هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

فطر الكالوبوليتس كالوبس

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 05:57، 11 سبتمبر 2023 (استبدال وسائط مستغى عنها في الاستشهاد). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

فطر الكالوبوليتس كالوبس


التصنيف العلمي
المملكة: فطريات
الشعبة: دعاميات
الطويئفة: غاريقونيات
الرتبة: بوليطيات
الفصيلة: بوليطية
الجنس: كالوبيتس
النوع: كالوبيتس كالوبس
الاسم العلمي
Caloboletus calopus
الصفات الفطرية
مسامات على الغشاء الخارجي
رأس الفطر محدب
الغشاء الخارجي متلاحم
الساق مكشوف
لون الابواغ بني زيتوني
البيئة فطرية نفعية

يعرف فطر[1] الكالوبوليتس كالوبس عادة بفطر الزان المر أو الفطر القرمزي، وهو فطر من فصيلة البوليطيات التي تتواجد في آسيا وشرق أوروبا وشمال أمريكا، حيث تنمو بكثرة في الغابات الصنوبرية النفضية في فصلي الصيف والخريف، ولها جسم إثمار ممتليء ذو ألوان جذابة، ويتميز الفطر برأس ذي لون يتباين بين البني الفاتح والبني الزيتوني، ويصل طولها إلى 15 سم، كما يتميز بابواغ صفراء وساق بلون مائل للاحمر والتي يصل طولها إلى 15 سم وعرضها 5 سم، وتتصبغ رأسها الصفراء الباهتة باللون الازرق عند كسرها أو خدشها.

كان كريستوفر بيرسون أول من قام بوصف الفطر في عام 1801م، إلا ان علم الوراثة العرقي الجزيئي الحديث اظهر ان الفطر يتصل مباشرة بالنوع النمطي لفطر البولطيس ولذلك يتوجب وضعه في جنس جديد مستقل، وتم تصنيف الكالوبس في عام 2014م واعتبار ك. كالوبس هو النوع النمطي. ولا يعد فطر ك.كالوبس صالحا للاكل وذلك لطعمه شديد المرارة والذي لا يزول حتى بعد طبخه. ولكن هناك بعض الأقاويل التي تشير إلى انه يؤكل في بعض مناطق شرق أوروبا. وساق ك.كالوبس الحمراء تميزه عن باقي الاصناف الصالحة للاكل مثل فطر البوليط المأكول.

التصنيف

قام جايكوب كريستيان سكافير بالتعريف بفطر كالوبوليتوس كالوبس في البداية تحت مسمى البوليط الزيتوني في عام 1774م[2] ولكن لم يتم اطلاق هذا المسمى على الفطر لانه قد أطلق على نوع آخر من الفطريات.[3] وقام جوهان فريدريك جميلن في عام 1792م باستخدام مسمى البوليط الصخري كمرادف له[4] ولكن تم رفضه أيضا،[5] كما قام كريستان هيندريك بيرسون باطلاق مسمى اخر للفطر في عام 1801م [6] والذي تم اشتقاقه من اليونانية والذي يعني «القدم الجميلة» نسبة لساقه ذات الالوان الزاهية. واشتق أيضا من مسماه في الألمانية وترجمته حرفيا ليصبح بمسمى«الفطر ذوالقدم الجميلة», والجدير بالذكر ان له مسميات شائعة بديلة مثل الفطر القرمزي[7] وفطر الزان المر.[8]

وهناك مرادفات أخرى عبارة عن ثنائيات تسمية نشأت من التحولات الجنسية-الجنس الاحيائي- مثل مسمى «دايكتيبوس» الذي اطلقه لوسين كويليت في عام 1886م[9] ومسمى «توبيبوريس» الذي اطلقه رينيه ماير في عام 1937م،[10] ومسمى «بوليطس فروستوسيس» الذي اعتبر في الاصل كصنف مستقل اطلقه وولي سنيل واسثر ديك في عام 1941م[11] والذي وصف لاحقا كطائفة ب. كالوبس على يد اورسن ك. ميلر ورووي واتلينج في عام 1968م.[12] واطلق كل من ايستاديس ولانووي مسميات الطائفة روفوربرابوس والنوع ايريتيكيوليتس في أوروبا في عام 2001م.[13]

قام رولف سينجر في عام 1986م ضمن تصنيفه التحت جنسي لجنس البوليطس باضافة الفطر ك. كالوبس كالنوع النمطي لقسم الكالوبيس والذي يشمل اجناس تم تمييزها بامتلاكها لاجساد تتباين الوانها بين الابيض والاصفر، وطعمها المر والتلطخات الزرقاء التي تنشأ كرد فعل لدى تعرض جدران الانبوب للخدش. ويشمل قسم الكالويودس أصناف مثل ك.راديكانس وك.ايدولنس وب. باليدوس.[14] واظهر التحليل الجيني المنشور في عام 2013 ان ك. كالوبيس ومعظم الفطريات ذات المسامات الحمراء تعد جزءا من الفرع الحيوي دوبايني والذي سمي نسبة لبوليطس دوبايني المعروف حاليا برويدوبليطس والذي تم حذفه كليا من المجموعة الاساسية للنوع النمطي ب.اديلوس وما يقاربه من بوليطيات. وهذا يبين الحاجة لوضعه في جنس جديد مستقل.[15] والجدير بالذكر ان ب.كالوبيس قد تم تحويله واعتباره النوع النمطي للجنس الجديد كالوبيتس وذلك على يد عالم الفطريات الإيطالي الفريدو فيريني.[16]

الوصف

المسامات الصفراء وتحول لونها للازرق عند خدشها.

يصل قطر الفطر إلى 15 سم أو في حالات نادرة إلى 20 سم ويتميز الرأس بلونه البني الفاتح إلى الاخضر الزيتوني ويبدأ بشكل كروي قبل ان يتفتح ويتحول إلى نصف كروي واخيرا إلى شكل محدب.[17] ويتميز سطح الرأس بشعيراته الناعمة الصغيرة وبعض الاحيان يتميز بظهور شقوق عند النضج.[18] ويتدلى غشاء الرأس من على حدودها[19] ويكون لون سطح المسامات في البداية اصفرا باهتا قبل ان يغمق ويتحول إلى اللون الاصفر الزيتوني عند النضج ويتلطخ باللون الازرق حالما يتعرض للإصابة بجرح أو خدش. ويوجد في كل مليمتر مساما واحدا إلى مسامين، ويكون شكل تلك المسامات دائريا في البداية ويتحول إلى شكل زاوي عندالنضج.ويصل عمق الانبوب إلى نحو 2 سم.[20]

وتتميز الساق بألوانها الزاهية حيث تكون صفراء من الاعلى ووردية مائلة للاحمر من الاسفل بالإضافة لوجود تشابك باللون القشي بالقرب من النصف العلوي؛[20] ما يجعل من كامل الساق تبدو باللون المائل للاحمر.[18] ويقاس طولها من 7 إلى 10 سم وسمكها من 2 إلى 5 سم وتكون الساق عادة بنفس العرض أو تكون أعرض باتجاه القاعدة.[20] في بعض الاحيان يختفي اللون الاحمر تماما من ساق الفطر الناضج أو الفطر ذي عمر البضعة أيام ويتحول إلى درجات اللون البني المصفر.[21] ويتغير اللون الاصفر الباهت إلى اللون الازرق عند خدشه أو تعرضه للكسر، وينتشر تغير اللون من المنطقة التي تعرضت للخدش.[22] وقد تفوح من الفطر رائحة قوية تشبه رائحة الحبر تقريبا.[23] ويكون لون الابواغ زيتونيا إلى بني زيتوني، وتكون الابواغ ناعمة وبيضاوية يتراوح حجمها من 13 إلى 19 مايكروميتر طولا ومن 5 إلى 6 مايكروميتر عرضا.[20] وتكون الدعاميات (وهي خلايا تجدد المسامات)عصوية الشكل وهي عبارة عن تجمع اربع مسامات وتقدر بحوالي 30-38 مايكروميتر طولا و9-12 مايكروميتر عرضا. والساسيديا تكون شفافة وعصوية الشكل إلى محورية الشكل وتقدر بحوالي 25-40 مايكروميتر طولا و10-15 مايكروميتر عرضا.[21]

وتتشابه طائفة فروستوسيس تشكليا مع النوع الرئيسي الا ان رأسها يصبح هاليَ الشكل ومميزة بمناطق صغيرة تشكلت بسبب الصدوع والتشققات عند النضج. كما ان ابواغها تكون اصغر قليلا بحوالي 11-15 مايكروميتر طولا و4-5,5 مايكروميتر عرضا.[20] اما بمقارنتها مع النوع الأوروبي ايرتيكولاتوس حيث يُستبدل التشابك في أعلى الساق بحبيبات حمراء دقيقة في حين ان طائفة روفوربراسس تحمل مسامات حمراء مائلة للوردي بدل التشابك.[13]

أصناف مشابهة

ساق فطر الاكسروكوميلوس كريستيرون بدون تشابك.
فطر الكالوبيتس انديليوز اصغر حجما وألوان رأسه أفتح.

ان التلون في فطر الكالوبيتس كالوبس منفرد جدا فبرأسه الباهت ومساماته الصفراء وساقه الحمراء تجعله لا يتشابه مع أي صنف من اصناف الفطر الأخرى،[24] ويتشابه الفطر مع عينة من السويليوس الباهتة الكبيرة ورأس روبروبوليطس الشيطاني بنفس اللون، ولكن هذه الاصناف ذات ابواغ حمراء وقد يحدث في حالات قليلة ان تشبه اجسام الاثمار مع فطر «اكسيروكملس كريستن تيرن» ولكن الساق في هذه الاصناف غير متشابكة كما هو الحال في فطر ك.كالوبس.[22] ولا يوجد في الاصناف القابلة للأكل مثل فطر «ب.أيدولس» سيقان الحمراء،[17] كما يتشابه الفطر بشكل كبير مع الصنف غير الصالح للأكل «ك.راديكان» والذي يفتقر للاحمرار في سيقانه.[24] وكما هو حال فطر ك.كالوبس فان اصناف غربي شمال أمريكا ك.روبريس تكون بذات الطعم المر وذات الالوان والابواغ الصفراء التي تتحول إلى اللون الازرق لدى كشطها الا انه لا يوجد بها نفس التشابك في سيقانها.[25] ووجد في شمالي غربي شمال أمريكا صنف «ب.كوتيفيرارم» والذي يفتقر للالوان الحمراءوالوردية في السيقان الصفراء ذات التشابك وكما يملك رأسا ذا لون اغمق واقرب إلى لون يتباين بين الرمادي الزيتوني والبني الغامق.[18]

وهناك صنفان في شرقي شمال أمريكا وهما ك.انيدولس وك.روزبس واللذان يملكان مظهر قريب من ك.كالوبس الا ان الأول ينتج اجسام اثمار اصغر وبرأس ذي لون ابيض إلى ابيض رمادي، في حين يقترن الاخير بأشجار الشوكران فقط.[26] وصنف ك.فيرموس الذي يتواجد في شرق أمريكا وشرق كندا وكوستاريكا يتميز بلون رأس باهت وساق محمرة الا انه وعلى خلاف ك.كالوبس يحمل ابواغ حمراء ولا يوجد به نفس التشابك في السيقان.[27] والصنف الياباني ك.باتيفورمس يعتبر حديث الاكتشاف -في عام 2013م- ويظهر تشابهه مع ك.كالوبس ولكن يمكن التمييز بينهما شكليا عن طريق رأسه خشن الملمس أو مجهريا عن طريق خلايا التلطخ النشواني في الرأس أو تشكليا عن طريق الكايستيدا المميزة في السيقان.[28]

انتشارها ومواطن تواجدها

تنمو الاصناف الفطرية النفعية[26] مثل ك.كالوبس في الغابات النفضية والصنوبرية في المناطق المرتفعة منها وخاصة اسفل اشجار الزان والبلوط.[23] وتظهر اجسام الاثمار لهذا الفطر بشكل منفرد أو في مجموعات.[21] وتنمو هذه الاصناف على الاسطح الكلسية من بداية شهر يوليو وحتى شهر ديسمبر في كل من شمالي أوروبا[23] وشمال مناطق شمال غرب الاطلسي وولاية ميتشيغان الأمريكية.[29] ويمتد نطاق تواجدها من شمال أمريكا جنوبا إلى المكسيك.[30] وتعرف طائفة الفروسوسيس من ولاية كاليفورنيا وجبال الروكي في ولاية ايداهو الأمريكية.[20] وفي عام 1968 وبعد مقارنة المجموعة الأوروبية بالمجموعة شمال الأمريكية اقترح ميلر ووالتن ان النوع النموذجي لفطر ك.كالوبس لا يتواجد في الولايات المتحدة. وقام باحثون آخرون بنفس المقارنة والتي قادتهم إلى نتيجة مغايرة[31] وتثبت ان الاصناف قد تم ادراجها في عدة أدلة ميدانية أمريكية.[18][20][25] وقد تم رصد الفطر في منطقة البحر الاسود في تركيا،[32] كما تم العثور عليه في اسفل اشجار البوبلس كيلياتا والابيس بندرو في منطقتي راولبندي ونائبا جالي في باكستان،[33] ومقاطعة يونان الصينية[34] وكوريا[35] وتايوان.[36]

السمية

بالرغم من شكل الفطرالجذاب الانه لا يعتبر صالحا للاكل، وذلك لشدة مرارة طعمه والتي لا تزول حتى بعد طبخه.[37] الا ان هناك أقاويل تفيد ان الفطر يؤكل في مناطق أقصى شرق روسيا واوكرانيا.[38] يعودالطعم المر للفطر لوجود مركبات الكالويين[39] ومشتقات اللاكتون وأو-اكتلسيلسو أ. وهذه المركبات تحتوي على عناصر بنيوية تعرف بوحدة ميثيل كاتيكول الثلاثية والتي تعتبر نادرة في النواتج الطبيعية وتم ذكر التركيب الكلي للكالوبين في عام 2013م.[40] وتتواجد مشتقات حمض البوليفيك في فطر ب.كالوبس وهي: حمض الاترومينك وحمض فيرجياتيك وحمض اكسيروكوميك. وتحبط هذه المركبات انزيم سيتوكروم بي 450 وهو الانزيم الاساسي الذي يدخل في استقلاب الدواء والتنشيط الحيوي.[41] وقد وجدت عدة مركبات أخرى في اجسام الاثمار ومنها: كالوبين بي[42] ومركبات أشباه التريين الاحادي مثل كايكلوبينول[43] وبوليتونيسيس أ وب. ويعد المركبان الاخيران مؤكسين للغاية ولهما نشاط ترسيبي للجزيئات الحرة عندما تكون في أنبوبة المختبر.[35] وتعد المركبات اوكاتونين الثلاثي (47% من المركبات المتطايرة) واوكتانول الثلاثي (27%) وأوكتبول الثلاثي (15%) والليمونين (3.6%) المركبات المتطايرة الرئيسية التي تعطي اجسام الاثمار رائحتها.[44]

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ قاموس المورد، البعلبكي، بيروت، لبنان.
  2. ^ Schäffer, J.C. (1774). Fungorum qui in Bavaria et Palatinatu circa Ratisbonam nascuntur Icones (باللاتينية والألمانية). Erlangen, Germany: Apud J.J. Palmium. Vol. 4. p. 77; plate 105. Archived from the original on 2017-04-08.
  3. ^ "Boletus olivaceus Schaeff., Fungorum qui in Bavaria et Palatinatu circa Ratisbonam nascuntur Icones, 4: 77, t. 105, 1774". مايكوبنك ‏. International Mycological Association. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-19.
  4. ^ Gmelin, J.F. (1792). Systema Naturae (باللاتينية) (13 ed.). Leipzig, Germany: G.E. Beer. Vol. 2. p. 1434. Archived from the original on 2020-03-16.
  5. ^ "Boletus lapidum J.F. Gmel., Systema Naturae, 2: 1434, 1792". MycoBank. International Mycological Association. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-19.
  6. ^ Persoon, C.H. (1801). Synopsis methodica fungorum (باللاتينية). Göttingen, Sweden: Dieterich. p. 513. Archived from the original on 2018-09-28.
  7. ^ Lamaison, J.-L.; Polese, J.-M. (2005). The Great Encyclopedia of Mushrooms. Cologne, Germany: Könemann. ص. 33. ISBN:978-3-8331-1239-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Holden, E.M. (2003). "Recommended English Names for Fungi in the UK" (PDF). British Mycological Society. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03.
  9. ^ Quélet, L. (1886). Enchiridion Fungorum in Europa media et praesertim in Gallia Vigentium (باللاتينية). Paris, France: Octave Dion. p. 160. Archived from the original on 2016-10-10.
  10. ^ Maire, R. (1937). "Fungi Catalaunici: Series altera. Contributions a l'étude de la flore mycologique de la Catalogne". Publicacions del Instituto Botánico Barcelona (بالفرنسية). 3 (4): 1–128 (see p. 46). Archived from the original on 2016-03-04.
  11. ^ Snell, W.H.; Dick, E.A. (1941). "Notes on Boletes. VI". Mycologia. ج. 33: 23–37 (see p. 33). DOI:10.2307/3754732. مؤرشف من الأصل في 2015-09-23.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Miller, O.K. Jr.; Watling, R. (1968). "The status of Boletus calopus Fr. in North America". Notes From the Royal Botanic Garden Edinburgh. ج. 28: 317–26.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  13. ^ أ ب Estadès, A.; Lannoy, G. (2001). "Boletaceae – Validations diverses". Documents Mycologiques (بالفرنسية). 31 (121): 57–61.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ Singer, R. (1986). The Agaricales in Modern Taxonomy (ط. 4). Königstein im Taunus, Germany: Koeltz Scientific Books. ص. 779. ISBN:978-3-87429-254-2.
  15. ^ Nuhn, M.E.; Binder, M.; Taylor, A.F.S.; Halling, R.E.; Hibbett, D.S. (2013). "Phylogenetic overview of the Boletineae". Fungal Biology. ج. 117 ع. 7–8: 479–511. DOI:10.1016/j.funbio.2013.04.008. PMID:23931115.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  16. ^ Vizzini A. (10 يونيو 2014). "Nomenclatural novelties" (PDF). Index Fungorum ع. 146: 1–2. ISSN:2049-2375. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-04.
  17. ^ أ ب Zeitlmayr, L. (1976). Wild Mushrooms: An Illustrated Handbook. Hertfordshire, UK: Garden City Press. ص. 104–05. ISBN:978-0-584-10324-3.
  18. ^ أ ب ت ث Arora, D. (1986). Mushrooms Demystified: A Comprehensive Guide to the Fleshy Fungi. Berkeley, California: Ten Speed Press. ص. 523. ISBN:978-0-89815-169-5.
  19. ^ Laessoe, T. (2002). Mushrooms. Smithsonian Handbooks (ط. 2). London, UK: Dorling Kindersley Adult. ص. 190. ISBN:978-0-7894-8986-9.
  20. ^ أ ب ت ث ج ح خ Bessette, A.R.; Bessette, A.; Roody, W.C. (2000). North American Boletes: A Color Guide to the Fleshy Pored Mushrooms. Syracuse, New York: Syracuse University Press. ص. 100–01. ISBN:978-0-8156-0588-1.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ أ ب ت Alessio, C.L. (1985). Boletus Dill. ex L. (sensu lato) (بالإيطالية). Saronno, Italy: Biella Giovanna. pp. 153–56.
  22. ^ أ ب Haas, H. (1969). The Young Specialist looks at Fungi. London, UK: Burke. ص. 36. ISBN:978-0-222-79409-3.
  23. ^ أ ب ت Nilson, S.; Persson, O. (1977). Fungi of Northern Europe 1: Larger Fungi (Excluding Gill-Fungi). Harmondsworth, UK: Penguin. ص. 104. ISBN:978-0-14-063005-3.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ أ ب Breitenbach, J.; Kränzlin, F. (1991). Fungi of Switzerland 3: Boletes & Agarics, 1st Part. Lucerne, Switzerland: Sticher Printing. ص. 52. ISBN:978-3-85604-230-1.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ أ ب Davis, R.M.; Sommer, R.; Menge, J.A. (2012). Field Guide to Mushrooms of Western North America. Berkeley, California: University of California Press. ص. 325. ISBN:978-0-520-95360-4. مؤرشف من الأصل في 2020-03-16.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ أ ب Roberts, P.; Evans, S. (2011). The Book of Fungi. Chicago, Illinois: University of Chicago Press. ص. 329. ISBN:978-0-226-72117-0.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Halling, R.; Mueller, G.M. (1999). "New boletes from Costa Rica". Mycologia. ج. 91 ع. 5: 893–99. DOI:10.2307/3761543. JSTOR:3761543. مؤرشف من الأصل في 2015-09-23.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Takahashi, H.; Taneyama, Y.; Degawa, Y. (2013). "Notes on the boletes of Japan 1. Four new species of the genus Boletus from central Honshu, Japan". Mycoscience. ج. 54: 458–468. DOI:10.1016/j.myc.2013.02.005.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ Phillips, R. (2005). Mushrooms and Other Fungi of North America. Buffalo, New York: Firefly Books. ص. 264. ISBN:978-1-55407-115-9.
  30. ^ Landeros, F.; Castillo, J.; Guzmán, G.; Cifuentes, J. (2006). "Los hongos (macromicetos) conocidos an at Cerro el Zamorano (Queretaro-Guanajuato), Mexico" [Known macromycetes from Cerro el Zamorano (Queretaro-Guanajuato), Mexico] (PDF). Revista Mexicana de Micologia (بالإسبانية). 22: 25–31.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)[وصلة مكسورة]
  31. ^ Thiers, H.D. (1998) [1975]. "Boletus calopus". The Boletes of California. New York, New York: Hafner Press; MykoWeb (online version). مؤرشف من الأصل في 2017-10-17.
  32. ^ Sesli, E. (2007). "Preliminary checklist of macromycetes of the East and Middle Black Sea Regions of Turkey" (PDF). Mycotaxon. ج. 99: 71–74. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03.
  33. ^ Sarwar, S.; Khalid, A.N. (2013). "Preliminary Checklist of Boletales in Pakistan" (PDF). Mycotaxon: 1–12. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-12-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^ Wang, L.; Song D.-S.; Liang, J-F.; Li, Y-C.; Zhang, Y. (2006). "Macrofungus resources and their utilization in Shangri-La County, Northwest in Yunnan Province". Journal of Plant Resources and Environment (بالصينية). 15 (3): 79–80. ISSN:1004-0978.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  35. ^ أ ب Kim, W.-G.; Kim, J.-W.; Ryoo, I.-J.; Kim, J.-P.; Kim, Y.-H.; Yoo, I.-D. (2004). "Boletunones A and B, highly functionalized novel sesquiterpenes from Boletus calopus". Organic Letters. ج. 6 ع. 5: 823–26. DOI:10.1021/ol049953i. PMID:14986984.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ Yeh, K.-W.; Chen, Z.-C. (1981). "The boletes of Tawian 2". Taiwania. ج. 26: 100–15. ISSN:0372-333X.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  37. ^ Carluccio, A. (2003). The Complete Mushroom Book. London, UK: Quadrille. ISBN:978-1-84400-040-1.
  38. ^ Boa, E.R. (2004). Wild Edible Fungi: A Global Overview Of Their Use And Importance To People. Non-Wood Forest Products. Rome: Food and Agriculture Organization of the United Nations. ج. 17. ص. 123, 128. ISBN:978-92-5-105157-3. مؤرشف من الأصل في 2016-06-10.
  39. ^ Hellwig, V.; Dasenbrock, J.; Gräf, C.; Kahner, L.; Schumann, S.; Steglich, W. (2002). "Calopins and cyclocalopins – Bitter principles from Boletus calopus and related mushrooms". European Journal of Organic Chemistry. ج. 2002 ع. 17: 2895–904. DOI:10.1002/1099-0690(200209)2002:17<2895::AID-EJOC2895>3.0.CO;2-S.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  40. ^ Ebel, H.; Knör, S.; Steglich, W. (2003). "Total synthesis of the mushroom metabolite (+)-calopin". Tetrahedron. ج. 59 ع. 1: 123–29. DOI:10.1016/S0040-4020(02)01451-5.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  41. ^ Huang, Y.-T.; Onose, J.-I.; Abe, N.; Yoshikawa, K. (2009). "In vitro inhibitory effects of pulvinic acid derivatives isolated from Chinese edible mushrooms, Boletus calopus and Suillus bovinus, on cytochrome P450 activity". Bioscience Biotechnology and Biochemistry. ج. 73 ع. 4: 855–60. DOI:10.1271/bbb.80759. PMID:19352038. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  42. ^ Kim, J.-W.; Yoo, I.-D.; Kim, W.-G. (2006). "Free radical-scavenging δ-lactones from Boletus calopus". Planta Medica. ج. 72 ع. 15: 1431–32. DOI:10.1055/s-2006-951722. PMID:17091435.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  43. ^ Liu, D.-Z.; Wang, F.; Jia, R.-R.; Liu, J.-K. (2008). "A novel sesquiterpene from the basidiomycete Boletus calopus" (PDF). Zeitschrift für Naturforschung B. A Journal of Chemical Sciences. ج. 63 ع. 1: 114–16. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  44. ^ Rapior, S.; Marion, C.; Pélissier, Y.; Bessière, J.-M. (1997). "Volatile composition of fourteen species of fresh wild mushrooms (Boletales)" (PDF). Journal of Essential Oil Research. ج. 9 ع. 2: 231–34. DOI:10.1080/10412905.1997.9699468. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-12-03.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

وصلات خارجية