تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:الميدان/سياسات/2016/مارس
إضافة رابط الموقع الرسمي
حصل خلاف بيني وبين الزميل @Hosam007: حول استخدام الموقع الرسمي لأحد الفرق الموسيقية في مقالة، إضافة الموقع الرسمي خطأ لأنها دعاية لموضوع المقالة، كما أنه يدر أرباحًا وذلك يخالف مبدأ الحيادية. الموضوع خلافيّ بين المستخدمين، حتى أنني وجدت في إحدى الصفحات خلافًا بين إداريَين حول إضافة الموقع الرسمي من عدمه ولذلك وجب طرح الأمر من أجل أن يعرض الجميع وجهة نظره حول الموضوع. في اعتقادي يجب توضيح الأمر في صفحة أرابيكا:وجهة النظر المحايدة أو أرابيكا:أرابيكا ليست لأن الكثيرين يقعون في هذا الخطأ. لا يجوز إضافة روابط لمواقع أو صور أو فيديوهات أو غير ذلك إذا لم تكن لها فائدة موسوعية؛ لأن ذلك يتعارض مع كون أرابيكا موسوعة تقدم المقالات لأغراض معرفية فقط. يمكن إضافة وصلات خارجية للاستزادة ولكن ضمن أطر محدودة لدعم الموضوع المطروح وليس لأغراض غير موسوعية مثل الدعاية أو التهجم أو الترفيه أو غيرها.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 14:19، 3 مارس 2016 (ت ع م)
- @نصر الله غانم: إن وجود مقالة في أرابيكا عن أي موضوع هو أكبر دعاية وتوريج له. والوصلات الرسمية جزء من هوية أي كيان وبناءً على ذلك أرى أن إضافتها واجبة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 08:35، 4 مارس 2016 (ت ع م)
- @محمد أحمد عبد الفتاح: كتابة المقالات في أرابيكا (أقصد الموسوعية منها) هي في أكثر الأحوال دعاية غير مباشرة، ولكنها تعرض وجهات النظر المختلفة، في حين يدرج الكثير من المستخدمين وصلات المواقع الرسمية دون إضافة وصلات إلى صفحات تنتقد موضوع المقالة؛ وبالتالي إما إضافة وصلات لمواقع مختلفة التوجهات، أو عدم إضافة أي وصلات.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 11:12، 4 مارس 2016 (ت ع م)
- @نصر الله غانم: إن وجود مقالة في أرابيكا عن أي موضوع هو أكبر دعاية وتوريج له. والوصلات الرسمية جزء من هوية أي كيان وبناءً على ذلك أرى أن إضافتها واجبة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 08:35، 4 مارس 2016 (ت ع م)
- إذا كانت الوصلات رسمية فلا مانع من ذلك، حتى لو كانت فرقة موسيقية فيمكن عرض قناتهم على اليوتيوب ضمن الوصلات الخارجية وليس فقط موقعهم الرسمي. المعرفة ليست مجرد معلومات ولا تعتبر دعاية إذا كان هذا الشخص يحقق الملحوظية أصلًا. --زياد ( ملفي • نقاشي • راسلني ) 13:40، 4 مارس 2016 (ت ع م)
- @نصر الله غانم: إن المواقع الرسمية ليست وصلات مدح وثناء لأصحابها، هي سجل لنشاطاتهم وهويتهم، ولهذا توضع هنا. والنقد مخصص له أقسام في المقالات. إذا كان هناك نقد ملحوظ لكيان ما، فليوضع في قسم الانتقادات ولا حاجة لوضعه في الوصلات الخارجية لتفادي التكرار.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:32، 5 مارس 2016 (ت ع م)
@نصر الله غانم: المواقع الرسمية ليست دعاية، بل بيانات هامة عن مواضيع المقالات، وتنبغي إضافتها إلى المقالات وبنود ويكي بيانات --مستخدم:ديفيد عادل وهبة خليل~arwiki/توقيعى 14:18، 5 مارس 2016 (ت ع م)
شكرًا لكم على التوضيح.--نصر الله غانم (نقاش | مساهمات) 12:35، 13 مارس 2016 (ت ع م)
اعتماد سياسة التصويت
مرحباً، سوف أعتمد أرابيكا:تصويت/سياسات بعد مرور عشرة أيام من الآن كسياسة رسمية --بدارين (نقاش) 09:55، 13 مارس 2016 (ت ع م)
- أخ محمد هذه الصفحة هي واحدة من مشروع (آلية إقرار السياسات)، وحظي بقبول جماعي في هذه الصفحة ، كنت بالفعل أود طرحه للتصويت لكي يصبح بشكل رسمي ولكن أنشغلت قليلاً --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 09:59، 13 مارس 2016 (ت ع م)
- مع بالتَوفيق وَلتُعتمد كسياسية رَسمية -- علاء :) راسِلني..! 15:16، 14 مارس 2016 (ت ع م)
- مع سياسة ممتازة لجعل النقاش قبل التصويت والتصويت خالي من النقاش كي لا يبقى النقاش في حلقة مفرغة دون نتائج ويتحول التصويت إلى نقاش جديد في كل مرة، لكن لدي ملاحظة لم أنتبه لها عند التصويت وهي/ "الإداريون ليسوا موظفين أو ممثلين عن مؤسسة ويكيميديا، كما أنهم لا يعاملون معاملة خاصة ولا يملكون حقوقا خاصة مقارنة مع المستخدمين الآخرين، حتى أن أصواتهم في التصويتات المختلفة وآراءهم في النقاشات تعامل تماما كأي صوت أو رأي مستخدم آخر؛" ولكن في السياسة نجد موافقة 2 من الإداريين + 5 من المحررين على الأقل، وهذا الأمر أصبح يميز بين المستخدمين مثلاً أن وافق 15 محرر على سياسة لن يتم إقرارها ويجب أن يصوت إداريان على الأقل، وأن صوت 50 مستخدم يحق له التصويت ولم يصوت أي محرر أو إداريان لن يتم إقرار السياسة من ما يجعل صوت المستخدم العادي مكمل وصوت الإداري هو أساس كل سياسة وهذا تناقض واضح مع تعريف الإداري، وهناك موضوع بسيط أيضاً وهو لا يحق لأي شخص إنشاء صفحة تصويت إلا الإداري وهذه النقطة أيضاً تجعل للإداري حقوق أكثر من المستخدم العادي، أرجو جعل جميع الأصوات متساوية ويحق لأي مستخدم إنشاء صفحة التصويت بعد أنتهاء النقاش بيومين مثلاًَ ربما لم يأتي أي إداري كي ينشئ صفحة التصويت أو يشارك في النقاش هل لا يستطيع المجتمع إقرار سياساته، شكراً لكم وتحياتي.--مستخدم:جار الله/توقيع 04:41، 22 مارس 2016 (ت ع م)
تعليقات
- @جار الله: مسألة عدد أصوات المحررين والإداريين هي من باب التنويع لكي نتأكد من قبول جميع أطياف المجتمع، حتى لا يجرى التصويت بشكل خفي مثلاً أو أن تكون محصورة على فئات معينة بشكل قد يصنع (ديكاتورية الأقلية)، بشكل بديهي أي سياسة بها قبول جماعي تحظى بتصويت عدد كبير من الإداريين والمحررين يعني لا تقلق من هذه النقطة، ثانياً إنشاء صفحة التصويت لا تتم من قبل إداري بل من قبل (مراقب المشروع) أرجو ان تراجع المسودة --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 19:29، 28 مارس 2016 (ت ع م)
- مرحبا @Ibrahim.ID:، راجعت المسودة وهناك أختلف في هذه النقطة بين أرابيكا:تصويت/سياسات وآلية إقرار السياسات في "أرابيكا:تصويت/سياسات" يحق للإداري فقط إنشاء صفحة التصويت بعد انتهاء فترة المناقشة(الموضوع بسيط ولكن كي لا تصبح مركزية وجميع الأمور بيد الإداريين، يجب وضعها يحق للمراقب فقط وتم تعريف المراقب في آلية إقرار السياسات وهو مستخدم يملك 3000 تعديل على الأقل وتم التوافق عليه في الميدان)، أم بخصوص التنوع فهذا الأمر مطلوب طبعاً ولا يخالف مسألة مساواة الأصوات والتصويت لا يتم بشكل خفي أن راجعت آلية إقرار السياسات ستجد يجب مناقشة الأمر لمدة أسبوعين في ميدان السياسات على الأقل وقابله للتمديد وربما يصل النقاش لمدة تتجاوز الشهر وهذا الميدان في قائمة مراقبة المحررين والإداريين لكون الميدان مهم جداً ويتم مناقشة السياسات فيه ويجب أرسل رسالة للمجتمع، وأن تم الاعتراض بنسبة 26 بالمئة يتم توقيف المشروع وهذه النسبة ليست بالأمر الكبير كي لا يتمكن الإداريين والمحررين من توفيرها كي يوقفون المشروع، كمثال لدينا 35 إداري، أن صوت 26 شخص منهم ب ضد على مشروع يجب أن يملك المشروع أكثر من 74 مستخدم مع كي يتم تمريره وهذه النسبة مستحيلة في أرابيكا العربية نظراً للتصويتات الموجودة وحتى تصويتات اختيار إداري الذي تشهد عدد كبير من المصوتين لم نجد هذه النسبة متوفره هناك ربما لم يتجاوز أي تصويت في أرابيكا العربية (حسب ما قرأت لحد الآن) 80 مستخدم لذا لا أرى مبرر لوجود تمييز بالأصوات ويمكن أن وافق المجتمع قبول 5 محررين على الأقل لوجود أكثر من 1200 محرر في أرابيكا ويمكن لأي مستخدم أمتلك الصلاحية، عذراً على الإطالة.--مستخدم:جار الله/توقيع 20:20، 28 مارس 2016 (ت ع م)
- @جار الله: أرجو المعذرة فلم انتبه لتعديل الزميل بدارين، القاعدة الأساسية هو ان مراقب المشروع (وليس الإداري) هو من يحق له طرح التصويت والتعامل معه وتم تصحيح العبارة، مسألة النسب أيضاً أرجو مراجعتها لأن المشروع يرفض إذا بلغ 80% وليس 26%، مسألة التنويع مطلوبة، فهناك أشخاص يصوتون عن جهل أو من باب المجاملة، ومن الممكن ان يقوم 15 مستخدم مثلاً بتمرير مشروع سياسة في غياب الإداريين مثلاً (والإداري بكل حيادية يعتبر مستخدم قديم ومخضرم وذو خبرة كبيرة وحظي بثقة المجتمع)، لذلك لا يجوز أن نتجاهل رأيه، وقيام اثنين من أصل 40 إداري هذا ليس بأمر صعب ول ايصنع أي تمييز --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 08:23، 29 مارس 2016 (ت ع م)
- مرحبا @Ibrahim.ID:، راجعت المسودة وهناك أختلف في هذه النقطة بين أرابيكا:تصويت/سياسات وآلية إقرار السياسات في "أرابيكا:تصويت/سياسات" يحق للإداري فقط إنشاء صفحة التصويت بعد انتهاء فترة المناقشة(الموضوع بسيط ولكن كي لا تصبح مركزية وجميع الأمور بيد الإداريين، يجب وضعها يحق للمراقب فقط وتم تعريف المراقب في آلية إقرار السياسات وهو مستخدم يملك 3000 تعديل على الأقل وتم التوافق عليه في الميدان)، أم بخصوص التنوع فهذا الأمر مطلوب طبعاً ولا يخالف مسألة مساواة الأصوات والتصويت لا يتم بشكل خفي أن راجعت آلية إقرار السياسات ستجد يجب مناقشة الأمر لمدة أسبوعين في ميدان السياسات على الأقل وقابله للتمديد وربما يصل النقاش لمدة تتجاوز الشهر وهذا الميدان في قائمة مراقبة المحررين والإداريين لكون الميدان مهم جداً ويتم مناقشة السياسات فيه ويجب أرسل رسالة للمجتمع، وأن تم الاعتراض بنسبة 26 بالمئة يتم توقيف المشروع وهذه النسبة ليست بالأمر الكبير كي لا يتمكن الإداريين والمحررين من توفيرها كي يوقفون المشروع، كمثال لدينا 35 إداري، أن صوت 26 شخص منهم ب ضد على مشروع يجب أن يملك المشروع أكثر من 74 مستخدم مع كي يتم تمريره وهذه النسبة مستحيلة في أرابيكا العربية نظراً للتصويتات الموجودة وحتى تصويتات اختيار إداري الذي تشهد عدد كبير من المصوتين لم نجد هذه النسبة متوفره هناك ربما لم يتجاوز أي تصويت في أرابيكا العربية (حسب ما قرأت لحد الآن) 80 مستخدم لذا لا أرى مبرر لوجود تمييز بالأصوات ويمكن أن وافق المجتمع قبول 5 محررين على الأقل لوجود أكثر من 1200 محرر في أرابيكا ويمكن لأي مستخدم أمتلك الصلاحية، عذراً على الإطالة.--مستخدم:جار الله/توقيع 20:20، 28 مارس 2016 (ت ع م)
- @جار الله: مسألة عدد أصوات المحررين والإداريين هي من باب التنويع لكي نتأكد من قبول جميع أطياف المجتمع، حتى لا يجرى التصويت بشكل خفي مثلاً أو أن تكون محصورة على فئات معينة بشكل قد يصنع (ديكاتورية الأقلية)، بشكل بديهي أي سياسة بها قبول جماعي تحظى بتصويت عدد كبير من الإداريين والمحررين يعني لا تقلق من هذه النقطة، ثانياً إنشاء صفحة التصويت لا تتم من قبل إداري بل من قبل (مراقب المشروع) أرجو ان تراجع المسودة --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 19:29، 28 مارس 2016 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: يتم إقرار التصويت في الشروط التالية: "موافقة المصوتين بنسبة 75% على الأقل".""في حالة رفض المشروع بنسبة تزيد عن 80% من إجمالي عدد المصوتين يعتبر المشروع لاغي بشكل دائم"". هناك أختلف فأنا أتحدث عن عدم تمرير المشروع يحتاج 26% فقط ورفض المشروع بشكل دائما يحتاج 80% رفض، أخي العزيز حالياً الإداريين 35 شخص فقط وربما ينخفض هذا الرقم نظراً لعدم نشاط عدد منهم بشكل ملحوظ، ومع أحترامي للإداريين نعم هم مستخدمين مخضرمين وذو خبرة وهذا الأمر لا يعارض مكانهم فالإداري يجب أن يكون أول من يشارك في الميدان والنقاش ونحن نتكلم عن مدة تزيد عن شهر كي يمر المشروع وأن غاب الإداريين هذه المدة يعتبر إهمال للموسوعة وهناك عدد منهم موجود وعدم مشاركتهم بالنقاش أختيارهم فنجد حالياً عدد كبير من الإداريين موجودين لا يشاركون في النقاش أو الميدان وهذا الأمر يطرح تساؤل ماذا أن لم يشاركون في التصويت أيضا؟! حينها لن يمر أي مشروع، وهذا الأمر ليس تجاهل للإداريين وأنت تعلم أخي كم عدد الإداريين الذين يشاركون في النقاشات بشكل دائم؟! هناك عدد قليل أنت من بينهم يشاركون بشكل دائم لكن الباقيين لا يشاركون فلماذا نجعل صوتهم مميز عن باقي الأصوات وأن كان هناك 15 مستخدم يمكنه تمرير مشروع فهذه النسبة أيضاً يمكنها أختيار إداري، فتساوي الأصوات هو تعريف الإداري وتميز صوت الإداري ينشئ ديكتاتورية فنحن نتكلم عن موسوعة حرة والإداري مستخدم عادي بالنهاية، أرجو أن لا تنزعج من النقاش وهذا النقاش ليس لشخصك طبعاً هذا النقاش حول موضوع مهم في الموسوعة يجب أن يكون مبني بشكل جيد كي لا يتم الاعتراض عليه في كل تصويت وأرجو من باقي الزملاء المشاركة، فالموضوع مهم جداً وسيكون أساس أي سياسة في المستقبل.--مستخدم:جار الله/توقيع 18:09، 29 مارس 2016 (ت ع م)
- @جار الله: نسبة 75% ضرورية جداً لكي نتأكد من التوافق الكبير ومعمول بها في تصويتات الإداريين، وصول التصويت إلى 74% : 26% هي حالة نادرة جداً لم تحدث من قبل، يعني لو أتفق 26% من المصوتين على رفض المشروع هذا لا يعني بالضرورة ان المشروع قد يتم رفضه لأن أعداد المصوتين ليست ثابته، الموضوع ليس فيه تمييز لأصوات الإداريين (مجرد صوتين فقط) فلو كان الأمر فيه تمييز فلماذا نمنح المحريين نفس الأمر ؟ الإداريون ليسوا من نفس النوع بل هم مختلفين في الجنسيات والأديان والأيدولوجيات لا يمكنهم تكوين lobby أو الاتفاق الجماعي على رأي معين، علماً بأن جميع التصويتات في السنوات الماضية شارك فيها 3 إداريين على الأقل ، بل يكاد معظم التصويتات في المحتوى المختار من جانب الإداريين غالباً، لذلك لا تقلق من هذه النقطة --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 09:53، 30 مارس 2016 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: يتم إقرار التصويت في الشروط التالية: "موافقة المصوتين بنسبة 75% على الأقل".""في حالة رفض المشروع بنسبة تزيد عن 80% من إجمالي عدد المصوتين يعتبر المشروع لاغي بشكل دائم"". هناك أختلف فأنا أتحدث عن عدم تمرير المشروع يحتاج 26% فقط ورفض المشروع بشكل دائما يحتاج 80% رفض، أخي العزيز حالياً الإداريين 35 شخص فقط وربما ينخفض هذا الرقم نظراً لعدم نشاط عدد منهم بشكل ملحوظ، ومع أحترامي للإداريين نعم هم مستخدمين مخضرمين وذو خبرة وهذا الأمر لا يعارض مكانهم فالإداري يجب أن يكون أول من يشارك في الميدان والنقاش ونحن نتكلم عن مدة تزيد عن شهر كي يمر المشروع وأن غاب الإداريين هذه المدة يعتبر إهمال للموسوعة وهناك عدد منهم موجود وعدم مشاركتهم بالنقاش أختيارهم فنجد حالياً عدد كبير من الإداريين موجودين لا يشاركون في النقاش أو الميدان وهذا الأمر يطرح تساؤل ماذا أن لم يشاركون في التصويت أيضا؟! حينها لن يمر أي مشروع، وهذا الأمر ليس تجاهل للإداريين وأنت تعلم أخي كم عدد الإداريين الذين يشاركون في النقاشات بشكل دائم؟! هناك عدد قليل أنت من بينهم يشاركون بشكل دائم لكن الباقيين لا يشاركون فلماذا نجعل صوتهم مميز عن باقي الأصوات وأن كان هناك 15 مستخدم يمكنه تمرير مشروع فهذه النسبة أيضاً يمكنها أختيار إداري، فتساوي الأصوات هو تعريف الإداري وتميز صوت الإداري ينشئ ديكتاتورية فنحن نتكلم عن موسوعة حرة والإداري مستخدم عادي بالنهاية، أرجو أن لا تنزعج من النقاش وهذا النقاش ليس لشخصك طبعاً هذا النقاش حول موضوع مهم في الموسوعة يجب أن يكون مبني بشكل جيد كي لا يتم الاعتراض عليه في كل تصويت وأرجو من باقي الزملاء المشاركة، فالموضوع مهم جداً وسيكون أساس أي سياسة في المستقبل.--مستخدم:جار الله/توقيع 18:09، 29 مارس 2016 (ت ع م)
- مضى أكثر من ثلاثة أسابيع وهي فترة كافية لاعتماد السياسة، وقبل ذلك أود التأكد إذا كان الزميل @جار الله: لديه أي إعتراض بما أنك المستخدم الوحيد الذي طرحت ملاحظة --بدارين (نقاش) 17:21، 5 أبريل 2016 (ت ع م)
- @بدارين: ليس لدي اعتراض، بإمكانكم اعتماد السياسة وأنا صوتت معها منذ البداية، والنقاش كان لتوضيح جميع النقاط بشكل مفصل، تحياتي.--مستخدم:جار الله/توقيع 18:21، 5 أبريل 2016 (ت ع م)
- خلاصة: اعتماد المشروع كسياسة رسمية بعد مضي أكثر من ثلاثة أسابيع، وأتمنى أن تساعد السياسة في حسم النقاشات الشائكة --بدارين (نقاش) 18:42، 5 أبريل 2016 (ت ع م)
القوائم العامة
لفت انتباهي مقترح شبيب حول القوالب العامة جدًا إلى شيء مشابه وهو القوائم العامة التي لا يمكن حصر حجمها أو إحصاء عدد المواضيع المذكورة فيها، مثل قائمة القادة العسكريين التي حصل اتفاق تام على حذفها. لذلك أقترح إضافة القوائم العامة كمعيار جديد من معايير الحذف السريع.--نصر الله غانم (نقاش) 15:30، 31 مارس 2016 (ت ع م)
- أفضل ابقائها لسبب بسيط أنه تقدم معلومة ممكن أن تتحسن عبر الوقت. كمثال قائمة القنوات الفضائية العربية كان بها في الأول بعض القنوات فقط، مع إرتفاع العدد حسب البلد وقع إنشاء قوائم فرعية مثل قائمة القنوات التلفزية في المغرب. في فترة لاحقة ستصبح القائمة قائمة قوائم (كمثال في ويكي إنجليزي en:List of lists of films). للرجوع إلى المثال، أرى أنها تستحق الحذف فقط لأن كلمة قادة كلمة غير علمية ولايمكن حصرها. ولكن عوضها يمكن إنشاء مقالات من نوع قائمة الجنرالات كما هو الحال في أرابيكا السلوفينية [1]. كما تلاحظون المقالة في شكل قائمة قوائم للجنرالات حسب البلد. --Helmoony (نقاش) 16:33، 1 أبريل 2016 (ت ع م)
- @Helmoony: المشكلة ليست بكمية المحتوى وإنما لكون القائمة عامة جداً، والأمثلة التي ذكرتها مختلفة، مثلاً هناك فرق بين قائمة القادة العسكريين وبين "قائمة القادة العسكريين لدولة ما"، وقائمة الأفلام بالنسخة الإنجليزية هي دليل للقوائم الفرعية لنفس الموضوع ولا مشكلة بذلك، أي يمكن إبقاء قائمة القادة العسكريين لو كانت دليل للقوائم الفرعية لنفس الموضوع --بدارين (نقاش) 16:48، 1 أبريل 2016 (ت ع م)
ما أقصده بهذا الاقتراح، أنه لا يعقل إنشاء مقالة بعنوان قائمة قرى إيران، أو قائمة لاعبي كرة القدم!! أما إمكانية تطورها فلا علاقة لها بالموضوع أساسًا فأنا لا أتحدث عن حذف بذور المقالات بل عن قوائم قد يصل حجمها إلى مئات الكيلوبايت بلا داع!--نصر الله غانم (نقاش) 09:09، 15 أبريل 2016 (ت ع م)