تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/حرية التعبير في الإسلام
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
20 يناير 2009 تصويت لحذف حرية التعبير في الإسلام
- المقالة موضوعية، ومثلها كثير من المقالات التي تكتب في المواضيع الإسلامية، من الأمثلة عليها: التربية في الإسلام، التعليم في الإسلام، الحرية في الإسلام .... الخ! جميع هذه المداخل ليست مداخل موسوعية، لأنها تدخل في شرح الإسلام شرحاً موضوعياً وليس موسوعياً، كما أنها تعبر دائماً عن رأيٍ معين وعن فهمٍ ما للقضية من وجهة نظر الكاتب، لذا لايمكن لمثل هذه المواضيع أن تكون باباً في موسوعة، فهي ليست مصطلح يحتاج إلى شرح بل موضوع يحتاج لمقال للكتابة عنه، ويمكن الكتابة عنه في مدونات الإنترنت الإسلامية ولكن ليس في موسوعة!
- النقطة الثانية هي أن المقال منحاز، باعتباره مكتوباً بصيغة الدفاع عن الإسلام، مما يرفع عنه صيغة الحياد ويجعله مختلفاً عليه، والقضية هي شرعية مختلفٌ عليها، فأنا لا أؤمن بأن الإسلام فيه حرية تعبير عن الرأي إطلاقاً.
- الأسلوب الذي تمت فيه كتابة المقال يعتمد على مقدمة للمقالة تشرح سبب كتابتها، وتشوق القارئ للقراءة، ثم تشرح الموضوع بشكل يخرج عن الأسلوب الموسوعي والذي لابد أن يلتزم بالجدية، وعدم الإسهاب وعدم التشويق، فالذي يقرأ في موسوعة هو يبحث عن الموضوع ليتعلم، وليس كقارئ الجريدة!! --د. محمد عبد الهادي (نقاشي • مساهمات) 19:29، 20 يناير 2009 (UTC)
حذف: أنا موافق أن المقالة منحازة، كما أنها مشتتة إلى حد بعيد، حيث أن جزءاً كبيراً منها يتناول الحرية عموماً ونظام الرق (أي يحيد عن موضوع المقالة)، وحتى عنوان الفقرة التي يفترض أن تساهم في عدم الانحياز، وهي «انعدام الحرية في الإسلام من وجهة نظر غير المسلمين» هو عنوان منحاز، خاصةً أن غير المسلمين قد يكون لهم آراء متباينة جداً في الموضوع (وكذلك المسلمين). كما أوافق على أن المقدمة أسلوبها غير موسوعي. وأخيراً، يصعب علي أن أتصور أن المقالة بشكلها الحالي يمكن إنقاذها، إلا بجهود طائلة.--abanima (نقاش) 16:47، 21 يناير 2009 (UTC)
إبقاء: فأنا ضد الحذف بقوة، المقال كتب خلال شهر مارس عام 2006. وهو مقال باعتقادي جيد، وقد يحتاج إلى بعض التعديلات لتصبح الأجزاء المقصودة موسوعية.-- بروديوسر (حوار • مساهمات) 08:10، 22 يناير 2009 (UTC)- تعليق: المقالة بشكلها الحالي تحتاج إلى عمل كبير، أسلوبها غير موسوعي... لا أتفق مع تحليله في بعض المواضع... لا يذكر مصادر والمقالة بشكل كبير مكتوبة من وجهة نظر الكاتب وتعبر عن رأيه في الموضوع. وأوافق أبانيما في رأيه بشأن تشتت الموضوع. ربما لو تم تقسيمها أو حذف أجزاء منها (كالمقدمة مثلا). ما أراه من قراءتي السريعة أن فقرة "الحرية في الإسلام من وجهة نظر المسلمين" يمكنها البقاء مع بعض التعديل... فقرة الشورى تحتاج إلى مصادر فقهية لتوضيحه... لست خبيرا في الديانة الإسلامية لكنني أعتقد أن مبدأ الشورى كتب عنه العديد ممن ليسوا مختصين بالفقه (أو الفكر الإسلامي) وربما حمّلوه ما لا يحمله ولكل مجتهد نصيب. أما باقي الفقرات فلا أرى حاجة لها... المقدمة بلا معنى (بلا طعم كما يقال عندنا) فقرة الإلحاد بها بعض المغالطات: داروين كان مؤمنا وهو مدفون في دير ويستمنسير - حيث تدفي العائلة المالكة أيضا - لا يفرق الكاتب بين الإلحاد والعلمانية ليس كل من طالب بفصل الكنيسة عن الدولة ملحدا... في بريطانيا الملكية (والمتدينة) تم إقرار الماغنا كارتا التي حققت حريات (قبل الثورة الفرنسية) وكذلك الدستور الأمريكي (التي كانت ولا تزال متدينة بأجزاء كبيرة) وقد كتب عن الديموقراطية في أمريكا منذ القرن التاسع عشر ونحن الآن في بداية القرن الحادي والعشرين ولا يزال الإلحاد غير مقبول في شرائح واسعة من الشعب الأمريكي. ما أريد قوله في استطرادي هذا أن المعادلة دين-عبودية -> إلحاد-حرية ليست صحيحة بل العملية كانت طويلة ومركبة. --Histolo2 (نقاش) 23:17، 22 يناير 2009 (UTC)
- تعليق: ربما أنني تسرعت قليلا بالنسبة للمقال، ربما لأنني أؤمن بأن الإسلام لم يمنع حرية التعبير إطلاقا، والدليل تشجيع المسلمين لترجمة كتب جميع الحضارات والفلسفات القديمة، بل وكانوا العنصر الأساسي في الحفاظ على جزء كبير من تراث وفكر الإنسان كان اندثر لولاهم. والإسلام دفعهم لذلك. سألني صديق بريطاني مرة، لم لم يطرح القرآن مبدأ الحريات، فقلت له لأنه بالأساس ينظر الإسلام إلى أن الإنسان حر في كل شيء، والقرآن بدل أن يعدد الحريات، حدد الموانع وسماها الحدود. كما نظم الحريات على أساس مبدأ تنتهي حريتك حين تبدأ حرية الآخرين. لا بأس من حذف هذا المقال وأتمنى أن تسنح لي فرصة في وقت ما في المستقبل لكتابة موضوع بنفس العنوان.-- بروديوسر (حوار • مساهمات) 01:25، 23 يناير 2009 (UTC)
- سأنقذ هذه المقالة! (سأنتهي من العمل في أسرع وقت ممكن و بناءً على أوقاتي) كمسلم لا مانع عندي من أن ينتقد أي إنسان الإسلام (بنية صادقة طبعاً) و لكن المشكلة حالياً الفهم الخاطىء للإسلام هذا الفهم أدى إلى جعل انتقاد الإسلام أمر غير موضوعي لأنه غير مبني على أسس حقيقية بل على شبهات و تشويهات. سأقوم بأقصى جهدي لتحسين المقال و جعله موسوعي و إضافة المصادر له. Yamanam (نقاش) 08:36، 26 يناير 2009 (UTC)
- إبقاء الآن أصبحت مقبولة، والشكر لـYamanam على جهوده. --abanima (نقاش) 19:09، 9 فبراير 2009 (UTC)