الجغرافيا الحيوانية هي مجال فرعي لمجال البيئة الطبيعية الإنسانية المجتمعية من  علم الجغرافيا كما هي مندرجة تحت المظلة الأكبر وهي الدراسات الإنسانية الحيوانية (HAS).

تعرف الجغرافيا الحيوانية على انها دراسة العلاقات المتشابكة والمعقدة بين الإنسان والحيوان مع الفضاء والمكان والموقع والبيئة والطبيعة.

أو تُعرَّف بأنها دراسة العلاقات المتشابكة والمعقدة بين الإنسان والحيوان. ويمكن تعريفها أيضًا بأنها دراسة المكان الذي تعيش فيه الحيوانات، ومتى وكيف تتفاعل مع المجتمعات البشرية.

قدم البحث الأخير في مجال الجغرافيا الحيوانية رؤى جديدة حول العلاقات بين الإنسان والحيوان. وقد أظهرت هذه الأبحاث أن الحيوانات تلعب دورًا مهمًا في المجتمعات البشرية، وأن هذه العلاقات يمكن أن تكون معقدة ومتشابكة.

لا تعيش الحيوانات فقط مع البشر، ولكنها تتفاعل أيضًا مع المجموعات غير البشرية الأخرى. ولهذا السبب، فإن الجغرافيا الحيوانية تنظر إلى الحيوانات في سياقها البيئي الأوسع.

تأسست مجموعة المتخصصين بالجغرافيا الحيوانية من رابطة الجغرافيين الأمريكيين في عام 2009. وقد أنشأها مونيكا أوجرا وجولي أوربانيك. وفي عام 2011، تأسست شبكة أبحاث الجغرافيا الحيوانية، والتي أنشأها دانيال ألين.

نظرة عامة للجغرافيا الحيوانية

الموجة الأولى للجغرافيا الحيوانية:

عرفت الموجة الأولى للجغرافيا الحيوانية باسم الزوجيوغرافيا، وهي مجال فرعي من علم الجغرافيا منذ عام 1800 وحتى النصف الأول من القرن العشرين. خلال ذلك الوقت، كانت دراسة الحيوانات هي الجزء الرئيسي لهذه المعرفة، وكان هدفها الدراسة العلمية لحياة الحيوانات، بما في ذلك توزيعها على الأرض، والتأثير المتبادل بين البيئة والحيوانات.

كانت الحيوانات التي كانت موضع اهتمام هذه الدراسة مقتصرة على الحيوانات البرية. وقد عمل العلماء على تطوير نظريات جديدة للتطور والانتقاء الطبيعي، ورسم تطور حركة الأنواع عبر الزمان والمكان، وفهم كيفية تكيف الحيوانات في مختلف الأنظمة البيئية.

كان الطموح وقتها وضع قوانين عامة لكيفية ترتيب الحيوانات لنفسها على سطح الأرض أو على مناطق أصغر، لبدء نموذج للتباين المكاني المشترك بين الحيوانات والعوامل البيئية الأخرى. ومن الأعمال الرئيسية لبداية جغرافيا الحيوان، بجانب أعمال نيوبيغنز، أعمال بارثلميو، كلارك، أطلس غريمشو للزوجيوغرافيا، ووالي، وجغرافيا شميدت البيئية الحيوانية.

بدأت التخصصات الناشئة في منتصف القرن العشرين، مثل علم الأحياء وعلم الحيوان، في فهرسة الأنواع الحيوانية التقليدية وتوزيعاتها وبيئاتها. وأصبح الزوجيوغرافيا مجالًا فرعيًا نشطًا في الجغرافيا الحيوية.

الموجة الثانية للجغرافيا الحيوانية:

شهد منتصف القرن العشرين تحولًا بعيدًا عن الجغرافيا الحيوانية التقليدية، حيث أصبح الاهتمام الأكبر ينصب على تأثير البشر على الحياة البرية وعلاقتهم مع الماشية.

كان كارل ساور وتشارلز بينت من أهم الجغرافيين الذين أسسوا هذه الموجة الجديدة من الجغرافيا الحيوانية. اهتم ساور بعلم البيئة الثقافي، والذي يدرس العلاقة بين الثقافة البشرية وبيئتها. تضمنت اهتماماته أيضًا دراسة ترويض وتدجين الحيوانات. ركز ساور في بحثه على تاريخ التدجين، وكيفية تشكيل الاستخدام البشري للماشية للطبيعة (عن طريق الرعي، المبارزة، الحضائر).

دعا بينت إلى جغرافية الحيوان الثقافية، والتي تركز على تفاعل الحيوانات والثقافات البشرية. تشمل اهتماماته صيد الأسماك والصيد للبقاء.

كان التحول بين الموجتين الأولى والثانية للجغرافيا الحيوانية مرتبطًا بالأنواع التي ركزت عليها كل موجة. ركزت الموجة الثانية على الثروة الحيوانية والماشية، بدلاً من الحيوانات البرية فقط.

على مدى العقود القليلة التالية، سادت الجغرافيا الحيوانية والبيئة الثقافية. ركزت هذه الأبحاث على أصل التدجين، والطقوس الثقافية حول التدجين، والعلاقات الثقافية المختلفة مع الماشية (مثل الرعي المستقر مقابل الرعي الرحل).

ومن الأعمال الرئيسية التي ساهمت في هذه الموجة: كتاب "طقوس الثور في الهند" لجون سيمونز، وكتاب "خنزير غينيا" لهوارد جايد، وكتاب "الرجل والحيوانات" لألفريد كاندلز. قدمت هذه الأعمال نظرة عامة ممتازة لأبحاث الموجة الثانية للجغرافيا الحيوانية.

الموجة الثالثة للجغرافيا الحيوانية:

في أوائل التسعينات حدثت الكثير من الأشياء التي جعلت الجغرافيين المهتمين بالحيوانات والعلاقات البشرية-الحيوانية يعيدون التفكير فيما هو ممكن في الجغرافيا الحيوانية.

شهدت الثمانينات وبداية التسعينات ارتفاعا عالميا في حركة المناصرة للحيوانات والمعالجة لكل شيء بدأ من الزيادة في عدد الحيوانات الاليفة إلى انقاذ الأنواع المهددة بالانقراض وإظهار القسوة على الحيوانات في الزراعة الصناعية (مزارع المصانع أو عمليات تغذية الحيوانات) والاعتراض على السيرك، واستخدام الفرو، والصيد، كل هذه الجهود لإبراز الوضوح لكيفية معاملة البشرية لغيرهم من غير البشر. وفي الاكاديمية يدرس علماء الاحياء وعلماء الاخلاق سلوك الحيوانات وفقدان أو اكتشاف الأنواع لرفع الوعي حول حياة الحيوانات التجريبية ووجودهم الخطير حول البشر،

و أعاد علماء الاجتماع النظر في ماذا يعني ان تقتحم اسرار الطبيعة لاكتشاف مفاهيم جديدة حول العلاقات بين البشر وغيرهم من المخلوقات على الكوكب.

و ادرك علماء الجغرافيا الحيوانية ان هناك سلسلة كاملة من العلاقات

البشرية-الحيوانية التي ينبغي ان ينظر لها من منظور جغرافي.

في مقدمة هذه الموجة الثالثة للجغرافيا الحيوانية كان عمل تون على الحيوانات الاليفة «الهيمنة والتأثير» وعدد خاص من مجلة البيئة والتخطيط، المجتمع والفضاء، قام بتحريرها وولتش وايمل.

والخاصيتان الاساسيتان في الموجة الثالثة التي تميزها عن الموجة الأولى هما:

1-المعرفة الموسعة للعلاقات بين البشر والحيوان لتشمل كل الحقب الزمانية والأماكن لتي تواجه فيها البشر والحيوان (عوضا عن الحيوانات البرية والماشية فقط)

2-المحاولات لجعل الحيوانات بنفسها تابعة.

ومنذ سنة 1995 كان هناك التوسع الكبير في دراسة الحالات ووضع النظريات، والاعمال الرئيسية التي جمعت الموجة الثالثة من الجغرافيا الحيوانية كان: «جغرافية الحيوان، المكان» «السياسية والهوية في طبيعة وثقافة المناطق الحدودية» لـ وولتش وايمل.

و أيضا " مساحات الحيوان، الأماكن الوحشية، والجغرافيا الجديدة للعلاقات البشرية الحيوانية لـ فيلو وويلبرت.

و «وضع الحيوانات» «مقدمة في العلاقات الجغرافية البشرية- الحيوانية» لـ اوربانك.

و «الجغرافيا الحيوانية الحساسة» «السياسة والتقاطعات والتسلسلات الهرمية في عالم متعدد الأنواع» لـ جيليسبي وكولارد.

و«الجغرافيا الحيوانية التاريخية» لـ ويلكوكس ورذرفورد.

المجالات التي تم التركيز عليها

يوجد حاليا تسعة مجالات للتركيز عليها في الجغرافيا الحيوانية:

1-تنظير الجغرافيا الحيوانية، والعملان الرئيسيان لكيفية التفكير بالعلاقات الإنسانية- الحيوانية كشيء متكامل هم: واتمور «الجغرافيا الهجينة» وعمل هوبسون على الحيوانات العامة من خلال ممارسة الزراعة للدببة، والمنح الجديدة التي تبحث في علاقات الحيوانات بالعالم المادي. 2-الجغرافيا الحيوانية المتحضرة، يسعى الباحثون في هذا المجال لفهم ان المدن تاريخيا واليوم هي مساحات متعددة الأنواع، وجاء العمل النظري من وولتش ايت ال حول ما يشكل التنوع للنظرية الحضارية، وإظهار وولتش للمدينة متعددة الأنواع بجانب عمل فيلو السياق التاريخي لنقل الماشية من المدينة. 3-الاخلاقيات والجغرافيا الحيوانية، نطاق الاهتمام في هذا المجال هو: ماهي المساحة والمكان والوقت الذي يحدد ما صحة الممارسات على الأنواع الأخرى من عدم صحتها، ومقالات لين على ما سماه الاخلاق الجيولوجية،  وجونز على ما سماه اخلاقيات المواجهة..هما مكان جيد للبدء. 4-الهويات البشرية والحيوانات، وكيفية استخدام البشر الحيوانات للتعريف عن انفسهم كبشر أو للتفريق بين الجماعات البشرية له تريخ جغرافي عظيم.

و يبحث براون وراسموسن في مسألة البهيمية. واستكشف الدر ايت ال عن كيفية استخدام الحيوانات للتمييز ضد الجماعات البشرية. ويدرس نيو كيف تلعب الأعراق دورا في إنتاج الخنازير في ماليزيا، اما الاخرين كـ باروا ناقشوا انه من الممكن ان تكون هويات الحيوانات عالمية ويتكون من انتشار الحيوانات وصلاتها مع الثقافات المتشعبة، هذه كلها مسائل رائعة للدراسة 5-الحيوانات كموضوع، واحده من أصعب الجوانب لدراسة الحيوانات هي ان الحيوانات لا تستطيع الرد بلغة البشر، وكان علماء الجغرافيا الحيوانية يستعرضون كيفية معالجة حقيقة ان المفرد من هذه الأنواع هم كيانات تجريبية، وبعض الأمثلة عليها تتضمن: عمل باروا على الفيلة، وبير على السمك، وهينكلف ايت ال على فتحات الماء، ولوريمر على الكاريزما غير بشرية. ناقش الجغرافيون أيضا كيفية إعادة بناء حياة الكائنات الحيوانية في الماضي، وكيف يمكن إعادة احياء هذه الحيوانات من السجل التاريخي، وكيف تغيرت العلاقات المكانية بين الإنسان والحيوان عبر الزمن. 6-الحيوانات الاليفة، واحده من أكثر العلاقات الحميمة التي بين البشر وبعض الأنواع هي غالبا عبر تلك الحيوانات التي تعيش في منازلهم، وكيف شكلنا هذه الحيوانات لتتناسب مع نمط حياة الإنسان، وما يعنيه ذلك هو أكثر من مجرد نقاش على وجود الإنسان معه، والمقالات الأساسية تتضمن: فوكس على الكلاب، ولولكا على نادي الكلاب الأمريكي، وناست على الدراسة الحساسة للحيوانات الاليفة. 7-الحيوانات العاملة، الاستخدامات البشرية لبعض أنواع الحيوانات للعمل سواء تاريخا وحتى اليوم، بدأ من الفيلة التي تقطع الأشجار إلى فئران التجارب وحديقة الحيوانات والكلاب البوليسية وحيوانات الجر. ان المساحات والأماكن التي تعمل بها الحيوانات لنا جعلت المناطق الجغرافية رائعة. وللاستزادة انظر لعمل اندرسون على حدائق الحيوانات، وعمل ديف على حدائق الحيوانات الافتراضية وفئران التجارب، وعمل يوربانك على السياسات التكنولوجية الحيوية الحيوانية. 8-الحيوانات العاملة بالزراعة، -كيف نقوم بتربية الحيوانات ورعيها للغذاء ولبعض من اجزائها كالفراء مثلا- وهذه هي أكبر فئة من الاستخدام الحقيقي للحيوانات .

وركزت الأبحاث في هذا المجال على تطوير نظم الصناعات الزراعية، واخلاقيات استهلاك الحيوانات، وكيف تؤثلا علاقات الماشية على المكان، وناقش بولر وموريس رعاية حيوانات المزرعة، ويدرس هولواي التقدم التكنولوجي في إنتاج الألبان، ويبحث هوفوركا في الثروة الحيوانية المتحضرة في أفريقيا، وياروود وآخرون استكشفوا المناطق الطبيعية للماشية. 9-الحيوانات البرية، حتى اليوم أكثر فئة قام الجغرافيون بالعمل معها ومع العلاقات بين الإنسان والحيوان هي هذه الفئة، من الاستكشافات النظرية لتصنيف الحياة البرية إلى دراسة الحالات عن تعارض الحياة والسياحة البرية مع البشر، وحتى مناطق جغرافية حيوانية وبرية معينة، وتم اثبات ذلك عن طريق ديناميكي.

المقالات الرئيسية تتضمن: عمل ايمل على الذئاب والعمل على الحياة البرية والتنقل، وعمل فاكرو وبلتران على إعادة الإدخال، وعمل واتمور وثيوران على أنواع العلاقات في الحياة البرية، والعديد من الإضافات على هذا العمل الأخير من خلال اكتشاف الحيوانات والحافظة عليها من خلال السياقات التاريخية والوطنية.

الحيوانات التي تم التركيز عليها:  

على الرغم من وجود مجموعة كاملة من الحيوانات كمواضيع في الجغرافيا الحيوانية، تم الاهتمام ببعض الأنواع أكثر من البقية، وكانت هذه المخلوقات «نموذجية» ومثالية لطرح أسئلة حول الحيوانات في الفكر الجغرافي. الفيلة:

ظهرت الفيلة بشكل بارز في الجغرافيا الحيوانية، بدأ من عمل واتمور وثيوران في التكوينات المكانية للحياة البرية، وطرحوا الأسئلة حول كيفية اختلاف الفيلة الأفريقية التي في حدائق الحيوانات مقارنة مع نظرائهم في البرية.

وكان استكشاف ثيوران واتمور عن الفيلة علامة فارقة في الجغرافيا الحيوانية.

و برزت الفيلة الآسيوية أيضًا في الجغرافيا الحيوانية التاريخية، مواضيع وطرق الجغرافيا الحيوانية، والجغرافيا الحيوية متعددة التخصصات.

لقد كانوا الدعامة الأساسية للعمل الجديد على علم البيئة العالمي، والتفكير في الروابط بين علم البيئة والنظريات غير التمثيلية. القطط البرية:

ظهرت القطط البرية في المعرفة الحديثة في الجغرافيا الحيوانية، بما في ذلك عمل

جيلو ولاستر وولتش وكولارد بالعلاقات الجغرافيه المحددة المكان، واستخدام الأماكن الطبيعية المشتركة والتفاعلات بين الاسود والناس. أيضا عمل دبلداي على النمور في الهند، وعمل ولكوكس على النمور في الامريكيتين، وأيضا اكتشاف المنطق الاجتماعي العاطفي وتأثيره على أولويات الحفاظ على المناطق الجغرافية والفترات الزمنية. الذئاب:

……

انظر أيضا

الجغرافيا الحيوية

الحيوانات

الجغرافيا النباتية

علم الحيوان

المراجع

1-فيلو سي، ويلبرت، سي، 2000. مساحات الحيوانات، الأماكن الوحشية: الجغرافيا الجديدة للعلاقات بين الإنسان والحيوان. روتليدج، لندن ونيويورك، ص. 4.

2-اوربانك جي، 2012وضع الحيوانات: مقدمة في جغرافية العلاقات بين الإنسان والحيوان. رومان وليتلفيلد، لانهام،  md ، ص. 38.

  3-باروا، م. (2013). «البيئة المتقلبة: نحو سياسة مادية للعلاقات بين الإنسان والحيوان». البيئة والتخطيط أ .46 (6): 1462-1478. دوى: 10.1068 / أ 46138. تم التجديد في 21 ديسمبر 2013

Allee، W.C. Schmidt، KP، 1951. جغرافيا الحيوان وعلم البيئة : طبعة معاد كتابتها، استنادًا إلى Tiergeographie auf oekologischer Grundlage بقلم ريتشارد هيس. جون وايلي وأولاده، نيويورك.

[1].

نيوبيجين، ماريون، 1913. جغرافيا الحيوان: حيوانات المناطق الطبيعية في العالم. كلارندون، أكسفورد.

سميث، تشارلز هـ. «كرونوجراف بيوغرافي: ماريون نيوبيجين». بعض علماء الجغرافيا وعلماء التطور وعلماء البيئة. تم الاسترجاع 7 سبتمبر 2014.

Bartholomew، JG، Clarke، W.E. Grimshaw، PH 1911. Atlas of Zoogeography. جون بارثولوميو وشركاه، إدنبرة.

Sauer، C. 1952. البذور، المجارف، المداخن والقطعان. الجمعية الجغرافية الأمريكية، نيويورك.

بينيت، س. (1960). «جغرافيا الحيوانات الثقافية: مجال بحث جذاب». جغرافي محترف. 12 (5): 12-14. دوى: 10.1111 / j.0033-0124.1960.125_12.x.

Simoons ، FJ ، Simoons ، ES ، 1968. ثور احتفالي للهند: الميثان في الطبيعة والثقافة والتاريخ. مطبعة جامعة ويسكونسن، ماديسون، ميلووكي، ولندن.

Gade ، DW (1967). «خنزير غينيا في الثقافة الشعبية الأنديزية». مراجعة جغرافية. 57 (2): 213-224. دوى: 10.2307 / 213160. جستور 213160.

كانسديل، جي إس، 1952. الحيوانات والإنسان. هتشنسون، لندن.

بالدوين، ج. (1987). «مواضيع البحث في الجغرافيا الثقافية للحيوانات الأليفة، 1974-1987». مجلة الجغرافيا الثقافية. 7 (2): 3-18. دوى: 10.1080 /

08873638709478504.

Tuan ، Y.-F. 1984. الهيمنة والمودة: صنع الحيوانات الأليفة. مطبعة جامعة ييل، نيو هافن ولندن.

Wolch، J. Emel، J. 1995. Theme theme on 'Bringing that Animals back In'، Environment and Planning D: Society and Space، pp. 631-760.

Wolch، J. Emel، J. 1998. Animal Geographyies: Place، Politics، and Identity in Nature-Culture Borderlands. فيرسو ولندن ونيويورك.

فيلو، سي، ويلبرت، سي، 2000. أماكن الحيوانات، الأماكن الوحشية: الجغرافيا الجديدة للعلاقات بين الإنسان والحيوان. روتليدج، لندن ونيويورك.

Urbanik ، J. 2012. وضع الحيوانات: مقدمة في جغرافية العلاقات بين الإنسان والحيوان. رومان وليتلفيلد، لانهام، دكتوراه في الطب.

«الجغرافيا الحيوانية الحرجة: السياسة والتقاطعات والتسلسل الهرمي في عالم متعدد الأنواع (Hardback) - Routledge». Routledge.com. تم الاسترجاع 2018/03/17.

«الجغرافيا الحيوانية التاريخية (غلاف مقوى) - روتلدج». Routledge.com. تم الاسترجاع 2018/03/17.

Urbanik ، J. قادم. الجغرافيا الحيوانية. في ببليوغرافيا أوكسفورد في الجغرافيا، حرره ب. وارف. نيويورك: مطبعة جامعة أكسفورد.

Whatmore ، S. 2002. الجغرافيا الهجينة: مساحات ثقافات الطبيعة. منشورات سيج، لندن، ثاوزاند أوكس، نيودلهي.

هوبسون، ك. (2007). «الحيوانات السياسية؟ على الحيوانات كموضوعات في جغرافية بشرية موسعة». الجغرافيا السياسية. 26 (3): 250–267. دوى: 10.1016 / j.polgeo.2006.10.010.

Wolch ، J. ؛ الغرب، ك. جاينز، ت. (1995). «نظرية الحضارات المتحاورة». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 13 (6): 735-760. دوى: 10.1068 / د 130735.

Wolch ، J (1995). "Zoopolis". الرأسمالية، الطبيعة، الاشتراكية. 7 (2): 21-47. دوى: 10.1080/10455759609358677.

Philo، C. 1998. الحيوانات والجغرافيا والمدينة: ملاحظات حول الادراج والاستثناءات في: Wolch، J. Emel، J. (Eds.)، Animal Geographyies: Place، Politics، and Identity in the Nature- ثقافة الحدود. فيرسو، لندن ونيويورك، ص 51-70.

Lynn ، WS ، 1998. الحيوانات والأخلاق والجغرافيا، في: Wolch ، J. Emel ، J. (Eds.)، Animal Geographies. فيرسو، لندن ونيويورك، ص.280-297.

جونز، أو. 2000. الجغرافيا الأخلاقية (Un) للعلاقات الإنسانية غير البشرية: اللقاءات والتجمعات والمساحات، في: Philo ، C. Wilbert ، C. (Eds.)، Animal Spaces ، Beastly Places: New Geographies العلاقات بين الإنسان والحيوان. روتليدج، لندن ونيويورك، ص 268-291.

براون، م. راسموسن، سي. (2010). «البهيمية: الحيوان والبشري». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 28: 158-177. دوى: 10.1068 / d5807.

Elder، G. Wolch، J. Emel، J. 1998. Le pratique sauvage: Race، place، and human-divide divide، in: Wolch، J. Emel، J. (Eds.)، Animal Geographies . فيرسو، لندن ونيويورك، ص 72-90.

نيو، إتش (2012). "إنهم يكرهون الخنازير والمزارعين الصينيين ... كل شيء!" العنصرية الوحشية في ماليزيا متعددة الأعراق ". Antipode. 44 (3): 950-970. دوى: 10.1111 / j.1467-8330.2011.00922.x.

باروا، م. (2013). «الفيلة المتداولة: تفريغ جغرافيا حيوان عالمي». معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين. 0. تم الاسترجاع 21 ديسمبر 2013.

الدب، سي (2011). «أن تكون أنجليكا؟ استكشاف الجغرافيا الحيوانية الفردية» (PDF). منطقة. 4 (3): 297-304. دوى: 10.1111 / j.1475-4762.2011.01019.x. هينشليف، إس. Kearnes ، M.B. ديجين، م. Whatmore ، S. (2005). «الأشياء البرية الحضرية: تجربة كونية سياسية». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 23 (5): 643–658. دوى: 10.1068 / d351t.

لوريمر، ج. (2007). «كاريزما غير بشرية». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 25 (5): 911-932. دوى: 10.1068 / d71j.

الجغرافيا الحيوانية التاريخية. ويلكوكس، شارون، رذرفورد، ستيفاني. تايلور وفرانسيس. 2018. ISBN 978-1-138-70117-5. OCLC 975484829.

فوكس، آر (2006). «السلوكيات الحيوانية، وحياة ما بعد الإنسان: المفاوضات اليومية للانقسام بين الحيوانات والإنسان في تربية الحيوانات الأليفة». الجغرافيا الاجتماعية والثقافية. 7 (4): 525-537. دوى: 10.1080 / 14649360600825679.

لوكا، د (2009). «الشكل واللياقة: السياسة المكانية للنادي الأمريكي بيت الكلب». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 27 (3): 531-553. دوى: 10.1068 / d8208.

ناست، إتش (2006). «دراسات الحيوانات الأليفة الحرجة؟». Antipode. 38 (5): 894-906. دوى: 10.1111 / j.1467-8330.2006.00484.x.

أندرسون، كاي (1995). «الثقافة والطبيعة في حديقة حيوان أديلايد: على حدود الجغرافيا البشرية». معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين. 20 (3): 275-294. دوى: 10.2307 / 622652. JSTOR 622652.

ديفيز، جيل. «الحيوانات الافتراضية في حدائق الحيوان الإلكترونية: الجغرافيا المتغيرة لالتقاط الحيوانات وعرضها.» في أماكن الحيوانات، الأماكن الوحشية: الجغرافيا الجديدة للعلاقات بين الإنسان والحيوان. حرره كريس فيلو وكريس ويلبرت، 243-267. لندن: روتليدج، 2000.

ديفيز، جيل. «كتابة علم الأحياء مع الفئران الطافرة: الإمكانات البشعة لحياة ما بعد الجينوم.» جيوفوروم (2011). [دوى: 10.1016 / j.geoforum.2011.03.004]

Urbanik ، J (2007). «تحديد المشهد الجيني: التقنية الحيوية الحيوانية وسياسة المكان في ماساتشوستس». Geoforum. 38 (6): 1205-1218. دوى: 10.1016 / j.geoforum.2007.03.002.

بولر، هنري. موريس، كارول (2003). «رعاية حيوانات المزرعة: مرجع جديد لعلاقات الطبيعة والمجتمع أو الحداثة؟». علم الاجتماع الريفي. 43 (3): 216-237. دوى: 10.1111 / 1467-9523.00242. هولواي، لويس (2016). «إخضاع الأبقار للروبوتات: تقنيات الزراعة وصنع الموضوعات الحيوانية». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 25 (6): 1041-1060. دوى: 10.1068 / d77j.

هوفوركا، أليس (2008). «النظريات الحضرية للنوع: الدجاج في مدينة أفريقية». الجغرافيا الثقافية. 15 (1): 95-117. دوى: 10.1177 / 1474474007085784.

ياروود، ريتشارد. إيفانز، نيك ؛ هيجينبوتوم، جولي (1997). «الجغرافيا المعاصرة للمواشي الأيرلندية الأصلية». الجغرافيا الأيرلندية. 30 (1): 17-30. دوى: 10.1080 / 00750779709478645.

إميل، جودي. «هل أنت رجل بما فيه الكفاية وكبير وسيئ؟ استئصال الذئب في الولايات المتحدة.» في الجغرافيا الحيوانية: المكان والسياسة والهوية في مناطق الطبيعة-الثقافة الحدودية. حرره جنيفر ر. وولش وجودي إميل، 91-116. لندن ونيويورك: فيرسو، 1998.

لولكا، ديفيد (2004). «استقرار القطيع: تحديد هوية غير البشر». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء. 22 (3): 439–463. دوى: 10.1068 / د 298.

فاككارو، إسماعيل ؛ بيلتران، أوريول (2009). «الثروة الحيوانية مقابل» الوحوش البرية «: تناقضات في الإرث الطبيعي لجبال البرانس». مراجعة جغرافية. 99 (4): 499-516. دوى: 10.1111 / j.1931-0846.2009.tb00444.x.

Whatmore ، سارة ؛ ثورن، لورين (1998). «البرية (البرية): إعادة تكوين جغرافيا الحياة البرية». معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين. 23 (4): 435-454. دوى: 10.1111 / j.0020-2754.1998.00435.x.

ويلكوكس، شارون (أغسطس 2017). «Savage Jaguars، King Cats، and Ghostly Tigres: Logic المنطق والطبيعة المفترسة في كتابة الطبيعة الأمريكية في القرن العشرين». الجغرافي المحترف. 69 (4): 531-538. دوى: 10.1080 / 00330124.2017.1349681.

باروا، م (2013). «الفيلة المتداولة: تفريغ جغرافيا حيوان عالمي». معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين. 39 (4): 559-573. دوى: 10.1111 / tran.12047.

Whatmore ، سارة ؛ ثورن، لورين (2000). «الفيلة أثناء التنقل: التكوينات المكانية لتبادل الحياة البرية». البيئة والتخطيط أ .18 (2): 185-203. دوى: 10.1068 / d210t.

لوريمر، ياء ؛ Whatmore ، S. (2009). «بعد ملك الوحوش: صموئيل بيكر والجغرافيا التاريخية المتجسدة لصيد الأفيال في منتصف القرن التاسع عشر سيلان». مجلة الجغرافيا التاريخية. 35 (4): 668–689. دوى: 10.1016 / j.jhg.2008.11.002.

لوريمر ، ج (2010). «منهجيات الصور المتحركة للمناطق الجغرافية الأكثر من البشر». الجغرافيا الثقافية. 17 (2): 237-258. دوى: 10.1177 / 1474474010363853.

لوريمر ، ج (2010). «الفيلة كأنواع مصاحبة: الجغرافيا الحيوية الحية لحفظ الفيل الآسيوي في سري لانكا». معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين. 35 (4): 491-506. دوى: 10.1111 / j.1475-5661.2010.00395.x.

Jepson ، P. Barua ، M. Ladle ، RJ. وبكينجهام ، ك. «نحو جغرافيا حيوية متعددة التخصصات: استجابة لسيرة لوريمر الحيوية للحفاظ على الأفيال الآسيوية.» معاملات معهد الجغرافيين البريطانيين 36.1 (2010): 170-174.

Barua، M. «Bio-geo-graphy: منظر طبيعي ومسكن والإيكولوجيا السياسية للعلاقات بين الإنسان والفيل». البيئة والتخطيط د: المجتمع والفضاء.

Doubleday ، Kalli F (2017-05-01). «اللامحدودية غير الخطية: العلاقات بين الإنسان والحيوان في الحفاظ على النمرة الأكثر شهرة في العالم». Geoforum. 81: 32-44. دوى: 10.1016 / j.geoforum.2017.02.005. ISSN 0016-7185.

ويلكوكس ، شارون (2017). «Savage Jaguars، King Cats، and Ghostly Tigres: Logic المنطق والطبيعة المفترسة في كتابة الطبيعة الأمريكية في القرن العشرين». الجغرافي المحترف. 69 (4): 531-538. دوى: 10.1080 / 00330124.2017.1349681.