بينار سيليك

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:03، 13 أبريل 2023 (حذف وسائط {{ضبط استنادي}} والاعتماد على ويكي بيانات (via JWB)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بينار سيليك

معلومات شخصية
مكان الميلاد إسطنبول  تركيا
الجنسية تركيا تركية
الحياة العملية
المهنة عالمة اجتماع تركية، وكاتبة، ومفكرة.
بوابة الأدب

بينار سيليك ((بالتركية: Pınar Selek)‏) (ولدت في 8 أكتوبر 1971[1] في إسطنبول). عالمة اجتماع تركية، وكاتبة، ومفكرة. وقد حصلت على التعليم الجامعي والدراسات العليا من جامعة معمار سنان للفنون الجميلة في قسم علم الأجتماع. وعرف عنها اهتمامها بالأقليات.

حياتها

ولدت سليك في عام 1971 في إسطنبول. وحصلت على تعليمها المتوسط والثانوي في مدرسة نوتردام دي سيون الفرنسية، وبعد أن أتمت تعليمها في المدرسة التحقت بجامعة جامعة معمار سنان للفنون الجميلة، ودرست علم الأجتماع وحصلت على البكالوريوس، والماجستير. وتعلمت السياسة والأقتصاد من جامعة Sophiantipolis UDEL في فرنسا. وتستمر بالعمل للحصول على الدكتوراه من جامعة ستراسبورغ. وهي ابنة المحامي ألب سليك.[2]

وعُرفت بأبحاثها التي تتحدث عن المجموعات التي تتعرض للتميز مثل تغيير الجنس، وأطفال شوارع، والعاهرات. وقد اتهمت في الجرائم الإرهابية التي نفذها حزب العمال الكردستاني في عام 1998، واعتقلت في تلك الفترة المذكورة بتهمة الدعاية لحزب العمال الكردستاني. وتعرضت لأنواعٍ عديدة من أنواع التعذيب بالصواع الكهربية وغيرها.[3] وقد أعد مركز Überleben لعلاج ضحايا التعذيب في برلين 2010، تقريراً أكد فيه وجود آثار التعذيب على سيليك.[4] وتم تبرئتها بعد الإفراج عنها بسنتين ونصف. ولم يتم معرفة شخص معين لاتهامه في تفجيرات السوق المصري (اسم سوق في تركيا).[5][6]

وفي 24 نوفمبر 2010، أُعلن أنه تم فتح قضيتها من جديد.[7][8] وطالب المدعي العمومي الحكم عليها بالسجن المؤبد، وتم الحكم ببرائتها في القضية من أول جلسة في 9 فبراير 2010. إلا أن محكمة النقض طعنت على القرار في 24 يناير 2013.[9] ونظرت المحكمة الجنائية العليا في إسطنبول أحداث انفجارات السوق المصري.[10] وفي 24 يناير 2013، قررت المحكمة الجنائية العليا في إسطنبول الحكم على سليك بالمؤبد. وفي 25 يناير 2013 عقدت سليك مؤتمراً صحفياً في ستراسبورغ، أعلنت فيه أنها ستستمر بالدفاع عن نفسها.[11] وفي 2 يناير 2014، أيد النائب العام عن محكمة النقض حكم المؤبد في حق سيليك.[12]

كُتابها

  1. لم ننجح، ايتهاكي أوزيورك للنشر، إسطنبول 2004
  2. زحفت لكتون رجلا، التواصل للنشر، إسطنبول 2008
  3. أقنعة الفرسان، أيزي للنشر، إسطنبول 2011
  4. يول جتشن Yolgeçen Hanı، التواصل للنشر 2011

كتب الأطفال

  1. الفتاة الخضراء، أوزيورك للنشر، إسطنبول 2010
  2. قطرة الماء، أوزيورك للنشر، إسطنبول 2010

أعمالها المترجمة

  1. يا بسطا! يكفي!، بلجا للنشر، إسطنبول 1996

مراجع

  1. ^ ^ birikimdergisi.com[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 2020-05-30 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ ^ Türkische Friedensaktivistin Pinar Selek in taz.de vom 5. August 2009 نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ ^ http://www.heise.de/tp/r4/artikel/32/32527/1.html Aus Büchern eine Bombe gemacht], Almanca alıntı: Telepolis 8 Mayıs 2010 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ ^ Pınar Selek neden hedef seçildi, Selek kimdir?[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 6 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ ^ MISIR ÇARŞISI PATLAMASINA İLİŞKİN BULGULAR نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ ^ [1], alıntı: Radikal Gazetesi [Türkçe] 7 Mart 2012 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ ^ Fall Selek wird neu aufgerollt in: Zeit Online vom 24. November 2010 نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ ^ Weiter unschuldig in: faz.net vom 24. November 2010 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ ^ "Pınar Selek davası: Mahkeme beraat kararında direndi". http://www.cnnturk.com.+10.02.2011. Erişim tarihi: 24 Ocak 2013. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. ^ ^ http://www.pinarselek.com/public/page.aspx?id=397 نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ ^ "Araştırmaya Özgürlük, Pınar'a Özgürlük!". 25 Ocak 2013. Erişim tarihi: 25 Ocak 2013. نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ ^ https://www.ntv.com.tr/id/25489414/ نسخة محفوظة 12 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.