طوخ القراموص
قرية طوخ القراموص هي إحدى القرى التابعة لمركز أبو كبير في محافظة الشرقية في جمهورية مصر العربية. حسب إحصاءات سنة 2006، بلغ إجمالي السكان في طوخ القراموص 23010 نسمة، منهم 12040 رجل و10970 امرأة.[3]
طوخ القراموص | |
---|---|
- قرية مصرية - | |
موقع القرية داخل المركز
| |
تقسيم إداري | |
البلد | مصر |
المحافظة | محافظة الشرقية |
المركز | أبو كبير |
وحدة محلية | طوخ القراموص[1] |
المسؤولون | |
رئيس الوحدة | عبد الفتاح عبد اللطيف عبد الفتاح[2] |
السكان | |
التعداد السكاني | 23010 نسمة (إحصاء 2006) |
معلومات أخرى | |
الرمز البريدي | 44672 |
تعديل مصدري - تعديل |
التاريخ
قرية طوخ القراموص من القرى القديمة، حيث وردت باسم «طوخ القرموص»[4] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الصلاحي التي أحصاها ابن مماتي في كتاب قوانين الدواوين. كما وردت[5] في أعمال الشرقية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية». وفي العصر العثماني وردت في التربيع العثماني الذي أجراه الوالي العثماني سليمان باشا الخادم في عصر السلطان العثماني سليمان القانوني ضمن قرى ولاية الشرقية، وفي تاريخ 1228هـ/1813م الذي عدّ قرى مصر بعد المسح الذي قام به محمد علي باشا باسم «طوخ القراموص»[6] ضمن قرى مديرية الشرقية.
طالع أيضا
المصادر
- ^ المحتوى، مدير. "الوحدة المحلية طوخ القراموص". الهيئة العامة للتخطيط العمراني. مؤرشف من الأصل في 2023-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-3-9.
- ^ "تفاصيل حركة تنقلات رؤساء وسكرتيري الوحدات المحلية بقرى مركز أبو كبير". اليوم السابع. 1 مارس 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-3-9.
- ^ "البيانات السكانية لمدينة أو قرية حسب تقديرات السكان 2006". الجهاز المصري المركزي للإحصاء. مؤرشف من الأصل في 2018-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-12.
- ^ قوانين الدواوين، الأسعد بن مماتي، تحقيق عزيز سوريال عطية، مكتبة مدبولي، القاهرة - مصر، الطبعة الأولى، 1991م. ص160
- ^ التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية، ابن الجيعان، مطبوعات الكتبخانة الخديوية، مطبعة بولاق الأميرية، القاهرة - مصر، 1898م. ص37
- ^ القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين، محمد رمزي، القسم الثاني - البلاد الحالية، الجزء الأول - المحافظات ومديريات القليوبية والشرقية والدقهلية، الهيئة المصرية للكتاب، 1994م. ص158