كاثرين أميرة ويلز
كاثرين أميرة ويلز (بالإنجليزية: Catherine, Princess of Wales) (كاثرين إليزابيث ميدلتون يوليو 1982)،[1] أميرة بريطانية، زوجة الأمير ويليام وريث العرش البريطاني وولي العهد.[2][3]
كاثرين أميرة ويلز | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولدت كاثرين في ريدينغ، ونشأت في بوكلبوري في مقاطعة باركشير الإنجليزية. تلقت تعليمها في مدرسة سانت أندرو وكلية مارلبورو قبل أن تدرس تاريخ الفن في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا، حيث التقت بالأمير ويليام في عام 2001. شغلت العديد من الوظائف في البيع بالتجزئة والتسويق وواصلت الأعمال الخيرية قبل الإعلان عن خطوبتهما في نوفمبر 2010. تزوجت من ألامير وليام في 29 أبريل 2011 في وستمنستر أبي، أنجبت ثلاثة أطفال: الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس وهم في الترتيب الثاني والثالث والرابع على التوالي في خط خلافة العرش البريطاني.[4][5][6]
ترعى أميرة ويلز أكثر من عشرين منظمة خيرية وعسكرية، بما في ذلك كل من أكشن فور تشيلدرين وسبورتس إيد ومعرض اللوحات القومي.[7] وتعمل على تنفيذ مشاريع عديدة بالاعتماد على المؤسسة الملكية، إضافةً إلى عملها الخيري الذي يركز على القضايا التي تُعنى بمشاكل الأطفال الصغار والإدمان والفن. أطلقت كاثرين حملة «هيدز توغيذر»، مع دوق كامبريدج والأمير هاري في أبريل 2016،[8] للتوعية بالصحة النفسية ولتشجيع الناس على الانفتاح حول قضايا صحتهم النفسية. أشارت وسائل الإعلام إلى تأثير كاثرين على الأزياء البريطانية والأمريكية بما يُعرف بـ «تأثير كيت ميدلتون»،[9] إذ اختارتها مجلة تايم في عامي 2012 و2013 ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم.[10][11] حصلت كاثرين على لقب أميرة ويلز رسميا عندما منح الملك تشارلز الثالث بعد توليه العرش لقب أمير ويلز لإبنه الأمير ويليام.
حياتها الشخصية
علاقتها المبكرة بالأمير ويليام
في عام 2001، التقت ميدلتون بالأمير ويليام عندما كانا طالبين في سانت سالفاتور هول بجامعة سانت أندروز. وفقًا لأحد المصادر، لفتت ميدلتون انتباه ويليام في عرض أزياء خيري في الجامعة عام 2002 عندما ظهرت على خشبة المسرح مرتدية فستانًا من الدانتيل. يُشار إلى أن الثنائي بدأ المواعدة عام 2003.[12] خلال العام الثاني من مواعدتهما، سكنت ميدلتون في شقة مشتركة مع ويليام واثنين من الأصدقاء.[13][14] من عام 2003 إلى عام 2005، أقام كلاهما في بالغوف هاوس بمزرعة ستراثتاريوم مع اثنين من زملائه. في عام 2004، انفصل الثنائي لفترة وجيزة وسرعان ما ارتبطا مجددًا لتستمر بذلك علاقتهما.[15]
بعد تخرجها، تعرضت ميدلتون وعائلتها لرقابة مكثفة في أوساط الصحافة الشعبية. اعتاد المصورون التقاط صورها يوميًا خارج شقتها ومكان عملها خلال فترة علاقتهما. أصدر القصر الملكي العديد من التحذيرات للصحافة بهذا الشأن فضلًا عن محامي ميدلتون.[16][17] في 15 ديسمبر 2006، حضرت ميدلتون استعراض موكب تخرج ويليام في أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية. أنهى الثنائي علاقتهما في أبريل 2007.[18][18] في يوليو 2007، حضرت ميدلتون حفلًا موسيقيًا أُقيم لذكرى الأميرة ديانا برفقة عائلتها، حيث جلست على بعد صفين من ويليام. أُشير إلى أن الثنائي تصالح لاحقًا. في 17 مايو 2008، حضرت ميدلتون حفل زفاف ابن عم ويليام، بيتر فيليبس وأوتوم كيلي نيابة عن ويليام، حيث التقت بالملكة إليزابيث للمرة الأولى.[19][20]
في يونيو 2008، حضرت ميدلتون موكب فرسان الرباط في قلعة وندسور، حيث أصبح الأمير ويليام فارس رباط ملكي. في 19 يوليو 2008، جرت دعوتها إلى حفل زفاف الليدي روز وندسور وجورج غيلمان. كان الأمير ويليام في مهمة عسكرية في منطقة البحر الكاريبي، حيث خدم على متن سفينة إتش إم إس آيرون دوك.[21][22] في يونيو 2010، انتقل الثنائي للعيش في منزل ريفي بمزرعة بودوغران في أنغلزي، ويلز، حيث أقام الأمير ويليام خلال تدريبه على البحث والإنقاذ في سلاح الجو الملكي البريطاني ومهنته اللاحقة.[23]
زواجها وأطفالها
في أكتوبر 2010، تمت خطبة ميدلتون والأمير ويليام في كينيا، خلال رحلة دامت 10 أيام إلى محمية ليوا وايلد لايف للاحتفال باجتياز ويليام دورة البحث والإنقاذ التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني. أعلن كلارنس هاوس خطبتهما في 16 نوفمبر 2010. أعطى الأمير ويليام ميدلتون خاتم الخطوبة الذي يخص والدته، ديانا، أميرة ويلز. قررت ميدلتون، التي جرى تعميدها عندما كانت طفلة، أن تُثبّت في كنيسة إنجلترا قبل زفافها. في 10 مارس، أجرى أسقف لندن عملية التثبيت في قصر سانت جيمس بحضور عائلتها وويليام.[24]
في 29 أبريل 2011، تزوج الثنائي في دير وستمنستر والذي يصادف يوم القديسة ميدلتون، وأُعلن اليوم عطلة مصرفية في المملكة المتحدة. بلغ عدد مشاهدي حفل الزفاف حول العالم نحو 300 مليون أو أكثر، بينما شاهد 26 مليون شخص الحدث مباشرة في بريطانيا وحدها. صممت ساره بيرتون التي تعمل لصالح دار أزياء ألكسندر مكوين فستان زفاف ميدلتون. عند زواجها، مُنحت ميدلتون لقب «صاحبة السمو الملكي دوقة كامبريدج». مُنح الزوجان المنزل الريفي، آنمير هول، في مزرعة ساندرنينغهام، هدية زفاف من الملكة. تربي ميدلتون النحل على أرض آنمير هول. بعد زواجهما في عام 2011، اتخذ الزوجان من منزل نوتنغهام مقر إقامة لهما في لندن. في عام 2013، انتقل الزوجان إلى شقة مكونة من أربعة طوابق ومؤلفة من 20 غرفة في قصر كنسينغتون. استغرقت التجديدات 18 شهرًا بتكلفة 4.5 مليون جنيه إسترليني. أصبح قصر كنسينغتون المقر الرئيسي لإقامة ويليام وميدلتون في عام 2017، وانتقلا من منزلهما الريفي، آنمير هول. في عام 2022، أُعلن أن الزوجين سينتقلان مع أطفالهما إلى منزل أديليد في وندسور.[25]
في 3 ديسمبر 2012، أعلن قصر سانت جيمس أن ميدلتون حامل بطفلها الأول. أُعلن عن حملها في وقت أبكر مما هو مقرر بسبب إدخالها إلى مستشفى الملك إدوارد السابع وهي تعاني من فرط التقيؤ المصاحب لغثيان الصباح. بقيت في المستشفى مدة ثلاثة أيام. ولد الأمير جورج في مستشفى سانت ماري بلندن في 22 يوليو 2013. تكرر شعور ميدلتون بغثيان الصباح الحاد طيلة فترات حملها اللاحقة، ما أرغمها على إلغاء ارتباطاتها الرسمية.[26] أنجبت الأميرة شارلوت في 2 مايو 2015 والأمير لويس في 23 أبريل 2018.[27] يحتل الأمير جورج المرتبة الثالثة في خط خلافة العرش البريطاني، تليه الأميرة شارلوت والأمير لويس في المرتبتين الرابعة والخامسة على التوالي تبعًا لأوقات ولادتهما. يمتلك ويليام وميدلتون كلبين من فصيلة كوكر سبانيلز الإنجليزي، وأطلقا اسمي لوبو وأورلا عليهما.[28]
العلاقة مع الأمير ويليام والزواج
التقت مع الأمير ويليام أثناء دراستهما في جامعة سانت أندروز، واهتمت وسائل الإعلام بعلاقتهما. وفي يوم 16 نوفمبر 2010 تم الإعلان عن خطبتهما[29] والتي كانت قد تمت في شهر أكتوبر من عام 2010 خلال قضائهما عطلة خاصة في كينيا.[30]
وأقيمت مراسم الزفاف في 29 أبريل 2011، وقد منحتها الملكة إليزابيث الثانية مع زوجها الأمير ويليام لقب دوقة ودوق كامبريدج.[31]
أعمالها الخيرية
المؤسسات التي ترعاها
أنشأت كاثرين وزوجها، صندوق هدايا ترعاه مؤسسة الأمير ويليام والأمير هاري للسماح للمهنئين الذين يريدون منحهم هدية زفاف بالتبرع بالمال للجمعيات الخيرية التي يهتمون بها بدلًا من ذلك.[32][33] ودعم صندوق الهدايا هذا 26 جمعية خيرية من اختيار دوق ودوقة كامبريدج، بما فيها جمعيات معنية بالقوات المسلحة والأطفال والمسنين والفنون والرياضة والحماية.[34][35] تم تغيير اسم مؤسسة الأمير وليام والأمير هاري إلى المؤسسة الملكية لدوق ودوقة كامبريدج والأمير هاري، عرفانًا لمساهمة كاثرين في هذه المؤسسة الخيرية؛[36] المدرجة اليوم تحت اسم المؤسسة الملكية لدوق ودوقة كامبريدج.
يركز العمل الخيري لدوقة كامبريدج بشكل أساسي على القضايا التي تُعنى بالأطفال الصغار والإدمان والفن.[37] وعُرف تأثير كاثرين على التبرعات الخيرية وبروز هذا التوجه باسم «تأثير كيت».[38][39] ترعى كاثرين العديد من الجمعيات والمؤسسات بما فيها ذا أرت روم، ومعرض اللوحات القومي، وإيست أنجلياز تشيلدرين هوسبيس، وأكشن أون أديكشن، وبليس تو بي، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومركز آنا فرويد، وسبورتس إيد، وصندوق 1851.[40][41][42] تهتم الدوقة، باعتبارها خريجة من كلية تاريخ الفن، بالفن واختارت ذا أرت روم، التي «تساعد الأطفال المحرومين على التعبير عن أنفسهم» من خلال العلاج بالفن، ومعرض اللوحات الوطني.[43] وبصفتها راعية «أكشن أون أديكشن»، زارت الدوقة أحيانًا بعض مراكز هذه المؤسسة، وقضت وقتًا مع المدمنين المتعافين.[44] وتُعد الدوقة الراعي المشترك لـ ما يُعرف بـ 100 امرأة في المبادرات الخيرية لصندوق التحوط، جنبًا إلى جنب مع الأمير ويليام والأمير هاري.[45] كانت كاثرين أيضًا قائدة متطوعة محلية مع جمعية الكشافة في شمال ويلز،[46] والتي ترعاها الملكة لتقديم أنشطة لأكثر من 400 ألف شاب وشابة في المملكة المتحدة،[37] قبل أن تصبح رئيسةً مشاركةً فيها في سبتمبر 2020، جنبًا إلى جنب مع دوق كينت.[37][47]
أطلقت كاثرين مع دوق كامبريدج والأمير هاري في عام 2012 بعد أولمبياد ذاك العام برنامج كوتش كور، لتوفير فرص التدريب المهني للأشخاص الذين يرغبون في العمل بمهنة التدريب الاحترافي.[48] وأطلقت الدوقة جنبًا إلى جنب مع منظمة أكشن أون أديكشن في أكتوبر 2012، برنامج إم باكت (الخاص بالآباء والأطفال معًا)، وهو أحد البرامج البريطانية الوحيدة التي تركز بشكل خاص على تأثير إدمان المخدرات على الأسر.[49] درّب البرنامج 283 متطوعًا من منظمة بليس تو بي للوصول إلى أكثر من 26 ألف طفل.[50][51] وتولت كاثرين رعاية منظمة كاديت لسلاح الجو الملكي المعنية بالشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و19 عامًا في ديسمبر 2015 ن بعد أن سلم دوق إدنبرة رعاية المنظمة لكاثرين رسميًا خلال اجتماع في قصر باكنغهام، بعد أن كان راعيًا لها لمدة 63 عامًا.[52]
تبرعت كاثرين بخصلات شعرها في يناير 2018 إلى مؤسسة ليتل برينسيس ترست، وهي مؤسسة خيرية تصنع الباروكات للأطفال المصابين بالسرطان.[53] وأصبحت الدوقة راعية للكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد في فبراير 2018.[54][55] أطلقت أيضًا حملة التمريض الآن، وهي حملة عالمية مدتها ثلاث سنوات لزيادة الوعي العام فيما يتعلق بقضايا الممرضات.[56] وكتبت عن ارتباط عائلتها بمجال التمريض، وعن كون جدتها فاليري ميدلتون وجدتها الكبرى أوليف ميدلتون ممرضات في إيه دي للصليب الأحمر البريطاني.[54][55][57][58] استضافت الدوقة ندوةً مع الجمعية الملكية للطب في مارس 2018، ركزت فيها على صحة الأطفال، وأطلقت مبادرة دعم التدخل المبكر التي زادت الوعي بالقضايا المتنوعة بما فيها الشباب والأمهات ومشاكل الصحة النفسية، وكذلك المشكلات المرتبطة بدعم الوالدين والتعليم.[59]
المراجع
- ^ "Catherine, Duchess of Cambridge". Current Biography Yearbook. Ipswich, MA: H. W. Wilson. 2011. ص. 116–118. ISBN:978-0-8242-1121-9.
- ^ "Royal baby: Duchess of Cambridge gives birth to boy". bbc.co.uk. 23 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ Caroline Davies (2 مايو 2015). "Duchess of Cambridge gives birth to baby girl". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2017-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-14.
- ^ Saul، Heather (22 يوليو 2013). "Royal baby: Duchess of Cambridge goes into labour". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2023-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-22.
- ^ "Royal baby: Kate gives birth to boy". BBC News. 22 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-22.
- ^ "Royal baby: Duchess of Cambridge gives birth to daughter". BBC News. 2 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-02.
- ^ "The Duchess of Cambridge". Royal Household. مؤرشف من الأصل في 2016-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-02.
- ^ Samuelson، Kate (25 أغسطس 2017). "How Princes William and Harry Are Carrying on Causes Close to Princess Diana's Heart". Time magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ Thomas-Bailey، Carlene؛ Zoe Wood (30 مارس 2012). "How the 'Duchess of Cambridge effect' is helping British fashion in US". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2013-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-03.
- ^ "Catherine, Duchess of Cambridge, and Pippa Middleton – 2012 TIME 100: The Most Influential People in the World – TIME". TIME.com. 18 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-18.
- ^ "The 2013 Time 100". Time magazine. 18 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-06.
- ^ Wilson، Christopher (26 يوليو 2013). "The Middletons deserve a title, step forward the Earl and Countess of Fairfax". UK Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2016-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-24.
As long ago as 1926, the Middleton family played host to the Queen's aunt, Princess Mary and another relative ... was a friend of George V
- ^ "Headingley Garden Party". ©Leeds City Council 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-10.
27th July 1927. Yorkshire news-reports and the Lupton Mayorality Album reveal the following information which pertains to the above photo in which Her Royal Highness, Princess Mary attends a garden party held at Headingley Cricket Ground on 27th July 1927...The Princess carries an impressive bouquet of carnations and trailing fern and is escorted by former Leeds Lord Mayor Sir Edwin Airey, of the building company, William Airey and Son Leeds Ltd. The Lady Mayoress, Isabella Lupton escorts the Princess's husband, Viscount Lascelles, who is behind his wife. The Lord Mayor, Alderman Hugh Lupton, Lady Clarke and Mrs R.N. Middleton bring up the rear of the procession.
- ^ Tominey، Camilla (19 أغسطس 2022). "Duchess of Cambridge's great-great aunt was a mental asylum patient - just like Prince William's great-grandmother". UK Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2022-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-21.
...Gertrude was the wealthy sister of the Duchess of Cambridge's great-grandfather [Richard] Noël Middleton, a solicitor, director of the family's textile firm and - through his founding of the Yorkshire Symphony Orchestra and his directorship of the Leeds Music Festival - on friendly terms with the Queen's aunt, Princess Mary
- ^ Reitwiesner، William Addams (2011). Child، Christopher Challender (المحرر). The Ancestry of Catherine Middleton. Scott Campbell Steward. Boston, Massachusetts: New England Historic Genealogical Society. ص. 9, 16. ISBN:978-0-88082-252-7. مؤرشف من الأصل في 2011-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-05.
- ^ Köhler، Nicholas. "Kate Middleton: An uncommon princess". Maclean's. مؤرشف من الأصل في 2022-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-15.
- ^ Sullivan، Corinne (28 يناير 2019). "Everything You Need to Know About Kate Middleton's Quaint Childhood Home". PopSugar. مؤرشف من الأصل في 2022-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-15.
- ^ أ ب Rayner، Gordon (7 مارس 2011). "Kate Middleton family photos reveal her time in Jordan". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2011-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-11.
- ^ "World press gather outside Middleton family home in Bucklebury as royal relationship ends". Newbury Today. 14 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2011-09-20.
- ^ Claudia Joseph (2011). Kate: The Making of a Princess. Mainstream Publishing. ص. 89. ISBN:978-1-907195-35-8. مؤرشف من الأصل في 2016-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-09.
One of the first girls Kate met ... was Jessica Hay who showed (Kate) up to their dormitory...
- ^ Ledbetter، Carly (12 ديسمبر 2019). "Kate Middleton Once Had A Server Job And Says She Was 'Terrible' At It". Verizon Media. HuffPost. مؤرشف من الأصل في 2022-12-06.
- ^ "Duchess of Cambridge reveals studying psychology at university inspired her charity work". Telegraph Media Group Limited. The Telegraph. 21 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-20.
- ^ Cramb، Auslan (25 فبراير 2011). "Prince William and Kate Middleton return to St Andrews University for anniversary celebrations". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-04.
- ^ "Prince William to marry Kate Middleton next year". BBC News. 16 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ "His Royal Highness Prince William of Wales and Miss Catherine Middleton are engaged to be married" (Press release). Clarence House. 16 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-30.
{{استشهاد ببيان صحفي}}
: الوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|via=
(مساعدة) - ^ de Moraes، Lisa (28 أبريل 2011). "The TV Column: Counting royal wedding watchers .?.?. before the wedding?". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2013-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-02.
- ^ "Revealed: Royal Wedding TV audience closer to 300m than 2bn (because sport, not royalty, reigns)". Sportingintelligence.com. 8 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-01.
- ^ "New family-size house for Duke and Duchess of Cambridge in his childhood home". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2022-01-12.
- ^ زواج الأمير وليام ابن ولي عهد بريطانيا العام المقبل، رويترز العربية، دخل في 16 نوفمبر 2010 نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ إعلان خطبة الأمير وليام من كيت ميدلتون والزواج العام المقبل، بي بي سي العربية، دخل في 16 نوفمبر 2010 نسخة محفوظة 22 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ الأمير البريطاني وليام وكيت ميدلتون يصبحان دوق ودوقة كيمبردج، رويترز العربية، دخل في 29 أبريل 2011 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ "The Prince William & Miss Catherine Middleton Charitable Gift Fund". Royal Wedding Charity Fund. مؤرشف من الأصل في 2011-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-04.
- ^ Bates، Stephen (16 مارس 2011). "Royal wedding: William and Kate ask for donations to charity". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ Ward، Victoria (16 مارس 2011). "William and Catherine ask for charity donations in lieu of wedding gifts". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2011-09-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-04.
- ^ Holden، Michael (16 مارس 2011). "William and Catherine set up royal wedding charity fund". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-04.
- ^ Rayner، Gordon (17 يوليو 2012). "'Kate effect' boosts Princes' charity by £4.2m". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-04.
- ^ أ ب ت Alleyne، Richard (5 يناير 2012). "The charities chosen by the Duchess of Cambridge". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ Nicholl، Katie. "Children's Mental Health Week Continues". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-25.
Her candid video has also helped drive record traffic to the campaign's website— the "Kate effect" in action.
- ^ Rayner، Gordan (12 يوليو 2012). "'Kate effect' boosts Princes' charity by £4.2m". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2021-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-25.
...and now the Duchess of Cambridge has shown the "Kate effect" works just as well on charitable giving.
- ^ "Duchess of Cambridge announces charity patronages". BBC News. 5 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-31.
- ^ "HRH The Duchess of Cambridge becomes Royal Patron of". The Art Room. 5 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-14.
- ^ "Charities". The Duchess of Cambridge. Clarence House. مؤرشف من الأصل في 2016-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.
- ^ Foster، Max (5 يناير 2012). "Catherine unveils her chosen charity causes". CNN. مؤرشف من الأصل في 2018-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ "Kate Middleton Visits Recovering Drug Addicts At Charity Visit". Huffington Post. 3 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ "100 Women in Hedge Funds: Royal Patronage of UK Philanthropic initiatives". www.100womeninhedgefunds.org. مؤرشف من الأصل في 2016-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-25.
- ^ Alleyne، Richard (5 يناير 2013). "Duchess of Cambridge to be a Scout leader as well as patron of four charities". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2013-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-21.
- ^ Betancourt، Bianca (29 سبتمبر 2020). "Kate Middleton Sports Skinny Jeans and Platform Hiking Boots for Her Latest Engagement". Harper's Bazaar. مؤرشف من الأصل في 2021-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-30.
- ^ Petit، Stephanie (30 أكتوبر 2018). "Kate Middleton Debuts a Brand New Look for the Gym (in Heels!)". People. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
- ^ Olivia Parker (17 أكتوبر 2012). "Duchess of Cambridge gives addiction charity royal support". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2014-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-30.
- ^ Laing، Karen. "M-PACT+: supporting families affected by parental substance misuse". Research Gate. مؤرشف من الأصل في 2022-09-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-27.
- ^ "Duchess Of Cambridge Makes An M-PACT In London". Look to the Stars. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-26.
- ^ "Duchess of Cambridge becomes RAF Air Cadets patron". BBC News. 16 ديسمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ Adamiyatt، Roxanne (30 يناير 2018). "Kate Middleton Cut Her Hair Into a Lob for This Touching Reason". US Magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-24.
- ^ أ ب "The Duchess of Cambridge becomes the Patron of the Royal College of Obstetricians and Gynaecologists and the Nursing Now campaign". The Royal Family. 27 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- ^ أ ب Buxton Smith، Olivia (27 فبراير 2018). "The Duchess of Cambridge pays sartorial tribute to nurses as she launches Nursing Now campaign". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-01.
- ^ Blott، U. (1 مارس 2018). "The Duchess of Cambridge says Prince William is 'in denial' about third child". New Zealand Herald. مؤرشف من الأصل في 2018-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-06.
This campaign means a lot to me personally. My great-grandmother and grandmother were both volunteer nurses...
- ^ Ward، Victoria (4 أغسطس 2020). "Duchess hails Red Cross as part of her family". UK Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-06.
The Duchess, 38, wrote...in a personal letter sent to 150 "outstanding" Red Cross staff and volunteers, the Royal [Duchess] highlighted her own family ties with the organisation...[the Duchess's great-grandmother] Mrs Middleton, nee Lupton became a nurse working at Gledhow Hall, in Leeds, home to her second cousin, Baroness Airedale...The Duchess revealed that her paternal grandmother [Valerie Middleton] served in a Voluntary Aid Detachment with the British Red Cross....
- ^ Furness، H. (15 فبراير 2018). "Duchess of Cambridge to become champion of nurses". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2018-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-09.
The Duchess' own great-grandmother, Olive Middleton, is known to have worked as a nurse, caring for wounded servicemen after the Leeds estate belonging to a cousin – Florence, Baroness Airedale – was turned into a field hospital. There, in Gledhow Hall, she is reported to have nursed men...
- ^ McBride، Caitlin (21 مارس 2018). "Kate Middleton heralds the arrival of spring with bespoke Jenny Packham coat". Irish Independent. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-27.
روابط خارجية
- مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات
في كومنز صور وملفات عن: كاثرين أميرة ويلز |