تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/حقوق الإنسان في الإسلام
من أرابيكا، الموسوعة الحرة
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 02:26، 15 يوليو 2020 (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:صفحات تصويت للحذف إلى تصنيف:صفحات رشحت لنقاش الحذف). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
نسخة 02:26، 15 يوليو 2020 من عبود السكاف (نقاش | مساهمات) (بوت: نقل التصنيف: تصنيف:صفحات تصويت للحذف إلى تصنيف:صفحات رشحت لنقاش الحذف)
(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الحذف
19 ديسمبر 2009 نقاش لحذف حقوق الإنسان في الإسلام
- بعد قراءة طويلة للمقال الغير مرتب يتبين أنه يخلو من أية معلومات ... بي هو منسوخ من أحد المراجع الفقهية و يفترض به أن يتحدث عن حقوق الإنسان في الإسلام (و لكنه يتكلم عن الإسلام الذي حرر البشرية من الأغلال و عن حق الطفل بأن يولد و حق الحياة).
بل جميع هذه الحقوق ممنوحة عن طريق القانون منذ القرن التاسع عشر ... و لا يوجد هناك داعي للتكلم عن حيادية المقال (الغير متوفرة إطلاقا). بل إن المقال كامل و ليس بذرة. لا يوجد هناك أي شيء يمت بِ صلة للموضوعية في هذا المقال. --T.tyrael (نقاش) 21:30، 19 ديسمبر 2009 (تعم)
- حذف لأنه بشكل عام فإن المقالات التي تتحدث بشكلٍ دعائي، أو متحيز غير مقبولة في موسوعة. كما أن المقال غير منسق (هذا لوحده ليس سبب للحذف) ولكن هناك شك من مظهر المقالة أنها منقولة (أرجو التأكد من ذلك!) --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 17:28، 22 ديسمبر 2009 (تعم)
- رغم إتفاقي معكما في (عدم حيادية المقالة)، (خلوها من معلومات مفيدة)، (عدم الموضوعية)، (شكلها الدعائي وتحيزها) الخ.. الا أنني اعتقد أن الفكرة ذات نفسها جيدة، سأحاول أن أخلق بذرة لمقالة عن حقوق الإنسان في الاسلام وسأقوم بوضع معلومات عن مفهوم حقوق الإنسان وتطوره في الغرب ثم سأحاول وضع كل قضية تمس حقوق الانسان حسب المفهوم الغربي ونظرة مجموعة من فقهاء المسلمين لها مع وضع اراء تنويرية اسلامية(كمثال) موضوع حرية الإعتقاد، أو موضوع الردة، ماهي نظرة حقوق الانسان في الغرب لها وما هي نظرة فقهاء المسلمين لها وما هي نظرة التنويريين من المسلمين لها وهكذا يمكننا جميعا وضع بذرة أو مقالة جيدة. فهل هناك من يساعدني في ذلك؟ قصي مجدي (نقاش) 11:46، 26 ديسمبر 2009 (تعم)
- تعليق: أفهم ما تقصده أخي الكريم قصي! هناك موضوع حول حقوق الإنسان، وهذا الموضوع يمكن توسعته، وذكر الآراء حول حقوق الإنسان في الاديان، ومبادئ حقوق الإنسان .. لكن! بالنسبة لموضوعنا هنا، فالسؤال الأساسي الذي يطرح نفسه: هل هناك حقوق إنسان في الإسلام؟؟ مادام العنوان نفسه خاضعاً للجدل، أصبح المقال ليس موسوعياً، بمعنى أنه سيصبح بحثاً أصيلاً، وكما تعلم في سياسات الأرابيكا فالبحوث الأصيلة ليس محلها الموسوعة! في الغرب هناك شيء اسمه حقوق الإنسان معرّف بشكل واضح، وغير مختلف عليه، بحيث أنه يصلح ليصبح موضوعاً في موسوعة، الخلاف الحاصل هو في المعايير المزدوجة عند الغرب، وفي عدم تطبيقه لحقوق الإنسان على الجميع! أما في الإسلام فالأمر مختلف تماماً، هناك خلاف حقيقي بين علماء الدين، وهناك خلاف حقيقي بين المسلمين بين منكرٍ لوجود شيء إسمه حقوق الإنسان، وبين مؤكد لذلك! لذا أرى أن يكون ذكر ذلك باقتضاب في متن موضوع حقوق الإنسان، أو إذا أردت إعادة الكتابة فلا بد من التنويه في بداية المقال - وحفاظاً على الحياد - أن مبدأ وجود "حقوق الإنسان" في الإسلام مختلفٌ عليه! ولكن الأفضل والأسهل حذف مثل هذه المواضيع لكونها بحوثاً أصيلة، وليست موضوعات تسرد، برغم إيقاني بأهمية القضية، واقتناعي أن الجدل فيها مهمٌ أيضاً ولكن ليُترك ذلك للمنتديات والمدونات، ولنبعد موسوعتنا عن مثل ذلك لأنه ليس موسوعياً. أخوك --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 10:30، 30 ديسمبر 2009 (تعم)
- تعليق: أنا مع الدكتور محمد عبد الهادي تماماً في هذا الموضوع. يمكن إنشاء قسم يتعلق بالإسلام في صفحة حقوق الإنسان مع المصادر اللازمة. لأن هذه الصفحة مخالفة لحقوق النشر لأنها منقول حرفياً من أحد المراجع الفقهية.T.tyrael (نقاش) 10:39، 30 ديسمبر 2009 (تعم)
- حذف غير موسوعية--غلام الأسمر (نقاش) 00:42، 7 يناير 2010 (تعم)
- خلاصة: حذف، فالمقالة غير موسوعية مكتوبة بأسلوب خطابي منحاز بطبيعته. --abanima (نقاش) 17:33، 7 مارس 2010 (تعم)
تصنيف مخفي: