ثقافة محبي القطط
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. (فبراير 2021) |
تصف ثقافة محبي القطط العادات والممارسات التي تحيط بمحبي القطط. بالنسبة للبعض، من الممكن أن يصبح إدمانا أو هوسا، والبعض الآخر يعلنون صراحة أنهم محبون، وربما حتى عاشقون للقطط. يميل جمع آخر إلى استخدام عبارات خاصة للتعبير عن حبهم لهذا الحيوان الأليف، عادة ما تترجم على أنهم ببساطة «محبو القطط».
الوصف
جانب من ثقافات القطط هو ارتداء البعض لملابس تميزهم على أنهم «محبون للقطط»، تحتوي عبارات لغوية تدل على ذلك بالفعل. بعض من «العبارات الفكاهية» كاستعمالهم لكلمة «مياومتازة» للتعبير عن كلمة «ممتازة» (بإضافة صوت مواء القطط إلى أول الكلمة للدلالة على حبهم)، وغيرها من العبارات الفكاهية. انتشرت ثقافة محبي القطط على الشبكة العنكبوتية وازدهرت جيدا في الآونة الأخيرة. وفقا لمقالة نشرت عام 2013 على موقع سيكولوجي توداي (علم النفس اليوم)، فإن الأشخاص الذين يظهرون على أنهم من محبي القطط، لديهم سمات شخصية غير عادية ومميزة، أكثر من أولئك الذين يعتبرون أنهم من محبي الكلاب. ويعرض المقال أيضًا أنه نظرًا لطبيعة القطط وطبيعتها الحساسة، سيشعر بعض الأشخاص الذين يعانون من طبيعة مشابهة بالانجذاب إليها، وبالتالي سيكون محبو القطط أكثر حساسية من محبي الكلاب.[1][2][3]
في المغرب، القطط هي جزء كبير من الحياة اليومية حيث يتم العثور عليها في كل مكان. في مقال «أخبار العالم في المغرب» ورد أن الناس الذين يزورون المغرب يمكن أن يظنوا أن نسبة الشخص المغربي إلى القطط قريبة جدا من 1: 1. ويقال إن العديد من المغاربة يحبون القطط وأنهم جزء من حياتهم اليومية، وحول المدينة توجد أكوام من صواني الطعام والماء التي تركت لهم. هناك فيلم من تأليف تيم ديلمسترو حول ما وصفت بأنها «ثقافة القطط المجنونة في اليابان»، بمشاركة كريس برود، وهو شخصية يوتيوب بريطاني مشهور، جال حول المدينة ووثق كل الأنشطة التي اقيمت للقطط. كمعابد وحانات للقطط وجزيرة القطط ومقهى للقطط.[4][5]
الفعاليات
حول العالم هناك دول لديها مهرجانات للقطط كان أولها عام 2018. سنغافورة مليئة بعشاق القطط وهناك مقاهي القطط ومتحف للقط. كما أن هناك اتفاقية عقدت في باسادينا كاليفورنيا سميت «بكاتكون وولدوايد» وأيضا هناك مواقع اعلامية لمحبي القطط.[6][7]
المراجع
- ^ Wasney, Eva (31 Dec 2018). "Dec 2018: New store is the cat's meow". Winnipeg Free Press (بCanadian English). Archived from the original on 2020-11-27. Retrieved 2021-02-23.
- ^ US، Alice Robb, Science of. "Cats' 'mysterious power over humanity'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Cat People Are More Distinctive than Dog People". Psychology Today (بen-AU). Archived from the original on 2023-02-20. Retrieved 2021-02-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Writer, Staff (23 Jul 2018). "In Photos: Morocco's Cat Culture". Morocco World News (بen-US). Archived from the original on 2020-09-29. Retrieved 2021-02-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Nation, Cat. "New Documentary Turns Japanese Cats Into Feline Film Stars". www.prnewswire.com (بEnglish). Archived from the original on 2020-12-02. Retrieved 2021-02-23.
- ^ Singapore, Weekender (28 Jun 2018). "Indulge In Your Cat Obsession At Singapore's First Ever Cat Festival". Weekender.Com.Sg (بen-US). Archived from the original on 2020-12-02. Retrieved 2021-02-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Claws out! Why pop culture clings to the crazy cat lady". the Guardian (بEnglish). 16 Apr 2018. Archived from the original on 2021-02-10. Retrieved 2021-02-23.
ثقافة محبي القطط في المشاريع الشقيقة: | |