انتقاد منظمة التجارة العالمية

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 12:32، 11 سبتمبر 2023 (استبدال وسائط مستغى عنها في الاستشهاد). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

الهدف المعلن لمنظمة التجارة العالمية (WTO) هو «ضمان تدفق التجارة بشكل سلس، كما هو متوقع وقدر ممكن من الحرية».[1] ومع ذلك فمن المهم أن نلاحظ أن منظمة التجارة العالمية لا تدعي أن تكون «سوق حرة» منظمة. وفقاً لمنظمة التجارة العالمية فإنها «توصف في بعض الأحيان كمؤسسة» التجارة الحرة«، ولكن هذا ليس دقيقاً تماماً. إن النظام يسمح بالتعريفات (الجمركية)، وفي ظروف محدودة تسمح بغيرها من أشكال الحماية. وبدقة أكثر هو نظام من القواعد مخصص للمنافسة المفتوحة، العادلة وغير المشوهة.»[2]

محتون يصطدمون مع شرطة هونغ كونغ في وان تشاي منطقة الواجهة البحرية خلال الاجتماع الوزراي لمنظمة التجارة العالمية في 2005.

ومع ذلك فإن إجراءات وأساليب منظمة التجارة العالمية تثير الكراهية الشديدة. من بين أمور أخرى، اتهمت منظمة التجارة العالمية باتساع الفجوة الاجتماعية بين الأغنياء والفقراء التي ادعت أنها تضيقها.[3] وتقدر الأونكتاد أن تشوهات السوق كلفت البلدان النامية 700000000000 دولار سنوياً في فقدان عائدات التصدير.[4]

مراجع

  1. ^ "WTO Homepage". مؤرشف من الأصل في 2019-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-29.
  2. ^ "Promoting fair competition". مؤرشف من الأصل في 2019-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-30.
  3. ^ Cline، William R. (2004). "Conclusion". Trade Policy and Global Poverty. Peterson Institute. ص. 264. ISBN:0-88132-365-9.
  4. ^ Pogge، Thomas. "Poverty and Human Rights" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-17.

مصادر خارجية

"Reforming WTO Decision Making: Lessons from Singapore and Seattle" http://scid.stanford.edu/publicationsprofile/1515