بريان سيتزر

بريان ستيزر (من مواليد 10 أبريل 1959 في لونغ آيلند ماسابيكوا، نيويورك، الولايات المتحدة) هو المغني الأمريكي، عازف الجيتار وكاتب الأغاني.

بريان سيتزر
معلومات شخصية
الميلاد	10 أبريل 1959 ماسابيكوا

السيرة (بالإنجليزية: Brian Setzer)‏

في أواخر 1970s، وقبل تشكيل القطط السائبة أو غيرها من مجموعتها «كاتس» (وهذا هو القول، القطط الخ)، على الرغم من أنه ينفي ذلك الآن كان من المعروف برايان ستيزر روكابيلي كما والمتمردين.

بعد فترة قصيرة قضاها في الفراعنة غير دموي، ومجموعة من الموجة الجديدة، حققت ستيزر شعبية بارزة في 1980s رئيسا للفرقة روكابيلي والقطط السائبة. وتشمل هذه الألبوم القطط السائبة، بما في ذلك النجاح، وتبختر الضالة القط، الدمدمة في برايتون، وصخرة هذه المدينة.

في 26 تشرين الثاني، 1980، بريان ستيزر يذهب إلى استوديوهات هيئة الإذاعة البريطانية في لندن مع القطط الضالة شريكه، سليم جيم فانتوم والكرسي الهزاز لي لتسجيل ظهورها التلفزيوني الأول في الأعلى الموسيقى «برنامج من الملوثات العضوية الثابتة». لعب على «واحد،» أول بويز هارب، الذي صدر في وقت سابق من هذا الشهر واحتل المركز في موقف 9 في «مخططات» في بريطانيا. وسوف يعودون إلى 5 فبراير 1981، لتفسير إصدار قام بها «واحد» الثاني روك هذه البلدة.

في عام 1987، بريان ستيزر يلعب دور إدي كوكران في تسلسل حفل في لوس انجليس لبامبا الفيلم، الذي يروي قصة فالنس ريتشي.

في 1990s، وشكلت ستيزر بريان أوركسترا رأسه وهو يحاول تقديم ما يصل إلى أيام من الفرقة الموسيقية الكبيرة.

في أكتوبر 2003، أصدر براين ستيزر النموذج مع بيرني دراسلوجوني «سباز» هاتون وتريو ستيزر بريان ألبومهم الأول «بابا نيترو فاني احترق بالداخل».

في تموز 2005، بريان ستيزر تنشر «روكابيلي الشغب المجلد. 1 -- تحية لتسجيلات صن»، وهو الألبوم تحية لإنتاجات التسمية أحد، كان من المؤكد أن الموسيقي الأكثر احتمالا لتحقيق اليوم، نظرا لماضيه في القطط الضالة، أو وقال انه منذ الوظيفي خلال منفردا. بريان ستيزر تعيد الكتالوج أحد ببراعة والاحترام. وعززت وقال انه يعطي تفسيرات من قبل «ستيزر» التوقيع، ولكن مشوهة أبدا.

ومن المعروف برايان ستيزر للبراعة في العزف على الجيتار له. فإنه قد يكون واحدا من عازفي الجيتار اليوم الأكثر دينامية في العالم، وإعادة تعريف صوت روكابيلي. انه يفضل معظمهم من القيتارات الكهربائية جريتش شبه مجوف 1950s، والإستفادة من الإهتزاز وافرة الجاسوس الكبير.

بعد «روكابيلي» رائعة الفترة من 1980s، بريان ستيزر تدرك أن هذه الموسيقى قد فقدت هالة لعامة الناس، فإنه لم يعد في الأزياء، «لا اعتقد انها ماتت، وأنا مجرد التفكير في أن أصبح مضحكا. في روكابيلي ليس له مستقبل تجاري الآن، انها حقا الموسيقى تحت الأرض، وهذا هو المكان الذي معظم الناس اعطوا»(جريدة انتر ويو نشرت على موقعها على الإنترنت، 24 أكتوبر 2004). ومع ذلك كان السعي طريقه، وفيا لنفسه.

وصلات خارجية

• مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات