المسلمون الديمقراطيون في الدنمارك
المسلمون الديمقراطيون (بالدنماركية: Demokratiske muslimer) هي منظمة سياسية في الدنمارك أسسها ناصر خضر وييلديز أكدوغان وآخرون في فبراير 2006 بعد تصاعد الجدل حول الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد في صحيفة يولاندس بوستن،[1] وترى المنظمة أن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة هي من حرية التعبير، وتقول المنظمة أنها تهدف للتعايش السلمي بين الإسلام والديمقراطية. كان الاسم الأصلي للمنظمة هو "المسلمين المعتدلين"، لكنهم غيروا اسمهم بسرعة بعد التأسيس.
المسلمون الديمقراطيون في الدنمارك | |
---|---|
تعديل مصدري - تعديل |
ترك ناصر خضر منصبه كقائد عام للمنظمة في 2007. في عامي 2009 و2011 ذكر مراقبون أن المنظمة لديها عدد قليل من الأعضاء ونشاط قليل، وأنها مجرد فقاعة إعلامية وسياسية.[2][3]
انظر أيضًا
مراجع
- ^ Ritzau: Ny formand for Demokratiske Muslimer Kristeligt Dagblad, (in Danish) 26 February 2007 نسخة محفوظة 12 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Naser Khaders ry bremser muslimsk forening (in Danish) Berlingske Tidende, 16 February 2009 نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ De demokratiske muslimer – hvor blev de af? نسخة محفوظة 2011-01-24 على موقع واي باك مشين. (in Danish), Sappho.dk, 13 January 2011[وصلة مكسورة]