أرابيكا:تصويت للحذف/موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
المناقشة التالية هي تصويت مغلق مأرشف على حذف المقالة الآتي ذكرها. برجاء عدم التعديل به ، أي نقاش بعد هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة ، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: تم إغلاق التصويت واستبدال قالب الحذف بقالب الخرق لأن المقال منقول دون ترخيص. يمكن تقديم طلب تدقيق أو إعادة صياغة المقال بصورة مناسبة. --Histolo2 10:56، 20 يونيو 2007 (UTC) 18 يونيو 2007 تصويت لحذف موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة
- - أولا أرابيكا ليست موقعا دينيا أو دعويا. ثانيا أرابيكا ليست موقعا دعائيا لمواقع أخرى. ثالثا أرابيكا ليست دليل مواقع. رابعا حيادة المقال غير مضمونة و سحب رأي مجموعة على الكل. خامسا المقال يحتوي على بيانات شخصية مما يتعارض مع طريقة تحرير المقالات في أرابيكا. تحياتي مبتدئ 21:41، 18 يونيو 2007 (UTC)--مبتدئ 21:41، 18 يونيو 2007 (UTC)
- مرحبا أخي مبتدئ. أولا أرابيكا ليست موقعا إلحادي. ثانيا الموقع مشهور أعتقد أنه يخضع لأرابيكا:أهمية ثالثا بإمكان إزالة البيانات الشخصية رابعا. المقال يحتوي معلومات جيدة يمكن إعادة صياغتها وتحويله إلى مقال حيادي مهم. شكرا لك مبتدئ--O S A M A( مناقشة |
) 15:21، 19 يونيو 2007 (UTC)
- بالطبع سيد أسامة هي ليست إلحادية كما أنها أيضا ليست دينية و لاأرى أني في النقاط المذكورة أعلاه قد ناديت للإلحاد أو ذكرت بإلحادية أرابيكا لا أدر يلماذا تذكرني بهذا الأمر. بالنسبة للأهمية ترتيب الموقع هو الدليل. مرتبة 7000 و نيف لا تبدو لي من المراتب الأولى (إذا سلمنا بصحة المعلومة في المقال). تحياتي و عفوا أسامة مبتدئ 20:43، 20 يونيو 2007 (UTC)
ضد الموقع مشهور فعلا --محمد مصطفى 15:52، 19 يونيو 2007 (UTC)- إن نص المقال منقول (دون ترخيص) عن الموقع نفسه لذا قمت باستبدال قالب الحذف بقالب الخرق. سيتم حذف المقال خلال أسبوع ما لم يبرز الكاتب ترخيصا مناسبا أو لم يقم البعض بإعادة صياغته. --Histolo2 10:49، 20 يونيو 2007 (UTC)
</nowiki>
المناقشة أعلاه محتفظ بها لغرض الأرشفة. برجاء عدم التعديل بها ، أي نقاش بعد هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة ، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.