أرابيكا:ملاحظة اليوم

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 06:53، 2 يوليو 2023 (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

شاعت الأغلاط والأخطاء في لغتنا العربية لأمور عدة، منها الإعلام[1]، المسؤول الأول عن هذا الشيوع، وتفلّت صفحات الشابكة من الرقابة اللغوية لأي جهة كانت، وعدم اهتمام أبناء العربية بإتقان لغتهم، وغياب جهة موجهة مصححة لهذه الأخطاء.

ومع أن أرابيكا لا تعطي نصائح أو إرشادات، فقد ارتأى بعض أفراد المجتمع الويكيبيدي، إطلاق مشروع "ملاحظة اليوم"، حرصًا منهم على سلامة اللُغة العربيَّة، وتوعية للمساهمين في أرابيكا إلى أغلاطهم اللغوية، ورفع سوية الموسوعة، وتخفيف العبء على المراجعين والمصححين. فهذا المشروع يساهم في تطوير أرابيكا بعرضه ملاحظات توضح غلطًا، أو خطأ شائعًا، وتنوه إلى الصحيح، أو الأصح.

تظهر "ملاحظة اليوم" حاليًا في الصفحة الرئيسية لأرابيكا العربية. تبين الكلمات الملونة بالأحمر "الأخطاء"، والملونة بالأزرق "التصحيح"، إن كان وضع الملاحظة يسمح بالتلوين.

أغلاط شائعة في العربية
7
لا تقل: ينبغي علينا أن نفعل كذا.
بل قل: ينبغي لنا أن نفعل كذا.
جاء في الآية القرآنية: ﴿لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَر [يس:40]
﴿وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَه [يس:69]


شروط قبول ملاحظة جديدة

قبل أن تنشىء ملاحظة جديدة، تأكد من تحقيق النقاط التالية:

الشيوع

ابتعد قدر الإمكان عن الملاحظات المقعرة، التي لا يقع فيها أحد، ونادرًا ما تمر عليها. أورد الملاحظات الشائعة التي يقول من يقرؤها: "يالله! كم مرة كتبتها".

الفائدة

أن تكون الملاحظة مفيدة، دون تكلف، ودون تعقيد.

التوثيق

  • أي ملاحظة غير مسندة إلى مرجع تحذف فورًا.
  • يوضع المرجع في صفحة النقاش الخاصة بالملاحظة، مع شرح موجز لما ورد في المصدر.

كيف أنشىء ملاحظة

  • استعرض الملاحظات كلها لتجنب التكرار.
  • أنشىء ملاحظتك الجديدة في آخر ما وصلت إليه الملاحظات في «قائمة الملاحظات».
  • تأكد من توثيق الملاحظة بكتابة المصدر في صفحة نقاشها، مع تلخيص لمضمون المصدر.
  • قم بزيادة قيمة العداد، إن كنت قادرًا على ذلك، في عداد الملاحظات، لتظهر ملاحظتك.

انتقادات للمشروع

  • يخرق سياسة إخلاء المسؤولية، فأرابيكا لا تعطي نصائح أو إرشادات.
  • غير موثق.
  • بعض الملاحظات هي آراء خلافية، إذن القسم غير محايد.

اقرأ أيضًا

المصادر

  1. ^ اقرأ كتاب "أخطاء اللغة العربية المعاصرة عند الكتاب والإذاعيين" للدكتور أحمد مختار عمر، الطبعة الثانية، 1993. وقد أورد الكاتب مئات الأخطاء التي يقع فيها الأدباء وكتاب الصحافة والإذاعيون.