هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

فؤاد حسين (صحفي)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 11:39، 14 مارس 2023 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
فؤاد حسين
معلومات شخصية

فؤاد حسين صحفي أردني ومؤلف الكتاب العربي الصادر عام 2005 «الزرقاوي: الجيل الثاني من القاعدة». المبني علي مقابلات شخصية مع النشطاء المسلمين الأوائل من ضمنهم أبو مصعب الزرقاوي، القائد السابق لتنظيم القاعدة في العراق، وسيف العدل، العضو رفيع المستوي في تنظيم القاعدة والجهاد الإسلامي. قابل حسين الزرقاوي ومستشاره أبو محمد المقدسي لأول مرة عام 1996 بسجن أردني. في ذلك الوقت كان فؤاد حسين مقبوض عليه كسجين سياسي. منذ صدور الكتاب فقد حصل علي تغطية صحافية واسعة وتحليل شامل في إيران. في هذا الكتاب يصف فؤاد حسين ما يقول عنه الاستراتيجية الكبرى تنظيم القاعدة التي تمثل تتابع للأحداث لفترة أكبر من قرابة العشرين سنة. 

المرحلة الأولى، «اليقظة» 

بدأت هذه المرحلة مع أحداث 11 سبتمبر، والتي كانت تهدف لخداع الولايات المتحدة لصراع عسكري بالشرق الأوسط.  هذه المرحلة كما يقول فؤاد حسين في كتابه انتهت باستيلاء أمريكا علي بغداد في بداية أبريل عام 2003. 

المرحلة الثانية، «البصيرة» 

أصبح تنظيم القاعدة أكثر من مجرد منظمة بل اتجاه شعبي ينال الدعم من الاحتلال الأمريكي للعراق ووسائل الإعلام العربية عن طريق وسائل عديدة مثل الإنترنت. كان ذلك مستمرا حتى عام 2006. 

المرحلة الثالثة، «النهوض والوقوف» 

بدأ تنظيم القاعدة تركيز طاقاته نحو مهاجمة الحكومات العلمانية في سوريا وتركيا وكذلك ضد إسرائيل حتي عام 2010. 

المرحلة الرابعة، «إسقاط الأنظمة» 

كانت حالة من اليقظة المستمرة للقوة الأمريكية بالشرق الأوسط مما أدى أيضا الي استسلام الحكومات عبر العالم العربي

المرحلة الخامسة، «إعلان الخلافة» 

من عام 2013 الي 2016، قال فؤاد حسين أن الحركة الإسلامية نقلت ميزان القوة بالشرق الأوسط بعيدا عن الغرب وإسرائيل، وسيتم تأييد الإسلاميين بحلفاء جدد مثل الصين. في هذا المناخ ستؤسس خلافة جديدة.  ولقد كتب أن القاعدة توقعت كذلك أن أمريكا ستسعى خلف الحليف الرئيسي لإيران في المنطقة وهي سوريا. إزالة نظام الأسد -وهو الهدف طويل المدى للجهاديين- سيسمح للدولة بدخول القاعدة وذلك ما يضع الإرهابيين، أخيرًا، في متناول إسرائيل

المرحلة السادسة، «المواجهة الكلية» 

الإستمرار حتي 2020، حينها سيهزم الجيش الإسلامي والخلافة المُشَكَّلة حديثا غير المؤمنين في صراع عالمي. 

المرحلة الأخيرة، «الانتصار المحقق» 

سوف تحكم الخلافة الإسلامية العالم، لأن باقي العالم سيهزم بشدة عن طريق «المليار ونصف مسلم» [1]

تقييم 2014

المرحلة الرابعة توافقت مع حدوث ثورات الربيع العربي

المرحلة الخامسة اكتملت مع إعلان داعش للخلافة. [2]

المراجع 

  1. ^ "The Caliphate Rises". Wall Street Journal. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2018-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.
  2. ^ "Why did Al Baghdadi declare the caliphate and not Osama Bin Laden or Taliban?". www.academia.edu. مؤرشف من الأصل في 2015-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-19.

مزيد من القراءة

  • ياسين مشربش. "ما تريده القاعدة حقًا", August 12, 2005. Retrieved September 12, 2006.
  • لورينس رايت. " ا لخطة الرئيسية ", The New Yorker, September 4, 2006. Retrieved September 12, 2006.