شّركَة كوكاكولا (بالإنجليزية: The Coca-Cola Company)‏ هي شّركَة مشروبات أمريكيَّة مُتَعَدّدَة الجنسيّات.[3] اشتهرت كمُنتج لكوكا كولا، والّذِي اخترعه الصيدلاني جون ستيث بمبرتون في عام 1886. يَقع مَقَرها الرَئِيسيّ في أتلانتا في ولاية جورجيا، وتعمل في تَصنِيع وبيع وتسويق المشروبات غير الكحولية ومركزات العصائر والمشروبات الكحولية.[4] تقدَّم شّركَة كوكا كولا حاليًا أَكثَر من 500 علامة تجاريَّة في أَكثَر من 200 دَولَة أو إقليم، وتخدم أَكثَر من 1.7 مِليار شخص يوميًا.

كوكا كولا (شركة)
The Coca-Cola Company
الشعار
معلومات عامة
التأسيس
1892 (1892)
المقر الرئيسي
أتلانتا، جورجيا الولايات المتحدة
المنظومة الاقتصادية
الصناعة
المنتجات
كوكا كولا، فانتا، سبرايت وغيرها
مناطق الخدمة
حول العالم
أهم الشخصيات
المؤسس
آسا كاندلر
أهم الشخصيات
مهتار كينت
رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي
الموظفون
129,200 (2015)[1]
86,200 (2019)[2]
الإيرادات والعائدات
العائدات
37٫27 مليار دولار أمريكي (2019)[2]
الدخل التشغيلي
10٫09 مليار دولار أمريكي (2019)[2]
الأصول
86٫38 مليار دولار أمريكي (2019)[2]

فِي عام 1889 اشترى «آسا غريغز كاندلر» الطريقة والعلَّامة التجاريَّة مُقابل 2300 دُولَار (مَا يُعادل 68,000 دُولَار في عام 2021)، الّذِي أَسّس شّركَة كوكا كولا في أتلانتا في 1892. تدير الشّركَة نِظَام توزيع بامتياز مُنذ عام 1889،[5] حيثُ تنتج الشراب المَركَز، وتبيعه لشركات تعبئة حصرية في جَمِيع أنحاء العَالَم، وتمتلك الشّركَة مرساة مرطبات [English] كوكاكولا في أَمرِيكا الشماليَّة،[6] وأسهمها مُدَرَجَة في بورصة نيويورك، وهي جُزء من مؤشر داو جونز الصناعي، ومؤشر إس وبي 500، وإس وبي 100.

التاريخ

 
شعار شركة كوكا كولا حتى يونيو 2020، لا يزال هذا الشعار يُستخدم لأغراض ثانوية.

اخترع الصيدلاني جون ستيث بمبرتون من كولومبوس، جورجيا مشروب كوكا كولا الأصليّ في يوليو 1886، والّذِي أعلن عَنه بأنَّه مُفِيد لتخفيف الصداع، وطرحه للبيع في الصيدليّات كمشروب طبي، وواصل بمبرتون تجارب الخلط، ووصل إلى هدفه خِلال شهر مايو، وطرح مُنتجه للبيع في السوق بدون اسم معروف، [7] ويرجع الفضل في تسمية المُنتج وإنشاء شعاره إلى فرانك ماسون روبنسون، محاسب بمبرتون، [8] ويعود سبب تسمية المنتج بِاِسم «كوكا كولا» إلى مكوناته الرَئِيسيّة (أوراق الكوكا وجوز الكولا).[9]

في عام 1889 أكمل رجل الأَعمَال الأمريكيّ «آسا غريغز كاندلر» شرائه لخلطة كوكا كولا والعلَّامة التجاريَّة من ورثة بمبرتون، وَفِي عام 1892 أَسّس شّركَة كوكا كولا رسميًا في أتلانتا، وبحلول عام 1895 وصلت مَبيعات شّركَة كوكا كولا إلى كَافّة ولايات الاتِحاد.[10] وَفِي عام 1919 باعَ الشّركَة لإرنست ودروف مالك شّركَة «تراست أوف جورجيا».[11]

كَان أول إعلان لِشَرِكَة كوكا كولا هُو "(بالإنجليزية: Coca Cola. Delicious! Refreshing! Exhilarating! Invigorating!)‏ - كوكاكولا. لذيذ! منعش! مبهج! منشط!" [9] وَكَان كاندلر من أوائل رجال الأَعمَال الذين استخدموا التَسوِيق في إستراتيجيتهم الإعلانية، وبحلول عام 1948 بَلَغَت حصّة شّركَة كوكا كولا من السوق نَحو 60%، [10] وسُرعان مَا انخفضت إلى 21.8% بَعد ظهور منافستها بيبسي.[10]

عمليات الاستحواذ

اِستَحوذت شّركَة كوكا كولا على «مينوت مايد» في 1960 مُقابِل مبلغ لَم يكشف عَنه، [12][13] وَفِي عام 1982 اِستَحوذت على استوديو الأَفلام كولومبيا بيكتشرز مُقابِل 692 مليُون دُولَار، [14] وباعته لِشَرِكَة سوني مُقابل 3 مِليار دُولَار في عام 1989.[14]

اِستَحوذت الشّركَة على ماركة الكولا الهنديَّة «ثومز أب» في عام 1993، [15] و«باركس» في 1995.[16] وَفِي عام 1999 اشترت شّركَة كوكا كولا 50% من أسهم «الإنكا كولا» مُقابِل 200 مليُون دُولَار، وسيطرت على الإِنتاج والتَسوِيق الخارجي للعلامة التجاريَّة، [17] في عام 2001 اِستَحوذت على ماركة أودوالا لعصائر الفاكهة والعصائر والبارات مُقابِل 181 مليُون دُولَار، [18][19] وأعلنت عَن توقف الماركة في 2020.[20] وَفِي عام 2007 اِستَحوذت على فيوز بيفريدجز من مؤسسها «لانس كولينز» و«كاستانا بارتنرس» مُقابِل 250 مليُون دُولَار تقريبًا.[21][22]

فشلت صَفقَة لكوكاكولا في 2009 في شِرَاء «مَجمُوعَة هوييوان جويس غروب» الصينيَّة، بصفقة تَبلُغ 2.4 مِليار دُولَار.[23][24]

اشترت كوكاكولا حصّة 40% من شّركَة أونست تي في عام 2008 مُقابِل 43 مليُون دُولَار، [25] واستحوذت على باقي الشّركَة في عام 2011، [26][27][28] وَفِي أغسطس 2014 اِستَحوذت على 16.7% من شّركَة «مونستر بفراج» مُقابِل 2.15 مِليار دُولَار مَع خِيَار بإمكانيَّة زيادتها إلى 25% كجزء من شراكَة إستراتيجيَّة طويلة الأَجَل تَشمَل التَسوِيق والتوزيع تَحَالُف ومبادلة خط الإِنتاج.[29] وَفِي عام 2015 اِستَحوذت على حصّة أقلية في الشّركَة المصنعة للعصير البارد «سوجا لايف إل إل سي»، [30][31] وَفِي ديسمبر 2016 اشترت العديد من عَمَليّات «كوكاكولا سابميلر» السّابِقَة.[32] تمتلك شّركَة كوكا كولا حصّة 68.3% في «شّركَة تعبئة كوكاكولا أفريقيا»، والّتِي يقع مَقَرها الرَئِيسيّ في «بورت إليزابيث» بجنوب إفريقيا.

اِستَحوذت شّركَة كوكا كولا على حصّة 40% في «تشي إل تي دي» في 30 يناير 2016، وأكملت الاِستِحواذ على باقي الشّركَة في 30 يناير 2019، وَفِي عام 2017 اِستَحوذت على العلَّامة التجاريَّة المكسيكيَّة للمياه الفوارة «توبو شيكو».[33]

في 31 أغسطس 2018 وَافَقت على شِرَاء كوستا كوفي من «ويتبريد» مُقابِل 3.9 مِليار جنيه إسترليني، [34] وَفِي أغسطس 2018 اِستَحوذت على «موكسي» مُقابِل مبلغ لَم يكشف عَنه، [35] وأعلنت امتلاكها حصّة أقلية في «بودي ارمور».[36] وَفِي 19 سبتمبر 2018 اِستَحوذت شّركَة كوكا كولا على شّركَة «أورغانيك آند راو ترادينج كو. بتي إل تي دي» المصنعة لماركة «موجو كومبوتشا» في ويلونجا، أُستراليا.

في 5 أكتوبر 2018 اِستَحوذت شّركَة كوكا كولا على حصّة 22.5% في «ميد جروب» من ثلاثة مؤسسين للشركة: «لوك مارجيت»، و«مات دينيس»، و«براد ويلسون»، وتمتلك كوكا كولا حصّة 6.93% أُخرى في «ميد جروب» من خِلال حصَّتها في «شّركَة كوكا كولا أماتيل المحدودة» البالغة 30.8%.

الإيرادات والمبيعات

 
مكاتب مجموعة Minute Maid التابعة لشركة كوكاكولا في أمريكا الشمالية في شوجر لاند تاون سكوير، شوجر لاند، تكساس، الولايات المتحدة.

باعت كوكا كولا منتجاتها في أكثر من 200 دولة في 2005 وفقًا للتقرير السنوي للشركة في ذلك العام، [37] ويشير تقرير عام 2005 أيضًا إلى أن من بين أكثر من 50 مليار عبوة مشروبات من جميع الأنواع يتم استهلاكها في جميع أنحاء العالم، تبلغ تكلفة المشروبات اليومية التي تحمل العلامات التجارية المملوكة أو المرخصة لشركة كوكا كولا حوالي 1.5 مليار دولار، وتُمثل المشروبات التي تحمل العلامة التجارية «كوكا كولا» حوالي 78% من إجمالي مبيعات الشركة.[37]

في عام 2010 أُعلن أن شركة كوكا كولا أصبحت أول علامة تجارية تتخطى مليار جنيه إسترليني في مبيعات البقالة السنوية في المملكة المتحدة، [38] وفي عام 2017 انخفضت مبيعات كوكا كولا بنسبة 11% عن العام السابق بسبب ابتعاد أذواق المستهلكين عن المشروبات السكرية.[39]

العام الإيرادات

(مليون دولار أمريكي)

صافي الدخل

(مليون دولار أمريكي)

سعر السهم

(دولار أمريكي)

الموظفين
2000[40] 17,354 2,177 27.71
2001[40] 17,545 3,969 24.35
2002[40] 19,394 3,050 24.88
2003[40] 20,857 4,347 22.04
2004[41] 21,742 4,847 23.22
2005[42] 23,104 4,872 21.38
2006[43] 24,088 5,080 21.94
2007[44] 28,857 5,981 26.89 90,500
2008[45] 31,944 5,807 26.91 92,400
2009[46] 30,990 6,824 24.38 92,800
2010[47] 35,119 11,787 28.26 139,600
2011[48] 46,542 8,584 33.32 146,200
2012[49] 48,017 9,019 37.06 150,900
2013[50] 46,854 8,584 39.66 130,600
2014[51] 45,998 7,098 40.84 129,200
2015[52] 44,294 7,351 41.24 123,200
2016[53] 41,863 6,527 43.54 100,300
2017[54] 35,410 1,248 44.34 61,800
2018[55] 34,300 6,434 45.41 62,600
2019[56] 37,266 8,920 50.82 86,200
2020[57] 33,014 7,747 49.95 80,300

الأوراق المالية

 
شهادة شراء أسهم من الفئة أ مقابل 20 سهمًا من شركة كوكا كولا، الصادرة في 20 فبراير 1929

أصبحت شركة كوكا كولا شركة مساهمة عامة منذ 1919، [58] حيث أُدرت أسهمها في بورصة نيويورك تحت رمز المؤشر "KO"، [59][60] أشترى بنك سابق لصن ترست أسهم بقيمة 100 ألف دولار في 1919 وفي 2012 باع البنك الأسهم بأكثر من 2 مليار دولار.[61] في عام 1987 أصبحت شركة كوكا كولا مرة أخرى أحد الأسهم الثلاثين التي تشكل مؤشر داو جونز الصناعي، والذي يشار إليه عمومًا على أنه وكيل لأداء سوق الأسهم؛ وقد كان سهم الشركة أحد أسهم داو من عام 1932 إلى عام 1935.[62] دفعت شركة كوكا كولا أرباح الأسهم منذ 1920 ولمدة 57 عامًا على التوالي زادت أرباح الأسهم.[63][64][65][66]

الموظفين والإدارة

الإِدَارَة الرَئِيسيّة في يوليو 2021 (باستثناء مناصب نائب الرّئِيس والقادة الإقليميين):[67]

  • جيمس كوينسي [English] (رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي)
  • بريان سميث (الرئيس والمدير التنفيذي للعمليات)
  • مانويل أرويو (كبير مسؤولي التسويق)
  • ألفريدو ريفيرا (رئيس وحدة عمليات أمريكا الشمالية)
  • ليزا تشانغ (كبير موظفي شؤون الموظفين)
  • مارسيلو بوفي (رئيس بوتلينغ انفستمنتس غروب)
  • مونيكا هوارد دوغلاس (مستشار عام)
  • نانسي كوان (كبير المسؤولين الفنيين)
  • باري سيمبسون (كبير مسؤولي المعلومات)
  • بياتريس بيريز (رئيسة الاتصالات والاستدامة والشراكات الاستراتيجية)
  • جون مورفي (المدير المالي)
  • جايلز لوكلير (رئيس قسم ماكدونالدز)

أعضاء مَجلِس الإِدَارَة في نوفمبر 2016:[67]

المعبئون

 
كوكا كولا.

تنتج شّركَة كوكا كولا وَالشّرِكات التّابِعَة لَهَا شراب مَركَز يتم بيعه لشركات تعبئة مشروبات في جَمِيع أنحاء العَالَم، ممن يحملون امتيازًا محليًا لِشَرِكَة كوكا كولا.[68] والّتِي بدورها تعمل على تعبئة المُنتج النهائي في علب وزجاجات بَعد إضافة المياه المفلترة والمحليات للشراب المَركَز، ومن ثم تعمل على بيع المُنتج وتوزيعه وتسويقه لمتاجر البيع بالتجزئة وآلات البيع والمطاعم وَغَيرَهَا.[68]

بَدَأت كوكاكولا مُنذ الثمانينات بتشجيع دمج شركات التّعبِئَة، واستحوذت على حصص من شركات التّعبِئَة الثابتة.[69]

خارج أَمرِيكا الشماليَّة

أكبر شركات تعبئة الزجاجات خارج أَمرِيكا الشماليَّة هي:[70]

  • "كوكا كولا يوروبابيسيفيك بارتنرز بي إل سي - (بالإنجليزية: Coca-Cola Europacific Partners PLC)‏"، ومقرها المملكة المتَّحدة (أُورُوبّا الغربية) (تمتلك كوكاكولا حصة 19.36% فيها)
  • «الشّركَة الوطنيَّة للمشروبات ش.م.ل»، ومقرها بيروت، لبنان
  • "إنترناشيونال بافرجس برايفت إل تي دي - (بالإنجليزية: International Beverages Private Limited)‏" ومقرها في بنغلاديش (شّركَة فرعيَّة مَملُوكَة بالكَامِل لِشَرِكَة كوكا كولا) [71]
  • "كوكا كولا بوتلينغ شكيريا - (بالإنجليزية: Coca-Cola Bottling Shqipëria)‏"، ومقرها في ألبانيا
  • "كوكا كولا بافرجس فيلبينس - (بالإنجليزية: Coca-Cola Beverages Philippines)‏"، ومقرها في الفلبين (شّركَة فرعيَّة مَملُوكَة بالكَامِل لِشَرِكَة كوكا كولا)
  • "كوكا كولا فمسا - (بالإنجليزية: Coca-Cola FEMSA)‏"، ومقرها المكسيك (المكسيك والأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وغواتيمالا ونيكاراغوا وبنما وأوروغواي وفنزويلا) (تمتلك كوكاكولا حصة 27.8% فيها)
  • "أركا كونتيننتال - (بالإنجليزية: Arca Continental)‏"، ومقرها أيضًا في المكسيك (أجزاء من المكسيك وأمريكا اللاتينيَّة وَفِي الوَلاَيات المتَّحدة تحت شّركَة «كوكا كولا ساوث ويست بافرجس إل إل سي» في ولاية تكساس وأجزاء من نيو مكسيكو وأوكلاهوما وأركنساس) (مستقلة)
  • "إمبوتيلادورا أندينا سا - (بالإنجليزية: Embotelladora Andina SA)‏، ومقرها تشيلي (جَنُوب أَمرِيكا الجنوبية) (تمتلك كوكاكولا حصة 14.7% من الأسهم العادية من السلسلة A القَائِمَة، و14.7% من الأسهم العادية من السلسلة B المعلقة)
  • "كوكا كولا بافرجس آفركا - (بالإنجليزية: Coca-Cola Beverages Africa)‏"، ومقرها بورت إليزابيث، جَنُوب إفريقيا (جَنُوب وشرق إفريقيا) (تمتلك كوكاكولا حصة 68.3% فيها)
  • "كوكا كولا بافرجس كوريا - (بالإنجليزية: Coca-Cola Beverages Korea)‏"، ومقرها كوريا الجنوبيَّة (مستقلة؛ مَملُوكَة لِشَرِكَة LG للرعاية المنزليَّة والصحية)
  • "كوكا كولا إتش بي سي - (بالإنجليزية: Coca-Cola HBC)‏"، مَقَرها في اليونان ولكنَّها تَقعُ الآن في سويسرا (اليونان وأيرلندا وأوروبا الشرقيَّة وروسيا ونيجيريا) (تمتلك كوكاكولا حصة 23.2% فيها)
  • كوكا كولا إيسيجيك - (بالإنجليزية: Coca-Cola Icecek)‏" مَقَرها في تركيا (تركيا، جَنُوب غَرب آسِيَا، شبه الجزيرة العربية) (تمتلك كوكاكولا حصة 20.1% فيها)
  • "سوير - (بالإنجليزية: Swire)‏" ومقرها هونغ كونغ (الصين وتايوان وهونغ كونغ) (دَولَة مستقلة)
  • شركة كيرين ومقرها اليابان (مستقلة)
  • "كوكا كولا بوتليرز جابان - (بالإنجليزية: Coca-Cola Bottlers Japan)‏" (من خِلال شّركَة قابضة، تمتلك كوكاكولا حصة 16.3% فيها)
  • "شّركَة بي تي كوكاكولا لتعبئة المشروبات في إندونيسيا - (بالإنجليزية: PT Coca-Cola Bottling Indonesia)‏" (تمتلك كوكاكولا حصة 29.4% فيها) (تمتلك شّركَة كوكا كولا أماتيل المحدودة 70.6%)
  • "كوكاكولا بوتليرز أوزبكستان - (بالإنجليزية: Coca-Cola Bottlers Uzbekistan)‏" (تمتلك كوكاكولا حصة 42.9% فيها)

في الوَلاَيات المتَّحدة

 
شركة هيوستن كوكا كولا لتعبئة المشروبات

في الوَلاَيات المتَّحدة، تتخطى كوكاكولا شركات التّعبِئَة من خِلال تَصنِيع وبيع المشربات مباشرةً إلى تجَّار الجملة المعتمدين في مَجَال الصناعة وبعض تجَّار التجزئة.[72]

شركات التّعبِئَة الرَئِيسيّة في الوَلاَيات المتَّحدة هي:

في سبتمبر 2015 أَعلَنَت الشّركَة عَن بيع العديد من مصانعها الإنتاجيَّة إلى «سوير كوكاكولا يو إس أيه»، و«كوكا كولا كونسوليديتد»، و«شّركَة تعبئة كوكاكولا المتَّحدة»، وإنشاء «نِظَام توريد المُنتجات الوطنيَّة لِشَرِكَة كوكاكولا» الّذِي يُسَيطِر على 95% من مَنَاطِق الإِنتاج في الوَلاَيات المتَّحدة.[73]

علاقات المستهلك والمشاركة المدنية

دعمت كوكاكولا إقامَة عشاء احتفالي مُختلط الأعراق في أتلانتا الّتِي كَانَت حِينَهَا تشهد تَمييز عنصري، وذلك بمناسبة فوز مارتن لوثر كينغ جونيور بجائزة نوبل لِلسّلام في 1964.[74]

ساهمت شّركَة كوكا كولا في عام 2012 بمبلغ يتراوح بَين 1.75 إلى 46 مليُون دُولَار أمريكيّ في حملة سياسيَّة عُرفت بِاِسم «التَحَالُف ضدَّ اقتراح توسيم الأغذية المكلف، برعاية المُزارعين ومنتجي الأغذية».[75] والّتِي تأسّست لمعارضة مُبَادَرَة المواطن المَعروفَة بِاِسم «الاقتراح 37» والّتِي تطالب بوضع علامات إلزامية على الأطعمة الّتِي تحتوي على مكونات معدلة وراثيًا.[76]

شَارَكت كوكاكولا في عام 2012 في حملة (RED)، الّتِي تهدف لمنع انتقال فيروس نَقص المَنَاعَة البشريَّة من الأمهات إلى الأطفال.[77]

انتقادات

تصاعد انتقاد كوكاكولا حول استِخدامُها للبلاستيك مُنذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي وَالعَشرَين، وأثيرت حولها انتقادات بِشَأن الآثار الصحيّة والقضايا البيئيَّة والتجارب على الحَيوانات وممارسات الأَعمَال الاقتصاديَّة وقضايا الموظَّفين، [78] وواجهت عدَّة دَعَاوَى قضائيَّة متعلقة بهذه الانتقادات المُختَلِفَة.[79]

البلاستيك

تُعتبر شّركَة كوكا كولا أكبر منتج للنفايات البلاستيكية فِي العَالم،[80] وقد بلغَ إِنتاجها السنوي أَكثَر من 3 مليُون طن من العبوات البلاستيكية، و110 مِليار زجاجة بلاستيكية، وَلَا تُخطط الشّركَة لتقليل استِخدامُها للزجاجات البلاستيكية بحسب تصريح لرئيسها التّنفِيذِي العالميّ، [81] وعارضت كوكاكولا «تشريع فاتورة الزجاجة» الّذِي يهدف لتقليل كمية النفايات البلاستيكية، [82] وقال رَئِيس قسم الاستدامة «بيا بيريز» إن الشّركَة تستخدم البلاستيك كونها مُحببة لَدَى المستهلكون ويُمكن إغلاقها بسهولة وكونها خفيفة الوزن.

الدعاية

 
شاحنة شفروليه إكسبريس تحمل شعار شركة كوكا كولا.

تُعتبر إعلانات كوكا كولا من أَكثَر الإعلانات انتشارًا في تَارِيخ التَسوِيق، وَكَان لَهَا تأثير كَبِير ملحوظ على الثقافة الشعبية وعلى المُجتمع، [83] وتنشر كوكا كولا إعلاناتها عبر التَسوِيق المُبَاشِر، وَفِي الوسائط المُستندة إلى الويب، ووسائل التواصل الاجتماعيّ، والرسائل النصية عبر الهَاتِف المَحمُول.[84]

يمتد تفاعل المُعجبين عبر قنوات التواصل الاجتماعيّ إلى 86 مليُون شخص على مُستَوى العَالَم.[84]

المنتجات والعلامات التجارية

 
مبنى مكاتب شركة كوكاكولا في مدريد (إسبانيا)

تقدم شّركَة كوكا كولا أَكثَر من 500 علامة تجاريَّة في أَكثَر من 200 دَولَة، وَفِي سبتمبر 2020 أَعلَنَت الشّركَة أنَّها ستلغي أَكثَر من نصف علاماتها التجاريَّة نتيجة الآثار الاقتصاديَّة الناجمة عَن وباء كوفيد-19.[85]

الأصول غير الغذائية

في 1982 اشترت شّركَة كوكا كولا شّركَة كولومبيا بيكتشرز في عام 1982، بسبب قيمته النقدية المُنخفضة، وكان الاستُوديُو الأول والوحيد الّذِي تملكه شّركَة كوكا كولا، وَخِلَال ملكيتها للاستوديو أَصَدَرَت العديد من الأَفلام الشّهِيرَة مِثل صائدو الأشباح، وفتى الكاراتيه وأفلام أُخرى، وأصدرت فيلم إشتار في 1987، الّذِي فشلَ تجاريًا، وَبَعد عامين باعت كوكاكولا الاستُوديُو لِشَرِكَة سوني في عام 1989.[14]

تدير شّركَة كوكا كولا مِنطَقَة جذب سياحي تحت عُنوان «عالم كوكاكولا» في أتلانتا، جورجيا، وَهُو معرض متعدد الطوابق، يتميز بعينات من النكهات، ومتحف التَّاريخ، وله مواقع في لاس فيجاس، وبحيرة بوينا فيستا في فلوريدا.[86][87]

العلامات التجارية

مشروبات غازية أخرى

تنتج شّركَة كوكا كولا عدَّة مشروبات غازية أُخرى مِثل سبرايت وفانتا الّذِي قدمته في حوالي عام 1941، ويعود أصول فانتا إلى ألمانيا أَثناء الحظر التِجَارِيّ المفروض على كوكاكولا في ألمانيا خِلال الحرب العالمية الثانية، فقرر «ماكس كيث» رَئِيس مَكتَب كوكا كولا الألماني إِنشاء مُنتج جَدِيد للسوق الألمانيَّة، يُصنع من محليًا في ألمانيا، وأطلق عليه اسم «فانتا»، [88] وأثبت فانتا نجاحه في السوق الألمانيَّة واستمر بَعد توقف الحرب، ووفرته الشّركَة بداية بنكهة البرتقال في زجاجات أو علب بلاستيكيَّة، ولاحقًا أنتجت كوكاكولا العديد من النكهات بِاِسم «فانتا» مِثل العنب والخوخ والتفاح والأناناس والفراولة، وَفِي عام 1961 قدمت شّركَة كوكا كولا «سبرايت» وَهُو مشروب غازي بالليمون، ويُعد سبرايت من أَكثَر مشروبات الشّركَة مبيعًا].

قدمت كوكاكولا مشروب «تاب» في 1963، ويتكوَّن من السكرين بدلًا من السكر، واستمر في السوق حتَّى خريف عام 2020، [89] وقلت مبعاته بَعد تَقديم «دايت كولا».[90]

 
إعلان في العاصمة الألمانية برلين

أنتجت شّركَة «كوكاكولا جَنُوب إفريقيا» مياه «فالبري» المعبأة «الساكنة» و«الفوارة»، وَفِي عام 1969 أَصَدَرَت كوكاكولا مشروب "سيمبا - (بالإنجليزية: Simba)‏"، وَهُو مشروب مشابه لمشروب «ماونتن ديو»، وكانت تُعبأ في عبوات ذَات طَابَع أفريقيّ صحراوي، وَكَان شعارها «سيمبا - يقهر العطش الأفريقيّ».

في عام 1969 قدمت كوكا كولا عدَّة مُنتَجات بِاِسم "سانتيبا - (بالإنجليزية: Santiba)‏"، والّتِي كَانَت خليط من الكوكتيلات وكانت قصيرة العمر في السوق.

قدمت كوكا كولا وسيمنز مشروب «بريك ميت» في عام 1988، وَهُو عِبَارَة عَن خليط لثلاث نكهات، [91] أوقفت كوكا كولا توزيعه في 2010.[92]

مشروبات صحية

استجابت الشّركَة للاهتمام المُتزايد بالمشروبات الصحيّة خِلال التسعينات، وقدمت عدَّة علامات تجاريَّة الجَدِيدَة للمشروبات غير الغازيّة، مِثل مينيت ميد «جويس تو قو»، ومشروبات باوريد الرياضية، وشاي نيستيا (فِي مَشرُوع مُشتَرَك مَع نستله)، ومشروب «فروتوبيا»، ومياه «داساني»، وَغَيرَهَا، وَفِي عام 2001 أطلق قسم «مينيت ميد» العلَّامة التجاريَّة «سيمبلي أورانج» للعصائر.[93][94]

في مايو 2014 أَطلَقَت كوكاكولا مشروب «فينلي» بنكهة الفاكهة الفوارة في فرنسا، وَفِي بُلدان أُخرى لاحقًا، [95] وقد بَدَأت كوكا كولا في تطويره في بلجيكا في 2001.[95][96]

أفضل المبيعات

يُعتبر كوكا كولا المشروب الغازي الأكثر مبيعًا في مُعظم بُلدان العَالَم، وَكَان العلَّامة التجاريَّة الأولى فِي العَالم في 2010، [97] وَفِي مِنطَقَة الشّرق الأوسَط تملك كوكا كولا نَحو 25% من حصّة السوق، بينما تملك بيبسي 75% من حصّة السوق، وحققت مَبيعاتها نموًا مضاعفًا في 2003، [98] وارتفعت مَبيعاتها في اسكتلندا في 2005، وتخطت مَبيعات مشروب إيرن برو المنتج محليًا، [99][100][101] وَفِي مايو 2016 أوقفت شّركَة كوكا كولا إِنتاج مشروبها المميز في فنزويلا بشكل مؤقت بسبب نَقص السكر.[102][103]

منتجات أخرى

أَعلَنَت كوكا كولا عَن مشروب «إنفيجا» في 2006، وَهُو مشروب شاي أخضر بسعرات حرارية سلبية.

في 25 مايو 2007 أَعلَنَت شّركَة كوكا كولا شِرَاء «غلاسو»، وهي شّركَة مشروبات مُحسَنَة في صَفقَة بَلَغَت قيمَتها 4.1 مِليار دُولَار.[104]

في 3 سبتمبر 2008 أَعلَنَت كوكا كولا عَن نيتها شِرَاء الشّركَة الصينيَّة «هوييوان جويس غروب ليميتد»، الّتِي تمتلك 42% من سوق عصير الفاكهة الصيني النقي [105]، مُقابِل 2.4 مِليار دُولَار أمريكي، [106] وَفِي 18 مارس 2009 منعت وزارة التِجَارَة الصينيَّة اتمام الصفقة، وقالت أنَّها ستضر بشركات العصير المحَلِية الصّغِيرَة، وربما تؤدي لرفع أسعار العصير، وأنها تحد من خيارات المستهلكين.[107]

في أكتوبر 2009، كشفت شّركَة كوكا كولا عَن عبوتها الصّغِيرَة الجَدِيدَة «ميني كوكا» والّتِي تحتوي على 90 سعرة حرارية، [108] وتباع غالبًا في 8 عبوات، وقوبلت بمبيعات إيجابية.[109]

مشروب مونستر

أَعلَنَت كوكا كولا في 14 أغسطس 2014 أنَّها ستشتري 16.7% من «مونستر بفراج كوربوراشن» مُقابِل مبلغ نقدي قدره 2.15 مِليار دُولَار لتوسيع سوقها في مشروبات الطاقة، [110][111] وَخِلَال السنوات اللاحقة رفعت كوكا كولا حصَّتها إلى 19.36% عبر شِرَاء أسهم مَجلِس إِدَارَة الشّركَة.

المشروبات الكحولية

في 2021 استخدمت كوكا كولا علامتها التجاريَّة المكسيكيَّة، [112] للمياه المعدنيّة الفوارة «توبو شيكو» لإطلاق مشروبات كحولية صديقة للنباتيين، [113] في المملكة المتَّحدة والوَلاَيات المتَّحدة.[114][115][116]

المجموعات الأمامية

كجزء من حملتها الدعائية لتحويل انتباه الجمهور عَن الآثار الصحيّة الضارة لمشروباتها السكرية، مولت شّركَة كوكا كولا مؤسسات واجهة، حيثُ مولت إِنشاء المنظَّمة الأماميّة «شبكة توازن الطاقة العالميَّة» لمعالجة الأدلة المُتزايدة الّتِي تثبت أن مُنتَجات الشّركَة سببًا رئيسيًا لوباء سمنة الأَطفَال في الوَلاَيات المتَّحدة، ومرض السكري من النوع 2. وصممت «الشّبَكَة العالميَّة لتوازن الطاقة» دراساتها الخاصّة للوصول إلى استنتاجات مُحدَّدة مسبقًا وبيانات منتقاة بعناية لدعم أجندة العلاقات العامَّة لِلشّركَة، وتمَّ إغلاق الشّركَة بَعد أن كشف تَقرير استقصائي صدر في أغسطس 2015 عَن كونها مؤسَّسة أمامية لِشَرِكَة كوكا كولا.[117]

مولت كوكاكولا عمالقة الوجبات السريعة مُبَادَرَة في الصين تُسمى "Happy 10 Minutes"، عبر مَجمُوعَة غامضة تُسمى «المَعهَد الدوليّ لعلوم الحَيَاة»، تهدف المُبادرة لمعالجة عقود من البَحث حول الأمراض المُرتبطة بالنِظَام الغذائي، مِثل «مرض السكري من النوع 2»، وارتفاع ضغط الدم، من خِلال تَشجِيع مُمَارَسَة الرِياضَة البدنيّة مَع تجنب مناقشة العلاقة بَين هَذِه الأمراض والأطعمة السريعة والمشروبات السكرية.[117][118] وقد كَان «المَعهَد الدوليّ لعلوم الحَيَاة» يروج لصناعة التبغ في أُورُوبّا والوَلاَيات المتَّحدة خِلال الثمانينات والتسعينات.[119]

الرعاية

بَلَغَت نفقات إعلانات كوكاكولا 3.256 مِليار دُولَار أمريكيّ في عام 2011.[120]

الرياضة

رعت شّركَة كوكا كولا الدوري الإنجليزي لكرة القدم من بداية موسم 2004-05 إلى بداية موسم 2010-11، ورعت «معسكر كوكا كولا لكرة القدم» الّذِي أُقيم في بريتوريا، في جَنُوب إفريقيا خِلال كأس العَالَم 2010.

تَشمَل الرعايات الرَئِيسيّة الأُخرى دوري كرة القدم الأسترالية، وناسكار، وبطولة الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات، والأَلعَاب الأولمبية، وكأس العَالَم، والدوري الإنجليزي الممتاز، وبطولة الأُمَم الأوروبيّة، ودخلت كوكاكولا في شراكَة مَع مجموعة بانيني لإنتاج أول ألبوم ملصقات افتراضي لكأس العَالَم لكرة القدم 2006، [121] وتُنظِم كوكا كولا «بطولة تور للجولف» في نادي إيست لِيك للجولف في أتلانتا بولاية جورجيا. وترعى فَرِيق كُرَة السلة باوريد تايغرز الفلبيني، وَفِي عام 2017 وقع دوري كرة القاعدة الرئيسي عقدًا متعدد السنوات مَع كوكا كولا ليكون المشروب الغازي الرسميّ، ليحل محل بيبسي، وتباع مُنتَجات كوكاكولا في ملاعب ثمانية عشر فريقًا من دوري كرة القاعدة الرئيسي وهي لوس أنجلوس آنجلز لأنهايم، وهيوستن أسترو، وتورونتو بلو جايز، وأتلانتا بريفز، وسانت لويس كاردينالات، ولوس أنجلوس دودجرز، وسان فرانسيسكو جاينتس، ونيويورك ميتس، وواشنطن ناشونالز، وسان دييغو بادريس، وفيلادلفيا فيليز، وبيتسبرج بايرتس، وتكساس رينجرز وتامبا باي رايز، وسينسيناتي ريدز وبوسطن، وكولورادو روكيز، وشيكاغو وايت سوكس.

ترعى كوكاكولا مُنذ 2019 الدوري الأوزبكي الممتاز لكرة القدم، ويُطلق عليه اسم «كوكا كولا أوزبكستان سوبر ليج»، ومنذ الموسم الثاني بَدَأت برعاية «دوري أوفرواتش»، كما ترعى جَمِيع بطولات أوفرواتش الرَئِيسيّة مِثل كأس العَالَم، [122] وَفِي فبراير 2020 أصبَحَت كوكا كولا الراعي الرَئِيسيّ لسلسلة «إي ناسكار آي رايسينغ».[123][124] وَفِي أكتوبر 2018 بَدَأت برعاية فَرِيق ماكلارين للفورمولا 1.[125][126]

التلفاز

رعت الشّركَة سِلسِلَة أمريكان آيدول التّابِعَة لشبكة فوكس التلفزيونيَّة من عام 2002 حتَّى عام 2014، وكانت راعية للبرنامج الحواري الليلي «تشارلي روز» في الوَلاَيات المتَّحدة على بي بي إس.[127]

وهي منتج تنفيذي لِبَرنامَج «كوكي ستوديو» في باكستان، والّذِي كَان امتيازًا بدأَ في البرازيل، وله إصدارات مختلفة في الهند، وإفريقيا.[128]

الملاهي

ترعى كوكاكولا وتقدَّم المشروبات في العديد من المتنزّهات الترفيهيَّة، مِثل حدائق ومنتجعات والت ديزني، [129][130] و«ميرلين انترتينمنت»، و«يونيفرسال باركس اند ريزورتس»، والأعلام الستة، و«سيدر فير»، و«سي وورلد انترتينمنت»، [131] كما ترعى الشّركَة بشكل مُبَاشِر لندن آي و«كوكاكولا أورلاندو آي».[132][133]

كما تدير الشّركَة مَرَاكِز زوَّار «كوكا كولا» في إسرائيل وبلجيكا وتُركيَّا.[134][135][136]

مراجع

  1. ^ "2015 annual results". The Coca-Cola Co. مؤرشف من الأصل في 2017-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح "2019 Annual Report (Form 10-K)" (PDF). The Coca-Cola Company. 24 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-05.
  3. ^ Tuttle، Brad. "How Coke Convinced Us to Pay More … for Less Soda". MONEY.com. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-05.
  4. ^ "How Delaware Thrives as a Corporate Tax Haven", Leslie Wayne. New York Times. June 30, 2012. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2017 نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ "The Story of Coca-Cola: A Successful Franchising Strategy". Prestige Franchising Limited (بBritish English). 27 Apr 2017. Archived from the original on 2021-12-15. Retrieved 2020-11-30.
  6. ^ Merced, Michael J. de la (25 Feb 2010). "Coke Acquires North American Unit of Bottler (Published 2010)". نيويورك تايمز (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-12-15. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  7. ^ Garrett، Franklin Miller (1969). "The Eighteen-Eighties". Atlanta and Environs: A Chronicle of Its People and Events, 1880s-1930s (ط. 2nd). Athens, Georgia.: University of Georgia Press. ص. 121. ISBN:978-0-8203-3128-7. OCLC:647927560. مؤرشف من الأصل في 2021-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-22.
  8. ^ "Where did Coca-Cola really come from? Company responds to surprising rumor". TODAY.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-09-07. Retrieved 2018-09-06.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  9. ^ أ ب Pendergrast، Mark (2013). For God, Country, and Coca-Cola: The Definitive History of the Great American Soft Drink and the Company That Makes It, 3d ed. New York: Basic Books.
  10. ^ أ ب ت "What Coca-Cola's Marketing Blunder Can Teach Us About America". Time (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-08-21. Retrieved 2018-09-06.{{استشهاد بمجلة}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  11. ^ Feloni, Richard. "7 strategies Coca-Cola used to become one of the world's most recognizable brands". بيزنس إنسايدر (بen-US). Archived from the original on 2018-09-07. Retrieved 2018-09-06.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  12. ^ "History of The مينوت مايد Company". Fundinguniverse.com. مؤرشف من الأصل في 2012-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-29.
  13. ^ "Merger Discussions Being Held By Coca-Cola and مينوت مايد; Soft Drink Company Would Issue 1 Share for 2.2 of Citras Juice Concern COCA-COLA HOLDS TALKS ON MERGER (Published 1960)". نيويورك تايمز (بen-US). 9 Sep 1960. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-12-15. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  14. ^ أ ب ت Sellers, Patricia؛ Woods, Wilton (13 أكتوبر 1997). "WHERE COKE GOES FROM HERE". Fortune. مؤرشف من الأصل في 2011-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-10.
  15. ^ "Strong Cola Taste, Macho Personality". مؤرشف من الأصل في 2009-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  16. ^ "History". barqs.com. مؤرشف من الأصل في 2012-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  17. ^ "Branding Lessons from الإنكا كولا, the Peruvian Soda That Bested Coca-Cola". Knowledge@Wharton. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  18. ^ "Coca Cola, Form SC TO-T, Filing Date Oct 30, 2001". secdatabase.com. مؤرشف من الأصل في 2013-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-27.
  19. ^ "Coke buys juice maker أودوالا for $181M - Oct. 30, 2001". money.cnn.com. مؤرشف من الأصل في 2010-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  20. ^ Alicia Wallace. "Coke says it will kill more 'zombie' brands, weeks after dropping أودوالا". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-22.
  21. ^ "Coca Cola, Form 10-K, Annual Report, Filing Date Feb 21, 2007" (PDF). secdatabase.com. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-27.
  22. ^ "Coca-Cola buys Fuze Beverage". www.dailycamera.com (بen-US). Archived from the original on 2011-05-11. Retrieved 2021-11-28.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  23. ^ "Coca-Cola, Form 10-Q, Quarterly Report, Filing Date Apr 30, 2009". secdatabase.com. مؤرشف من الأصل في 2013-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-27.
  24. ^ "Coke's China juice move collapses". بي بي سي نيوز. 18 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-25.
  25. ^ Geller، Martinne (مارس 2011). "Coke buys remaining stake in Honest Tea". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2018-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  26. ^ "Coke Finishes Buyout of Zico; Uzzell Becomes President, Rampolla to Advise". BevNET.com. 22 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  27. ^ "Coca-Cola all in on coconut water maker". مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  28. ^ "زيكو™ Beverages Joins The Coca-Cola Family". كوكا كولا. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  29. ^ "Beverages giant Coca-Cola acquires 16.7pc stake in Monster for $2.15bn". Pittsburgh News.Net. 15 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  30. ^ Esterl، Mike. "Coca-Cola Buys Minority Stake in Suja Life". وول ستريت جورنال. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  31. ^ "اورغانيك Juice Startup Suja Adds Unlikely Partners: Coca-Cola, Goldman Sachs". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-08.
  32. ^ Jarvis، Paul (21 ديسمبر 2016). "Coca-Cola Buys AB InBev Out of Africa Unit for $3.2 Billion". Bloomberg News. Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2017-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-01. Coca-Cola Co. will pay $3.15 billion to buy Anheuser-Busch InBev NV out of an African bottling joint venture ... Coca-Cola also agreed to buy AB InBev's interest in bottling operations in Zambia, Zimbabwe, Botswana, Swaziland, Lesotho, El Salvador, and Honduras for an undisclosed sum.
  33. ^ "توبو شيكو Acquired by Coca-Cola". Food & Wine. مؤرشف من الأصل في 2019-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
  34. ^ "Coca-Cola to buy Costa coffee for £3.9bn or $4.9bn". بي بي سي نيوز. 31 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-31.
  35. ^ "Coca-Cola acquires beloved Maine soda moxie". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2019-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-17.
  36. ^ Wiener-Bronner، Danielle (14 أغسطس 2018). "Coca Cola is fighting Gatorade by investing in BodyArmor". CNN Business. مؤرشف من الأصل في 2021-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.
  37. ^ أ ب "Coca-Cola Company Form 10-K 2005". SEC. مؤرشف من الأصل في 2011-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-11.
  38. ^ "Coke sales first to top £1bn". Edinburgh Evening News. 19 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-20.
  39. ^ "Coca-Cola to cut 1,200 jobs as sales slump". CNN. 25 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-13.
  40. ^ أ ب ت ث "2003 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  41. ^ "2004 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  42. ^ "2005 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  43. ^ "2006 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  44. ^ "2007 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  45. ^ "2008 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  46. ^ "2009 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  47. ^ "2010 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  48. ^ "2011 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  49. ^ "2012 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  50. ^ "2013 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  51. ^ "2014 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  52. ^ "2015 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  53. ^ "2016 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  54. ^ "2017 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-11.
  55. ^ "Annual Report 2018" (PDF). The Coca-Cola Company. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  56. ^ "2019 Integrated Annual Report". cch Group Website (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-16. Retrieved 2020-12-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  57. ^ "2020 Annual Report" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  58. ^ Butler & Tischler 2015.
  59. ^ "The Coco-Cola Company". مؤرشف من الأصل في 2019-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  60. ^ Wiederman, Adam J. (14 أغسطس 2012). "One Share of Stock Now Worth $9.8 Million – Is It Really Possible?". DailyFinance.com. مؤرشف من الأصل في 2012-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-01.
  61. ^ Schaefer, Steve. "SunTrust Sells Coca-Cola Stake After 93 Years, Collects A Tidy Two Million Percent Return". Forbes (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-10-30. Retrieved 2019-10-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  62. ^ "Decades of Great Performance From 9 Dow Stocks". DailyFinance.com. 5 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-01.
  63. ^ "KO: Dividend Date & History for Coca-Cola Co". Dividend.com. مؤرشف من الأصل في 2019-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-06.
  64. ^ Owusu، Tony (21 فبراير 2019). "Coca-Cola Raises Dividend for 57th Consecutive Year". TheStreet. مؤرشف من الأصل في 2019-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  65. ^ "Coca-Cola shareholders OK 2-for-1 stock split". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2012-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-01.
  66. ^ "Investors Info: Dividends". coca-colacompany.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-27.
  67. ^ أ ب "Coca-Cola Leaders". Coca-colacompany.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  68. ^ أ ب "The Coca-Cola Company | History, Products, & Facts". Encyclopedia Britannica (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-05. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  69. ^ Harris، Rosemary. "From humble beginnings". Brent Wheeler Group Limited. مؤرشف من الأصل في 2016-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  70. ^ "THE COCA-COLA COMPANY at a Glance". The Vault. مؤرشف من الأصل في 2016-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  71. ^ "Coca-Cola Opens New Bottling Plant in Bangladesh". coca-colacompany.com. مؤرشف من الأصل في 2018-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  72. ^ Kossovsky، Nir (2012). Reputation, Stock Price, and You. Apress. ص. 108. ISBN:9781430248910. مؤرشف من الأصل في 2021-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  73. ^ "Coca-Cola (KO) to Sell 9 US Plants to Independent Bottlers". Zacks Investment Research. 7 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-25.
  74. ^ "NOBEL PEACE PRIZE: In 1964, award to King stirred a storm". Atlanta Journal-Constitution. 10 ديسمبر 2002.
  75. ^ "Who's Funding Prop 37, Labeling for Genetically Engineered Foods?". مؤرشف من الأصل في 2016-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  76. ^ Westervelt، Amy (22 أغسطس 2012). "Monsanto, DuPont Spending Millions to Oppose California's GMO Labeling Law". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2016-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  77. ^ "(RED) Partners". (RED). The ONE Campaign. 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-14.
  78. ^ Nace, Trevor. "Coca-Cola Named The World's Most Polluting Brand in Plastic Waste Audit". فوربس (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-25. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  79. ^ "Group sues to hold Coca-Cola, Pepsi and others liable for plastics fouling California waters". لوس أنجلوس تايمز (بen-US). 27 Feb 2020. Archived from the original on 2021-07-25. Retrieved 2020-11-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  80. ^ "Coca-Cola named worst plastic polluter for second year in a row". ذي إندبندنت (بالإنجليزية). 24 Oct 2019. Archived from the original on 2020-12-31. Retrieved 2020-01-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  81. ^ Jack, Simon (25 Oct 2019). "In the war on plastic is Coca-Cola friend or foe?". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-17. Retrieved 2020-02-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  82. ^ Lerner, Sharon (18 Oct 2019). "Leaked Audio Reveals How Coca-Cola Undermines Plastic Recycling Efforts". The Intercept (بen-US). Archived from the original on 2021-08-27. Retrieved 2020-01-23.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  83. ^ {{استشهاد بكتاب| مؤلف1 = Stringer, G.| تاريخ = 2015| عنوان = Case Study: Coca Cola Integrated Marketing Communications| مسار = https://www.linkedin.com/pulse/case-study-coca-cola-integrated-marketing-gregory-stringer%7C تاريخ الوصول = 28 نوفمبر 2021|مسار أرشيف= "Case Study: Coca Cola Integrated Marketing Communications". web.archive.org. مؤرشف من الأصل في 2021-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28. {{استشهاد ويب}}: النص "تاريخ" تم تجاهله (مساعدة)
  84. ^ أ ب Stringer, G. (2015). Case Study: Coca Cola Integrated Marketing Communications. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  85. ^ Maloney، Jennifer (16 أكتوبر 2020). "Tab, Coca-Cola's Diet-Soda Pioneer and a '70s Icon, Is Going Away". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2021-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-16.
  86. ^ "Coca-Cola Store". World of Coca-Cola. World of Coca-Cola. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-26.
  87. ^ Caslin، Yvette (19 يناير 2017). "Creative artists, social media masters inspire new World of Coca-Cola gallery". Rolling Out. مؤرشف من الأصل في 2017-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-26.
  88. ^ Mikkelson، Barbara (29 أبريل 2011). "The Reich Stuff?". سنوبس.كوم. مؤرشف من الأصل في 2022-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-08.
  89. ^ James، Leggate (16 أكتوبر 2020). "Coca-Cola will stop making Tab diet soda, company announces". فوكس بيزنس. مؤرشف من الأصل في 2021-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  90. ^ Estes، Adam. "A Brief History of Racist Soft Drinks". ذا واير. مؤرشف من الأصل في 2016-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-10.
  91. ^ "Coca-Cola seeping into coffee breaks". Eugene Register-Guard. 19 نوفمبر 1988. مؤرشف من الأصل في 2016-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-16.
  92. ^ "Coca Cola Refreshments Discontinues BreakMate Syrup". VendingMarketWatch. مؤرشف من الأصل في 2014-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-21.
  93. ^ "Coca-Cola India Enters Dairy Market With VIO Flavored Milk". كوكا كولا. مؤرشف من الأصل في 2017-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-22.
  94. ^ Neate، Rupert (22 فبراير 2013)، Coca-Cola takes full control of Innocent، London (I believe): '’الغارديان'’، مؤرشف من الأصل في 2017-07-29، اطلع عليه بتاريخ 2017-06-28
  95. ^ أ ب Inge، Sophie (5 مايو 2014)، Coca-Cola launches new soft drink in France، thelocal.fr، مؤرشف من الأصل في 2017-08-20، اطلع عليه بتاريخ 2017-06-28
  96. ^ Bouchkley، Ben (4 سبتمبر 2014)، "Coke Launches adult soft drink Finley in Belgium to stem adult soft drinks age decline"، Beverage Daily، مؤرشف من الأصل في 2017-07-30، اطلع عليه بتاريخ 2017-06-28
  97. ^ "Best Global Brands Ranking for 2010". Interbrand.com. مؤرشف من الأصل في 2011-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-29.
  98. ^ "Coke and Pepsi battle it out". AME Info. 8 أبريل 2004. مؤرشف من الأصل في 2006-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-11.
  99. ^ Murden، Terry (30 يناير 2005). "Coke adds life to health drinks sector". The Scotsman. UK. مؤرشف من الأصل في 2005-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-11.
  100. ^ "Japan Soft Drink Association". مؤرشف من الأصل في 2007-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  101. ^ www.ccwh.co.jp (PDF) https://web.archive.org/web/20080923201242/http://www.ccwh.co.jp/pdf/ir/presentation/ccwh/ks_h20q2.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة) IR report (in Japanese), 2008.
  102. ^ "Sugar shortage hits Coke in Venezuela". بي بي سي. 24 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  103. ^ "Coca-Cola lanza en Venezuela bebida sin caloría". Elestimulo.com. 1 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  104. ^ McWilliams, Jeremiah (30 يناير 2010). "Coke, Pepsi battle over bottled water". Atlanta Journal-Constitution. مؤرشف من الأصل في 2021-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-18.
  105. ^ Tucker، Sundeep (17 مارس 2009). "Coca-Cola's $2.4bn China deal at risk". فاينانشال تايمز. Hong Kong. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-17.
  106. ^ "THE COCA-COLA COMPANY Media Center". مؤرشف من الأصل في 2012-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-19.
  107. ^ Tucker، Sundeep (18 مارس 2009). "China blocks Coca-Cola bid for Huiyuan". فاينانشال تايمز. Hong Kong. مؤرشف من الأصل في 2009-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-18.
  108. ^ Plumb, Tierney (14 أكتوبر 2009). "Coca-Cola to unveil mini cans in D.C." Washington Business Journal/Bizjournals.com. مؤرشف من الأصل في 2021-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  109. ^ Tuttle، Brad. "How Coke Convinced Us to Pay More … for Less Soda". MONEY.com. مؤرشف من الأصل في 2015-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-05.
  110. ^ ATHAVALEY، ANJALI (15 أغسطس 2014). "Coca-Cola pays $2.2 billion for major stake in Monster Beverage". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2014-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  111. ^ Gelles، David (14 أغسطس 2014). "Coke to Buy Stake in Monster Beverage for $2.15 Billion". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-15.
  112. ^ "Topo Chico - Brands & Products". كوكا كولا. مؤرشف من الأصل في 2021-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  113. ^ "Coca Cola's First Alcoholic Drink - Topo Chico Hard Seltzer - Off To a "Promising Start"". 3 مايو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  114. ^ https://www.topochicohardseltzerusa.com/ "Age Verification | Topo Chico Hard Seltzer". www.topochicohardseltzerusa.com. مؤرشف من https://www.topochicohardseltzerusa.com/ الأصل في 2021-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) وتحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  115. ^ Woolfson2020-10-27T11:40:00+00:00، Daniel. "Coca-Cola enters UK booze market with Topo Chico hard seltzer". The Grocer. مؤرشف من الأصل في 2021-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  116. ^ "We Taste-Tested Topo Chico's 4 New Spiked Seltzers, So You Don't Have To". Southern Living. مؤرشف من الأصل في 2021-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  117. ^ أ ب Clifford D. Conner, "The Tragedy of American Science, from Truman to Trump" (Chicago: Haymarket Books, 2020), pp. 14-16
  118. ^ Jacobs, Andrew (09 Jan 2019). "How Chummy Are Junk Food Giants and China's Health Officials? They Share Offices". The New York Times (بen-US). The New York Times. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-11-28. Retrieved 2021-12-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  119. ^ Jacobs, Andrew (16 Sep 2019). "A Shadowy Industry Group Shapes Food Policy Around the World". The New York Times (بen-US). The New York Times. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-12-09. Retrieved 2021-12-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  120. ^ 2011 Annual Report، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-02-15، اطلع عليه بتاريخ 2013-01-04
  121. ^ "12 Years Running: Panini's FIFA World Cup™ Digital Sticker Album is More Popular Than Ever". Coca Cola Company. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-05.
  122. ^ "Coca-Cola – титульный спонсор Суперлиги и Кубка Узбекистана" (بрусский). pfl.uz. Archived from the original on 2019-03-06. Retrieved 2019-03-07.
  123. ^ "Coca-Cola named entitlement sponsor of iRacing Series | NASCAR". Official Site Of NASCAR. 5 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  124. ^ "Coca-Cola becomes title sponsor of NASCAR's esports race". Marketing Dive. مؤرشف من الأصل في 2021-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  125. ^ "McLaren signs Coca-Cola sponsor deal for rest of 2018 F1 season". www.autosport.com. مؤرشف من الأصل في 2021-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  126. ^ "McLaren Racing - McLaren Racing extends partnership with The Coca-Cola Company". www.mclaren.com. مؤرشف من الأصل في 2021-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  127. ^ "About the program". تشارلي روز. مؤرشف من الأصل في 2012-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-29.
  128. ^ "Inside the growth of Coca-Cola's music TV show in Africa". 17 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  129. ^ "PepsiCo Chairman & CEO Congratulates Disney on Grand Opening of the World-Class Shanghai Disney Resort". بيبسيكو. مؤرشف من الأصل في 2017-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-31.
  130. ^ Jourdan، Adam (27 فبراير 2017). "PepsiCo re-enters 'Magic Kingdom' with Shanghai Disney deal". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2017-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-31.
  131. ^ "TEA/AECOM 2015 Global Attractions Attendance Report" (PDF). Themed Entertainment Association. 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-25.
  132. ^ "Orlando Eye is renamed the Coca-Cola Orlando Eye". 28 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-28.
  133. ^ Dineen، Caitlin. "Orlando Eye officially flies Coca-Cola banner". Orlando Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2016-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-28.
  134. ^ "Interview about the attractions park for Coca-Cola Turkey". café.themarker.com. مؤرشف من الأصل في 2015-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-06.
  135. ^ "Coca-Cola Visitors Centre Turkey". mefik.co.il. مؤرشف من الأصل في 2015-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-06.
  136. ^ "Coca Cola Visitors". Coca Cola Visitors (بNederlands). Archived from the original on 2017-12-15. Retrieved 2017-12-14.

وصلات خارجية