تأريخ بنظائر أرجون-أرجون

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:06، 17 أبريل 2022 (روبوت - إضافة لشريط البوابات :بوابة:علم الأحياء القديمة + بوابة:علوم الأرض + [[بوابة:ما قبل التاري). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

تأريخ أرجون-أرجون (40Ar/39Ar) هي طريقة قياس الإشعاع الصادر من عنصر الأرجون وقد اختيرت لكي تتفوق على طريقة التأريخ بواسطة التحلل النووي من البوتاسيوم إلى الأرجون .[1] الطريقة السابقة وهي التأريخ بوتاسيوم-أرجون كانت تتطلب شق العينة إلى نصفين : نصف لتعيين البوتاسيوم ونصف لتعيين الأرجون. طريقة التأريخ أرجون-أرجو لا تستدعي كسر العينة ، وتكفي عينة واحدة أو قطعة واحدة لتحديد عمرها. وتتم الطريقة بقياس نسبة نظائر الأرجون.

تعتمد طريقة تأريخ 40Ar/39Ar على تعريض العينة إلى نيوترونات صادرة في مفاعل نووي ، فيتحول البوتاسيوم-39 إلى الأرغون-39 . وبإجراء التجربة على عينتين أحدهما معروف تاريخها والآخرى مجهولة العمر ، بوضعهما في مفاعل نووي واشعاعهما بالنيوترونات لنفس المدة (ولتكن لمدة ساعة مثلا) فيمكن بعد ذلك قياس الإشعاع الصادر من نسبة 40K/40Ar* , وحساب عمر العينة المجهولة .

نظير الأرجون المرموز له بنجمة فوقه 40Ar* هو النظير المشع من الأرجون -40 والذي نتج عن طريق ضرب البوتاسيوم 40K بالنيوترونات. ولا يحتوي 40Ar* على أرجون من الجو يكون في العينة ، وإن كان موجودا في العينة فيمكن تعيينه بقياس الأرجون-36 . أي أن تقدير عمر العينة يكون دقيقا .

مقالات لها ارتباط

مراجع

وصلات خارجية