تحتوي هذه المقالة ترجمة آلية، يلزم إزالتها لتحسين المقالة.

بريتني سبيرز

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 05:26، 29 ديسمبر 2023 (بوت:إضافة وصلة أرشيفية.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
بريتني سبيرز
بريتني سبيرز في عام 2013

معلومات شخصية

بريتني جين سبيرز (بالإنجليزية: Britney Jean Spears)‏ 2 ديسمبر 1981 (العمر 42 سنة) المعروفة باسمها الفني بريتني سبيرز (بالإنجليزية: Britney Spears)‏ هي مغنية، وكاتبة أغاني، وممثلة، وراقصة أمريكية. ولدت في ماكومب، بولاية مسيسيبي، وترعرعت في كينتوود، بولاية لويزيانا. بدأت سبيرز الغناء منذ أن كانت طفلة، كما كانت ممثلة رئيسية بالمسرحيات المدرسية، وفي التلفاز قبل أن توقع عقدا مع تسجيلات جايف في عام 1997. أول ألبومين لسبيرز كانا بعنوان ...بيبي ون مور تايم (1999)، وأوبس!... آي ديد إت أغين (2000). وقد أصدرت من الأول 5 أغاني فردية ناجحة، وهم: ...بيبي ون مور تايم، وسومتايمز، و(يو درايف مي) كريزي وبورن تو ميك يو هابي، وفروم ذا بوتم أوف ماي بروكين هارت. وأصدرت من الثاني 4 أغاني فردية ناجحة، وهم: أوبس!... آي ديد إت أغين ، لاكي، سترونغر، ودونت ليت مي بي ذا لاسك تو نو. وقد حقق الألبومان نجاحا هائلا في جميع أنحاء العالم، وجعلا سبيرز أعلي مغنية في سن المراهقة مبيعا في التاريخ، مع لقبها الخاص «أميرة البوب». ووصفت سبيرز بأنها واحدة من اللذين أنعشوا وأعادوا موسيقى بوب الشباب إلي الواجهة في أواخر التسعينات وبداية الألفية الثالثة. كما اعتُبرت أيقونة مهمة في البوب مع المغنية العالمية مادونا.

أخذت سبيرز جانبا ناضجا ومتطورا في ألبوميها الثالث بريتني الصادر سنة 2001، والرابع إن ذا زون الصادر سنة 2003. وأصدرت من الثالث 5 أغاني ناجحة منهم: أيم أ سليف فور يو، وأوفربروتكتد، وأنم نوت أ غيرل، نوت ييت أ وومان، وأي لاف روك آند رول التي كانت في الأساس للفرقة البريطانية ذا أروز، وأصدرت من الرابع 4 أغاني ناجحة هي: مي أغينست ذا ميوزك بمشاركة المغنية الشهيرة مادونا، وتوكسيك، وإيفريتايم، وأوتريجس. في هذه الفترة اتجهت سبيرز للتمثيل، وأخذت دور البطولة في فيلم كروس رودز (2002). رغم معاناتها من مشاكلها الشخصية التي ظهرت للعلن في ذلك الوقت، وقيامها ببدأ التراجع عن مسيرتها الفنية، وصدور ألبومها الخامس بلاك آوت عام 2007 في تلك الفترة الصعبة، إلا أن النقاد يصفوه بأنه أفضل ألبوماتها. وفي العام الذي يليه تم وضعها تحت وصاية من قبل والدها، ولا تزال تلك الوصاية قائمة حتي الآن. أصدرت من ألبومها الخامس 3 أغاني فردية ناجحة: غيمي مور، وبيس أوف مي، وبريك ذا ايس.

عادت بريتني للقمة والنجومية بألبومها السادس «سيركس (2008)» وتابعت النجاحات في ألبومها السابع «فيم فيتال (2011)». في عام 2012، رصدت فوربس أن سبيرز كانت هي أعلى المغنيات ربحا للعام لجنيها $58 مليون دولاراً في العام، وكانت آخر مرة حصلت فيها على هذا المركز في عام 2002. أثناء فترة الترويج لألبومها الثامن «بريتني جين (2013)» و «غلوري (2016)»، وقعت بريتني عقداً مدته أربع سنوات لأداء مجموعة حفلات في مدينة لاس فيغاس بعنوان «بريتني: قطعة مني» في منتجع وكازينو بلانيت هوليوود في لاس فيغاس.

خمسة من أغاني سبيرز حصلت على المركز الأول في الولايات المتحدة، «...بيبي ون مور تايم», «وومانيزر», «3» «هولد إت أقينست مي» و «إس أند إم». أغاني أخرى مثل «أوبس!...آي ديد إت أقين» و «توكسيك» حصلوا على المراكز الأولى في قوائم أستراليا وكندا. تلقت سبيرز عدداً هائلاً من الجوائز والتكريمات في مسيرتها الفنية، من ضمنهم جائزة غرامي، ستة جوائز إم تي في للفيديوهات الموسيقية من ضمنهم جائزة الفانغارد، سبعة من جوائز بيلبورد الموسيقية من ضمنهم جائزة الألفية الثالثة ونجمة على ممشى هوليوود للمشاهير عندما كانت في الحادية والعشرين من عمرها. صنفت مجلة بيلبورد بريتني أنها ثامن أنجح مغنيي عقد 2000 من ناحية الأداء في القوائم وحيث صنفتها مواقع أخرى بأنجح مغنية أنثى في ذاك العقد. وهي واحدة من أعلى المغنيين مبيعاً للإسطوانات في التاريخ، لبيعها مئة مليون ألبوم حول العالم و150 مليون أغنية مما يجعل مبيعاتها تقدر بِـ250 مليون تسجيل غنائي.[1] في الولايات المتحدة، توصف سبيرز أنها رابع أعلى المغنيات الإناث للألبومات في فترة نيلسين ساوندسكان (1991-)، وأعلى مغنية أنثى مبيعاً للألبومات في عقد 2000 [2]، متجاوزة منافساتها في ذلك الوقت مثل بيونسيه، بينك وكريستينا أغليرا. في عام 2004 أطلقت سبيرز ماركة العطور الخاصة بها بالتعاون مع إليزابيث أردين، والتي جنت مبيعاتها ما يقدر بـِ$1.5 بليون دولار أمريكي في عام 2012.

السيرة الذاتية والمسيرة الفنية

1982-1997: البداية

بريتني جين سبيرز ولدت في ديسمبر الثاني 1981، الطفلة الثانية ل لين اريني وجيمس بيرل سبيرز. ولدت جدتها في لندن[3][4] لديها اخوان اثنان هما بريان جيمس وجيمي لين.[5] وهي في عمر الثالثة بدأت بريتني بأخذ دروس رقص في لويزيانا، وقد اختيرت لأداء الكثير من المناسبات. في طفولتها كانت أيضا ترتاد نادي الجمباز وتأخذ دروسا بالغناء، وفازت بالعديد من الجوائز على مستوى الولاية.[6][7][8] بدأت بريتني محليا بعمر الخامسة وغنت "What Child Is This" في روضة أطفال. قالت عن شغفها في صغرها «كنت في عالمي الخاص، [...] وجدت ماذا اريد ان أصبح في عمر مبكر».[7] في عمر الثمانية، بريتني ووالدتها لين سافروا إلى أتلانتا لتجربة قبول في التسعينات لبرنامج «نادي منزل ميكي ماوس». المخرج مات كاسلا رفض بريتني لكونها صغيرة في ذلك الوقت، لكنه عرفها على نانسي كارسون، عميلة مواهب في نيويورك. كارسون كان مبهور بصوت بريتني وقدراتها واقترح عليها أن تدخل معهد الفن والموسيقى: بعد فترة وجيزة، انتقلت لين وابنتيها لشقة في نيويورك. بريتني كانت قد نالت أول اعمالها الاحترافي في دور رئيسي في مسرحية برودوي الموسيقية Ruthless!. وظهرت أيضا كمتسابقة في برنامج المواهب الشهير Star Search, وأيضا في الكثير من الإعلانات التلفزيونية.[9][10] في ديسمبر 1992 تم دخولها ل «نادي منزل ميكي ماوس»، لكنها رجعت إلى لويزيانا بعد إلغاء البرنامج. دخلت بعدها أكاديمية باركلن، قريبة من ميسيسبي. على الرغم أنها كونت صداقات مع زملائها في المدرسة إلا انها قارنت المدرسة بمشهد البداية في فيلم Clueless: «كنت جدا متمللة. كنت في فريق كرة السلة في المدرسة. كان عندي صديق حميم، ذهبت لحفلة الرجوع وحفلة الكريسماس. لكنني كنت اريد المزيد»[7][11]

في 1997، بريتني كانت في نقاشات مع مدير الأعمال لو بيرلمان لتنضم لفرقة غنائية نسائية بعنوان «انوسنس». والدتها لين طلبت رأي صديق العائلة والمحامي لاري رودولف ببريتني وغنائها، وارفقته بشريط تغني فيه بريتني أغنية لويتني هيوستن مع بعض الصور. رودلف قرر أن يضعها في شركة تسجيلات، لتسجل أغاني بطريقة محترفة. أرسل لها أغنية لم تغنيها توني براكستون: تدربت عليها بريتني لمدة أسبوع وركبت صوتها على الأغنية بمساعدة محترفين صوتيات في الشركة. سافرت بريتني إلى نيويورك مع الأغنية وقابلت مكتشفي المواهب من شركة التسجيل، ورجعت إلى لويزيانا في نفس اليوم. 3 من المكتشفين رفضوها، خصوصا أن الجمهور كان يطلب أغاني راقصة كأغاني باكستريت بويز وسبايس جيرلز، و«لم يفترض ان تظهر مادونا جديدة، أو ديبي جيبسون جديدة أو تيفاني جديدة». أسبوعين آخرين ثم اتصلو عليها شركة تسجيلات جايف.[12] نائب رئيس شركة آي&آر جيف فينستر قال عن تجربة أداء بريتني «كان من النادر جدا ان تسمع لشخص في هذا العمر ويستطيع إيصال مشاعر بهذه الطريقة. [...] لأي فنان الجرأة-عين النمر- مهمة جدا. وبريتني كانت لديها هذه العين».[7] أعطوها مواعيد لتعمل مع المنتج ايرك فوستر، الذي طور صوتها من «منخفض» إلى «منظم».[13] بعد الاستماع للعينة الأولى، الرئيس كليف كلادر وافق على إنتاج ألبوم كامل وكانت الخطة في البداية«شيرل كرو لكن بصيغة شبابية ومحتويات شبابية» لكن بعد الدراسة مع المنتجين تغيرت إلى «بوب لأنها تستطيع الرقص عليها، لتجعلها حيه»، عندها طارت إلى السويد، حيث تسجل نصف الألبوم من مارس إلى أبريل 1998، مع المنتج ماكس مارتن، دينيز بوب ورامي يعقوب والكثير غيرهم.[7]

1998-2000 «...بيبي ون مور تايم» و«أوبس!... آي ديد إت أقين»

بعد أن رجعت بريتني إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بدأت بريتني بجولة إعلانية تمهيدا لألبومها القادم في مراكز التسوق. كان العرض مكون من 4 أغاني ودعمت عرضها براقصان خلفيات. حفلتها الأولى كانت تفتتح فرقة إن سينك.[14] ألبومها الأول، ...بيبي ون مور تايم، كان قد صدر في يونيو 1999. وتصدر المركز الأول في قائمة 200 بيلبورد الأمريكية واستحق البلاتينيوم مرتان بعد شهر من نزوله. عالميا، الألبوم تصدر القوائم الأولى في 15 دولة وباع أكثر من 10 ملايين نسخة في السنة في الولايات المتحدة فقط.[15] أصبح الأكثر ألبوم مبيعا على مدى التاريخ للفنانين المراهقين.[8] الأغنية العنوان للألبوم كانت قد صدرت كأغنية الرئيسية المنفردة للألبوم. في البداية، جايف أرادت أن يكون الفيديو على طريقة الإنمي، لكن بريتني رفضت الفكرة واقترحت فكرة الطالبة المدرسية.[13] الأغنية باعت 500,000 نسخة في اليوم الأول من إصدارها في الولايات المتحدة، واحتلت المرتبة الأولى في قائمة أغاني البيلبورد لمدة أسبوعين.[16][17] «بيبي ون مور تايم» لاحقا ترشح لجائزة غرامي لفئة أفضل صوت نسائي.[18] الأغنية الرئيسية أيضا تصدرت قائمة الأغاني المنفردة في المملكة المتحدة، وأصبحت أسرع أغنية منفردة صدرت من فتاة في التاريخ، وتم إرسال أكثر من 460,000 نسخة.[19] لاحقا انضمت الأغنية لأكثر 25 أغنية نجاحا في التاريخ في قوائم بريطانيا.[20] بريتني أيضا الأصغر على مدى التاريخ التي تبيع مليون نسخة في البلاد.[21] أغاني مثل «سوم تايمز» و «(يو درايف مي) كريزي» قد صدروا كالأغاني المنفردة الثانية والثالثة من الألبوم، على التوالي. وأصبحوا من الأغاني العشرة الأوائل في العالم، وزادوا مبيعات الألبوم إلى 30 مليون نسخة. للآن يعتبر ألبوم «...بيبي ون مور تايم» هو أعلى ألبومات الفنانين المراهقين المنفردين مبيعاً في التاريخ، وهو أنجح إصدار أول لأي فنان في العالم.[22]

في أبريل 1999، ظهرت بريتني على غلاف مجلة رولينغ ستون مستلقية على السرير، مع دمية وصدرية، وشورت وصدر مكشوف. الهيئة الأمريكية للعوائل علقت على الصور أنها «مزيج فريد من الطفولة البريئة والبلوغ المثير» ردت بريتني «ماهي القصة الكبيرة؟ عندي أخلاق قوية، سأفعلها مرة أخرى إن أردت. أظن أن الصور جيدة. وكنت قد سأمت من مقارنتي بديبي جيبسون وكل فقاعات البوب الرائجة طوال الوقت».[23] بعدها بقليل، بريتني أعلنت أنها ستحتفظ بعذريتها حتى الزواج.[8] في 28 يونيو لعام 1999 بدأت بريتني أول جولة في حياتها، وكانت جولة بيبي ون مور تايم في أمريكا الشمالية التي لاقت بعض النقد.[24] وكان السبب هو لبسها الجريئ[25] مواصلة للجولة بريتني لحقتها بكريزي كي2 في مارس 2000. وغنت مقتطفات من ألبومها الثاني في العرض.[11] أوبس!... فعلتها مرة ثانية, كان ألبومها الثاني، وصدر في مايو 2000. تصدر المرتبة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية، وباع أكثر من 1.3 مليون نسخة، وحطم الرقم القياسي في قائمة ساوندسكان لأعلى الفنانين المنفردين مبيعا.[26] الألبوم باع أكثر من 25 مليون نسخة عالميا. الأغنية المنفردة الرئيسية للألبوم، «أوبس.. فعلتها مرة أخرى», احتلت المرتبة الأولى في أستراليا، نيوزلاندا، والمملكة المتحدة والكثير من الدول الأوروبية.[21][27] الألبوم والأغنية المنفردة أيضا ترشحا لجائزتي غرامي لفئتي أفضل صوت نسائي وأفضل ألبوم بوب.[28]

في نفس السنة، بريتني دعمت الألبوم بالجولة العالمية لأوبس آي ديد ات اقين، وأيضا أصدرت كتابها الأول قلب-إلى-قلب، التي كتبته مع أمها.[8][29] في السابع من سبتمبر، 2000 بريتني أدت في حفل جوائز ام تي في للأغاني المصورة. في نصف العرض مزقت بدلتها السوداء لتكشف على بدلة كاملة بلون بشرتها، ولحقتها برقص مذهل. النقاد علقو أن بريتني أظهرت في تلك اللحظة أنها مغنية لديها إمكانيات قادمة.[30] في زحمة الإعلام والشائعات بريتني رسميا أكدت وقتها أنها تواعد فرد فرقة *انسينك جاستن تيمبرليك.[8]

2001-2002: «بريتني» وفيلم «كروس رودز»

في فبراير لعام 2001, وقعت بريتني عقداً بمقدار 7-8$ مليون دولار أمريكي مع شركة بيبسي، وأصدرت كتاباً آخر مع أمها بعنوان «أ موذر’ز جيفت». ألبومها الثالث المسمى بإسمها، «بريتني» صدر بشهر نوفمبر من عام 2001. أثناء الجولة الغنائية للألبوم، صرحت بريتني أنها تشعر بإلهام موسيقي من فنانين الهيب هوب والآر أند بي مثل جاي-زي وذا نبتونز لتصنع ألبوماً بجوُ يشبههم. الألبوم ظهر بالمركز الأول لقائمة بيلبورد 200 ووصل أفضل خمسة مراكز في أستراليا، بريطانيا وغالباً أوروبا وباع 15 مليون نسخة عالمياً. ناقد موقع أول ميوزك «ستيفن توماس إيرلواين» قال عن الألبوم بأنه «الألبوم الذي تتعمق فيه سبيرز في شخصيتها، ليجعله ألبوم بالغ وراشد مع بقاءه بدائرة وأجواء بريتني الاعتيادية. وهو تمثيل مشروع لنجم قد وصل قمته الفنية وعرُف بنفسه وصوته، ليصنع أفضل ألبوماته على الإطلاق». تم ترشيح الألبوم لـجائزتي غرامي - «أفضل ألبوم بوب» و«أفضل أداء بأغنية بوب» لأغنية أوفربروتكتد وتم تصنيفه في عام 2008 من قبل مجلة إنترتاينمينت ويكلي ضمن «أفضل 100 ألبوم على مدى آخر 25 سنة». أول أغنية منفردة من الألبوم، «أيم أ سليف فور يو» كانت في المراكز العشرة الأولى عالمياً، وعرض سبيرز للأغنية في حفل توزيع الجوائز الموسيقية للإم تي في لعام 2001 إحتوى على نمر مقفص وأفعى بايثون كبيرة على أكتاف سبيرز. لم ترحب منظمة حقوق الحيوانات PETA بالعرض، ووصفته كإستعباد للحيوانات. أحد أعضاء إم تي في لخصت العرض بأن سبيرز «خلقت أحد أفضل مؤثرات وجماليات بصرية في تاريخ 27 سنة من حفل جوائز الإم تي في».

لدعم الألبوم، أطلقت سبيرز جولتها الغنائية «دريم ويذن أ دريم تور». تم الإشادة بالعرض من قبل النقاد، الذين مدحوا التكنولوجيا المتقدمة في العرض والمؤثرات البصرية التي كان أحدها شاشة ينزلق منها الماء في المسرح. حصدت الجولة 43$ مليون دولار عموماً، مما جعلها ثاني نجح الجولات الغنائية النسائية لعام 2002، فقط خلف جولة شير الغنائية. نجاح مسيرتها الفنية تم تأكيده من قبل مجلة فوربس، الذين سموها «أقوى المشاهير نفوذاً» لعام 2002. قامت سبيرز بدور بطولة أول أفلامها السنيمائية «كروس رودز» الذي صدر في فبراير 2002. بالرغم من الانتقادات من الجمهور، أعجب النقاد بالفيلم وأشادوا بتمثيل بريتني. يعتبر الفيلم فيلماً ناجحاً في صندوق الإيرادات، فبالرغم من ميزانية 12 مليون دولار جنى على 61.1$ مليون دولار من أرباح التذاكر.

في يونيو 2002، فتحت سبيرز أول مطاعمها، «نيلا» في نيويورك ولكن أغلقته في نوفمبر من نفس العام، لعدم مقدرتها على إدارته بشكل كامل. في يوليو من 2002، أعلنت سبيرز بأنها ستقضي فترة استراحة من عملها لمدة ستة أشهر. على كل حال، عادت سبيرز لتسجيل الأغاني في نوفمبر من نفس العام. علاقة بريتني وجاستن تمبرليك العاطفية إنتهت في نفس العام بعد المواعدة لثلاثة سنين. في ديسمبر 2002، أصدر جاستن أغنية «كراي مي أ ريفر» كالأغنية المنفردة الثانية من ألبومه المنفرد الأول. إحتوى الفيديو المصور للأغنية على شبيهة بسبيرز وتم إظهارها بالفيديو على أنها لم تكن مخلصة وولية بعلاقتهم العاطفية. كرد على هذا، كتبت سبيرز أغنيتها العاطفية «إيفري تايم» مع صديقتها آنيت أرتاني. في نفس العام، صرح قائد فرقة الروك ليمب بيزكت «فريد دروست» بأنه على علاقة عاطفية مع سبيرز، ولكن بريتني أنكرت إدعائاته.

2003-2005: «إن ذا زون» والزواجات

بريتني سبيرز، 2003

في أغسطس 2003، إفتتحت سبيرز حفل توزيع جوائز إم تي في للأغاني المصورة بعرض مع كريستينا أغليرا لأغنية «لايك أ فيرجن» وفي منتصف العرض بعد أن إنضمت مادونا، شاركت مع سبيرز وأغليرا قبلة. كان هذا الحدث محل انتقادات لاذعة. في عام 2008، صنفت إم تي في العرض في المركز الأول لأفضل افتتاحيات حفلات جوائز الإم تي في على الإطلاق، وصنفته مجلة بلندر كأحد أكثر اللحظات الموسيقية إثارة على مدى تاريخ التلفاز. أصدرت سبيرز ألبومها الرابع، «إن ذا زون» في نوفمبر 2003 وكان لدى سبيرز خلال رحلة صنع الألبوم تحكم فني أكبر وأوسع من خلال كتابتها والمشاركة في مرحلة الإنتاج لمعظم أغاني الألبوم. مجلة فايب قالت عن الألبوم بأنه «حركة واثقة وألبوم رقص مميز وأيضا بدوره أظهر مهارة بريتني المتقدمة كمؤلفة أغاني». الإذاعة الوطنية العامة صنفت الألبوم كـ«أحد أهم التسجيلات الخمسين الموسيقية للعقد» وأضافت أن تاريخ موسيقى البوب الذي إحتوى على تشكيلات عديدة إعتمد على هذا الألبوم. باع «إن ذا زون» 609 ألف نسخة بأسبوعه الأول في الولايات المتحدة مما جعله يظهر في المركز الأول في القوائم الموسيقية، وأصبحت سبيرز أول مغنية أنثى في فترة نيلسين ساوندسكان تحصل أول أربعة ألبومات لها على المركز الأول. تصدر الألبوم قوائم فرنسا أيضاً، وظهر في المراتب العشرة الأولى في بلجيكا، الدنمارك، السويد ونيوزيلندا. تمكن «إن ذا زون» من بيع 10 ملايين نسخة عالمياً، وتم إصدار أربعة أغاني منفردة منه: «مي أغينست ذا ميوزك (بالتعاون مع مادونا)»، «توكسيك (والتي أعطت سبيرز أول جائزة غرامي لها)»، «إيفري تايم» و «أوتريجس».

في يناير 2004، تزوجت سبيرز صديق طفولتها «جيسون ألين أليكساندر» في نيفادا، لاس فيغاس. تم إلغاء الزواج بعد 55 ساعة فقط، لإصدار المحكمة قراراً أن سبيرز «لم تكن واعية بتصرفاتها».

في مارس 2004، أطلقت سبيرز جولتها الغنائية ذا أونيكس هوتيل تور لدعم ألبوم إن ذا زون. في يونيو 2004، تعرضت سبيرز لحادث سقوط أدى إلى كسر ركبتها الشمال أثناء تصوير الفيديو الموسيقي لأغنية «أوتريجس». تعرضت سبيرز لتنظير المفصل، وأجبرت على البقاء لمدة ستة أسابيع لتأخذ العلاجات، مما أدى للجولة الغنائية التي كانت فيها أن تلغى.

أثناء 2004، أصبحت سبيرز مهتمة في منظمة الكابالا خلال صداقتها مع مادونا.

في يوليو 2004، أصبحت سبيرز مخطوبة للراقص الأمريكي كيفين فيديرلاين التي قابلته قبل ثلاثة أشهر فقط. علاقتهم الرومانسية حظيت بانتباه الإعلام بشكل كبير، خصوصاً بعد ملاحظة أن كيفين كان منفصلا حديثاً عن الممثلة شار جاكسون والتي كانت حاملاً بطفلهم الثاني في ذلك الوقت. مراحل علاقتهم كانت مظهرة في برنامج سبيرز الواقعي الأول «بريتني و كيفن: كيوتيك». أقاموا حفل الزواج في سبتمبر 2004 ولكن لم يتم إنهاء زواجهم بشكل نهائي إلا بعد ثلاثة أسابيع في أكتوبر لإنهاء الموافقة النهائية للزوجين. بعدها بفترة قصيرة، أطلقت سبيرز عطرها الأول بالتعاون مع إليزابيث أردن، «كوريوس» والذي كسر الرقم الذي حصدته الشركة في أول أسبوع مبيعات لها. في أكتوبر 2004، أعلنت سبيرز عن أخذ استراحة لتبدأ ببناء عائلتها. «قريتست هيتس: ماي بريروقاتف»، ألبومها التجميعي الأول تم إصداره في نوفمبر 2004، ونسخة سبيرز من أغنية بوبي براون «ماي بريروقاتف» صدرت كالأغنية المنفردة الأولى من الألبوم وتصدرت القوائم الموسيقية في فنلندا، إيرلندا، إيطاليا والنرويج. الأغنية المنفردة الثانية، «دو سمثنق» كانت ضمن المراتب العشرة الأولى في أستراليا، المملكة المتحدة ودول أخرى في أوروبا وصدرت في فبراير 2005. في أغسطس 2005، أصدرت سبيرز أغنية «سومداي (آي ويل أندرستاند)» والتي أهدتها لطفلها الأول، والذي أنجبته بعد شهر من صدور الأغنية. في نوفمبر 2005، أصدرت سبيرز أول ألبوم ريمكس تجميعي لها بعنوان «بي إن ذا ميكس: ذا ريمسكز» والذي إحتوى على 11 ريمكس. وباع بدوره مليون نسخة عالمياً.

2006-2007: المشاكل الشخصية و«بلاك آوت»

في مارس لعام 2006، ظهرت بريتني في إحدى حلقات برنامج ويل آند غريس كضيفة شرف ولعبت شخصية آمبر لويس. أعلنت لاحقاً في ذلك العام أنها توقفت عن دراسة مذهب الكابالا بقولها «إبني هو ديانتي». بعد شهران، ظهرت سبيرز عارية على غلاف مجلة هاربرز بازار، والصور المخصصة للمجلة تمت مقارنتها بغلاف ديمي مور لمجلة فانيتي فير عام 1991. في سبتمبر، أنجبت سبيرز طفلها الثاني من كيفين فيديرلاين. وفي نوفمبر، رفعت دعوى للطلاق من زوجها فيديرلاين بسبب «اختلافات غير قابلة للنقاش». تم إنهاء طلاقهم في يوليو 2007، عندما توصلوا لحل بمشاركة الحضانة على إبنيهما.

توفيت عمة سبيرز والتي كانت مقربة جداً منها في يناير 2007. في فبراير 2007، دخلت سبيرز مركزاً لإعادة التأهيل في أنتيغوا وغادرت في نفس اليوم. في الليلة التالية، حلقت سبيرز جميع شعر رأسها بماكينات قص الشعر في صالون في لوس أنجلوس. ودخلت أيضاً عدة مراكز علاجية لاحقاً في الأسابيع التالية. في مايو 2007، أقامت سبيرز عدة حفلات تحت اسم «ذا إم+إمز تور». في أكتوبر، خسرت سبيرز حضانة أولادها ضد طليقها فيديرلاين والأسباب لم تعلن للعامة بعد.

في أكتوبر أيضاً، أصدرت بريتني ألبومها الخامس «بلاك آوت» والتي كانت تعمل عليه منذ عام 2006. تصدر الألبوم قوائم كندا وإيرلندا، وظهر بالمركز الثاني في المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، فرنسا، اليابان، المكسيك وعدة دول أوروبية. في الولايات المتحدة، أصبحت سبيرز أول مغنية أنثى تظهر بالمرتبتين الأوائل لألبوماتها الخمسة الأولى. تلقى الألبوم إعجاب النقاد وتمكن من بيع 4 ملايين نسخة عالمياً. فاز بلاك آوت بألبوم السنة في حفل جوائز إم تي في الأوروبية لعام 2008 وتم تصنيفه كخامس أفضل ألبوم بوب للعقد من قبل مجلة ذا تايمز. أدت سبيرز الأغنية الرئيسية من الألبوم «قيمي مور» في حفل جوائز الإم تي في لعام 2007 وبالرغم من النقد السيئ للعرض، تلقت الأغنية نجاح عالمي باهر بحصولها على المركز الأول في كندا وضمن المراكز العشرة الأولى في تقريباً جميع الدول التي دخلت قوائمها. الأغنية المنفردة الثانية «بيس أوف مي» تصدرت قوائم إيرلندا وكانت ضمن المراتب الخمسة الأولى في أستراليا، كندا، الدنمارك، نيوزيلندا والمملكة المتحدة. في العام التالي أصدرت سبيرز الأغنية المنفردة الثالثة «بريك ذا آيس» والتي أدت نجاح متوسط عالمياً نظراً لأن سبيرز لم تقم بالترويج لها بشكل مناسب.

الأسلوب الفني

الإلهامات

صنفت سبيرز مادونا، جانيت جاكسون وويتني هيوستن بأكبر إلهاماتها الفنية، وأنهم «أفضل ثلاقة فنانين لديها» وهي صغيرة. أغنية هيوستن «آي هاف نوثينق» هي الأغنية التي سجلتها عندما تقدمت لتوقيع عقد مع شركة تسجيلاتها. خلال مسيرتها الفنية، قورنت سبيرز بمادونا وجاكسون بالتحديد، خصوصاً كقدرات غنائية ورقصات مسرحية وحضور مسرحي. قالت سبيرز: «لقد علمت عندما كنت صغيرة، أنني إلتفت إلى فنانين مثل... جانيت جاكسون ومادونا. وهم مثادر إلهام كبيرة بالنسبة لي، ولكن أيضاً لدي هويتي الخاصة». قالت مادونا عن سبيرز في الفيلم الوثائقي فور ذا ريكورد 2008: «أنا أعشق موهبتها كفنانة، ويوجد جوانب فيها لاحظتها بنفسي عندما بدأت مسيرتي الفنية». سمت سبيرز أيضاً فنانين مثل مايكل جاكسون، مرايا كاري، شيرل كرو، أوتيس ريدينق، شنايا توين، براندي، بيونسي، جاستن تمبرليك، نتالي إمبروليا، شير وبرينس كمصادر للإلهام أيضاً. تشعر سبيرز أيضاً بالإلهام الفني من قبل فنانين أصغر منها عمراً والذين هم تأثروا بها بنفسهم مثل سيلينا غوميز وأريانا غراندي.

الأسلوب الموسيقي

توصف سبيرز كمغنية بوب وتكتشف بشكل عام في النوع من خلال الدانس-بوب. وتعطى سبيرز الحقوق كأحد الفنانين الذين ألهموا رجوع موسيقى البوب الشبابية للسوق في أواخر التسعينات بعد النجاح الساحق لألبومها "...بيبي ون مور تايم" والذي إحتوى على موسيقى بوب شبابية وراقصة وأغاني هادئة سلسة". ألبومها الثاني "أوبس!...آي ديد إت أغين" شهد تعامل سبيرز مع منتجين آر أند بي والذي صنع "تشكيلة من موسيقى الفقاعة، والسول". ألبومها الثالث "بريتني" إنشق عن إطار موسيقى البوب ليحتوي على أنواع مثل الآر أند بي، الديسكو والفنك، والذي وصفوه النقاد بأنه "أقوى وأحد من الذي أتى قبله".

إكتشفت سبيرز أنواعاً موسيقية مثل البوب الإلكتروني والبوب الراقص والذي بدوره تواجد في معظم ألبوماتها، وأيضا توجد إلهامات مثل الأوربان والهيب هوب والذين يتواجدون بشكل كبير في ألبومات إن ذا زون وبلاك آوت. فيم فيتال و بريتني جين أيضاً يتأثرون بموسيقى الإلكترونيك.

الموسيقى الموجودة في أول ألبومين لسبيرز «...بيبي ون مور تايم» و «أوبس!...آي ديد إت أقين» تكتشف بشكل عام مواضيعاً مثل الحب والعلاقات العاطفية من نظرة المراهقين. وبعد النجاح الباهر لهما، أرادت إدارة سبيرز بأن تبقى على الأسلوب الذي تخطوه سبيرز لألبومها الثالث. سبيرز على كل حال، لم تكن راضية بعد ذلك عن الجو ونوع الأغاني الذي يوجد في أول ألبومان لها. شاركت سبيرز بكتابة خمسة أغاني وإختارت المنتج الخاص لكل أغنية من أغاني ألبومها الثالث بريتني، والذي تناقش كلمات أغانيه مواضيعاً مثل البلوغ، الهوية الجنسية وحب الذات. بقيت مواضيع مثل الجنس، الرقص، الحب والحرية بارزة في أغاني سبيرز لألبوماتها القادمة. ألبومها الخامس بلاك آوت يناقش مواضيعاً أخرى مثل الإعلام والشهرة، خصوصاً في أغنية «بيس أوف مي».

الإنجازات

نجمة بريتني سبيرز على ممشى المشاهير

حصلت سبيرز على جوائز عديدة ومتنوعة خلال مسيرتها الفنية، منهم جائزة غرامي، سبعة أرقام قياسية من موسوعة غينيس، ستة جوائز إم تي في للاغاني المصورة منهم جائزة مايكل جاكسون التكريمية، سبعة جوائز بيلبورد موسيقية منهم جائزة الألفية، جائزة أيقونة راديو ديزني، جائزة غلاد ميديا التكريمية ونجمة على شارع ممشى المشاهير.

هي مصنفة أيضاً من قبل موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأنها تحوز على «أفضل ألبوم مبيعاً لمغنية أنثى مراهقة» لألبومها الأول ...بيبي ون مور تايم والذي بدوره باع 14 مليون نسخة في الولايات المتحدة فقط. ميليسا روغيري من صحيفة ريتشموند تايمز-ديسباتش أعلنت بتقرير أن سبيرز هي أيضاً «أعلى مغنية مراهقة مبيعاً في العالم. قبل بلوغها سن العشرين في 2001، تمكنت من بيع 37 مليون ألبوم عالمياً».

إلى عام 2017، نسبة إلى موقع بيلبورد، باعت سبيرز 150 مليون تسجيل عالمياً، مما يجعلها من أعلى الفنانين مبيعاً بتاريخ الموسيقى، وما يتجاوز عن 70 مليون تسجيل غنائي في الولايات المتحدة فقط بما يتضمن 36.9 مليون أغنية رقمية و33.6 مليون ألبوم رقمي. سبيرز هي أيضاً أعلى الفنانات الإناث مبيعا للألبومات خلال عقد 2000-2009، والخامسة بشكل عام. في ديسمبر 2009، صنفت مجلة بيلبورد سبيرز كثامن أنجح فنان في قوائمها الموسيقية لعقد الألفية في الولايات المتحدة. هي ثاني فنان في التاريخ تمكن من الحصول على المركز الأول بقائمة بيلبورد هوت 100 خلال الأسبوع الأول بمساعدة أغنيتين أو أكثر «(3) و (هولد إت أغينست مي)»، خلف مرايا كاري. في 2016، صنفت مجلة بيلبورد سبيرز برقم عشرين كأنجح الفنانين في تاريخ قوائم الرقص وفي 2019 صنفت سبيرز بالرقم 58 كأنجح الفنانين بتاريخ قوائم بيلبورد كاملة التي إمتدت على مدى ما يتجاوز 70 عاماً.

مذكرات بريتني سبيرز.[31]

تروي بريتني سبيرز (41 عاماً) تفاصيل عن حياتها، وتحديداً عن المرحلة التي كان والدها يمارس خلالها الوصاية عليها، وذلك في مذكرات تتطرّق فيها المغنية الأميركية صراحةً إلى ما واجهته في محطات مختلفة من مسيرتها.

ويُطرح كتاب The Woman in Me (المرأة بداخلي)، الذي تنشره في الولايات المتحدة دار Simon & Schuster، في أكتوبر 2023 في نحو 20 دولة.

الحياة الشخصية

في يونيو 2022 تزوجت سبيرز من عارض الأزياء ومدرب اللياقة البدنية سام أصغري البالغ من العمر 29 سنة، ، بعد علاقة دامت ست سنوات. إلا أن أصغري تقدم بطلب طلاق بعد عام من الزواج مشيراً إلى "خلافات لا يمكن التوفيق بينها"، إذ كشف موقع "تي أم زد" TMZ عن تسوية طلاق متوقع الإعلان عنها قريباً جداً.[32]

ألبومات

الحفلات الغنائية

بريتني سبيرز في جولة فيم فيتال تور، 2011

الجولات الغنائية

الإقامات

مراجع

  1. ^ "CSPC: Britney Spears Popularity Analysis [UPDATED 02/20/2018] - Page 32 of 34 - ChartMasters". ChartMasters (بen-US). 19 Jun 2017. Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-08-08.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  2. ^ "Chart Watch Extra: The Top 20 Album Sellers Of The 2000s | Chart Watch - Yahoo! Music". 15 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  3. ^ Thomas، Liz (17 سبتمبر 2008). "Exclusive: First photos of Britney Spears' newly-discovered British family". Daily Mail. UK. مؤرشف من الأصل في 2019-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-04.
  4. ^ Spears & Craker 2008، صفحة 4
  5. ^ Spears & Craker 2008، صفحة 211
  6. ^ Spears & Craker 2008، صفحة 56
  7. ^ أ ب ت ث ج Daly، Steven (15 أبريل 1999). "Cover Story: Britney Spears: Britney Spears : Rolling Stone". Rolling Stone. Jann Wenner. ISSN:0035-791X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  8. ^ أ ب ت ث ج Reporter، Staff (31 يوليو 2008). "Britney Spears' Biography ". Fox News. مؤرشف من الأصل في 2013-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-06.
  9. ^ Spears & Craker 2008، صفحة 75
  10. ^ Laufenberg 2005، صفحة 616
  11. ^ أ ب Mundy، Chris (25 مايو 2000). "Cover Story: The Girl Can't Help It : Rolling Stone". Rolling Stone. Jann Wenner. ISSN:0035-791X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  12. ^ Hughes 2005، صفحة 145
  13. ^ أ ب Hughes 2005، صفحة 147
  14. ^ Blandford 2002، صفحة 28
  15. ^ Blandford 2002، صفحة 30
  16. ^ Blandford 2002، صفحة 29
  17. ^ Bronson 2003، صفحة 377
  18. ^ "Rock On The Net: 42nd Annual Grammy Awards - 2000". الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم. RockOntheNet.com. 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  19. ^ "Record-Breakers and Trivia — everyHit.com". Everyhit.com. 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  20. ^ "everyHit.com — Best Selling Singles Of All Time". Everyhit.com. 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  21. ^ أ ب SPEARS/ "Britney Spears — The Official Charts Company". Theofficialcharts.com. شركة الجداول الرسمية. 2010. مؤرشف من SPEARS/ الأصل في 2011-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) وتحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  22. ^ Petridis، Alexis (27 نوفمبر 2008). "Britney Spears: Circus". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2013-07-22.
  23. ^ Blandford 2002، صفحة 36
  24. ^ Stevenson، Jane (10 يوليو 1999). "Spears takes aim at fame". Jam!. كويبكور. مؤرشف من الأصل في 2014-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-01.
  25. ^ Blandford 2002، صفحة 38
  26. ^ Skanse، Richard (25 مايو 2000). "Oops!...She Sold 1.3 Million Albums: Britney Spears : Rolling Stone". Rolling Stone. Jann Wenner. ISSN:0035-791X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  27. ^ Spears&titel=Oops!...+I+Did+It+Again&cat=s "ultratop.be — Britney Spears — Oops!... I Did It Again:". أولتراتوب. Hung Medien. مؤرشف من Spears&titel=Oops!...+I+Did+It+Again&cat=s الأصل في 2019-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) وتحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  28. ^ "Rock On The Net: 43nd Annual Grammy Awards - 2001". National Academy of Recording Arts and Sciences. RockOntheNet.com. 2010. مؤرشف من الأصل في 2019-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-06.
  29. ^ "Britney Spears on 100 Top Celebrities". Forbes. 2000. مؤرشف من الأصل في 2012-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-21.
  30. ^ Montgomery، James (6 سبتمبر 2007). "Britney Spears' Greatest VMA Hits: Barely There Costumes, Giant Snakes And A Scandalous Lip-Lock". MTV. مؤرشف من الأصل في 2010-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-05.
  31. ^ ب، أ ف (24 أكتوبر 2023). "طرح مذكرات بريتني سبيرز.. وتفاصيل مشكلاتها تخرج إلى العلن". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-17.
  32. ^ "بريتني سبيرز تشعر بـ"الانعتاق" بعد طلاقها من سام أصغري". اندبندنت عربية. 27 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-28.

روابط خارجية

  • الموقع الرسمي
  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات