هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

جيلان ينسو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 21:16، 20 ديسمبر 2022 (إنقاذ مصادر 1 ووسم 0 كميتة.) #IABot (v2.0.9.2). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جيلان ينسو
معلومات شخصية

جيلان ينسو هي صحفية تركية إنجليزية. وتعمل في تغطية أحداث تركيا في جريدة نيويورك تايمز. بدأت جيلان مجال الصحافة في 2008 كمحررة ومراسلة في صحيفة حريت. وكانت تغطى الأحداث السياسية، الثقافية، الرياضية وعن إدارة الأعمال. وكانت تحرر عموداً أسبوعياً يتعلق بقضايا المساواة بين الجنسين بتركيا. في 2011 حصلت على درجة الماجستير في وسائل الأعلام الرقمية من كلية الدراسات العليا في جامعة كولومبيا للصحافة وحصلت على زمالة Brigid O'Hara-Forster. ونتيجة لعملها كمراسلة حرة وصحفية في وسائل الأعلام المتعددة في نيويورك وتركيا، عملت على منشورات لمجلات عالمية مثل: ذا أتلانتيك، ذي إيكونوميست، هافينغتون بوست، International Business Times.[1] في 2013، بدأت العمل في مكتب نيويورك تايمز بتركيا.[2] وفي سبتمبر 2014 نشرت في الصفحة الرئيسية قصة تجنيد الدولة الإسلامية في العراق والشام للأتراك في حى Hacıbayram بأنقرة.[3] وقام الرئيس رجب طيب أردوغان بنقد مقالها نقداً لاذعاً ووصف المقال «بالحقارة، الخيانة والوقاحة».[4] وتم مهاجمة جيلان من جريدة ستار ومن وسائل الأعلام الموالية للحكومة.[5] كما أنها تلقت العديد من تهديدات القتل. وأكثر ما أثار الجدل حول مقالتها هي اختيار نيويورك تايمز لنشر صورة تحتوى على رجب طيب أردوغان مع رئيس الوزراء حينها أحمد داوود أوغلو وهما يغادران مسجداً بحى أنقرة.[6] حملة الهجوم ضد جيلان أجبرتها على مغادرة البلاد بشكل مؤقت.[7] قام مديرون «مراسلون بلا حدود» و "Article 19" و "English PEN" بنشر رسالة تذكير الرئيس رجب أردوغان بدور الصحفيين الهام في الديمقراطية وان تتم حمايتهم عن طريق القانون التركي والدولي.[8] وأنتقدت الخارجية الأمريكية تركيا لهذة الممارسات من التخويف والترهيب.[9]

مراجع

  1. ^ ""Ceylan Yeğinsu"". مؤرشف من الأصل في 2018-10-19.
  2. ^ ""Ceylan Yeğinsu"". مؤرشف من الأصل في 2018-10-19.
  3. ^ ""ISIS Draws a Steady Stream of Recruits From Turkey"". مؤرشف من الأصل في 2019-05-24.
  4. ^ ""Open letter to president Erdogan"". مؤرشف من الأصل في 2017-08-04.
  5. ^ "Pro-Erdoğan media targets New York Times reporter". Today's Zaman. 18 September 2014. Archived from the original on 5 January 2016. نسخة محفوظة 22 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ Kaya Genç (December 2014). "Turkey's "treacherous" women journalists". Index on Censorship. 43 (4): 88–92. doi:10.1177/0306422014560506. نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Alev Scott (6 July 2016). "As ISIS attacks mount, Turkey steps up its war on free speech". نيوزويك. Retrieved 16 July 2016. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  8. ^ "Open letter to president Erdogan" نسخة محفوظة 4 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.. Reporters Without Borders. 23 September 2014. Retrieved 16 July 2016. نسخة محفوظة 04 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ "Freedom of the Press – 2015 in Turkey". Freedom House. 2015. Retrieved 16 July 2016. نسخة محفوظة 27 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]