المقطوعة الحالمة رقم 62 (شوبان)
تم نشر المقطوعتين الحالمتين رقم 62 سنة 1846، وهما من تأليف فريدريك شوبان، مهداة لآر دي كونيريتز.[1]
المقطوعة الحالمة رقم 62 (شوبان) |
المقطوعتان
المقطوعة الحالمة بي الرئيسية، العمل 62، رقم 1
أُطلق على المقطوعة الحالمة (العمل 62 رقم 1) في العالم الأنجلو ساكسوني بالزهرة الدفيئة الغريبة، أو "زهرة مسك الروم الدرني". فسر جيمس هونيكر السبب: «النغمة الرئيسية ساحرة، سحر فاكهي، مع عطر غني خافت».[2]
المقطوعة الحالمة إي الرئيسية، العمل 62، رقم 2
بعد قراءة جيمس هونيكر ما قاله فريدريك نيكس عن هذه المقطوعة، علق باستياء: «ما يجعل هذه المقطوعة مختلفة هو لكونها ِنفعالية وليست عاطفية، إلا إذا تم تشويهها كما يريد منا نيكس تصورها».[3]
انظر أيضًا
المراجع
- ^ Frederick Niecks, "Chopin the Man and the Musician" نسخة محفوظة 2009-09-26 على موقع واي باك مشين.
- ^ Fryderyk Chopin - Information Centre - Nocturne in B major, Op. 62 No. 1 - Compositions نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Narodowy Instytut Fryderyka Chopina". chopin.nifc.pl. مؤرشف من الأصل في 2023-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-02-07.