يتجسد الدور المجتمعي للشباب في مشاركتهم في التنظيم المجتمعي من أجل التغيير الإيجابي له.

وتتركز مشاركة الشباب؛ في التغيير الاجتماعي للنشاط الموجه نحو قضايا كثيرة، والتي قد تكون أهم من السياسة الحزبية أو الإنتخابية.

يقوم الشباب[1] بأدوار قيادية كثيره بعدة مجالات أهمها:

- في الاحتجاجات العامه والدعوة للأنشطة المناهضة للحروب.

- كما يكافح الشباب الجريمة[2] والفساد الحكومي.

ويظهر أيضا دور الشباب بالتعليم المناهض للجنس[3]، والرقابة المناهضة للحكومة:

وبصفه عامة يتجلى دور الشباب بشكل موسع بالوسائل التعليمية، ووسائل النقل العام؛ حيث غيرت التكنولوجيا والوسائط الرقمية؛ الطريقة التي يشارك بها الشباب في النشاط العالمي .

فالشباب هم الأكثر نشاطاً وفاعليةً عن الأجيال الأكبر سناً[4] في وسائل الإعلام.

مراجع

  1. ^ Medraño، José María Durán (2008). "Hacia una crítica de la economía política del arte". DOI:10.5211/9788496780545. مؤرشف من الأصل في 2020-04-03. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  2. ^ Beyerlein، K. (1 يونيو 2011). "We Fight To Win By Hava Rachel Gordon Rutgers University Press. 2010. 248 pages. $72 cloth, $23.95 paper". Social Forces. ج. 89 ع. 4: 1455–1457. DOI:10.1093/sf/89.4.1455. ISSN:0037-7732. مؤرشف من الأصل في 2020-05-12.
  3. ^ Harlow، Summer (5 أغسطس 2011). "Social media and social movements: Facebook and an online Guatemalan justice movement that moved offline". New Media & Society. ج. 14 ع. 2: 225–243. DOI:10.1177/1461444811410408. ISSN:1461-4448. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12.
  4. ^ Valenzuela، Sebastián (6 مارس 2013). "Unpacking the Use of Social Media for Protest Behavior". American Behavioral Scientist. ج. 57 ع. 7: 920–942. DOI:10.1177/0002764213479375. ISSN:0002-7642. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12.