الهوس الديني[بحاجة لمصدر]هو حالة قورنت بـالتطرف والتعصب.[1] وقد أُشير إليها كأحد العوامل التي يمكن أن تساهم في العنف السياسي.[2][3] وعادةً ما ترتبط هذه الحالة بـالانفصال، والإسقاط النفسي، والرغبة في التمتع بإحساس التطهر في مواقف الاضطهاد الحقيقية أو المُدرَكة، والمواقف الثابتة غير المنطوية على أي تحديات.[4]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ Field F., J. (8 أغسطس 1999). "China's Religious Paranoia". National Catholic Register. مؤرشف من الأصل في 2018-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |ناشر= (مساعدة)
  2. ^ Presidential peril: Assassin Nation, Globe and Mail, May 31, 2008 نسخة محفوظة 9 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]
  3. ^ Mustaffa, Ahmad; Manaf, Abdul (18 يناير 2011). "Religious paranoia can wreak havoc if unchecked". The Star. مؤرشف من الأصل في 2011-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-29. {{استشهاد ويب}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة) وروابط خارجية في |ناشر= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ The destructive power of religion: violence in Judaism, Christianity, and Islam, J. Harold Ellens, Greenwood Publishing Group, 2007 ISBN 0-275-99708-1, ISBN 978-0-275-99708-3