أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/يحيى بن شرف النووي

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت: ترشيح مقبول

ترشيح مقالة جيدة يحيى بن شرف النووي
أرجو أن تنال إعجابكم.--الــســيــف^راسلني 00:01، 8 مارس 2015 (ت ع م)

مع

مع مقالة وافية --Dhalami ناقشني 14:31، 8 مارس 2015 (ت ع م)
مع أحسنت.--MrJoker07 (نقاش) 17:51، 8 مارس 2015 (ت ع م)
مع وأقترح ترقيتها للترشيح إلى مختارة، وشكراً. -- مستخدم:منصورالواقدي/توقيعي 18:28، 8 مارس 2015 (ت ع م)
مع ليتها تكون كما قال أخي منصور. تحياتي--Avicenno (نقاش) 16:43، 9 مارس 2015 (ت ع م)
مع مقالة رائعة، ومستواها أعلى من الجيدة ، أتمنى مستقبلاً ان يتم تطوير مقالة (رياض الصالحين) ايضاً --مستخدم:Ibrahim.ID/توقيع/1 23:13، 9 مارس 2015 (ت ع م)
مع سلمت يمينك--Abdelrahman elsakka (نقاش) 15:00، 10 مارس 2015 (ت ع م)
مع. --مستخدم:ناي/توقيع 20:26، 10 مارس 2015 (ت ع م)
مع جهد طيّب. ولي ملاحظة بالأسفل. --Bakkouz (نقاش) 05:47، 11 مارس 2015 (ت ع م)
مع--زياد0^نقاش 12:11، 13 مارس 2015 (ت ع م)
مع --مستخدم:زهرة النرجس9/توقيعي 03:40، 14 مارس 2015 (ت ع م)
مع وأرى أنّها قريبة من جعلها مُختارة بقليل من الإضافة والتوسيع.--بلال الدويك 09:05، 18 مارس 2015 (ت ع م)
مع--مستخدم:Moataz1997/توقيعي 09:11، 25 مارس 2015 (ت ع م)
مع--Bassammahdi (نقاش) 14:59، 26 مارس 2015 (ت ع م)
مع --C≡N- (نقاش) 18:03، 29 أبريل 2015 (ت ع م)

ضد

محايد

تعليقات

تعليق: أولاً: لو توسّعت قليلاً في فقرة عقيدة الإمام النووي فالموضوع فيه خلاف. ولك أن ترجع لكتاب: الدلائل الوفية في تحقيق عقيدة الإمام النووي: أسلفية أم خلفية ويمكنك تحميله من هنا. وثانياً: يا حبّذا لو تم استعمال خريطة أفضل لتوضيح موقع مدينة نوى، فالخريطة الحالية لا توضح موقع المدينة فضلاً على أن كلمة حوران مكتوبة بالانجليزية. --Bakkouz (نقاش) 05:47، 11 مارس 2015 (ت ع م)

تم استبدال الخريطة--الــســيــف^راسلني 13:09، 11 مارس 2015 (ت ع م)

وأما كون الإمام النووي رحمه الله أشعري المذهب فهو مشهور ومعلوم، فقد كان التأويل كثيراً في كلامه (كما قال الذهبي) وخصوصاً في كتابه شرح صحيح مسلم، وأما إصرار البعض على أنه لم يكن أشعرياً كقول الشيخ سفر الحوالي: (لا ينبغي أن يقال عن الإمام النووي وابن حجر رحمهم الله تعالى أنهم أشاعرة، بل الصحيح أن يقال: هم من أهل السنة وقد وافقوا الأشاعرة في بعض اعتقاداتهم) فمردود عليه، فكيف يكونون "قد وافقوا الأشاعرة في بعض اعتقاداتهم" وهم ليسوا أشاعرة؟ نسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، وأن يؤلف بين قلوب المسلمين ويوحد صفوفهم ويجمعهم على الحق، والسلام عليكم.--الــســيــف^راسلني 13:36، 11 مارس 2015 (ت ع م)

@السيف ذو الوشاح: أنت تقول: «فكيف تُقرر أنهم "ليسوا من أهل السنة" بهذه البساطة؟» أنا لم أقل هذا الكلام فمن أين جئت به ونسبته لي؟! جلّ ما قلته أن الموضوع فيه خلاف. والأولى والأصوب موسوعياً ان تنقل أقوال العلماء في المسألة! أمّا كون الأشاعرة هم جمهور أهل السنة والجماعة أم لا، فلا أدري لماذا ذَكَرته فهذا ليس موضوعنا وليس هذا مجال البحث فيه إنّما موضوعنا هو مقالة الإمام النووي رحمه الله. --Bakkouz (نقاش) 09:01، 17 مارس 2015 (ت ع م)

أخي @Bakkouz:، عندما قلت (فكيف تُقرر أنهم "ليسوا من أهل السنة" بهذه البساطة؟) كنت أقصد الشيخ سفر الحوالي وليس أنت، آسف على عدم التوضيح. ولكن معك حق، فهذا ليس موضوعنا، وقد قام أخي منصور الواقدي (مشكوراً) بإضافة فقرة من كتاب المقاصد للنووي أظن أنها توضح عقيدته تماماً، والسلام عليكم.--الــســيــف^راسلني 17:05، 17 مارس 2015 (ت ع م)

تعليق:حول عقيدة النووي، ما يقوله النووي في كتبه هو الفيصل، وخصوصا ما ذكره في كتاب المقاصد النووية وفي شرح مسلم، وشكرا. --مستخدم:منصورالواقدي/توقيعي 20:10، 13 مارس 2015 (ت ع م)

@منصورالواقدي: نعم، لو كان الإمام النووي ذكر ذلك في كتبه تصريحاً واضحاً، أي أنّه أشعري، وبما أنه لم يقل ذلك صراحةً فاستنباط هذا الأمر منوط بالعلماء وأقوالهم في المسألة ولا يعود هذا إليّ ولا إليك. وبما أن هناك عدداً من الأقوال فالأوجب ذكرها من باب الموسوعية والحياديّة. --Bakkouz (نقاش) 09:01، 17 مارس 2015 (ت ع م)

معلومٌ عند جميع المؤرخين ممن عاصروا الإمام النووي وممن أتوا بعده أنّه أشعريّ العقيدة، وأنّه قد تولى رئاسة دار الحديث (والتي لا يتولاها إلا أشعريّ)، وليس من المعقول أن نعتمد أو نذكر قولاً لواحد من المشايخ في العصر الحالي يردّ أقوال جميع المؤرخين السابقين، ويخرج بإثبات أن النووي قد تراجع عن عقيدته في آخر حياته، مع العلم بأن المخالفين للأشاعرة كالألباني وأعضاء اللجنة الدائمة يقرّون بأشعريته. فإن كان هناك جمعٌ غير مؤلف الكتاب المذكور من المؤرخين السابقين ممن عاصروا الإمام النووي أو بعد وفاته قد وافقه في رأيه بعدم أشعرية الإمام النووي، فأرجو ذكره في المقالة.--بلال الدويك 09:30، 18 مارس 2015 (ت ع م)

خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها الشُروط--مستخدم:باسم/توقيع--: 11:35، 24 مايو 2015 (ت ع م)

النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.