هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

ثويبة كنفاني

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 00:25، 25 أغسطس 2021 (بوت:تعريب علامات التنصيص اللاتينية (تجريبي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ثويبة كنفاني
معلومات شخصية

ثويبة كنفاني مهندسة كندية/سورية، حظي قرارها عام 2012 بالتطوع للقتال مع الجيش الحر ضد نظام بشار الأسد بتغطية عالمية.[1][2][3][4]

حياتها

هاجرت كنفاني إلى كندا في عام 2002، بعد أن عملت في الإمارات العربية المتحدة.[3] وكونت هي وزوجها أسرة في تورونتو.

وفي الأشهر التي سبقت قرارها التطوعي وصفت[1] كانفاني المشاركة في مناقشات وسائل التواصل الاجتماعية الاضطرابات في سوريا، وعدد القتلى من المدنيين الأبرياء. ووصفت أنه تم تشجيعها على التطوع من قبل شقيقها الأكبر سنًا. انضم إليها زوجها وأطفالها، وأنشأت منزلا في مصر قبل سفرها إلى تركيا للتدريب العسكري.

الانضمام للجيش السوري الحر

بث الجيش السوري الحر فيديو للتجنيد على موقع يوتيوب يظهر كنفاني محاطة بمقاتلين آخرين، حيث أعلنت أنها انضمت إلى راية فرقة صقور دمشق في شهداء حلب.

وصفها توم كوجلان في صحيفة التايمز في لندن بأنها «الوجه الأنثوي للثورة السورية».[5] و شجعت نساء أخريات على الانضمام إلى الجيش السوري الحر.[6] وشجعت التغطية الإعلامية على مستوي العالم الشباب المسلمين على السفر إلى سوريا لمحاربة الأسد، الذين سيشاركون في وقت لاحق مع داعش.

وفي أوائل أغسطس / آب 2012، عادت كنفاني إلى تركيا بعد مقتل اثنين من حراسها الشخصيين.

وفي أكتوبر 2012 كتبت أرمينا ليغايا في صحيفة ناشيونال بوست تقريرًا عن عودة كانفاني إلى كندا.[7] ونقلت عن كنفاني التزامها بالعودة إلى سوريا. لم تكن كنفاني مقاتلة في الخطوط الأمامية، ولم يطلب منها إطلاق النار. وكانت واجباتها تتألف من اجتماعات اللجان، وزيارة مخيمات اللاجئين، وأنشطة تجنيد أخرى. ذهبت كنفاني أيضًا تحت الأرض، وكشفت المناطق التي لا تزال تحتلها القوات الموالية للأسد.[8]

في عام 2015 وصفت تورونتو ستار كانفاني بأنها تركت الخطوط الأمامية بعد تزايد خيبة الأمل.[9]

مراجع

  1. ^ أ ب "Taking up the rebel cause: Woman trades Toronto apartment for battle zone". National Post (بen-US). 12 Jul 2012. Retrieved 2018-03-12.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  2. ^ "Syrian rebels: 'I don't think we need help from a woman from Canada'". مؤرشف من الأصل في 2018-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-12.
  3. ^ أ ب "Toronto mother Thwaiba Kanafani swaps city life for Syrian war zone" (بCanadian English). Archived from the original on 2016-03-05. Retrieved 2018-03-12.
  4. ^ "Canadian 'mom' is new rebel recruit". The Times (بEnglish). 4 Aug 2012. ISSN:0140-0460. Archived from the original on 2019-12-15. Retrieved 2018-03-12.
  5. ^ Coghlan, Tom. "'I don't know if I will ever go back to my children. How can I leave the revolution?'" (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-15. Retrieved 2018-03-12.
  6. ^ Reemkanafani1 (7 يوليو 2012)، Translation Thwaiba Kanafani joins Syrian Free Army-----3.wmv، مؤرشف من الأصل في 2020-01-24، اطلع عليه بتاريخ 2018-03-12
  7. ^ "Canadian mother vows to rejoin Syrian civil war to help rebels in fight against Assad". National Post (بen-US). 9 Oct 2012. Archived from the original on 2014-08-21. Retrieved 2018-03-12.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  8. ^ Galpin, Richard (4 Aug 2012). "Turkey 'training Syrian rebels'". BBC News (بBritish English). Archived from the original on 2017-09-08. Retrieved 2018-03-12.
  9. ^ Potter, Mitch (23 Mar 2015). "50 shades of war: Canadians dive into conflicts' grey zones". The Toronto Star (بCanadian English). ISSN:0319-0781. Archived from the original on 2016-03-16. Retrieved 2018-03-12.