تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/تارة فارس
28 سبتمبر 2018 نقاش لحذف تارة فارس
- سيرة شخصية لا تحقق معايير السير الشخصية ويبدو أنها فقاعة.--صفاءنقاشي 17:44، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق:، طبعاً سامحوني نسيت أن أقول أن المصادر أيضاً غير صحيحة، وغير حيادية، لا يجوز الاستشهاد بحسابها في إنستجرام، إنستجرام ليس مصدراً نهائياً!، وأيضاً اليوتيوب ليس مصدراً وذلك وفقاً لصفحة هذه السياسة، فلو حذفنا المصادر الغير حيادية والتي يجب أن لا نستشهد بها، فستبقى عدة مصادر من مواقع حتى ليست موقع أو محتوى أختبار أو مثلاً صحيفة أو جريدة أو قناة أخبارية ذات موثوقية وشهرة عالية أو ملحوظية، فبعض المصادر في المقالة، تنتهي بنطاق دومين .net وهذا هو نطاق لمواقع ترفيهية، وليست أخبارية.--صفاءنقاشي 18:24، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- لا شك أنّ منزلة الشخصيات متفاوتة، ولكن تارة فارس كانت مشهورة قبل قتلها، وازدات شهرتها بعد ذلك، والشيء الأهم هو سياق الحدث المتزامن مع مقاتل أخرى في فترة واحدة، لذلك أرى إبقاء المقالة وإن كنت أقرّ بتفاوت منازل الشخصيات المستحقة لمقالات السير الشخصية.شخصية.--Abu aamir (نقاش) 18:50، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@Abu aamir: أي شخصية ذات ملحوظية وشهرة، يجب أن يكون هنالك مصادر محايدة وموثوقة تتحدث عنها، وليس مصادر من يوتيوب وأخرى من الفيس بوك وأحد مواقع السوشال ميديا الذي لا أعرفه، وأعتقد أن الجميع يعرف أن أي شخصية لا تتوفر مصادر موثوقة ومحايدة تتحدث عنها فهي لا تستوفي معايير السير الشخصية ولا يجب أن يكون لها مقالة في أرابيكا، وأي مقالة يجب أن تكون موثقة.--صفاءنقاشي 19:30، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- هذا تقرير المتحدث باسم وزارة الداخلية[1] وهذا بيانهم[2]. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abu aamir (نقاش • مساهمات)
@Abu aamir: عزيزي هل قرأت الكلام أعلاه جيداً، أعتقد أنني ذكرت أن اليوتيوب وغيره ليس مصدراً، وأشرت إلى أحدى صفحات سياسة أرابيكا بخصوص المصادر الموثوق بها، فضلاً عن طعني بعدد كبير من المصادر في المقال، مما يضعف ملحوظيتها.--صفاءنقاشي 20:31، 28 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- انا ارى ان الشخصية مشهورة وتستحق ان يكتب عنها في الموسوعة والدليل على كلامي ان أرابيكا الفرنسية كتبت عنها هذا يدل على انها وصلت للعالميةAdil2015adil (نقاش) 01:20، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@Adil2015adil: هذا ليس بحجة، معاييرنا هنا تختلف عن معايير أي موسوعة أخرى.--صفاءنقاشي 01:30، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@صفاء: @Abu aamir: كلامك صحيح ولذلك يجب ان ننهي مشكلة المقالة ونعمل تصويت هل تبقى المقالة او لا ونضع مده زمنية للتصويت وننشر مثلا رابط التصويت لجميع الاعضاء المتفاعلين في الموسوعة مارأيكم ؟ Adil2015adil (نقاش) 01:47، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
@Adil2015adil: نقاش الحذف في أرابيكا ليس تصويتًا أو اقتراعًا؛ إنما هو مناقشة حول مدى التزام صفحة معينة بقواعد أرابيكا الأساسية مثل أرابيكا ليست، والأهمية والوثوقية أو حتى التحقق من حقوق نسخ مقالة. لذا يجب أن تبدي دعمك أو رفضك للسبب المذكور بالنقاش.
وفرضاً لو صوت الأعضاء بالأغلبية على إبقائها، فأن أحياناً الموسوعة لا تسير بشكل ديمقراطي، فلو كانت المقالة غير مستوفية للشروط وغير ملحوظية فلا يمكن إبقائها، وقد حدث ذلك الشيء في حالات قليلة ويجب التوصل إلى اتفاق من خلال النقاش، أما بخصوص المدة فأقتبس فقرة من سياسة حذف المقالات «لا يمكن تحديد مهلة للحذف ثابتة دائما، لأن هذا يعتمد على نشاط الموسوعة، والمساهمين في الموسوعة، وعلى الأذى الذي تلحقه الصفحة موضع النقاش. من الممكن أن تكون المهلة ساعات أو أيام أو أسابيع.»--صفاءنقاشي 01:58، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: في حال كان هناك مصادر غير موثوقة فيمكن حذف هذه المصادر من المقالة، أما قولك أنها لا تستوفي معايير السير الشخصية! فإن سي إن إن وبي بي سي وروسيا اليوم والحرة وروداو وكل هذه المحطات لها كلام آخر وكل هذه المصادر موجودة في المقالة --FPP نــــاقــــشــــهُ 09:10، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: كذلك لا ينطبق عليها شرط الفقاعة كونها حصلت على لقب وصيفة ملكة جمال العراق لسنة 2014 وملكة جمال بغداد لسنة 2015 وهذا يندرج تحت باب الجوائز والألقاب وبناءً على ذلك حصلت على شهرتها --FPP نــــاقــــشــــهُ 10:24، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @FPP: إذا أزلنا المصادر الغير موثوقة فلن يبقى أي مصادر في المقالة، مما سيضعف ملحوظيتها، ولا أعلم متى السي إن إن وبي بي سي والحرة نشرت عنها، أما رووداو فهي وكالة محلية وغير حيادية وتنشر العديد من الأخبار المفبركة والكاذبة، ولا أعلم أين مصدرك على حصولها على وصيفة لملكة جمال العراق وملكة جمال بغداد.--صفاءنقاشي 18:44، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @صفاء: هذا مصدر قناة سي إن إن العربية موجود في المقالة وهذا مصدر قناة الحرة أيضاً موجود هنا في المقالة ويتكلمون أيضا عن فوزها بلقب وصيفة ملكة الجمال --FPP نــــاقــــشــــهُ 21:24، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تارة لم تفز بلقب ملكة الجمال أو عملت كعارضة في دار أزياء شهيرة،تارة كانت شهرتها على مواقع التواصل الاجتماعي فقط وهذا لا يجعلها تحقق الملحوظية للمقارنة amanda cerny هي موديل أمريكية شهرتها عالمية ولديها 22 مليون متابع على موقع الانستغرام لوحده مع ذلك لا يوجد لها مقالة على ويكيبديا الانجليزية لأن ببساطة لا يوجد شئ يمكن كتابته.
- بعد مقتلها بالفعل تحدثت عنها عدة مواقع اخبارية لكن هذا أيضاً لا يجعلها تحقق الملحوظية مثال مقتل بائع السمك في المغرب كانت شهرة لحظية أيضاً واذا انتقلنا لعام 2023 مثلاً وقمنا بقراءة مقالة تارة ستكون كما هي الأن فقط سيضاف سطرين وهما خبر اعتقال منفذ الجريمة وخبر اعدامه
- في الحقيقة اي جريمة فردية تقع في الوطن العربي لا تحقق الملحوظية لأن الأعلام العربي غير محترف والخبر لن تسمع عنه بعد شهر.بعكس اوروبا أو الولايات المتحدة التي يتواجد بها صناعة اعلامية قوية وهناك يتم معرفة تقريباً كل شئ عن الضحية مثل حادثة مقتل جيمس بولجر أو مقتل جون بنيت رامسي والتي لازال يتحدث عنها الاعلامي البريطاني حتى اليوم وهذا ما يجعل المقالة من الممكن تطويرها سنوياً ومن الممكن جعلها مقالة مختارة أو جيدة بعكس مقالة تارة.
- وفي الأخير كما ذكرت شهرتها لحظية وكونها كانت مشهورة في مواقع التواصل الاجتماعي هذا لا يجعلها تحقق الملحوظية.لذلك أرى ان المقالة تستحق الحذف ومن الممكن اعادة انشائها في المستقبل اذا حدثت تطورات خطيرة مثل مظاهرات عارمة من أجلها أو استقالة لمسئولين أمنيين كبار ومثل تلك الأشياء.--أحمد توفيق (نقاش) 21:50، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- أتفق مع أحمد توفيق (ن) وبخصوص النقطة الرابعة فهي نقطة مُستبعدة جداً، فلقد حدثت الكثير من الأشياء في العراق ولم يستقل أي مسؤول أمني أو حكومي.--صفاءنقاشي 22:18، 29 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء بغض النظر عمّا كانت تقوم به تارة وسواء فازت بلقب ملكة جمال العراق أم لا فهذا لن يُغير من واقع الحال شيئًا. تارة حقّقت شهرة كبيرة -بفضل حادث مقتلها- لدرجة أن محررًا ما في أرابيكا الفرنسية كتب عنها (كيف سمع الخبر!) ونفس الأمر بالنسبة لأرابيكا الفارسية والإنجليزية. ليس هذا فقط، بل إن حادث مقتلها انتشر انتشار النار في الهشيم في كل الأقطار العربية وهذا يزيد من ملحوظية المقال فضلا عن تصدرها اليوم لقائمة أكثر المقالات من حيثُ عدد الزيارات وفضلا عن كل ما قالهُ زملائي أعلاه. للأسف @أحمد توفيق: وقعت في بعض المغالطات حيث خصصت أرابيكا العربية -والإنجليزية على فكرة- مقالا كاملا عن حادث مقتل محسن فكري في المغرب علمًا أن محسن هذا -مع كل احترامي لشخصيته- كان مجرد مواطن عادي على عكس تارة الناشطة! أشير بالذكر هنا إلى أنهُ حتى ولو تمّ حذف المقال الآن سيقوم مستخدمٌ ما في وقتٍ ما بترجمته من أرابيكا الفرنسية كما أفعلُ أنا مع عشرات المقالات التي تهم العرب والموجودة في أرابيكا الإنجليزية لكنها حُذفت في العربية بداعي الملحوظية أو أي شيء من هذا القبيل. -علاء فحصيناقشني 02:07، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء حتى وان تم حذفها سيأتي الكثيرون وينشئون مقالات لها وبلغات أخرى وستصبح شخصية عالمية وانتم ستستمرون في حذفها بدلاً من إنشاء مقالة كاملة لها وهذه أحد أسباب قلة عدد المقالات في أرابيكا العربية مقارنة باللغات الأخرى. MaxKris88 (نقاش) 10:12، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- @أحمد توفيق: من الخطأ أن تقارن بين تارة فارس وأماندا سيرني فالأولى تم قتلها والثانية لا، أماندا سيرني هي من الولايات المتحدة حيث يوجد ألاف من هم مثلها هناك، في حين أن تارة فارس هي ربما الوحيدة في العراق من الذين اكتسبوا شهرتهم بسبب ستايلها الجرئ. فلا يوجد أي عارضة أزياء داخل العراق كان لها مثل هذه الحرية. حادثة مقتل تارة فارس ستبقى دائمة الحديث والجدل وانا اقول لعشرات السنين القادمة لأن موضوع قتلها متعلق بحرية التعبير وحرية اللبس وحرية المعتقد الشبه مفقودة في بلد مثل العراق وربما يتم إغتيال ناشطين وناشطات لنفس السبب في المستقبل وهذا ما حدث بالفعل أيضاً لرفيف الياسري قبل شهر و سعاد العلي قبل بضعة أيام، فهذه المقالات حققت ملحوظيتها بسبب ذلك وهذه المقالة اخذت هذه الملحوظية --FPP نــــاقــــشــــهُ 10:16، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)
- تعليق: أعزائي الذين يتحججون بأرابيكا الفرنسية والفارسية وغيرها، أعتقد الكل يعلم أننا لدينا معاييرنا الخاصة بخصوص السير الشخصية ولا دخل لنا بالموسوعات الأفرنجية والموسوعات الأخرى، وكون أن موسوعة ما كتبت مقالة عنها فهذا لا يَعني أنها تُحقق الملحوظية، كفو عن التحجج بهذه الحجة.--صفاءنقاشي 21:00، 30 سبتمبر 2018 (ت ع م)