاخر، مقاييس اللغة، الصحاح في اللغة، مختار الصحاح، كتاب العين، قاموس اللغة، أساس البلاغة، المحكم والمحيط الأعظم) وفي كتب غريب اللغة (الغريب المصنف، تهذيب اللغة، المنتخب من كلام العرب، المجرد في غريب كلام العرب ولغاتها، المنجد في اللغة، كتاب الجراثيم، نجعة الرائد في المترادف والمتوارد، نظام الغريب، درة الغواص في أوهام الخواص، الفروق اللغوية، المغرب في ترتيب المعرب، المسلسل في غريب لغة العرب، الملمع، كتاب الإبدال، كتاب الإتباع، كتاب الفصيح، ذيل الفصيح، شرح الفصيح، الألفاظ المختلفة في المعاني المؤتلفة، المفردات في غريب القرآن) يَوْمِيْنِ دون أن أفلح في إيجاد مصطلح لرائحة الثرى أي رائحة التربة بعد هطول المطر، فوقعت على كلمة النَّدَى بمعنى الثرى. وقد جاء في الصحاح في اللغة: «والنَّدَى، بالفَتْح مَقْصورٌ، على وُجُوهٍ فَمِنْهَا: الثَّرى، وأَيْضاً: الشَّحْمُ، و أَيْضاً المَطَرُ... ونَدَى الأرضِ: نَدَاوَتُهَا»، وفي المحكم والمحيط الأعظم: «والنَّدَى: الثَّرَى»، وفي لسان العرب: «النَّدَى: المَطَرُ والبَلَلُ... ونَدَى الأَرْضِ: نَدَاوَتُهَا وبَلَلُهَا. وأَرْضٌ نَدِيَةٌ، على فَعِلَة بكسر العين، ولا تقل نَدِيَّةٌ، وشجر نَدْيَان. والنَّدَى: الكَلَأُ»، وفي مختار الصحاح: «و النَّدَى: المَطَرُ والبَلَلُ وَجَمْعُهُ أَنْدَاءٌ وقَدْ جُمِعَ عَلَى أَنْدِيَةٍ، وهو شَاذٌّ لِأَنَّهُ جَمْعُ المَمْدُودِ كَأَكْسِيَةٍ. و نَدَى الأَرْضِ نَدَاوَتُهَا وَبَلَلُهَا، وَأَرْضٌ نَدِيَةٌ عَلَى فَعِلَةٍ بِكَسْرِ الْعَيْنِ وَلَا تَقُلْ: نَدِيَّةٌ.» وفي أساس البلاغة: «نَدِي المكان وتَنَدَّى، ومَكَانٌ نَدٍ، وأرض نَدِيَّةٌ، وفيه نَدْوَةٌ ونَدَاوَةٌ ونَدًى... و من المجاز: رجلٌ نَدٍ: جوادٌ، وتقول كم نَعَشَتْنِي يَدَاكَ وكم أعاشني نَدَاكَ، وإن يده لنَدِيَّةٌ بالمعروف، وهو يَتَنَدَّى على أصحابه: يتسخّى عليهم، وما رأيت أندى منك يداً... جاء بالمُنْدِيَات: بالمخزيات، لأنّها إذا ذُكِرَت نَدِيَ جبينُ صاحبها حياءً.» وفي المفردات في غريب القرآن: «وجعله منادياً إلى الإيمان لظهوره ظهورَ النّداء، وحثّه على ذلك كحثّ المنادي. وأصل النِّدَاءِ من النَّدَى. أي: الرُّطُوبَةُ، يقال: صوت نَدِيٌّ رفيعٌ، واستعارة النِّدَاء لِلصَّوْتِ من حيث إنّ مَنْ تَكْثُرُ رُطُوبَةُ فَمِهِ حَسُنَ كَلاَمُه، ولهذا يُوصَفُ الفصيح بكثرة الرِّيقِ، ويقال: نَدًى وأَنْدَاءٌ وأَنْدِيَةٌ»، وفي المغرب في ترتيب المعرب: «ويُقَالُ هو أَنْدَى صَوْتًا مِنْكَ أي أَرْفَعُ وأَبْعَدُ وعن الأَزْهَرِيِّ الإِنْدَاءُ بُعْدُ مَدَى الصَّوْتِ ومنه نَدِيَ الصَّوْتُ بَعُدَ مَذْهَبُهُ وَقَوْلُهُ، فإِنّه أَنْدَى لِصَوْتِكَ أي أَبْعَدُ وأَشَدُّ وهو من النُّدُوَّةِ الرُّطُوبَةُ لِأَنَّ الْحَلْقَ إذَا جَفَّ لَمْ يَمْتَدَّ صَوْتُهُ». لاحظوا روعة اللغة العربية ومدى اقتباس المعاني المجازية من المعنى الأصلي، لذا أرى أن نسمّي رائحة الثرى أي رائحة التربة بعد هطول المطر بـالنَّدَاوَة. تحياتي واحترامي.--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 17:11، 29 مارس 2017 (ت ع م)
  •  تعليق: مع احترامي لجهدك وبحثك يا زميلي @الفيصل: إلا أن النداوة ستبقى تشير إلى الحالة السائلة بعد التندّي (حالة الابتلال) ولن تشير إلى الرائحة؛ وأفضّل كما قال الزميل @مهندس: استخدام التعريف ما دام تعذر علينا وصف المصطلح بكلمة واحدة؛ لكن اقتراح استعمال فعل ندي اقتراح موفق من الفيصل؛ لأنه ليس من الضروري سقوط المطر لصدور الرائحة ولكن تندي التربة، لأنني أذكر (سقى الله زماناً مضى) أني كنت أشم هذه الرائحة اللطيفة عندما كنت أسقي الشجيرات (الزريعة) في قيظ الصيف في فناء (ديار) بيت عمتي؛ بالتالي أقترح دمج تعليقات الزملاء أعلاه باستعمال وصف رائحة الأرض الندية. --Sami Lab (نقاش) 13:12، 30 مارس 2017 (ت ع م)
    • وأنا أبحث عن استخدام تعبير رائحة الأرض الندية، وإذ بموقع أنباء يتكلم عن الظاهرة ويسمى الرائحة الرهام! المصدر. --Sami Lab (نقاش) 13:18، 30 مارس 2017 (ت ع م)
@سامي: يمكنك أن تجد شرحا تفصيليا حول كلمة رهام في موقع المعاني وهو مايتعلق بالمطر ولم أجد له علاقة برائحة الأرض.. Muhends (نقاش) 13:49، 30 مارس 2017 (ت ع م)
وأنا معك يا @مهندس:؛ لذلك وضعت علامة التعجب؛ ليس لنا إلا التعريف كما ذكرت أنت. --Sami Lab (نقاش) 13:51، 30 مارس 2017 (ت ع م)
  • وجدت الترجمة نهائياً، حمداً لله، إذ ورد في لسان العرب: «الطَّلُّ: المَطَرُ الصِّغارُ القَطْرِ الدَّائِمُ، وهو أَرْسَخُ المَطَرِ نَدًى... ابن سيده: الطَّلُّ أَخَفُّ المطرِ وأضعفه ثم الرَّذَاذُ ثم البَغْشُ، وقيل: هو النَّدَى، وقيل: فوق النَّدَى ودون المطر، وجمعه طِلاَلٌ... وطُلَّتِ الأَرْضُ طَلاًّ: أَصابها الطَّلُّ، وطَلَّت فهي طَلَّةٌ: نَدِيَتْ، وطَلَّهَا النَّدَى، فهي مَطْلُولَةٌ... وقال الأَصمعي: أَرْضٌ طَلَّةٌ نَدِيَةٌ وأَرْضٌ مَطْلُولَةٌ من الطَّلِّ... ورَائِحَةٌ طَلَّةٌ: لذيذة... وقيل: طَلَلُ كل شيءٍ شَخْصُه، وجمع كل ذلك أَطْلاَلٌ وطُلُولٌ. »، والطَّلاَلَةُ: كالطَّلَل.»، هنا نرى وجود كل من معنى المطر والأرض الندية بعد هطول المطر وأيضا الرائحة اللذيذة الزكية. وورد في المعجم الوسيط: «الطَّلَّة: من الأرض ونحوها: ما بلّه الطَّلُّ... وذات الرائحة الزكية.» وورد فيه أيضا: «الطَّلاَلَة: الحُسْن والبهجة - والفرح والسرور - وشخص كل شيء - والشاخص من آثار الدار ونحوها.» فنرى هنا أن الطلالة هي الشخص أو الشاخص من كل شيء، أي ما ظهر منه ( ثم تعمم المعنى مجازاً إلى السرور والبهجة والحسن، لأنه ما يشخص ويظهر من الإنسان)، لذا أقترح تسمية مصطلحنا هذا، أي رائحة الأرض الندية بـالطَّلاَلَة أو الطَّلَل، ذلك أنه ما يخرج ويظهر منها كرائحة زكية. تحياتي لكم جميعاً.--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 19:03، 30 مارس 2017 (ت ع م)
  •  تعليق: مع احترامي لجهدك مرة ثانية زميلي الفيصل إلا أننا لا زلنا في دائرة الاستنتاجات والاستباطات من الألفاظ اللغوية، إذ أن الطل كما الرهام هو اسم من أسماء المطر، والتي يؤدي استخدامها في هذه الحالة إلى وصف المسبب (الماء أو ماء المطر) مع الحالة (التندي) مع الأثر (الرائحة)، والمطلوب هو كلمة واحدة للأثر فقط أي الرائحة، ويبدو أنها غير موجودة في العربية، لذلك سأعمد إلى رأي الزميل مهندس باستخدام التعريف رائحة الأرض الندية، وسأنسخ المشاركات إلى صفحة نقاش المقالة. شكراً للجميع على آرائهم وتفاعلهم. سلامات. --Sami Lab (نقاش) 14:41، 1 أبريل 2017 (ت ع م)
  •  تعليق: وجدت مصطلح "شذا المطر" وهو مستخدم في موقع العلماء السوريون للشرح عن نفس الظاهرة. المصطلح برأيي ملائم فهو عربي فصيح وملائم وأجده أفضل من "رائحة الأرض الندية" الذي أراه شرحا أكثر منه مصطلحا. بحث جوجل سريع يظهر أن المصطلح مستخدم بعض الشيء. --Clanless (نقاش) 22:09، 2 أبريل 2017 (ت ع م)
بديل ممكن هو كلمة "خبى" على حد زعم مستخدم من أحد المنتديات [1] وهذا مرجع موثوق دون شك :). بحثت عن الكلمة في قاموس المعاني فلم أجد لها المعنى المذكور. ربما من يملك معاجم مطبوعة يمكنه البحث عن هذه الكلمة والعثور إن كانت "رائحة الأرض بعد المطر" من معانيها (لعل الزميل فيصل أصلح من يضطلع بهذه المهمة). --Clanless (نقاش) 23:02، 2 أبريل 2017 (ت ع م)
  • @Clanless: صحيح أن رائحة الأرض الندية هو شرح أكثر منه مصطلح؛ ولكنه أفضل بديل عن استخدام لفظ أجنبي أو لفظ عربي غير دقيق بالشكل الكافي ليعطي المعنى المطلوب. لم أحبذ استخدام المطر في الوصف، لأنه كما ذكرت أعلاه الرائحة تشم عند ابتلال الأرض الجافة بالماء (ليس بالضرورة ماء المطر)؛ وهي ليست رائحة صادرة عن المطر، إذ لو جُمع المطر المنهمل في إناء قبل وقوعه على الأرض فلن تكون له رائحة! كما إن إجراء البحث عن "رائحة الأرض" دون إكمال وصف الندية كفيل بالوصول إلى النتيجة المطلوبة دون عناء عند البحث في الويب. لذلك اخترت رائحة الأرض الندية، فهي أفضل الموجود حالياً. --| (نقاش) 07:06، 3 أبريل 2017 (ت ع م)
@Sami Lab: كلامك منطقي ومقنع. --Clanless (نقاش) 12:29، 3 أبريل 2017 (ت ع م)

قالب (Light Ethology)

السَلامُ عليكم، أردت إنشاء قالب Light Ethology، ولكن حقيقةً لَم أعثر على ترجمة صَحيحة لاسم القالب، حيثُ أنَّ (Light Ethology) تترجم في بعض المراجع "علم سلوك الضُوء" (هذه الترجمة غير صحيحة، فعلم سلوك الضوء خاص بصفات الضوء كالانكسار والانحراف وغيرها)، ومَراجع أُخرى تترجمها "علم السلوك الحيواني الضوئي" (لا أدري إن كانت هذه الترجمة مُستساغة أم لا)، لِذلك أنشأت القالب تحت عنوان علم البيولوجيا الزمني (Biological rhythms)، فما رَأيُكم؟ تحياتيمستخدم:علاء/توقيع 13:59، 1 أبريل 2017 (ت ع م)

العنوان الذي اخترته هو أفضل ما يمكن التفكير به--Avicenno (نقاش) 23:05، 3 أبريل 2017 (ت ع م)

ترجمة philistine

مصطلح philistine الإنجليزي مأخوذ عن الشعب الفلستي (من التوراة وهو غير الشعب الفلسطيني بمفهومه الحديث) وهو يعني شخصا ذو نزعة معادية للثقافة والفنون والعقلانية إلخ... راجع w:en:Philistinism المعاجم العربية إما تترجمه النزعة الفلسطينية القديمة مثل المورد "الفلسطيني القديم اللامثقف او اللامبالي بالثقافة، المادي، عدو التقدم او الفكرات التقدمية، ذو علاقة بقدماء الفلسطينيين، غير مثقف، غير مستنير" (لأن بعض الترجمات القديمة للتوراة ترجمة الكلمة بفلسطينيون)... المغني الأكبر يترجمها "نَبَطِي = شخص لا يُحِبُّ الموسيقى ولا الفُنون ولا الجمال وهو راضٍ بحاله"... شخصيا أرى أن مصطلح "فلسطيني قديم" مبهم ويؤدي إلى التباسات أما نبطي فمعناه (بحسب قاموس المعاني) "وَتُطْلَقُ الآنَ كَلِمَةُ أَنْبَاطٍ عَلَى أَخْلاَطِ النَّاسِ وَعَوَامِّهِمْ" لكنها ليست دقيقة تماما.

أنا أرى أن أترجمها فلستي ويمكنني ترجمة الصفحة الإنجليزية ووصلها لشرح الأمر. ما رأيكم؟

--Clanless (نقاش) 21:46، 2 أبريل 2017 (ت ع م)

أتفق معك--Avicenno (نقاش) 23:05، 3 أبريل 2017 (ت ع م)

هل من تفريق؟

هل من مصدر يفرق بين التورم Tumescence وبين swelling تورم؟--Avicenno (نقاش) 13:15، 5 أبريل 2017 (ت ع م)

نعوظ ترجمة غير شائعة لerection والتي ترجمتها الأكثر استخداما هي انتصاب فبالتالي سنخلق تداخلا علاوة على الموجود إلى جانب عدم وجود مصدر يترجم Tumescence إلى نعوظ--Avicenno (نقاش) 19:26، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
صحيح أن نعوظ هي ترجمة لـerection، إذن يمكن ترجمة Tumescence إلى انتفاخ كما في قاموس المعاني. شكرا--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 20:02، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
شكرا وسأقوم بالنقل--Avicenno (نقاش) 22:18، 7 أبريل 2017 (ت ع م)

ترجمة

السلام عليكم أريد معرفة بعض هذه الكلمات:-

  • Magnanimous.
  • Posthumous.
  • Hohenlohe.

وشكراً،--إسحاق لمين أترك رسالة! 00:32، 7 أبريل 2017 (ت ع م)

@ELAMEEN7: وعليكم السلام، بالنسبة إلى المصطلحين الأولين:
  • Magnanimous تعني شهم.
  • Posthumous تعني بعد الوفاة. (أي أمر يطرأ بعد وفاة شخص ما)
أما الأخيرة "Hohenlohe" فهي قد تكون لعائلة أميرية أو مقاطعة ألمانية، وللأسف لم أجد تعريباً لهذا الاسم. قد يفيدك بقية الزملاء، وبالتوفيق.--MrJoker07 (نقاش) 05:45، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
@MrJoker07: مشكور، فالنسبة للثانية Posthumous اريد من ترجمتها أنا تكون الصفة كأول مثلاً (هنري الشهم)، وآسف.--إسحاق لمين أترك رسالة! 09:06، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
بحسب قاموس المورد:
  • magnanimous [mag nan'V mVs] (adj.)

(1) شَهم (2) رحبُ الصدر؛ سَمْح التفكير.

  • posthumous (adj.)

(1) مولود بعد وفاة أبيه. (2) منشور بعد وفاة مؤلّفه (3) تالٍ لوفاة المرء أو حادثٌ بعدها. أو مولود بعد وفاة الوالدة. بعد الوفاة هي postmortem --Avicenno (نقاش) 12:15، 7 أبريل 2017 (ت ع م)

@مصعب:، عبارة the Posthumous أريد تكون هنا Ladislaus the Posthumous بمعنى لاديسلاوس...، كي اوفر عليك الوقت هل تعتبر لايسلاوس اليتيم صحيحاً أو خطأ، وشكراً، فإما ترجمة العبارة الثالثة فما هي؟ --إسحاق لمين أترك رسالة! 14:24، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
الثالثة غير واردة في قاموس المورد. بالنسبة للجملة فأنا فقط احببت مشاركة ما وجدته وليس لي رأي معين بهذا الخصوص--Avicenno (نقاش) 17:06، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
يمكن تسميته كما ذكرت لاديسلاوس اليتيم، لأنه ولد بعد أربعة أشهر من وفاة أبيه (فسمي Ladislaus the Posthumous أي لاديسلاوس بعد الوفاة، أي بعد وفاة أبيه).--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 18:59، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
@DrFO.Tn: مشكور ياأخي، ولكن عقب ترجمة العبارة الثالثة Hohenlohe التي تعتبر أسم العائلة ومنطقة في ألمانيا.--إسحاق لمين أترك رسالة! 19:52، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
هل من الممكن أن تذكر لي اسم الشخص الذي تودّ ترجمته أي ما الاسم الكامل للشخص الذي ترد في اسمه Hohenlohe؟ ذلك أن هوهنلوه هي اسم لمنطقة في ألمانيا. شكرا.--مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 19:59، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
أخي @DrFO.Tn: هذه الشخصية Princess Agnes of Hohenlohe-Langenburg.--إسحاق لمين أترك رسالة! 22:01، 7 أبريل 2017 (ت ع م)
  • عفوا على التأخير. كانت أميرة بإمارة هوهنلوه لنغنبورغ. اقترح كتابة اسم المقالة: أغناس، أميرة هوهنلوه لنغنبورغ. --مستخدم:DrFO.Tn/توقيع 19:28، 8 أبريل 2017 (ت ع م)

ترجمة flawed protagonist

أريد اقتراحا لترجمة flawed protagonist. لا يخطر ببالي مصطلح غير ركيك--Clanless (نقاش) 21:36، 13 أبريل 2017 (ت ع م)

مئة أم مائة ؟

مرحباً بالجميع، أرجو مناقشة وحسم مرادف كلمة 100، هل هي مئة أو مائة؟ لأنه بناءاً عليها سيتم إعادة تسمية جميع المقالات وشكراً لكم --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 09:18، 9 أبريل 2017 (ت ع م)

حقيقةً حسب ما أَعلم، أنها كانت تُكتب مائة قديماً وذلك خوفاً من حدوث التباس بينها وبينه منه،وذلك بسبب عدم وجود النقاط والشكل عند العرب قديماً، ولكن بعض مجامع اللغة العربية حالياً وجدت أنهُ لا سبب لاستعمال الألف حالياً! لذلك أصبحت تُكتب مئة، وملاحظة أنَّ بعض النُحاة يكتبونها مأة، وحقيقةً هُناك كلام كَثير في الموضوع، ولكن أنا عن نفسي ومن غير البدء في نقاشات مُطولة وبعد بحث مُسبق لي أكتبها مئة وَ أتفق مع اعتماد مئة، تحياتيمستخدم:علاء/توقيع 09:30، 9 أبريل 2017 (ت ع م)
@Ibrahim.ID: هل لنا أن نعرف ماهي المقالات التي ستكتبها بالأحرف بدلا من الأرقام؟ Muhends (نقاش) 10:36، 9 أبريل 2017 (ت ع م)
@Muhends: لا أظن أنَّ الزميل إبراهيم يتحدث عن تغيير عناوين المقالات التي تحتوي على 100! مثلاً من المُستحيل نقل مقالة 100 سنة (فيلم) إلى مئة سنة (فيلم)! تحياتيمستخدم:علاء/توقيع 11:04، 9 أبريل 2017 (ت ع م)
شكرا ل@علاء: و@Ibrahim.ID: على الشرح الوافي. وما أعلمه مع قلة خبرتي بالنحو أن هناك اختلاف بين نحويي العراق والحجاز ومصر، لذلك لايجب أن تكون تلك كلمة المختارة - مئة أو مائة - هي الفيصل وماعداها لايعتد به. لذلك لاأحبذ التشدد هنا..Muhends (نقاش) 15:23، 9 أبريل 2017 (ت ع م)
  • أهلاً بالجميع، لغوياً كلاهما صحيح. فالعرب استخدمت مائة للتفريق بين (مئة) و (منه) خشية أن تقرأ خطأً بسبب التصحيف. شخصياً أفضل استخدام (مئة) خوفاً أن تُنطق من قبل البعض بفتح الميم مع المد، بدلاً من كسر الميم. لهذا أتفق مع اعتماد مئة. تحياتي.--بو حسين (راسلني) 15:42، 9 أبريل 2017 (ت ع م)
لا أوافق على اعتماد الكتابة بالشكل (مئة)، لانها ما زالت تكتب في جميع المناهج الدراسية عندنا (مائة) وتلفظ (مئة)، هكذا نعلم الأولاد في المدرسة وان يلفظوها مئة!! ،، والحقيقة ان الرسم القراني للكتابة واضح وهو مرجع للغة العربية الفصحى وتكتب مائة، ولا داعي لكتابتها (مئة) فهذا مخالفة للمناهج المدرسية، والشائع هو كتابتها (مائة)، وتلفظ (مئة) ،، مع الشكر والتقدير.أسامة سعد (نقاش) 00:26، 10 أبريل 2017 (ت ع م)
زملائي @Ibrahim.ID، علاء، Muhends، وBo hessin: كلمة مائة أصح من كلمة مئة، فكلمة مائة لها قاعدة خاصة بها من الحروف التي تكتب ولاتنطق، فلغويا كلمة مئة خطأ إملائي، وسأقوم بجلب بعض المصادر لحضراتكم. أحمد ناجي راسِلني 09:24، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
  • المصدر هنا، وهناك حضراتكم رأي يقول بأنه يفضل مائة في حالة الرفع، ومئة في حالتي النصب والجر هنا. أحمد ناجي راسِلني 10:27، 11 أبريل 2017 (ت ع م)،
  • مائة هي كما تُكتب غالبًا، وتُلفظ مئة. أضف إلى ذلك المصدر الذي ذكره @إبراهيم: تحيَّاتي--مستخدم:باسم/توقيع--: 10:38، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
  • ما دام الأمر موضع خلاف بين أهل اللغة أنفسهم في أسلوب كتابة الهمزة، فلا ضرورة لإلقاء المسؤولية/المسئولية في هذه الشؤون/الشئون على أرابيكا، (أوردت حالات خلافية معروفة في كتابة الهمزة)؛ والأولى تجنب التشدد كما ذكر الزميل مهندس، فليس كل الأمور قابلة للتوحيد في الحياة.--Sami Lab (نقاش) 12:04، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
  • @علاء: المعذرة لحضرتك بالفعل وجدت في هذه الصفحة ما ذكرته، ولهذا أقترح أن ندعها للمستخدم يكتبها كيف يريد، ولكني ذكرت رأيي هذا أولا اعتمادا لقواعد النحو والإملاء التي درستها، ولقوله عز وجل: وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون سورة الصافات 147، واعتمادا أيضا على المصادر التي ذكرتها أولا، ولكني أحبذ استخدام كلمة مائة، وليس مئة. أحمد ناجي راسِلني 12:14، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
@أحمد ناجي: للعلم فقط، وردت في القرآن بلفظ "مئة" أيضًا في ﴿وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِئَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً
لذلك كما يظهر أن الاستخدامين صحيحان --Omaislamنقاش 12:54، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
@Omaislam: معذرة حضرتك، ولكن اطلعت في المصحف، ووجدتها مكتوبة مائة وليس مئة. أحمد ناجي راسِلني 14:32، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
@أحمد ناجي: تمام، الخطأ من عندي --Omaislamنقاش 14:43، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
  • رأيي من رأي الزملاء الذين يرون بأن كلاهما صحيحة وينبغي عدم التشدد في ذلك وخصوصاً في محتوى المقالات ويُفضّل أن يُكتب كلا الشكلين في مقدمة المقالة، إلا أنه يُفضّل أن نستخدم في العناوين شكلاً واحداً (ويستثنى من ذلك ما اشتهر برسم معين في شكل الكتابة، أبرز الأمثلة عناوين الروايات؛ منها مثلاً: "مئة عام من العزلة" فقد اشتهرت كتابتها في غلاف الرواية في أغلب الإصدارات بهذا الشكل "مئة"، وأخرى اشتهرت كتابتها بهذا الشكل "مائة" مثل رواية "مائة ورقة ورد")، ولكن هذا الأمر يبقى مجرد اقتراح وهو غير ملزم. على العموم فالموسوعة مبنية على تقديم جميع وجهات النظر وهي تعتمد على المصادر في ذلك ولا تقوم بتشريع أمر ما (وخصوصاً أن بعض مناهج الدول العربية تعتمد 100 بهذا الشكل: "مئة" وأخرى لا تزال تستخدم هذا الشكل: "مائة")، وبالتوفيق.--MrJoker07 (نقاش) 14:52، 11 أبريل 2017 (ت ع م)
  •  تعليق: رغم تفضيلي لكتابه مئة كون الكتابة فيها تُطابق النُطق، إلا أن اختلاف بعض الزملاء يجعلني أقف ضد اعتماد أية طريقة في الكتابة؛ فهناك عدد لا بأس به من الكلمات التي لا تُطابق النطق في اللغة العربية أمثال هذا وإله ورحمن وغيرها من الكلمات، ولا أعتقد أن محاولة تغيير تقليد كتابة كلمة واحدة أمر ذو فائدة فعلية. بالإضافة لذلك، كما ذكر أحد الإخوة كتابة مائة هي الكتابة التي تعلمها الكثيرون في المدارس لذلك على الأرجح أنهم يعرفون نُطقها الصحيح أيضًا.

إضافة أخيرة، أود أن أطلب من الإخوة عدم الاستشهاد بالقرآن الكريم عند نقاش طُرق وأساليب الكتابة، فالقرآن مصدر مُعتبر للقواعد اللغوية والبلاغة، ولكنه ليس مصدرًا لطُرق الكتابة الصحيحة، فالأخوة عندما استشهدوا لم يستشهدوا بالقرآن نفسه بل بالكتابة العثمانية للقرآن وهي كتابة غير صالحة كمصدر كونها تُخالف تقاليد الكتابة العربية في عدد كبير جدًّا كاد ألا يُحصى من الكلمات، وخاصة في الألف الخنجرية. --KoveytBud (نقاش) 06:16، 14 أبريل 2017 (ت ع م)

المعذرة عزيزي @ELAMEEN7: لم أقصد بتعليقي الإساءة لأحد. --KoveytBud (نقاش) 02:41، 16 أبريل 2017 (ت ع م)
  • تعليق: الصواب (مائة) بالألف هكذا نقلت في أصول العربية ولا تنطق بألف فذلك خطأ لغوي، وهي من الكلمات العربية التي تنطق بخلاف الرسم مثل: الصلوة هكذا في العربية وتنطق: (الصلاة) مثل: هذا ينطق: (هاذا) ولكن لا يكتب كذلك، ومثل: الحرث اسم شخص ينطق (الحارث) ولا يكتب بألف، وغير ذلك كثير في اللغة العربية مما يكتب بخلاف النطق، والمتتبع لمثل هذه الأشياء يجد للعرب أسبابا للحذف والإثبات والزيادة والنقص، قيل: أصلها مئية حذفت اللام تخفيفا ثم فتحت العين لمجاورتها تاء التأنيث فصارت مائة، وإضافة الألف بعد الميم وقبل الهمزة هو المعرف بالنقل؛ للدلالة على الكثرة في العدد المفصل بمرتبتين هما الآحاد والعشرات، كما أن العرب يزيدون الحرف للتمييز بين الكلمات المتشابهة وهذا محتمل لكن قصد بيان العدد بإضافة حرف الألف هو الذي أعرفة، تحياتي.--منصـور الواقـدي نقـاش 00:47، 16 أبريل 2017 (ت ع م)

ملاحظة: الاستشهاد برسم المصحف يقوم على أساس قاعدة عند علماء الرسم وهي أن رسم حروف كلمات المصحف توقيفي أي: لا مجال فيه للرأي، أقصد: عدد حروف الكلمات نقلها العلماء بعدد محدد لا زيادة فيه، والمعول عليه ما كتب في ذلك الحين وهو الرسم العثماني المتفق عليه إذ أن الألف يحسب حرفا في العدد بخلاف الشكل، وقصدي من هذا أن الرسم العثماني الذي ثبت فيه حرف الألف من كلمة: «مائة» هو منقول من صميم لغة العرب، وما المانع أن يكون الرسم العثماني دليلا ما دام وأن له خصوصية الاتفاق عليه.--منصـور الواقـدي نقـاش 01:12، 16 أبريل 2017 (ت ع م)

ترجمة عبارات لها علاقة بألعاب الفيديو

ما هي أفضل ترجمة للعبارات التالية (الكلمات بالخط الغليظ لم أجد لها ترجمة جيدة)

  • An anime adaptation exists
  • A remake of the video game was released
  • two spin-off novels have been published

--إلياس الجزائري (نقاش) 14:38، 18 أبريل 2017 (ت ع م)

@إلياس الجزائري:... إليك بعض ما وجدت من بحثي في المعاجم. أستخدم موقع مكتبة ناشرون كثيرا خلال الترجمة،

  • adaptation تترجم عادة اقتباس أو إعداد (راجع [2] []) لكن قد تضطر لإعادة صياغة الجملة على نحو (تم إعداد مسلسل/فيلم أنمي مقتبسا عنها)
  • remake: إعادة إنتاج [3]... مثل أن تقول صدرت إعادة إنتاج للعبة الفيديو.
  • spin-off: لم أجد مصطلحا مناسبا فأغلب المعاجم تشرح المعنى... ربما استخدام "قد نشرت روايتان متفرعتان عن..." أو قد يكون لشخص آخر ترجمة أفضل.
--Clanless (نقاش) 22:14، 18 أبريل 2017 (ت ع م)

تحويلات أخطاء إملائية

مرحبًا.هل هذه التحويلات:

  1. آرامگاه
  2. آيفي ليگ
  3. أگادير
  4. إدگار آلان پو
  5. الهگناه
  6. سانت پيترسبرگ
  7. ناگورنو قرة باغ
  8. هرموپوليس ماگنا
  9. گوادالوپه

تحويلات عربية بحروف فارسية أم تحويلات من الفارسية أم بأسماء لا معنى لها؟شكرًا --مستخدم:ديفيد/توقيعى 09:33، 27 أبريل 2017 (ت ع م)

@ديفيد: إذا كان ولابد فقد يكون من الممكن الإبقاء على التحويلة الأولى بعد تعديلها إلى "آرامگاه سعدی"، أما بقية التحويلات فلا أرى هناك أي داعِ لبقائها.--MrJoker07 (نقاش) 10:14، 27 أبريل 2017 (ت ع م)
@MrJoker07: ليس "لا بد":يمكن أن نحذف كل التحويلات، وننشئ تحويلات جديدة صحيحة حسب الحاجة.شكرًا --مستخدم:ديفيد/توقيعى 10:39، 27 أبريل 2017 (ت ع م)