عظماء الدنيا وعظماء الآخرة (كتاب)

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 16:12، 18 سبتمبر 2023 (Reformat 1 URL (Wayback Medic 2.5)) #IABot (v2.0.9.5) (GreenC bot). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

كتاب عظماء الدنيا وعظماء الآخرة هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن مجموعة من المقالات المجمعة للكاتب، لذا قد تجد بعض الأفكار مكررة في أكثر من موضع. يبدأ الكتاب وينتهى بتأملات ذات طابع صوفي، فيبدأ بمسرحية شعرية، ويتنهى بـ «ساعة تأمل» و «لحظات سُكر» وبين هذا وذاك.. توجد مجموعة مقالات مختلفة ذات طابع ديني وسياسي، يتحدث عن الغرب وأطماعه.. إسرائيل وأمريكا.. موقفنا نحن العرب مما حولنا وموقفنا مع أنفسنا.. صحيح أن المقالات قديمة، ولكن لها إسقاطات عديدة على الحاضر.. كلٌ حسب رؤيته. ثم تأتي المقالتان «استعمال الإسلام لهدم الإسلام - الخيط الرفيع بين النار والجنة» لتعرينا أمام أنفسنا وأمام الواقع الذي نعيش فيه، وتخجلنا نحن المسلمين من تقاعسنا عن الفهم والعمل والجد.[1]

عظماء الدنيا وعظماء الآخرة
معلومات الكتاب
المؤلف الدكتور مصطفى محمود
البلد  مصر
اللغة العربية
تاريخ النشر 1996
التقديم
عدد الصفحات 142

الدكتور مصطفى محمود كاتب قدير له وجهة نظر خاصة به، وهي أنه يجب ألا نضع أية قيود على حرية الفكر أو الاجتهاد، سواء في الدين أو السياسة، أو أي موضوع آخر في الحياة. فالإسلام دين فكر ودين حرية بمعنى الكلمة. من هذا المنطلق فإن كل كتابات د.مصطفى محمود تثير ردود فعل ساخنة، وضجة لا تهدأ. فهو يرفض أن يغلق عقله عن التفكير.. أو أن يعيش أسيراً لأفكار سابقة التجهيز!. إنه يرفض أيضاً القول أن هناك مواضيع شائكة لا يجب الاقتراب منها أز مناقشتها.[2]

مقتطفات من الكتاب

  • “لا توجد قوة في الأرض تجعلني أحب رغماً عني ما لا أحب.. وأرضى رغماً عني ما لا أرضى.. وهذا هو المخبأ الوحيد الذي تبقى لي والذي لا تستطيع أن تدمره قنبلة ذرية أو هيدروجينية..”.

انظر أيضاً

وصلات خارجية

المراجع

  1. ^ نور، مكتبة. "تحميل كتاب عظماء الدنيا وعظماء الآخرة الكاتب د. مصطفى محمود pdf". www.noor-book.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  2. ^ "عظماء الدنيا وعظماء الآخرة". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2012-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.