أرابيكا:الميدان/لغويات/2022/فبراير: الفرق بين النسختين

ط
استبدال النص - 'ويكيبيديين' ب'مستخدمين'
ط (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
 
ط (استبدال النص - 'ويكيبيديين' ب'مستخدمين')
سطر 153: سطر 153:
مسألة نتائج البحث، فلماذا نعتمد جوجل ولا نعتمد غيره من المحركات، ففي حال صعود شركة ما مستقبلا وصار محركها -الذي يعتمد طرقا وأساليب مختلفة للأرشفة- أكثر شهرة من محرك جوجل، فهل ستتغير نظرة مناصري فكرة اعتماد الشيوع على نتائج البحث.
مسألة نتائج البحث، فلماذا نعتمد جوجل ولا نعتمد غيره من المحركات، ففي حال صعود شركة ما مستقبلا وصار محركها -الذي يعتمد طرقا وأساليب مختلفة للأرشفة- أكثر شهرة من محرك جوجل، فهل ستتغير نظرة مناصري فكرة اعتماد الشيوع على نتائج البحث.
   
   
وفي ما ذكر حول أن اللغة العربية منذ القدم كانت تأخذ من اللغات الأخرى، مثلا سندس وفلسفة وغيرها فاللغويون كانوا يصهرون المصطلحات الجديدة في بوتقة لغتهم فتصير الكلمة الأجنبية حاملة لملامح عربية، ففلسفة مثلا توزن على فعللة، وسر على ذلك، لكن الآن تنقحر الكلمة كما هي وتقحم في قواميس العربية. (والذنب طبعا ليس ذنب الويكيبيديين، لكنني أتأسف على الوضع لاغير.)
وفي ما ذكر حول أن اللغة العربية منذ القدم كانت تأخذ من اللغات الأخرى، مثلا سندس وفلسفة وغيرها فاللغويون كانوا يصهرون المصطلحات الجديدة في بوتقة لغتهم فتصير الكلمة الأجنبية حاملة لملامح عربية، ففلسفة مثلا توزن على فعللة، وسر على ذلك، لكن الآن تنقحر الكلمة كما هي وتقحم في قواميس العربية. (والذنب طبعا ليس ذنب المستخدمين، لكنني أتأسف على الوضع لاغير.)
   
   
وبخصوص جنسية أرابيكا، أرى أنه من الغريب القول بذلك فلو كان الأمر على ذلك المنوال لما خصص نطاق للغات الأخرى أصلا.  
وبخصوص جنسية أرابيكا، أرى أنه من الغريب القول بذلك فلو كان الأمر على ذلك المنوال لما خصص نطاق للغات الأخرى أصلا.