عبد الملك الميموني

عبد الملك بن عبد الحميد بن عبد الحميد بن ميمون بن مهران، الميموني الرقي، أبو الحسن،[1] عالم مسلم، وفقيه، ومحدث، تلميذ الإمام أحمد بن حنبل، ومن كبار الأئمة، جده شيخ الجزيرة ميمون بن مهران الرقي.[2]

عبد الملك الميموني
عبد الملك بن عبد الحميد بن عبد الحميد بن ميمون بن مهران الرقي
معلومات شخصية
الميلاد 797
الرقة
الوفاة 274 هـ
الرقة
الإقامة الرقة
الديانة الإسلام
المذهب الفقهي أهل السنة والجماعة
الحياة العملية
العصر القرن الثالث للهجرة
نظام المدرسة مدرسة الحديث
تعلم لدى مسلم بن الحجاج
المهنة عالم مسلم
مجال العمل علم الحديث فقه

قالوا عنه

  وكان عالم الرقة، ومفتيها في زمانه.  
  الإمام في أصحاب أحمد جليل القدر كان سنه يوم مات دون المائة فقيه البدن كان أحمد يكرمه ويفعل معه ما لا يفعله مع غيره قال لي صحبت أبا عبد الله على الملازمة من سنة خمس ومائتين إلى سنة سبع وعشرين.


قال وكنت بعد ذلك أخرج وأقدم عليه الوقت بعد الوقت قال: وكان أبو عبد الله يضرب لي مثل ابن جريج في عطاء من كثرة ما أسأله ويقول لي ما أصنع بأحد ما أصنع بك وعنده عن أبي عبد الله مسائل في ستة عشر جزءًا منها جزأين كبيرين بخط جليل مائة ورقة إن شاء الله أو نحو ذلك لم يسمعه منه أحد غيري فيما علمت من مسائل لم يشركه فيها أحد كبار جياد تجوز الحد في عظمتها وقدرها وجلالتها.

 

علمه بالحديث

سمع عبد الملك الميموني الحديث عن كلًا من :[2]

وحدث عنه الحديث كلًا من :[2]

  • أبو علي محمد بن سعيد الحراني
  • محمد بن المنذر شكر
  • إبراهيم بن محمد بن متويه


وفاته

مات في شهر ربيع الأول، سنة 274 هـ وهو في عشر المائة.[3]

وصلات خارجية

مراجع