تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/كمال الحيدري
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: الإبقاء
24 أغسطس 2012 نقاش لحذف كمال الحيدري
- --مستخدم:Elph/sign 05:54، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- المقالة تدل على نزعة أيديولوجية وتحتوي على تحيز واضح من كاتبها كأن يكتب شخصا مقالاً عن طائفة دينية معينة
- مع الحذف. لا اعتقد ان المقالة موسوعية. مجرد سيرة ذاتية عادية.--Neogeolegend (نقاش) 06:42، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- إبقاء مع بقاء الصفحة وتعديل مايلزم كونه شخصية علمية ودينية معروفة كباقي الشخضيات التي تدرج في الموسوعة فكيف تكون غير موسوعية ، لماذا تم إنشاء الموسوعة إذن أليس للشخصيات والأمور التي قد تكون محط اهتمام شريحة كبيرة من الناس وتبحث عن معلومات عنها ؟!! .
تتكلم عن أي شريحة كبيرة وعن أي محل أهتمام. فانا في إيران ولم أسمع بهذا الرجل مع اني زرت مدينة قم كثيرا بسبب عملي. وليس للمقالات صلة ببعضها يعني اذا وجدت مقالة أخري هكذا رشحها للحذف وسأكون من يدعم حذفها.--مستخدم:Elph/sign 09:36، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- مع الحذف. لأسباب عديدة ومنها : أنها تحتوي على قضايا قد تجعل من الموسوعة منبرًا للطائفية والمذهبية ، تم انشائها وبناء محتواها من وجهة نظر طرف واحد فقط ، الموسوعة هي للأسماء والشخصيات التي حققت نجاحات تذكر ، دون تحيز او طائفية ، وهذه وجهة نظري --Samimalki (نقاش) 10:38، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- إبقاء اين الاراء الطائفيه اصلا؟ المقالة فارغة تقريبا ولا تحوي سوى تعريف بسيط عن كمال الحيدري وتعداد لكتبه ومؤلفاته ،فهل تعتبر أسماء كتبه راي طائفي متطرف؟ ام تعتبر صورته وجهة نظر متحيزة؟ انا مع بقاء المقالة وسوف اعمل بنفسي على تطويرها ان شاء الله Haider90 (نقاش) 11:37، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- إبقاء أنا مع بقاء المقالة لا أرى فيها أية تفاصيل قد تدعو إلى اختلافات مذهبية! إن ثبت بعد فترة أن المقالة سببت أمورا مشابهة فسأويد حذفها و بشدة!--Ravan (نقاش) 18:24، 24 أغسطس 2012 (ت ع م)
- إبقاء سبب الحذف هو أنك لا تعرفه يا عباس؟ لو كان الأمر هكذا لتم حذف أغلب مقالات أرابيكا، مرجع ديني وله العديد من المؤلفات ومحاور أساسي في برامج على التلفيزيون، وأين التحيز؟--رضا (نقاش) 08:54، 26 أغسطس 2012 (ت ع م)
- لا أرى في المقالة ما يدل على نزعة إيديولوجية صارخة (ربما تغيرت خلال نقاش الحذف؟) لكني أؤيد حذف المقالة لأني لم أجد ما يدل على ملحوظية الشخص، فضلاً عن غياب التوثيق من أية مصادر مستقلة. هل كل من يناظر في قناة فضائية أو يكتب كتباً يستحق مقالة في أرابيكا؟ لا أعتقد. --abanima (نقاش) 12:34، 28 سبتمبر 2012 (ت ع م)
- أخي الكريم، النقطة التي تشير إليها هي نفس ما أتحدث عنه: أرابيكا تسعى إلى التعريف بالمواضيع الهامة، ويحتاج إلى التعريف من يجهل الموضوع، وإلا ما الفائدة إذا لم تكن الموسوعة تحوي إلا ما يعرفه الجميع ويعتبرونه بديهياً؟ لهذا أرجو إلقاء نظرة على الخاطرة افترض جهل الآخرين. الخاطرة ليست سياسة أو إرشاداً، لكنها تعبر عن تجربة عمل في أرابيكا وتحربة نقاشات وسوء تفاهم. اكتب المقالة بجيث تشير من البداية بم يتميز هذا الشخص عن آلاف الشخصيات المماثلة (لأنني مثلاً لن أصدق أبداً أن جميع المنتمين إلى مدرسة معينة أو خريجيها هم شخصيات مميزة كبيرة يستحقون الكتابة عنهم). والأهم من ذلك، هات توثيقاً من مصادر ثانوية مستقلة تؤكد المعلومات في المقالة. نشر الكتب بات أمراً يسيراً في أيامنا؛ والمهم دائماً هو: هل يقرأ أحد هذه الكتب؟ إن كانت الكتب قد اشتهرت فيجب أن يكون هناك ردود منشورة عليها تتناولها بالدراسة. استشهد بهذه الردود لتثبت أن الكتاب له أهمية. الشيء نفسه يخص البرامج التلفزيونية: إذا كانت هامة فيمكن توثيق أهميتها من مصادر ثانوية مستقلة، وهكذا. --abanima (نقاش) 09:03، 29 سبتمبر 2012 (ت ع م)
إبقاء انا مع ابقاء الصفحة فصاحبها شخصية معروفة ومهمة كما اود تطوير المقالة واغنائها بالمعلومات والمصادر
- إبقاء -- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , ارى ان نقاش الحذف هذا مبني على اساس طائفي بحت والاخ عباس الذي اكن له كل الاحترام والتقدير قد اخطأ في تقديره او اتيانه بالحجة المناسبة لحذف المقال وبما انك رشحت هذه المقال للحذف فانني استطيع وبنفس الحجة وبنفس الاسباب ان ارشح مقال عدنان العرعور للحذف واعتقد ان الشخصيتان لهما نفس الاختصاص ونفس الشهرة فالاثنان يقيمان المناظرات المذهبية وبالتالي فان حُذفت هذه المقالة فيجب ان تحذف تلك والعكس ايضاً , انا هنا لا اريد الطائفية او التفرقة المذهبية والعنصرية بل على العكس احاول ان اكون حيادياً وقد راجعت المقال باكملة لم اجد مايشير الى النزعة الطائفية او نزعة أيديولوجية وتحيز بل لربما تكون مقالات اخرى اكثر تحيزاً وذات نزعة أيديولوجية اكثر فلماذا لم تراجعها , اما اذا كانت الحجة بانه شخصية غير معروفة فيكفي ان تسال اي شخص من خلال عنه سواء كان سني او شيعي وسيعرفه بكل تاكيد و كذلك يمكنك البحث في قوقل او اي محرك بحث وستجد نتائج كثيرة بالتاكيد وفي النهاية يمكنني ان اقول ان حذف المقالة ستسبب بمشكلة طائفية نحن في غنى عنها واتمنى ان لايحكم علي احدهم بالتعصب الطائفي او المذهبي او القومي او اي شكل من اشكال الطائفية فانا لا مشكلة لي مع احد --احمد منذر اتصل بي 18:48، 5 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- تعليق: المقالة عن العرعور قد تكون بعيدة عن المثالية، لكنها مسندة بأربع مقالات من جريدة الشرق الأوسط ومقالة من العربية.نت، وهي محسوبة في أرابيكا بين المصادر المستقلة الموثوقة. هذه المراجع توثق أنه حصل على جائزة كما توثق دوره في أحداث سوريا. أما المقالة قيد النقاش فلا تستشهد إلا بمنتدى وموقع دعوي وآخر مجهول الهوية. المشكلة الرئيسية في المقالة، في رأيي، ليس في مضمونها (ولو أن هناك عيوب في الأسلوب) إنما في فشل توثيقها من مصادر مستقلة موثوقة خلال شهر ونصف من النقاش مما يجعلني أشك في إمكانية توثيقها، وهذا وحده سبب كاف لحذفها. وأحب أن أذكّر بأن نقاش الحذف ليس تصويتاً، والحجج من قبيل «هام» و«معروف» و«شهير» لا وزن لها بلا توثيق المعلومات في المقالة من مصادر مستقلة موثوقة. هذا لا علاقة له بالطائفية، إنما بركائز أرابيكا. --abanima (نقاش) 19:58، 5 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- تعليق: ابانيما اتفق معك بان المقالة هنا خالية من مصادر موثوقة لكن هذا لايعني ان الشخصية غير معروفة او ليس هنالك من يعرفه والسبب برايي وراء عدم وجود مصادر موثوقة هو الاعلام العربي !! فانت ذكرت قبل قليل جريدة الشرق الاوسط و العربية نت وهذان لايكن ان يكتبان شيئاً عن الطائفة الاخرى المقابلة لهم اليس كلامي صحيح ؟ بالاضافة الى هذا فانا قد وضعت مصدراً يمكن ان يكون مصدر موثوق وتحديد هذا عائد لكم اذ وضعت هذا المصدر(كتاب كمال الحيدري قراءة في السيرة والمنهج - حميد مجيد هدّو) بالرغم من انه ليس محايداً وهذا مصدر اخر من صحيفة عراقية ايضاً هذا المصدر واسف لكلامي اعلاه --احمد منذر اتصل بي 20:18، 5 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- هذا أفضل: «الرأي العام» تصدر على ما يبدو منذ خمس سنوات، ومظهرها احترافي، ولو أني لم أجد فيها معلومات عن هوية ناشريها. حجة الإعلام العربي في رأيي ضعيفة: العرعور يصادف حتى في موقع سانا، أي يمكن الحصول على معلومات عنه من يتفق معه ومن يخالفه الرأي، وهذا يدل على ملحوظيته. وبالنسبة للتوثيق: الأفضل أن تستخدم الهوامش لتيسير التحقق من المعلومات. كتاب نقدي مصدر جيد، ولكن مرة أخرى: الهوامش! لن أقرأ الكتاب كاملاً لأعرف ما هي المعلومات في المقالة التي يؤكدها. عند الاستشهاد بكتاب يجب إدراج رقم الصفحة التي تستشهد بها. --abanima (نقاش) 20:57، 5 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- ابانيما الهوامش امر بسيط يمكنني ان اضيفها مع رقم الصفحة والفصل لكن ليس الان لانني متعب قليلاً الاهم ان لايتم الحذف --احمد منذر اتصل بي 21:05، 5 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- النقاش هذا استمر طويلاً لا اعلم ماهي الاسباب التي تدعو الى بقاء النقاش بالرغم من القيام بالتعديلات اللازمة على المقال !! --احمد منذر اتصل بي 00:50، 19 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- إبقاء - أرى أن الشخصية معروفة ولهذه الشخصية اتباع ومؤيدون... أما حيادية الصفحة أو موسوعية محتواها فهذا شيء آخر بإمكان أي محرر في أرابيكا أن يعدل على المحتوى ويضع المحتوى المناسب --Mahmoudalrawi (نقاش) 15:25، 20 أكتوبر 2012 (ت ع م)
- خلاصة: إبقاء، فقد تم توثيق المقالة من كتابين مختلفين، ولو أنها لا زالت بحاجة إلى تنويع أكثر في المصادر وحذف المصادر غير الموثوقة (المنتديات والمواقع الدعوية، انظر ملاحظاتي السابقة في النقاش)، وغلاف الكتاب لأن استخدامه غير مبرر. --abanima (نقاش) 16:17، 20 أكتوبر 2012 (ت ع م)