تحتوي هذه المقالة ترجمة آلية، يلزم إزالتها لتحسين المقالة.

ماي كالي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 23:45، 23 سبتمبر 2023 (بوت:إضافة بوابة (بوابة:الشرق الأوسط,بوابة:الوطن العربي)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
[مجلة ماي كالي]
معلومات عامة
تصدر كل
كل شهرين
بلد المنشأ
التأسيس
موقع الويب
شخصيات هامة
رئيس التحرير
التحرير
اللغة
التصنيفات
مجلة مفاهيمية الإلكترونية، مجمتع الميم، الفن البديل، مجتمع، جندرية، نسوية

ماي.كالي (بالإنجليزية: My.Kali) هي مجلة مفاهيمية الإلكترونية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعنى بقضايا مجتمعية وبشؤون الأقليات المهمشة والمواضيع المتعلقة بالفن البديل، الجندر وحقوق الجسدية. تأسست المجلة في عام 2007 على يد مجموعة من الطلاب من شتى الدول، من تخصصات مختلفة، ما بين: التصميم، والفنون، والعلوم الإنسانية. تسعى ماي كالي جاهدةً إلى معالجة بعض المشاكل المجتمعية وتمكين الشباب من تحدي الثنائية الجندرية السائدة في المنطقة، تنشر محتواها باللغة العربية والإنجليزية. وسميت بهذا على اسم صاحبها الناشط والمؤثر والمثلي علنًا خالد عبد الهادي والمعروف بكالي، والذي أسسها كأول مجلة إل جي بي تي؛ أي مجتمع الميم.[1][2]

في مقال للجزيرة الإنجليزية بعنوان 'تضغط من أجل المساواة بين الجنسين في الأردن' ذكرت: «في وقت سابق من هذا العام نشرت المجلة 50 عددًا، واحتفلت المجلة بمرور سبع سنوات. كالي وهو على الغلاف يعانق الرأس المنحوت، جذعه عارٍ يغطيه الغبار الأبيض. العنوان يقرأ:» قل لي سرًا أبيض صغير!"" سرعان ما تم إزالة المقال من الموقع الرسمي ونسخ على المدونات وصفحات بدلاً من ذلك، ويرجع ذلك للضجة الكبيرة التي أثارها هذا التقرير في ذلك الوقت. «المجلة بدأت بطريقة كتير عفوية، ومن منطلق فرد وليس جماعة، المجلة ما بدأت بهيكلة معينة أو بطريقة إستراتيجية». قال خالد عبد الهادي لموقع المنصة.

أظهرت المجلة بانتظام فنانين غير مثليين على أغلفتها لتعزيز القبول بين المجتمعات الأخرى وكانت أول مطبوعة تظهر العديد من فناني تحت الأرض والفنانين المحليين غلافها مثل ياسمين حمدان ، المغني الرئيسي وعازف الكمان في فرقة مشروع ليلى، حامد سنو،[2] وهايغ بابازيان، علاء وردي،[3] زاهد سلطان[4] وغيرهم الكثير. «الأردن هو بلد تقليدي جدًا ونحن نعتبر مثيرين للجدل في الأردن ببساطة لكسرنا الصورة النمطية والخروج من القاعدة،» قال خالد لصحيفة إيجيبت إندبندنت.[5]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ "Jordan: a gay magazine gives an hope to Middle East", Ilgrandecolibri.com, retrieved 11 August 2012 نسخة محفوظة 24 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ "Gay Egypy". Gay Middle East. مؤرشف من الأصل في 2012-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-20.
  3. ^ My.Kali Alaa Wardi cover نسخة محفوظة 15 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ My.Kali Zahed Sultan cover نسخة محفوظة 16 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Egypt Independent: Middle Eastern LGBT magazine looking risky expansion into Arabic نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية