أرابيكا:مواد مقيدة: الفرق بين النسختين

{{nutshell|حتى الصور الحرة قد تخضع لقيود مستقلة عن حالة [[حقوق التأليف والنشر]] الخاصة بها، لكنها لا تزال تعتبر حرة.}}

[[ملف:95apple.jpeg|يسار|تصغير|على الرغم من أن هذه الصورة موجودة في الملكية العامة، إلا أنه من الممكن أن تواجه مشكلة قانونية إذا [[علامة تجارية|استخدمتها]] [[أبل|لبيع أجهزة الكمبيوتر]] أو [[تسجيلات أبل|نشر السجلات]].]]

لا تشجع [[أرابيكا:محتوى غير حر|سياسات محتوى أرابيكا]] أو تحظر تمامًا المحتوى الذي لا يكون مقيدًا بدرجة كافية لإعادة الاستخدام. ومع ذلك، فإن القيود غير المتعلقة بحقوق التأليف والنشر لا تعتبر ذات صلة بمتطلبات الحرية في أرابيكا،<ref>"قد تخضع بعض الوسائط لقيود أخرى غير حقوق التأليف والنشر في بعض الولايات القضائية، ولكنها لا تزال تعتبر عملاً حراً."</ref> وبالتالي تقتصر سياسات المحتوى على تنظيم الالتزامات المتعلقة بحقوق التأليف والنشر.

باعتبارها أعمالًا تعليمية [[حرية الصحافة|وصحفية]]، تتمتع أرابيكا والعديد من مستخدمي محتواها بمكانة قوية بموجب قانون الولايات المتحدة فيما يتعلق بمعظم هذه القيود غير المتعلقة بحقوق التأليف والنشر. إن استخدامنا [[أرابيكا:محتوى غير حر|للمحتوى غير الحر]] مقيد [[أرابيكا:معايير المحتوى غير الحر|بمعايير المحتوى غير الحر]]، والتي بدورها يتم تعريفها من خلال [[freedomdefined:Definition|تعريف الأعمال الثقافية الحرة]]. لكن القيود المستقلة عن حالة حقوق التأليف والنشر الخاصة بها قد تؤدي إلى إضعاف استخدام العمل "لأي غرض". على سبيل المثال، في أحد الأمثلة المتطرفة، سيكون من غير القانوني عمومًا طباعة مقالة في أرابيكا واستخدامها لارتكاب [[قتل عمد|جريمة قتل]]، لكن هذه الحقيقة لا تعني أن مقالة أرابيكا غير حرة. كما أن الحظر القانوني على استخدام علامة مسجلة أو صورة شخصية معروفة لتضليل المستهلكين لا يعتبر مؤثراً على حرية العمل.