هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

رويا رمزاني

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 23:22، 2 سبتمبر 2020 (بوت:إصلاح رابط (1)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
رويا رمزاني
Roya Ramezani
معلومات شخصية
مكان الميلاد إيران
الإقامة سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة
الجنسية  إيران
الحياة العملية
المهنة مصممة، ناشطة حقوق الإنسان
المواقع
الموقع الموقع الرسمي

رويا رمزاني (بالفارسية: رؤیا رمضانی) هي مصممة إيرانية وناشطة حقوق الإنسان. اختيرت ضمن قائمة البي بي سي لأكثر 100 امرأة تأثيرا في العالم لسنة 2017.

مشوارها

ولدت رويا رمزاني في شمال إيران، وترعرعت في طهران،[1] لكنها انتقلت إلى تورونتو بكندا. درست ب3 جامعات مختلفة، من بينهم جامعة يورك، وجامعة الفنون البصرية في نيويورك.[1][2] بدأت العمل في وادي السيليكون كمتدربة في غوغل.[3] انتقلت بعدها إلى سان فرانسيسكو، كاليفورنيا حيث بدأت العمل لصالح جي بي مورغان تشيس.

تم اختيارها ضمن قائمة البي بي سي لأكثر 100 امرأة تأثيرا في العالم لسنة 2017.[4] وكجزء من هذا، تحدثت في حدث في متحف تاريخ الحاسوب في ماونتن فيو، كاليفورنيا عن المشاكل التي تواجه المرأة في مجال تطوير التكنولوجيا. ويشمل ذلك التطورات في الملبوسات التقنية والواقع المعزز. وقد حظي عمل رمزاني في هذا المجال بإشادة من قبل رؤسائها في بنك جي بي مورجان.[5]

كما قامت رمزاني بإنشاء تجهيزات فنية في بالو ألتو، كاليفورنيا، والتي تم كشف النقاب عنها في 5 أكتوبر 2017، وهو نفس اليوم الذي تم فيه نشر الخبر الأولي حول ادعاءات سوء السلوك الجنسي لهارفي وينشتاين. العمل الفني مبنى على إطار ويحمل الهاشتاغ #أنا_أيضا[6] الذي أصيغ من طرف تامارا بوركي، واستخدمته رمزاني بسبب الاعتداء الجنسي الذي عانته أثناء وجودها بالجامعة حيث تعرضت لاعتداء جنسي من قبل أستاذ عندما ذهبت إليه للحصول على مساعدة في إحدى فصولها الدراسية.[7]

مصادر

  1. ^ أ ب "The Millennial Planning the Banking institutions of the Long run". Huawei Global services. 26 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  2. ^ "EXPONENT: Amplifying the Female Voices in Tech Discourse". School of Visual Arts. 31 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  3. ^ Peters، Adele (21 أكتوبر 2016). "Never Be "Sorry" Again, With A Keyboard That Helps Women Use More Assertive Language". فاست كومباني. مؤرشف من الأصل في 2018-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  4. ^ "BBC 100 Women 2017: Who is on the list?". BBC News. 20 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  5. ^ Butterly، Amelia؛ Ponniah، Kevin (6 أكتوبر 2017). "Live Reporting". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  6. ^ "100 Women: Why I chose #MeToo for my sexism experiment". BBC News. 20 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.
  7. ^ Ohlheiser، Abby (19 أكتوبر 2017). "The woman behind 'Me Too' knew the power of the phrase when she created it — 10 years ago". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-14.

روابط خارجية