إنَّ القلوبَ لأجنادٌ مجنَّدةٌ
للهِ في الأرضِ بالأهواءِ تعترفُ
فما تعارفَ منها فهو مؤتلفٌ
وما تناكرَ منها فهو مختلفُ


أحمد بن محمد بن بكر الأبناوي