تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:ترشيحات المقالات الجيدة/نبيب مستعرض
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة نبيب مستعرض
مُراجعة المقالة: مقبولة
بدون اسم | 27 |
---|---|
مراجع مسماة | 9 |
مغلقة ذاتياً | 23 |
مراجع cs1 | 6 |
قوالب cs1 | 6 |
قوالب صيانة | 0 |
قوالب وصلة مكسورة | 0 |
شرح |
بالإنابة عن الزميل @علاء:
مرحبًا، عملت مع الزميل Momas على تطوير مقالة نبيب مستعرض (التعاون الثاني لنا بعد مقالة نظام غشائي داخلي)، حيث بدأنا العمل عليها بتاريخ 16 نوفمبر 2019، وانتهينا منها اليوم 18 نوفمبر 2019 (يومين فقط)، وحجمها قبل الترشيح كان 1٬907 بايت والآن أكثر من 38 ألف بايت. المقالة مُترجمة عن الإنجليزية الجيدة، مع إضافاتٍ خارجية طفيفة. يُمكنكم الاطلاع على الآلية التي اتبعناها في تطوير المقالة من خلال صفحة النقاش.
لماذا هذه المقالة؟ المقالة من المقالات متوسطة الأهمية في علم التشريح وعلم الأحياء الخلوي والجزيئي، وهي توضح بنيةً عامة في العضلات الهيكلية والقلبية، وهي ما زالت قيد الدراسة والبحث حتى اليوم. طبعًا تطويرها جاء أيضًا لزيادة المحتوى الحيوي والطبي في أرابيكا العربية.
جميع التعليقات مُرحب بها، مع العلم أنَّ تطوير هذه المقالة استغرق يومين فقط. وقد قمنا بتعريب جميع الصُور في المقالة، وأيضًا لا تُوجد أي وصلات حمراء مُتعلقة بالمقالة نفسها، فقد عملنا على فتحها جميعًا. مع التحية --علاء راسلني 18:34، 1 ديسمبر 2019 (ت ع م)
--MichelBakni (نقاش) 17:59، 1 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع
- مع. مع الشكر والتقدير لعملكم. --وسام (نقاش) 23:31، 2 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع ولدي تعليق طفيف بالأسفل--Avicenno (نقاش) 14:42، 10 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع، وأوافق الزميل Avicenno في تعليقه بالأسفل. -- مصعب العبود (نقاش) 07:08، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع--باسمراسلني (☎) 14:18، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع، مجهود جيّد.-- عبد المغيث (نقاش) 18:38، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع.--بــندر (نقاش) 12:28، 25 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع--فيصل (راسلني) 08:55، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مع، وشكراً على المجهود. Marksman003 (نقاش) 22:59، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- ضد
- محايد
- تعليقات
- تعليق: بكل أمانة فالجهد المبذول جبار جدا على هذه المقالة وأنا أشكر الزميلين على الجهد. فقط ملاحظتي البسيطة حول نقل المقالة أن تسمية أنيبيب أكثر شيوعا من نبيب كما أنها تتماشى مع التصغير القياسي للألفاظ فمثلا نقول أخدود ونصغره إلى أخيديد وليس خديد مثلا وهكذا هو أسلوب التصغير من حيث الاسم الخماسي الذي رابعه حرف لين يصغر على وزن فعيعيل بقلب الألف أو الواو ياء إن كان الرابع الفا أو واوا. وأما وزن فعيل فهو حقيقة للثلاثي وليس الخماسي فمثلا نهر تصبح نهير. وحتى بعيدا عن القواعد اللغوية فكلمة أنيبيب تحتفظ بمعظم حروف كلمة أنبوب وبالتالي تؤدي المعنى بداهة وأما نبيب فصراحة عند سماعها لا يتناها إلى الذهن معنى الأنبوب لأنها بدون تشكيل توحي بعدد من المعاني كمعنى الصفة على وزن فعيل نحو حبيب فالنبيب هو صوت صياح التيس أو المعز عند الهياج أو السفاد (المعاشرة). ولكم واسع النظر وهناك مصادر لمصطلح أنيبيب. مع التحية--Avicenno (نقاش) 14:42، 10 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: شُكرًا، ولكن توضيحًا كي لا يتكرر أي خلاف سابق أو لاحق حول موضوع التسميات، هو أني اعتمد على عددٍ من المصادر الطبية الثابتة (3 أو 4 قواميس إلكترونية + 2 أو 3 ورقية)، وهذه المصادر أُطالعها عند التعامل مع أي مقالة طبية وأتبع المُستعمل فيها والأوضح، وخصوصًا عددٌ منها يُعتبر طبعات حديثة، لذلك المنهج الذي أتبعه في تسمية المقالة واضح. بالنسبة للمقالة أعلاه من المؤكد لو بحثنا عبر جوجل وغيرها سنجد عدد من المصادر أو الاستعمالات لتسمية، ويجب أن نتذكر بأنَّ المقالة العربية موجودة منذ 2014 بعنوان (أنيبيب مستعرض)، بالتالي كم من مصدرٍ حال كان بالأصل قد اعتمد في تسميته على مقالة أرابيكا، وبالتالي من الصعب أن نُرجح الكفات بهذا الشكل. هناك أيضًا مصادر أكثر يُمكن إضافتها للتسمية الحالية، ومنها أبحاث جامعية سورية وغيرها، ولكن كما ذكرت المنهج الذي أسير عليه ليس حشد المصادر بقدر تثبيت المصادر. (عند البحث بتخصيص عبر جوجل عن "أنيبيب مستعرض" تظهر 132 نتيجة بحث، أما استعمال "نبيب مستعرض" يُظهر 1,040 نتيجة بحث). أخيرًا، تغيير عنوان المقالة يعني تغيير كافة النصوص بالمقالة وتغيير الصُور المعربة أيضًا. تحياتي --علاء راسلني 07:17، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء: أخي العزيز علاء بداية لا تشكيك مطلقا في منهجيتك بل أشكرك على توضيحها. عندما أنشأت المقالة عام 2014 أنشأتها بناء على مصدر (أعتذر عن عدم إيراده وقتها) ولذلك لا أظن أن عدد المدخلات تأثر فقط بمجرد وضع التسمية في أرابيكا فالتسمية موجودة قبل ذلك. ليس القصد إطلاقا حشد مصادر بل نعم أؤيدك بتثبيت المصادر ولذلك سأضيف المصادر في وقت لاحق إن شاء الله. بخصوص نتائج البحث المتخصصة فهي تتأثر بطريقة الكتابة بوجود أل التعريف والجمع والإفراد فمثلا "أنيبيبات مستعرضة" بالتخصيص تعطي 47 نتيجة بحث لدي في حين تعطي "نبيبات مستعرضة" 3 نتائج بحث فقط وللأمانة لهذا المصطلح بالذات لاحظت عدد كبير من النتائج من مواقع ويكي ونفس الملحوظة عند البحث عن "الأنيبيبات المستعرضة" بالتخصيص تظهر 141 نتيجة بحث مقابل 77 نتيجة بحث في حالة "النبيبات المستعرضة". وبالنهاية أخي العزيز لك واسع النظر وللأمانة لو تم طلب مصدر قبل نقل المقالة لوجدت أن المصدر موجود. أنا واثق بكونك تفهم وجهة نظري ولك خالص تقديري--Avicenno (نقاش) 18:50، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @Avicenno:، لو تضع مصدر القاعدة، وسأقوم بإضافتها إلى متن المقالة.--MichelBakni (نقاش) 12:33، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
@MichelBakni: ستجدها رقم 8 هنا. مع التحية---Avicenno (نقاش) 18:29، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تم أرجو أن تطلع عليها.--MichelBakni (نقاش) 09:00، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni وعلاء: أضفت مصادر إخوتي. لكم واسع النظر--Avicenno (نقاش) 07:48، 31 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- خلاصة: وُسمت بعد استيفائها للشُروط--باسمراسلني (☎) 22:53، 2 فبراير 2020 (ت ع م)