تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/أندرانيك
أندرانيك
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 13 شهرًا
مقدم الطلب: -- بَراء ناقِشني | تاريخ الطلب: 30 يونيو 2018، 09:16 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير. |
مقالة أندرانيك هي مقالة لشخصية قوية أرمينية، لعبت أدواراً مهمة على أصعدة كثيرة وخاصة في العاصمة الأرمينية يريفان وفيما يخص الصراع مع الأتراك والكرديين والإمبراطورية العثمانية، مرحب بكل التعليقات :) -- بَراء ناقِشني 09:16، 30 يونيو 2018 (ت ع م)
التعليقات
- @براء: مجهود جميل، عندي الكثير من المُلاحظات أبرزها عن معلومات تاريخية لم تتطرَّق لها المقالة المُترجمة عنها رُبما، وعن أسماء المواقع:
- المقالة تتبنى الرواية الأرمنيَّة 100% عن ما كان يجري في الأناضول الشرقيَّة أو أرمينية التاريخيَّة والدولة العُثمانيَّة عُمومًا، أواخر العصر العُثماني، وتُغفل ما تنص عليه المصادر العربيَّة والعُثمانيَّة عن تلك الفترة.
- القيادات الأرمنيَّة كانت تُثير الشغب بِدعمٍ من الروس رغبةً من الأخيرة بزعزعة الكيان العُثماني واقتسام أراضي الدولة، واستغلَّت امتيازاتها في الدولة كحامية للأرثوذكس العُثمانيين لِتقوم بهذا الأمر، وعُموم الأرمن دفعوا ثمن خطايا قياداتهم بسبب هذا.
- قصة كراهيَّة الأرمن من قبل «الأتراك» يومذاك غير سليمة، وحدهم العناصر المنتمية للطاشناق والحركات الثورية المدعومة من روسيا كانوا مُراقبين، أمَّا الأرمن من العامَّة فلم يكن أحد يُراقبهم، باستثناء بعض تُجَّار إستانبول الذين كانت لهم صلات مع بريطانيا وروسيا وكانوا أشبه بالعملاء المُزدوجين (بريطانيا تُريد منع روسيا من اكتساب قدرٍ كبير من تركة الدولة العُثمانية المُتهالكة، وروسيا تُريد إقصاء بريطانيا رغبةً منها بإحياء الإمبراطورية البيزنطية بحُلَّة مُعاصرة). وعبارة الأتراك لم تكن رائجة بين العُثمانيين وبين الذين نُسميهم اليوم أتراكًا، كونها كانت مُهينة بالنسبة لهم وتُقابل نعت الغجر والنَّور الذي نستعمله اليوم بِاللغة العربيَّة، ولم يتقبلوها إلا بعد تولِّي مُصطفى كمال أتاتورك زمام الأُمور.
- المصادر الغربيَّة تُسمي العُثمانيين أتراكًا بمعنى المُسلمين أو العُثمانيين. كانت كلمة «تُركي» تعني مُسلم في الغرب مُنذُ أن دخل العُثمانيُّون البلقان زمن السُلطان مراد الأول وحتَّى انهيار الدولة، أما المصادر العربية والعُثمانيَّة، خُصوصًا المُتأخرة، فلا تُسمَّي شعب الدولة (بشقيه العرب والتُرك خُصوصًا) إلَّا «عُثمانيُّون». انظري هذه الجريدة المصريَّة من سنة 1316هـ - 1899م.
- توسَّعت الرقابة عن الأحزاب والحركات الأرمنيَّة سنة 1905م عندما حاول الأرمن قتل السُلطان عبد الحميد الثاني بقنبلة موقوتة مصنوعة في سويسرة، وهذه الحركة بررها الغرب على أنها مُقاومة مشروعة أو أغفل ذكرها تمامًا، بينما أدانوا كُل ذرَّة غُبار نُثرت باتجاه أي مُشاغب أرمني يتعاون مع الروس أو معهم.
- المجازر التي يُحبون تسميتها بالحميدية وقعت بدعمٍ ومُباركة روسيٍّة كاملة، وسببها أيضًا لا يذكره الأرمن ولا الغرب إلى اليوم. نتيجة انعدام الإصلاحات في الأناضول الشرقيَّة (وسائر الولايات والمناطق لأن الدولة كانت في ضائقة ماليَّة وبريطانيا تسلَّطت على خزينتها لاستيفاء أموالها المُستدانة، وبنفس الوقت تُطالبها بإجراء إصلاحات تطال الأقليَّات الدينيَّة حصرًا، فلم يكن الإهمال يطال الأرمن وحدهم أو كانت السلطنة تتقصدهم)، هاجمت الجماعات الأرمنيَّة المُسلحة قُرى المُسلمين في تلك الناحية وقتلت منهم أعدادًا كبيرة، والمشهور أنَّ الأرمن كانوا يحصرون المُسلمين في المساجد ويحرقونه بما فيه لتوفير الرصاص، وأغلب المُسلمين الذين قُتلوا كانوا أكرادًا، فلمَّا أرسلت عليهم الحكومة جيشًا لقمعهم كان جيش شرق الأناضول المُكوَّن من نسبة كبيرة من الأكراد كونهم أبناء المنطقة، فانتقموا لأبناء جلدتهم شر انتقام من أي أرمني وقع في أيديهم، وهُناك تفاصيل كثيرة تحتاج مقالة بنفسها ولن أتمكن من الغوص فيها كُلها الآن، لكن القصة ليست كما تنص عليه المصادر الأرمنية والغربيَّة أبدًا.
- نفس القصة تكررت في حرب البلقان بين جيوش تلك الدول من الصرب واليونانيين والبُلغار ومن ساندهم من الأرمن، وهذه مُوثقة كيف كان المُسلمون يُحصرون في المساجد ويُحرقون أحياء في مُحاولةٍ لِتطهير البلقان دينيًّا، وكان هذا من بين الأسباب التي دفعت أتاتورك فيما بعد لِإجراء عمليَّات تبادل سُكَّاني مع اليونان وبلغاريا وصربيا وغيرها، حيث انتقل منها أغلب أهلها المُسلمين (تُرك وبُلغار وصرب وروم اعتنق أجدادهم الإسلام مُنذُ القدم، وقسمٌ آخر عبارة عن خليط نتيجة تزاوج هؤلاء) واستقروا في تُركيَّا وانتقل من الأخيرة الصرب والبلغار والروم وتوزعوا في البلقان كُلٌ بحسب قوميته.
- بشكلٍ عام كُل الأقسام التي تتحدث عن التاريخ العُثماني بحاجة لِإعادة نظر مُطوَّلة لأنها تتضمَّن تفاصيل مُهمَّة أُغفل ذكرها. وبالنسبة لما حصل من نزاعاتٍ بين الآذر والأرمن ما بعد سقوط الدولة العُثمانيَّة فإنني لست مُطلعًا عليه تمامًا، لكن ما أعرفه هو أنَّ أعضاء الطاشناق والهنشاق ارتكبوا مجارز في باكو لم تتقوف إلا عند دخول جيش الإسلام العُثماني، وكانت ردة فعل الأذريين تجاه الأرمن عنيفة، فقتلوا أغلب جمهرة المدينة منهم انتقامًا لما فعلوه، وطردوا البقيَّة منها، وما زالت باكو حتى اليوم مدينة محظورة على الأرمن، بحسب علمي، ولا أعرف إن تبدّل الوضع، لكن ما زالت كُلٌ من أرمينيا وأذربيجان تنظر إلى الأُخرى باعتبارها دولة عدوَّة.
- أسماء المناطق بحاجة لِتدقيق كذلك:
- تفليس وليس تبليسي
- قره حصار وليس كاراهيسار
- إستانبول وليس القُسطنطينيَّة (الأخيرة كانت إصرارٌ من الغرب على تسميتها باسمها البيزنطي ولم تتغيَّر إلَّا بعد قيام الجمهوريَّة التُركيَّة المُعاصرة)
- أرمينية وليس أرمينيا؛ فأرمينية هو اسم الإقليم كاملًا بينما أرمينيا اسم الدولة المُعاصرة
- الدولة العُثمانيَّة وليس الإمبراطوريَّة العُثمانيَّة؛ الأخيرة تسمية غربيَّة عُرِّبت حديثًا، وتاريخيًّا لم تُستعمل في الأراضي العُثمانيَّة على الإطلاق
- العُثمانيين وليس الأتراك، للسبب الموضح أعلاه
- نخجوان وليس ناخيشيفان
- قره باغ وليس كاراباخ
- إجمالًا فنحن بحاجة لسرد بأسماء كُل المواقع بلُغتها الأصليَّة لأتمكن من إعطائك طريقة كتابتها الصحيحة
- يبدو أنَّ المقالة تحتاج بعض التنقيح والتوضيح، من الأمثلة: «غادر أندرانيك فريسنو للإقامة في سان فرانسيسكو في محاولة غير ناجحة لاستعادة صحته»، والأصح: غادر.... للنقاهة بعد أن ساءت صحته، أو ما شابه. عبارات مثل «تمَّ عزل» و«تمَّ إنشاء» ركيكة، والأنسب «عُزل» و«أُنشئ»، وقيسي على ذلك. فتمَّ كذا يعني وقع الأمر وانتهى: تمَّ بناء الجسر سنة 1910م. وفي المُقدمة تكرار للاسم بالأرمنيَّة، على أنَّ إحداها كُتبت «الأرمينيَّة» والأُخرى «الأرمنيَّة»، والأصح الأرمنيَّة. كذلك، من الواجب استبدال الكلمات المكتوبة بالأبجديَّة اللاتينيَّة بما يُقابلها بالأرمنيَّة وإلى جانبها نقحرتها بِالعربيَّة، لو رغبتِ بتوضيح اللفظ.
بالإجمال هذا ما لديّ من مُلاحظات ضروريَّة على المقالة. أفترض أنَّ مقالة فازجين سركسيان فيها مُلاحظات شبيهة، غير إنَّ معلوماتي عن تلك الفترة ضئيلة نوعًا ما فلا أستطيع الحُكم، لكن أنصح بكُل الأحوال أن تعتمدي على مقالات الدُول المُناوئة (المقالة الأذريَّة بحالة سركسيان) ليكون طرح الموضوع أكثر اتزانًا. المُلاحظة الوحيدة التي أستطيع القول بها هو أنَّ اسمه ينبغي أن يُكتب «فازكين»، فالأرمن اللُبنانيين يكتبونها على هذا الشكل بِاللُغة العربيَّة (تعويض الكاف المشروطة «گ» بالكاف العربيَّة: فازگين أو وازگين أو بازگين تُصبح فازكين). تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 19:12، 5 يوليو 2018 (ت ع م)
- @باسم: شكراً جداً على تعليقك باسم، ان شاء الله راح أعمل فيهم كلهم بالمقالة بس عندي سؤال هلأ المعلومات اللي ذكرتها كيف بقدر أوصل لمصدرها العربي؟ " من باب إضافتها للمقالة" ولا في مقالات أصلا بتحتويها؟ -- بَراء ناقِشني 08:56، 9 يوليو 2018 (ت ع م)
- @براء: مقالة عبد الحميد الثاني فيها قسم من المعلومات المذكورة مُرفقة بِالمصادر. يُمكنك أيضًا البحث عن المصادر التالية على الإنترنت (بصيغة Pdf)
- عبد العزيز الشنَّاوي: الدولة العُثمانيَّة دولة إسلاميَّة مُفترى عليها، طُبع سنة 1985م (انظري الجُزء الثالث، صفحة 1548 و1559 و1560 على سبيل المِثال)
- مُصطفى كامل باشا: في المسألة الشرقيَّة، طُبع سنة 2003م، صفحة 301 و320 على سبيل المِثال
- مُحمَّد نور الدين: تُركيَّا الجُمهُوريَّة الحائرة، نُشرت سنة 1998م، صفحة 21 - 24 (مصدر القول بأنَّ كلمة تُركي كانت تعني مُسلم وأنَّ الغرب كان يُعادي العُثمانيين من هذا المُنطلق)
- مجلَّة الاجتهاد، العدد الثالث والأربعون، السنة الحادية عشر، صيف سنة 1420هـ - 1999م، دار الاجتهاد، صفحة 84
- حسَّان حلَّاق: موقف الدولة العُثمانيَّة من الحركة الصهيونيَّة، مُقتطفات مُتعددة من كذا صفحة
- انظري أيضًا في كتاب مُذكرات السُلطان عبد الحميد للاطلاع على نظرته الشخصيَّة تجاه الأرمن والأزمة الأرمنيَّة
- هذه بضعة مصادر يُمكنك البحث عنها على الإنترنت وإدراجها ضمن المصادر. انظري قسم المصادر العربيَّة بِمقالة محمد الأول على سبيل المِثال واتبعي نفس الطريقة في إدراج المصادر العربيَّة ضمن قالب {{مرجع كتاب}}. تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 20:03، 9 يوليو 2018 (ت ع م)
- @براء: إن أمكن إتمام العمل وتنفيذ الملاحظات ليتم البت في المراجعة.--إسلامنقاش 14:26، 22 يوليو 2018 (ت ع م)
- @براء: مقالة عبد الحميد الثاني فيها قسم من المعلومات المذكورة مُرفقة بِالمصادر. يُمكنك أيضًا البحث عن المصادر التالية على الإنترنت (بصيغة Pdf)
- @إسلام: أنا راح أبلشها ان شاء الله بس وقتي ضيق شوي هالفترة، معلش أجلوها لإنو بدها مني شغل كتير ومو حابة أكتب فيها أي اشي، المعلومات اللي ذكرها باسم مهمة وما بدي أغفل عن أي معلومة فبدها وقت .. يعطيك ألف عافية -- بَراء ناقِشني 14:39، 22 يوليو 2018 (ت ع م)
- @باسم: شكراً جداً على تعليقك باسم، ان شاء الله راح أعمل فيهم كلهم بالمقالة بس عندي سؤال هلأ المعلومات اللي ذكرتها كيف بقدر أوصل لمصدرها العربي؟ " من باب إضافتها للمقالة" ولا في مقالات أصلا بتحتويها؟ -- بَراء ناقِشني 08:56، 9 يوليو 2018 (ت ع م)
- خلاصة: إغلاق المراجعة لانشغال صاحبة الطلب، ويمكن بدأ صفحة مراجعة من جديد بعد إتمام العمل عليها--إسلامنقاش 16:01، 22 يوليو 2018 (ت ع م)